المقصدُ الأوَّلُ: في وجهِ تخصيصِ الإمام البخاريِّ الختمَ بهذا الحديثِ، دونَ غيرِهِ.
المقصدُ الثاني: في الكلامِ على رُواتِهِ من الإمامِ البخاريِّ / إلى النَّبيِّ صلعم.
المقصد الثالث: في إعرابِهِ، وغيرِ ذلك.
المقصد الرابع: في تفسيرِه، وفيه مباحث عدة(1)
المبحث الأول في قوله: «كَلِمَتانِ حَبيبتانِ إلى الرحمنِ».
وفيه فصلانِ:
الأوَّلُ: في قولِهِ: «حَبيبتانِ»، ونبذةٌ من الكلام على المحبةِ.
الثاني: في وجهِ تخصيصِ اسمِهِ «الرَّحمنِ» دونَ غيرِهِ من الأسماءِ الحُسنى.
المبحث الثاني: في قوله: «خَفيفتانِ على اللِّسانِ ثَقِيلَتانِ في المِيزانِ»، والكلامِ على (الميزان) و (الموزون).
المبحث الثالث: في قوله: «سُبْحانَ اللهِ وبحمدِهِ»، وفيه ثلاثةُ فصولٍ:
الأوَّل: في الكلامِ على التسبيحِ.
الثاني: في الكلامِ على الجلالةِ الشريفةِ.
الثالث: في الكلامِ على الحمدِ.
المبحث الرابع: في قوله: «سُبْحَانَ اللهِ العظيمِ».
الخاتمة: في فضلِ التسبيحِ والتحميدِ، وغيرِ ذلك.
[1] كلمة ░عدة▒ غير واضحة في المخطوط، رسمها فيه: «عر».