891- حدَّثنا أَبُو نُعَيْمٍ (1)، قالَ: حدَّثنا سُفْيانُ، عن سَعْدِ بْنِ إِبْراهِيمَ (2)، عن عَبْدِ الرَّحْمَنِ، هو ابْنُ هُرْمُزَ (3):
عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ رَضِيَ اللهُ عَنْهُ، قالَ: كانَ النَّبِيُّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَقْرَأُ فِي الجُمُعَةِ فِي صَلاةِ الفَجْرِ (4): {الم تَنزِيلُ } السَّجْدَةَ (5)، وَ{ هَلْ أَتَى عَلَى الْإِنسَانِ (6) }.
/
[1] صحَّح على «أبو نعيم» في اليونينيَّة مرتين. وكتب بهامشها: في أصل أصله: «حدَّثنا محمَّد بن يوسف» [وضبَّب على محمد بن يوسف] كذا، وهو في الهامش في النسخ كلها: «حدَّثنا أبو نعيم» عوض «محمَّد بن يوسف» ا ه.
[2] قوله: «بن إبراهيم» ليس في رواية ابن عساكر، وفي رواية الأصيلي: «سعد هو ابن إبراهيم».
[3] قوله: «هو ابن هرمز» ليس في رواية أبي ذر والأصيلي وابن عساكر ولا في رواية السَّمعاني عن أبي الوقت، وعند أبي ذر مكانه: «الأعرج»، قارن بما في السلطانية.
[4] في رواية أبي ذر وابن عساكر: «يَقرأ في الفجر يومَ الجمعة».
[5] لفظة: «السجدة» ليست في رواية أبي ذر والأصيلي وابن عساكر ولا في رواية السَّمعاني عن أبي الوقت.
[6] في رواية الأصيلي زيادة: «{ حِينٌ مِّنَ الدَّهْرِ }».