-
سند النسخة
-
مقدمة الكتاب
-
باب كيف كان بدء الوحي إلى رسول الله
-
كتاب الإيمان
-
كتاب العلم
-
كتاب الوضوء والطهارة
-
كتاب الحيض
-
كتاب التيمم
-
كتاب الصلاة الأول
-
كتاب الثاني من الصلاة
-
كتاب الصلاة الثالث
-
كتاب الرابع من الصلاة
-
كتاب الخامس من الصلاة
-
كتاب الصلاة السادس
-
كتاب الجنــائز
-
كتاب الصيام
-
كتاب الاعتكاف
-
كتاب المناسك
-
كتاب الزكاة
-
كتاب فرض صدقة الفطر
-
كتاب الجهاد
-
كتاب فرض الخمس
-
كتاب الجزية والموادعة مع أهل الذمة والحرب
-
كتاب النكاح
-
كتاب الطلاق
-
كتاب النفقات
-
كتاب الحدود
-
كتاب الديات
-
حديث: أن تدعو لله ندًا وهو خلقك
-
حديث: لن يزال المؤمن في فسحة من دينه ما لم يصب دمًا حرامًا
-
حديث: إن من ورطات الأمور التي لا مخرج لمن أوقع نفسه
-
حديث: أول ما يقضى بين الناس في الدماء
-
حديث: لا تقتله فإن قتلته فإنه بمنزلتك قبل أن تقتله
-
حديث: إذا كان رجل مؤمن يخفي إيمانه مع قوم كفار فأظهر إيمانه
- باب قول الله عز وجل: {ومن أحياها}
-
باب سؤال القاتل حتى يقر
-
باب قول الله عز وجل: {وكتبنا عليهم فيها أن النفس...}
-
باب من قتل له قتيل فهو بخير النظرين
-
باب من طلب دم امرئ بغير حق
-
باب العفو في الخطأ بعد الموت
-
باب قول الله عز وجل: {وما كان لمؤمن إن يقتل مؤمنًا}
-
باب القصاص بين الرجال والنساء في الجراحات
-
باب دية الأصابع
-
باب إذا أصاب قوم من رجل هل يعاقب أو يقتص منهم كلهم؟
-
باب القسامة
-
باب من اطلع في بيت قوم ففقؤوا عينه فلا دية له
-
باب العاقلة
-
باب جنين المرأة
-
باب من استعان عبدا أو صبيًا
-
باب العجماء جبار
-
باب إذا عرض الذمي وغيره بسب النبي ولم يصرح
-
باب
-
باب استتابة المرتدين والمعاندين وقتالهم
-
باب حكم المرتد والمرتدة واستتابتهم
-
باب قتال الخوارج والملحدين بعد إقامة الحجة عليهم
-
باب قول النبي: لا تقوم الساعة حتى تقتتل فئتان
-
حديث: أن تدعو لله ندًا وهو خلقك
-
كتاب الإكراه
-
كتاب الفتن
-
كتاب البيوع
-
كتاب الشفعة
-
كتاب الإجارات
-
كتاب الحوالة
-
كتاب الوكالة
-
كتاب الديون والحجر والتفليس
-
كتاب المظالم والغصب
-
كتاب الشركة
-
الرهون
-
كتاب العتق
-
كتاب المكاتب
-
كتاب الهبة
-
كتاب الشهادات
-
كتاب الصلح
-
كتاب الأيمان والنذور
-
كتاب كفارات الأيمان
-
كتاب الصيد والذبائح
-
كتاب الذبائح
-
كتاب الأضاحي
-
كتاب العقيقة
-
كتاب الأطعمة
-
كتاب الأشربة
-
كتاب المرضى
-
كتاب الطب
-
كتاب الوصايا
-
كتاب الفرائض
-
كتاب الأحكام
-
كتاب التمني
-
كتاب التعبير
-
كتاب اللباس
-
كتاب الأدب
-
الأدب الثاني
-
كتاب الاستئذان
-
كتاب الدعاء
-
كتاب الرقائق
-
كتاب بدء الخلق
-
كتاب الأنبياء
-
كتاب المناقب
-
كتاب مبعث النبي
-
كتاب المغازي
-
كتاب تفسير القرآن
-
باب فضائل القرآن
-
كتاب القدر
-
كتاب الأسماء
-
كتاب الصفات
1237- قال البخاريُّ: حدثنا عمرو بن زرارة: أخبرنا هشيم: أخبرنا حصين: أخبرنا أبو ظبيان قال: سمعت أسامة بن زيد بن حارثة يحدث قال: بعثنا رسول الله صلَّى الله عليه وسلَّم إلى الحرقة من جهينة فصبحنا القوم فهزمناهم، قال: ولحقت أنا ورجل من الأنصار رجلًا منهم، قال: فلما غشيناه؛ قال: لا إله إلا الله. قال(1) : فكف عنه الأنصاري وطعنته برمحي حتى قتلته. قال: فلما قدمنا؛ بلغ ذلك النَّبيَّ صلَّى الله عليه وسلَّم. قال: فقال لي: «يا أسامة؛ أقتلته بعدما قال: لا إله إلا الله؟» قال: قلت: يا رسول الله؛ إنما كان متعوذًا. قال: «أقتلته بعدما قال: لا إله إلا الله؟» قال: فما زال يكررها علي حتى تمنيت أني لم أكن أسلمت قبل ذلك اليوم. [خ¦6872]
وخرَّجه في باب بعث النَّبيِّ صلَّى الله عليه وسلَّم أسامة بن زيد إلى الحرقات من جهينة. [خ¦4269]
[1] في الأصل: (فقال)، والمثبت موافق لما في «الصحيح».