-
مقدمة المصنف
-
مسانيد العشرة
-
مسند أبي بكرٍ الصِّديق
-
مسند عمر بن الخطاب
-
مسند عثمان بن عفان
-
مسند علي بن أبي طالب
-
مسند عبد الرحمن بن عوف
-
مسند طلحة بن عبيد الله
-
مسند الزبير بن العوام
-
مسند سعد بن أبي وقاص
-
المتفق عليه
-
أفراد البخاري
-
أفراد مسلم
- حديث: أن النبي أمر بقتل الوزغ، وسماه فويسقاً
- حديث: كنت أرى النبي يسلم عن يمينه وعن
- حديث: الحدوا لي لحداً، وانصبوا علي اللبن نصباً
- حديث: أن سعداً ركب إلى قصره بالعقيق، فوجد
- حديث: من قال حين يسمع المؤذن وأنا أشهد
- حديث: أما ترضى أن تكون مني بمنزلة هارون
- حديث: إن الله يحب العبد التقي الغني الخفي
- حديث: إني أحرم ما بين لابتي المدينة أن
- حديث: سألت ربي ثلاثاً فأعطاني اثنتين ومنعني واحدةً
- حديث: لأن يمتلئ جوف أحدكم قيحاً حتى يريه
- حديث: الشهر هكذا وهكذا
- حديث: قل لا إله إلا الله وحده لا شريك له
- حديث: أحدكم أن يكسب في كل يومٍ ألف
- حديث: أ رده حيث أخذته
- حديث: إن هذا الوجع رجز وعذاب أو بقية
- حديث: لا يزال أهل الغرب ظاهرين على الحق
- حديث: فعلناها وهذا يومئذٍ كافر بالعرش
- حديث: كنا مع النبي ستة نفرٍ، فقال المشركون
-
المتفق عليه
-
مسند سعيد بن زيد
-
مسند أبي عبيدة بن الجراح
-
مسند أبي بكرٍ الصِّديق
-
مسانيد المقدمين
-
مسانيد المكثرين
-
مسانيد المقلين
-
مسانيد النساء
-
خاتمة الجمع بين الصحيحين
-
من كلام الحافظ ضياء الدين
210- الثَّامن: عن عثمانَ بن حكيم _من رواية عبد الله بن نُمير ومروانَ بنِ معاوية عنه_ عن عامر بن سعد عن أبيه أنَّ رسولَ الله صلعم قال: «إنِّي أحرِّم ما بين لابتَيِ المدينة أن يُقطَعَ عِضَاهُها أو يُقتَلَ صيدُها.
وقال: المدينةُ خيرٌ لهم لو كانوا يعلمون، لا يَدَعها أحدٌ رغبةً عنها إلَّا أبدل اللهُ فيها مَن هو خيرٌ منه، ولا يثبت أحدٌ على لَأوائها(1) وجَهدها(2) إلَّا كنت له شفيعاً أو شهيداً يومَ القيامة».
[1] اللأواء: الشدة في الحال.
[2] الجَهْد: المشقة؛ يقال: أجهدت نفسي وجَهَدت نفسي، والجُهد الطاقة، ومنه قوله تعالى: {وَالَّذِينَ لاَ يَجِدُونَ إِلاَّ جُهْدَهُمْ} [التوبة:79] .