-
مقدمة المصنف
-
مسانيد العشرة
-
مسند أبي بكرٍ الصِّديق
-
مسند عمر بن الخطاب
-
مسند عثمان بن عفان
-
مسند علي بن أبي طالب
-
المتفق عليه
- حديث: أن النبي طرقه وفاطمة ليلاً فقال: ألا تصليان؟
- حديث: كانت لي شارف من نصيبي من المغنم
- حديث: ذهبت أنا وأبو بكرٍ وعمر ودخلت أنا
- حديث: خير نسائها مريم بنت عمران
- حديث: إن رسول الله نهى عن متعة النساء
- حديث: يغسل ذكره ويتوضأ
- حديث: ما تريد إلى أمرٍ فعله النبي تنهى
- حديث: انطلقوا حتى تأتوا روضة خاخٍ، فإن بها
- حديث: ملأ الله قبورهم وبيوتهم ناراً كما شغلونا
- حديث: كساني النبي حلةً سيراء فخرجت فيها فرأيت
- حديث: يا سعد ارم؛ فداك أبي وأمي
- حديث: لا تكذبوا علي فإنه من يكذب علي
- حديث: نهى رسول الله أن ينتبذ في الدباء
- حديث: نحن نعطيه من عندنا
- حديث: ألا أخبرك ما هو خير لك منه
- حديث: ما منكم من أحدٍ إلا قد كتب
- حديث: لو دخلوها ما خرجوا منها أبداً
- حديث: المدينة حرم ما بين عيرٍ إلى ثورٍ
- حديث: سيخرج قوم في آخر الزمان حدثاء الأسنان
- حديث: ما كنت لأقيم حداً على أحدٍ فيموت
-
أفراد البخاري
-
أفراد مسلم
-
المتفق عليه
-
مسند عبد الرحمن بن عوف
-
مسند طلحة بن عبيد الله
-
مسند الزبير بن العوام
-
مسند سعد بن أبي وقاص
-
مسند سعيد بن زيد
-
مسند أبي عبيدة بن الجراح
-
مسند أبي بكرٍ الصِّديق
-
مسانيد المقدمين
-
مسانيد المكثرين
-
مسانيد المقلين
-
مسانيد النساء
-
خاتمة الجمع بين الصحيحين
-
من كلام الحافظ ضياء الدين
130- الخامس عشر: عن ابن أبي ليلى عنه أيضاً: «أنَّ فاطمةَ أتتِ النَّبيَّ / صلعم تسألُه خادِماً، وأنَّه قال: ألَا أخبرُكِ ما هو خيرٌ لكِ منه: تُسَبِّحين الله ثلاثاً وثلاثين، وتحمَدين الله ثلاثاً وثلاثين(1)، وتكبِّرين الله أربعاً وثلاثين». [خ¦3705]
وفي روايةٍ أنَّ عليَّاً قال: «فجاء النَّبيُّ صلعم إلينا وقد أخذنا مضاجعنا، فقعدَ بيننا حتَّى وجدتُ بَردَ قدمَيه على صدري، وقال: [ألَا] أُعلِّمُكما خيراً ممَّا سألتُما؟ إذا أخذتُما مضاجعَكما أن تكبِّرا أربعاً وثلاثين(2)...» فذكرَ نحوه(3) وقال: «فهو خيرٌ لكما من خادمٍ». [خ¦3113]
قال سفيانُ: إحداهنَّ أربعاً(4) وثلاثين.
وفي رواية ابن سيرينَ؛ التَّسبيحُ أربعٌ وثلاثون.
قال عليٌّ: فما تركتُه منذ سمعتُه من رسول الله صلعم، قيل له: ولا ليلةَ صِفِّين؟ قال: ولا ليلةَ صِفِّين.
[1] سقط قوله: (وتحمدين الله ثلاثاً وثلاثين) من (ابن الصلاح).
[2] في (ابن الصلاح): (أن تكبِّرا الله أربعاً)، وفي (أبي شجاع) وهامش (ابن الصلاح: ص): (أن تكبِّرا أربعاً) وجاءت روايات البخاري ومسلم بالوجهين.
[3] في (أبي شجاع): (فذكره)، وما أثبتناه من (ابن الصلاح) أنسب للسياق.
[4] استشكلها في (ابن الصلاح)، وهي في نسختنا من رواية البخاري: (أربعٌ وثلاثون) ويجوز فيها النصب على الحكاية.