ذكر ما حضرني ذكره ممَّا أخرجَه البخاريُّ ومُسلمٌ أو أحدُهما من حديثِ بعضِ التابعينَ وترَكَا من حديثه (1) شبيهًا به ولم يخرِّجاه، أو من حديثِ نَظيرٍ له من التابعينَ الثِّقاتِ ما يَلزَم إخراجُه على شرطهما ومذهبهما، فيما نَذكرُهُ إنْ شاء اللهُ تعالى وبالله التوفيقُ.
[1] في هامش (خ) من نسخة: (حديث).