-
مقدمة
-
كيف كان بدء الوحي إلى رسول الله صلعم
-
كتاب الإيمان
-
كتاب العلم
-
كتاب الوضوء
-
كتاب الصلاة
-
كتاب العيدين
-
أبواب سجود القرآن
-
كتاب فضل الصلاة
-
كتاب الجنائز
-
كتاب الزكاة
-
كتاب الحج
-
كتاب الصوم
-
أبواب الاعتكاف
-
كتاب البيوع
-
كتاب الشفعة
-
كتاب الوكالة
-
كتاب المزارعة
-
كتاب الاستقراض
-
كتاب في اللقطة
-
كتاب المظالم
-
كتاب الهبة
-
كتاب الشهادات
-
كتاب الصلح
-
باب ما يجوز من الشرط
-
كتاب الوصايا
-
كتاب الجهاد والسير
-
كتاب الجزية والموادعة
-
كتاب بدء الخلق
-
كتاب المناقب
-
كتاب فضائل الصحابة
-
كتاب المغازي
-
كتاب التفسير
-
كتاب فضائل القرآن
-
كتاب النكاح
-
كتاب الطلاق
-
كتاب النفقات
-
كتاب الأطعمة
-
كتاب الذبائح والصيد
-
كتاب الأشربة
-
كتاب الطب
-
كتاب اللباس
-
كتاب الأدب
-
كتاب الاستئذان
-
كتاب الدعوات
-
كتاب الرقاق
-
كتاب الأيمان
-
باب كفارات الأيمان
-
كتاب الفرائض
-
كتاب الحدود
-
كتاب الديات
-
كتاب المرتدين
-
كتاب الحيل
-
كتاب التعبير
-
كتاب الفتن
-
كتاب الأحكام
-
كتاب التمني
-
كتاب الاعتصام
-
كتاب التوحيد
░░65▒▒ كتاب التفسير
اصطلح البخاريُّ ☼ في كتاب التَّفسير على أن يخرج في تفسير كل سورة ما صحَّ عن النَّبيِّ صلعم والسلف في معاني بعض الآيات، أو في أحكامها ونسخها، أو في أسباب نزولها، وربما افتتح كل سورة بتفسير غريب كلماتها على حسب القراءة التي كان يقرأ بها البخاريُّ، وهي قراءة عاصم بن أبي النُّجود، وربما ذكر قراءة غيره. ولا يلتزم في ذكر كلمات القرآن ترتيب مواقعها من الآي.
وقد اعتمد في تفسير غريب اللُّغة على أقوال ابن عباس ومجاهد وقتادة وأبي عبيدة معمر بن المثنى البصريِّ اللغويِّ، وكل ما لم يعزهُ فهو عن ابن عباس؛ ولذلك يُكثِرُ أن يقول: وقال غيره من دون أن يتقدَّم ذكر ابن عباس.
واعتمد في تفسير المعاني على ما يروى عن ابن عباس غالبًا من رواية السُّدِّي وعطاء وعلي بن أبي طلحة، ولم يتقصَّ القراءات، ولا ذكر الاختلاف بين القُرَّاء إلَّا نادرًا.