-
المقدمة
-
باب من الشرطية والخبرية والاستفهامية
-
باب إن المكسورة المؤكدة بفروعها
-
باب لا النافية الجنسية والناهية
-
باب ما النافية والاستفهامية والموصولة والشرطية
-
باب أدوات الشرط
-
فصل (إن) الشرطية و(لئن) في آخره
-
فصل لو الشرطية
-
فصل لولا ولم الامتناعية
-
فصل أما الشرطية
-
باب أدوات النداء
-
فصل بينا وبينما
-
فصل أفعل التفضيل
-
فصل كل المسورة
-
باب اللام الجنسية والمؤكدة
-
البخاري
-
مسلم
-
متفق عليه
-
أبو هريرة
-
مسلم
- حديث: التصفيح للنساء والتسبيح للرجال
- حديث: الخيل لثلاثة: لرجل أجر ولرجل ستر وعلى رجل وزر
- حديث: الساعي على الأرملة والمسكين
- حديث: السفر قطعة من العذاب
- حديث: الشونيز فيه دواء من كل داء
- حديث: الشهداء خمسة: المطعون والمبطون والغرق
- حديث: الصيام جنة
- حديث: العجماء جبار والبئر جبار
- حديث: العمرة إلى العمرة كفارات لما بينهما
- حديث: العمرى جائزة
- حديث: الفخر والخيلاء في العدادين أهل الوبر
- حديث: الفطرة خمس الختان والاستحداد
- حديث: الكلمة الطيبة صدقة
- حديث: المؤمن للمؤمن كالبنيان يشد بعضه بعضا
- حديث: الناس تبع لقريش في هذا الشأن
- حديث: الناس معادن خيارهم في الجاهلية خيارهم في الإسلام
- حديث: الولد للفراش وللعاهر الحجر
- حديث: اليمين الكادبة منفقة للسلعة
-
ابن عمر
-
جابر
-
أنس
-
عمران بن حصين معه
-
عائشة
-
عمر بن الخطاب
-
عبد الله بن عمر
-
ابن مسعود
-
حكيم بن حزام
-
سعد بن أبي وقاص
-
أبو قتادة الحارث بن ربيعي
-
أسامة بن زيد
-
أبو شريح العدوي
-
ابن عباس
-
أبو سعيد
-
أسماء بنت أبو بكر
-
علي
-
البراء بن عازب
-
مالك ابن بحينة
-
أبو هريرة
-
البخاري
-
فصل أنا
-
فصل مثل
-
فصل أي مطلقا
-
فصل ألا الاستفتاحية
-
فصل أما الاستفتاحية
-
فصل إياكم المحذر
-
فصل دون وعلى للأمرغالبا
-
فصل لام الجر
-
فصل لما الظرفية
-
باب العدد
-
فصل القسم
-
باب حروف الهجاء
-
باب الأفعال
-
فصل : ليس
-
فصل المدح والذم والشتم
-
فصل المسبوق بقد ولقد
-
المتصل بضمير المتكلم
-
فصل الماضي المبني للمفعول
-
فصل : المضارع المبني للفاعل
-
فصل المصدر بهمزة الاستفهام بنوعيه
-
فصل المصدر بألم
-
فصل هل
-
فصل المستقبل بالسين
-
فصل المستقبل بلام جواب قسم أو بأن الناصبة
-
فصل المبني للمفعول من المستقبل
-
فصل أمر المخاطب والغائب
-
باب أدعيته المباركة صلى الله عليه وسلم تسليما دائما
-
الكلمات الإلهية الواردة على لسان نبيه
-
ملحقات
1200- «الخَيْلُ لِثَلَاثَةٍ: لِرَجُلٍ أَجْرٌ، وَلِرَجُلٍ سِتْرٌ، وَعَلَى رَجُلٍ وِزْرٌ، فَأَمَّا الَّذِي لَهُ أَجْرٌ: فَرَجُلٌ رَبَطَهَا فِي سَبِيلِ الله، فَأَطَالَ لَهَا فِي مَرْجٍ أَوْ رَوْضَةٍ، فَمَا أَصَابَتْ فِي طِيَلِهَا ذَلِكَ مِنَ المَرْجِ أَوِ الرَّوْضَةِ كَانَ لَهُ حَسَنَاتٍ، وَلَوْ أَنَّهَا انقطع طِيَلَهَا، فَاسْتَنَّتْ شَرَفًا أَوْ شَرَفَيْنِ، كَانَتْ لَهُ آثَارُهَا وَأَرْوَاثُهَا حَسَنَاتٍ لَهُ، وَلَوْ أَنَّهَا مَرَّتْ بِنَهَرٍ فَشَرِبَتْ مِنْهُ وَلَمْ يُرِدْ أَنْ يَسْقِيَها كَانَ ذَلِكَ حَسَنَاتٍ لَهُ، فَهِيَ لِذَلِكَ الرَّجُلِ، وَرَجُلٌ رَبَطَهَا تَغَنِّيًا وَتَعَفُّفًا، وَلَمْ يَنْسَ حَقَّ الله فِي رِقَابِهَا وَلَا ظُهُورِهَا، فَهِي لذلك سِتْرٌ، وَرَجُلٌ رَبَطَهَا فَخْرًا وَرِيَاءً وَنواءً لِأَهلِ الإِسلَام، فَهِيَ عَلَى ذَلِكَ وِزْرٌ» [خ¦3646]
