-
المقدمة
-
حديث: أنّ النبي رأى في بيتها جارية فِي وجهها سفعة
-
حديث: لما أراد النبي أن يكتب كتابا إِلى الروم
-
حديث: الصبر عند الصدمة الأولى
-
حديث: أتاني جبريل عليه السلام فبشرني
-
حديث: تلك السكينة نزلت للقرآن
-
حديث: يا معاذ أتدري ما حق الله على العِباد
-
حديث: رؤيا المؤمن جزء من ستة وأربعين جزءا من النبوة
-
حديث: أن يهوديا قتل جارية
-
حديث: إنّ أهون أهل النّار عذابًا يوم القيامة
-
حديث: كان النبي يقول في ركوعه وسجوده
-
حديث: إنكم لأحب الناس إلي
-
حديث: لا عدوى ولا طيرة
-
حديث: اللّهمّ أكثر ماله وولده
-
حديث: أقيمت الصلاة ورجل يناجي رسول الله
-
حديث: دخل علي النبي وأنا مريض
-
حديث: لا ترجعوا بعدي كفارًا
-
حديث: اليمين الغموس شك شعبة
-
حديث: أمرنا النبي بإبرارِ المقسم
-
حديث: سئل رسول الله عن أولاد المشركين
-
حديث: أن لا تشرك بي شيئًا
-
حديث: أن تكون مِني بمنزلة هارون من موسى
-
حديث: ألا أعلمكما خيرا مما سألتما
-
حديث: والله إني لأعلم أنها زوجته في الدنيا والآخرة
-
حديث: ادع الله أن يجعل أتباعنا منا
-
حديث: خير دور الأنصار بنو النجار
-
حديث: إنكم ستلقون بعدي أثرة
-
حديث: الأنصار كرشي وعيبتي
-
حديث: إن الله أمرني أن أقرأ عليك
-
حديث: ادع الله لي ولا أضرك
-
حديث: إن قريشًا حديث عهد بجاهلية ومصيبة
-
حديث: أنتم أحق بموسى منهم فصوموا
-
حديث: هما ريحانتاي من الدنيا
-
حديث: لو أن الأنصار سلكوا واديًا
-
حديث: عجب الله عز وجل من قوم
-
حديث: والذي نفسي بيده لأذودن رجالًا
-
حديث: أما تعرف أنا لا نأكل الصدقة
-
حديث: ومن أظلم ممن ذهب يخلق كخلقي
-
حديث: يكون اثنا عشر أميرًا
-
حديث: أصدق بيت قاله الشاعر
-
حديث: كلوا أو اطعمو فإنّه حلال
-
حديث: أنّ النبي رأى في بيتها جارية فِي وجهها سفعة
-
الزيادة الملحقة على الأربعين
-
شرح أَسامي الأئمة فِي الحديثين
-
السماعات
الحَدِيْثُ الثَّانِي:
2-أَخْبَرَنا مُحَمَّدٌ: أَخْبَرَنا مُحَمَّدٌ ومُحَمَّدٌ قالا: أَخْبَرَنا مُحَمَّدٌ: أَخْبَرَنا مُحَمَّدٌ: أَخْبَرَنا مُحَمَّدٌ: أَخْبَرَنا مُحَمَّدٌ: أَخْبَرَنا مُحَمَّدٌ: حَدَّثَنا شُعْبَةُ قالَ: سَمِعْتُ قَتادَةَ يُحَدِّثُ:
عَنْ أَنَسِ بْنِ مالِكٍ ☺ قالَ: لَمَّا أَرادَ النَّبِيُّ صلعم أَنْ يَكْتُبَ كِتابًا إِلَى الرُّومِ / قالَ: إِنَّهُمْ لا يَقْرَؤُوْنَ كِتابًا إِلَّا مَخْتُومًا، فاتَّخَذَ النَّبِيُّ صلعم خاتَمًا مِنْ فِضَّةٍ، كَأَنِّي أَنْظُرُ إِلَى وَبِيصِهِ، وَنَقْشُهُ: مُحَمَّدٌ رَسُولُ اللهِ [خ¦7162].
فالأَوَّلُ هُوَ: مُحَمَّدُ بْنُ الفَضْلِ بْنِ أَحْمَدَ الصَّاعِدِيُّ، أَوْحَدُ عَصْرِهِ فِي التَّفْسِيْرِ والمَذْهَبِ والمُناظَرَةِ.
والثَّانِي هُوَ: مُحَمَّدُ بْنُ عَلِيِّ بْنِ الحَسَنِ الخَبَّازِيُّ، وَقَرِيْنُهُ: أَبُوْ سَهْلٍ مُحَمَّدُ بْنُ أَحْمَدَ بْنِ عُبَيْدِ اللهِ بْنِ حَفْصٍ.
والثَّالِثُ: الثِّقَةُ أَبُوْ الهَيْثَمِ مُحَمَّدُ بْنُ مَكِّيٍّ الأَدِيْبُ.
والرَّابِعُ هُوَ: أَبُوْ عَبْدِ اللهِ مُحَمَّدُ بْنُ يُوْسُفَ بْنِ مَطَرٍ.
والخامِسُ: إِمامُ الأَئِمَّةِ فِي صَنْعَةِ الحَدِيْثِ مُحَمَّدُ بْنُ إِسْماعِيْلَ بْنِ إِبْراهِيْمَ بْنِ المُغِيْرَةِ الجُعْفِيُّ.
والسَّادِسُ هُوَ: أَبُوْ بَكْرِ مُحَمَّدُ بْنُ بَشَّارِ بْنِ عُثْمانَ بْنِ داوُدَ بْنِ كَيْسانَ العَبْدِيُّ البَصْرِيُّ، يُلَقَّبُ بِبُنْدارٍ.
والسَّابِعُ: أَبُوْ عَبْدِ اللهِ مُحَمَّدُ بْنُ جَعْفَرٍ الهُذْلِيُّ، مَوْلاهُمْ البَصْرِيُّ صاحِبُ الكَرابِيْسِ المُلَقَّبُ بغُنْدَرٍ.
فَجَمِيْعُ ما يَرِدُ هُوَ بِرِوايَةِ هَؤُلاءِ الأَئِمَّةِ المَذْكُوْرَةِ، فَإِنِ اتَّفَقَ فِي شُيُوْخِ البُخارِيِّ اّْخْتِلافٌ فِي آخِرِ الجُزْءِ أَذْكُرُهُ وَأُبَيِّنُهُ إنْ شاءَ اللهُ.