- المقدمة
- باب من الشرطية والخبرية والاستفهامية
- باب إن المكسورة المؤكدة بفروعها
- باب لا النافية الجنسية والناهية
- باب ما النافية والاستفهامية والموصولة والشرطية
- باب أدوات الشرط
- فصل (إن) الشرطية و(لئن) في آخره
- فصل لو الشرطية
- فصل لولا ولم الامتناعية
- فصل أما الشرطية
- باب أدوات النداء
- فصل بينا وبينما
- فصل أفعل التفضيل
- فصل كل المسورة
- باب اللام الجنسية والمؤكدة
- فصل أنا
- فصل مثل
- فصل أي مطلقا
- فصل ألا الاستفتاحية
- فصل أما الاستفتاحية
- فصل إياكم المحذر
- فصل دون وعلى للأمرغالبا
- فصل لام الجر
- فصل لما الظرفية
- باب العدد
- فصل القسم
- باب حروف الهجاء
- باب الأفعال
- فصل : ليس
- فصل المدح والذم والشتم
- فصل المسبوق بقد ولقد
- المتصل بضمير المتكلم
- فصل الماضي المبني للمفعول
- فصل : المضارع المبني للفاعل
- فصل المصدر بهمزة الاستفهام بنوعيه
- فصل المصدر بألم
- فصل هل
- فصل المستقبل بالسين
- فصل المستقبل بلام جواب قسم أو بأن الناصبة
- فصل المبني للمفعول من المستقبل
- فصل أمر المخاطب والغائب
- باب أدعيته المباركة صلى الله عليه وسلم تسليما دائما
- الكلمات الإلهية الواردة على لسان نبيه
- ملحقات
فصل (أنا)
التصنيف الرئيسي : الجمع بين الصحيحين
اسم الكتاب : مجمع البحرين العذبين مجرد أحاديث الصحيحين
اسم المؤلف الكامل : الجعبري إبراهيم بن عمر أبو إسحاق
تاريخ الوفاة : 732
دار النشر : عطاءات العلم
تاريخ النشر : 1438
بلد النشر : المملكة العربية السعودية
المحقق : مقابلة وضبط مالك العلو، مراجعة سوسن الملا
الأجزاء : 1
حول الكتاب :
مختصر تفنن فيه مصنفه في ترتيب الأحاديث على نكت لغوية.
حول المؤلف :
إبراهيم بن عمر بن إبراهيم بن خليل الجعبريّ، أبو إسحاق.
ولد: بقلعة جَعْبَر، بين بالس والرقة، ورحل إلى بغداد وقرأ «التعجيز» في الفقه الشافعي حفظًا على مؤلفه ابن يونس، وسمع من الفخر البخاري وسالم المنبجي، ثم سكن دمشق وباحث وناظر وولي مشيخة الحرم بالخليل، فأقام بها بضعًا وأربعين سنة واشتهر في الآفاق، أجاز لأبي هريرة ابن الذهبي.
توفى: في رمضان سنة اثنتين وثلاثين وسبعمائة وقد جاوز التسعين، له نحو مئة كتاب أكثرها مختصر، منها:
نَظْم في القراءات نظمه ثمَّ شرحه في خلاصة الأبحاث.
- وشرح الشاطبية في كنز المعاني شرح حرز الأماني.
-موعد الكرام، مولد.
-موجز في علوم الحديث طبع.
- حديقة الزهر في عدد آي السور.
-خميلة أرباب المقاصد، في رسم المصحف.
- الشرعة في القراءات السبعة، طبع.
-عقود الجمان في تجويد القرآن.
-وتتم شرح ابن يونس للتعجيز.
عملنا :
1- الأصل المخطوط كثير التصحيف، سواء في متون الأحاديث، أو في أسماء الصحابة.
2- هناك أوهام كثيرة وقعت للمؤلف أو للناسخ في أسماء الصحابة، وفي عزو الأحاديث إلى رواتها من الصحابة، أو إلى من أخرجها من الشيخين.
3- بعض الأحاديث المذكورة ليست في الصحيحين ولا أحدهما، أشرنا إليها، وبعض الأحاديث زيدت بألفاظ أو تتمات ليست في الصحيحين أشرنا إليها كذلك.
4- كل ما ترجح عندنا خطؤه يقينا أثبتنا الصواب، وأشرنا في الحاشية إلى الموجود، وإن كان ما في الأصل محتملًا، أثبتناه، وأشرنا في الحاشية إلى ما هو الأولى أو ما هو في الصحيحين.
اسم الكتاب : مجمع البحرين العذبين مجرد أحاديث الصحيحين
اسم المؤلف الكامل : الجعبري إبراهيم بن عمر أبو إسحاق
تاريخ الوفاة : 732
دار النشر : عطاءات العلم
تاريخ النشر : 1438
بلد النشر : المملكة العربية السعودية
المحقق : مقابلة وضبط مالك العلو، مراجعة سوسن الملا
الأجزاء : 1
حول الكتاب :
مختصر تفنن فيه مصنفه في ترتيب الأحاديث على نكت لغوية.
حول المؤلف :
إبراهيم بن عمر بن إبراهيم بن خليل الجعبريّ، أبو إسحاق.
ولد: بقلعة جَعْبَر، بين بالس والرقة، ورحل إلى بغداد وقرأ «التعجيز» في الفقه الشافعي حفظًا على مؤلفه ابن يونس، وسمع من الفخر البخاري وسالم المنبجي، ثم سكن دمشق وباحث وناظر وولي مشيخة الحرم بالخليل، فأقام بها بضعًا وأربعين سنة واشتهر في الآفاق، أجاز لأبي هريرة ابن الذهبي.
توفى: في رمضان سنة اثنتين وثلاثين وسبعمائة وقد جاوز التسعين، له نحو مئة كتاب أكثرها مختصر، منها:
نَظْم في القراءات نظمه ثمَّ شرحه في خلاصة الأبحاث.
- وشرح الشاطبية في كنز المعاني شرح حرز الأماني.
-موعد الكرام، مولد.
-موجز في علوم الحديث طبع.
- حديقة الزهر في عدد آي السور.
-خميلة أرباب المقاصد، في رسم المصحف.
- الشرعة في القراءات السبعة، طبع.
-عقود الجمان في تجويد القرآن.
-وتتم شرح ابن يونس للتعجيز.
عملنا :
1- الأصل المخطوط كثير التصحيف، سواء في متون الأحاديث، أو في أسماء الصحابة.
2- هناك أوهام كثيرة وقعت للمؤلف أو للناسخ في أسماء الصحابة، وفي عزو الأحاديث إلى رواتها من الصحابة، أو إلى من أخرجها من الشيخين.
3- بعض الأحاديث المذكورة ليست في الصحيحين ولا أحدهما، أشرنا إليها، وبعض الأحاديث زيدت بألفاظ أو تتمات ليست في الصحيحين أشرنا إليها كذلك.
4- كل ما ترجح عندنا خطؤه يقينا أثبتنا الصواب، وأشرنا في الحاشية إلى الموجود، وإن كان ما في الأصل محتملًا، أثبتناه، وأشرنا في الحاشية إلى ما هو الأولى أو ما هو في الصحيحين.
Loading...
Loading ...