حاشية المحب على التنقيح لألفاظ الجامع الصحيح
كتاب الجهاد- كيف كان بدء الوحي
- كتاب الإيمان
- كتاب العلم
- كتاب الوضوء
- كتاب الغسل
- كتاب الحيض
- كتاب التيمم
- كتاب الصلاة
- كتاب مواقيت الصلاة
- كتاب الأذان
- كتاب الجمعة
- كتاب الوتر
- الكسوف
- أبواب تقصير الصلاة
- أبواب العمل في الصلاة
- أبواب السهو
- كتاب الجنائز
- كتاب الزكاة
- كتاب الحج
- كتاب جزاء الصيد
- كتاب صلاة التراويح
- كتاب البيوع
- كتاب الإجارة
- كتاب الكفالة
- كتاب الوكالة
- كتاب الاستقراض
- [كتاب المظالم]
- كتاب الشهادات
- كتاب الصلح
- كتاب الشروط
- كتاب الوصايا
- كتاب الجهاد
- كتاب فرض الخمس
- كتاب الجزية والموادعة
- كتاب بدء الخلق
- كتاب الأنبياء
- كتاب المناقب
- كتاب فضائل الصحابة
- كتاب مناقب الأنصار
- كتاب المغازي
- كتاب التفسير
- كتاب فضائل القرآن
- كتاب النكاح
- كتاب الطلاق
- كتاب النفقات
- كتاب الأطعمة
- كتاب الذبائح والصيد
- كتاب الأشربة
- كتاب المرضى والطب
- كتاب الطب
- كتاب اللباس
- كتاب الأدب
- كتاب الدعوات
- كتاب الرقاق
- كتاب القدر
- باب كفارات الأيمان
- الفرائض
- كتاب المحاربين
- كتاب الديات
- كتاب الإكراه
- كتاب التعبير
- كتاب الفتن
- كتاب التوحيد
░░56▒▒ (كتاب الجهاد)
التصنيف الرئيسي : حواشي الشروح
اسم الكتاب : حاشية المحب على التنقيح لألفاظ الجامع الصحيح
اسم المؤلف الكامل : محب الدين أحمد بن نصر الله البغدادي
تاريخ الوفاة : 844
دار النشر : عطاءات العلم
تاريخ النشر : 1437
بلد النشر : المملكة العربية السعودية
المحقق : قوبل بإشراف محمد طاهر شعبان
الأجزاء : 1
حول الكتاب :
الكتاب عبارة عن حل للمواضع المشكلة في شرح صحيح البخاري للحافظ الزركشي، بعضها ملاحظات في موضعها، وبعضها عائد إلى سقم نسخة التنقيح التي كانت بين يدي المؤلف، وبعضها تعليق على مواضع لم يتكلم عليها الزركشي ☼، تكلم عليها المؤلف استقلالًا، وهذه الحاشية جمعها القاضي الفقيه محمد بن محمد بن أبي بكر السعدي الحنبلي ░836 -900 هـ▒صاحب كتاب (الجوهر المحصل في مناقب الإمام).
حول المؤلف :
المُحِبّ البَغْدادي ░765-844 هـ=1364-1440م▒ أحمد بن نصر الله بن أحمد البغدادي ثم المصري، أبو الفضائل، محب الدين الحنبلي.
مولده ونشأته
ولد ونشأ ببغداد سابع عشر شهر رجب سنة خمس وستين وسبعمئة، ونشأ بها، وقرأ عَلَى والده في الفقه والأصول والعربية والحديث، وأذن له بالإفتاء والتدريس. وانتقل إلى القاهرة فولي بها قضاء الحنابلة سنة 828 هـ .
سمع بحلب من الشيخين شهاب الدين أحمد، وابن عمه أبي بكر بن محمد الحرانيين وغيرهم، وتوجه إلى بعلبك فسمع بها عَلَى الشيخ شمس الدين بن اليونانية، ودخل دمشق فقرأ بها عَلَى الشيخ زين الدين بن رجب، ولازمه وسمع عليه الحديث وعلى غيره، وسمع ببلده بغداد قبل رحلته عَلَى العلامة زين الدين أبي بكر بن قاسم السنجاري "صحيح البخاري" و "سنن أبي داود"، وسمع بها أيضًا «صحيح مسلم» عَلَى الشيخ نور الدين الغوي، وقرأ ببغداد أيضًا عَلَى الشيخ مجد الدين محمد الفيروزابادي الشيرازي الصديقي مصنف القاموس في اللغة، وقرأ مسند الإمام أحمد عَلَى العلامة جمال الدين عبد الله بن قاضي القضاة علاء الدين علي بن شمس الدين محمد بن أبي الفتح الكتاني العسقلاني الحنبلي، وجامع الترمذي عَلَى قاضي القضاة مجد الدين إسماعيل بن إبراهيم بن محمد الحنفي، وقرأ عَلَى شيخ الإسلام سراج الدين عمر البلقيني، وعلى الشيخ سراج الدين أبي حفص عمر بن الملقن، واشتغل ودأب وحصل، وولي إعادة المستنصرية ببغداد، وأذن له بالإفتاء والتدريس ببغداد، وتردد إلى بغداد بعد قدومه إلى القاهرة.
ثم استوطن القاهرة وأقام بها وناب في الحكم بها عن قاضي القضاء علاء الدين علي بن مغلي، ثمَّ صار فقيه الحنابلة وعالمهم، ثم ولي قضاء القضاة الحنابلة بعد موت ابن مغلي في يوم الاثنين سابع عشرين صفر سنة ثمان وعشرين وثمانمئة من قبل الملك الأشرف برسباي، إحدى وثلاثين، واستمر في وظيفة القضاء إلى أن مات في يوم الأربعاء خامس عشر جمادى الأولى سنة أربع وأربعين وثمانمئة.
انتهت إِلَيْهِ رئاسة الحنابلة في زمانه بلا مدافعة، أقام مدة قبل موته والمعول عَلَى فتاويه، وكانت كتابته عَلَى الفتوى لا نظير لها، يجيب عما يقصده المستفتي، وكان كثير التواضع حسن الأخلاق حلو المحاضرة، اجتمعت به غير مرة، ومات ولم يخلف بعده مثله، وهو ثالث عشر قاضي اشتغل بقضاء الحنابلة بالديار المصرية، لأن العادة كانت بديار مصر لا يلي فيها إِلَّا قاضي واحد شافعي، والقاضي المذكور يستنيب في كل مذهب إلى أن تسلطن الملك الظاهر بيبرس البندقداري أحدث القضاة الأربعة في شهر ذي الحجة سنة ثلاث وستين وستمئة.
وفاته:
توفي: المحب في مصر سنة 844هـ.
عملنا :
نضدنا النص، وعزونا الروايات إلى مواضعها في الصحيح، ونبهنا على الفرق الذي بين نسخة الزركشي التي بين أيدينا، وبين نسخة الزركشي التي كانت بين يدي المحب، وقمنا الخطأ والسقط.
تنبيه:
فصل الصفحات موافق للمخطوط المرفق.
اسم الكتاب : حاشية المحب على التنقيح لألفاظ الجامع الصحيح
اسم المؤلف الكامل : محب الدين أحمد بن نصر الله البغدادي
تاريخ الوفاة : 844
دار النشر : عطاءات العلم
تاريخ النشر : 1437
بلد النشر : المملكة العربية السعودية
المحقق : قوبل بإشراف محمد طاهر شعبان
الأجزاء : 1
حول الكتاب :
الكتاب عبارة عن حل للمواضع المشكلة في شرح صحيح البخاري للحافظ الزركشي، بعضها ملاحظات في موضعها، وبعضها عائد إلى سقم نسخة التنقيح التي كانت بين يدي المؤلف، وبعضها تعليق على مواضع لم يتكلم عليها الزركشي ☼، تكلم عليها المؤلف استقلالًا، وهذه الحاشية جمعها القاضي الفقيه محمد بن محمد بن أبي بكر السعدي الحنبلي ░836 -900 هـ▒صاحب كتاب (الجوهر المحصل في مناقب الإمام).
حول المؤلف :
المُحِبّ البَغْدادي ░765-844 هـ=1364-1440م▒ أحمد بن نصر الله بن أحمد البغدادي ثم المصري، أبو الفضائل، محب الدين الحنبلي.
مولده ونشأته
ولد ونشأ ببغداد سابع عشر شهر رجب سنة خمس وستين وسبعمئة، ونشأ بها، وقرأ عَلَى والده في الفقه والأصول والعربية والحديث، وأذن له بالإفتاء والتدريس. وانتقل إلى القاهرة فولي بها قضاء الحنابلة سنة 828 هـ .
سمع بحلب من الشيخين شهاب الدين أحمد، وابن عمه أبي بكر بن محمد الحرانيين وغيرهم، وتوجه إلى بعلبك فسمع بها عَلَى الشيخ شمس الدين بن اليونانية، ودخل دمشق فقرأ بها عَلَى الشيخ زين الدين بن رجب، ولازمه وسمع عليه الحديث وعلى غيره، وسمع ببلده بغداد قبل رحلته عَلَى العلامة زين الدين أبي بكر بن قاسم السنجاري "صحيح البخاري" و "سنن أبي داود"، وسمع بها أيضًا «صحيح مسلم» عَلَى الشيخ نور الدين الغوي، وقرأ ببغداد أيضًا عَلَى الشيخ مجد الدين محمد الفيروزابادي الشيرازي الصديقي مصنف القاموس في اللغة، وقرأ مسند الإمام أحمد عَلَى العلامة جمال الدين عبد الله بن قاضي القضاة علاء الدين علي بن شمس الدين محمد بن أبي الفتح الكتاني العسقلاني الحنبلي، وجامع الترمذي عَلَى قاضي القضاة مجد الدين إسماعيل بن إبراهيم بن محمد الحنفي، وقرأ عَلَى شيخ الإسلام سراج الدين عمر البلقيني، وعلى الشيخ سراج الدين أبي حفص عمر بن الملقن، واشتغل ودأب وحصل، وولي إعادة المستنصرية ببغداد، وأذن له بالإفتاء والتدريس ببغداد، وتردد إلى بغداد بعد قدومه إلى القاهرة.
ثم استوطن القاهرة وأقام بها وناب في الحكم بها عن قاضي القضاء علاء الدين علي بن مغلي، ثمَّ صار فقيه الحنابلة وعالمهم، ثم ولي قضاء القضاة الحنابلة بعد موت ابن مغلي في يوم الاثنين سابع عشرين صفر سنة ثمان وعشرين وثمانمئة من قبل الملك الأشرف برسباي، إحدى وثلاثين، واستمر في وظيفة القضاء إلى أن مات في يوم الأربعاء خامس عشر جمادى الأولى سنة أربع وأربعين وثمانمئة.
انتهت إِلَيْهِ رئاسة الحنابلة في زمانه بلا مدافعة، أقام مدة قبل موته والمعول عَلَى فتاويه، وكانت كتابته عَلَى الفتوى لا نظير لها، يجيب عما يقصده المستفتي، وكان كثير التواضع حسن الأخلاق حلو المحاضرة، اجتمعت به غير مرة، ومات ولم يخلف بعده مثله، وهو ثالث عشر قاضي اشتغل بقضاء الحنابلة بالديار المصرية، لأن العادة كانت بديار مصر لا يلي فيها إِلَّا قاضي واحد شافعي، والقاضي المذكور يستنيب في كل مذهب إلى أن تسلطن الملك الظاهر بيبرس البندقداري أحدث القضاة الأربعة في شهر ذي الحجة سنة ثلاث وستين وستمئة.
وفاته:
توفي: المحب في مصر سنة 844هـ.
عملنا :
نضدنا النص، وعزونا الروايات إلى مواضعها في الصحيح، ونبهنا على الفرق الذي بين نسخة الزركشي التي بين أيدينا، وبين نسخة الزركشي التي كانت بين يدي المحب، وقمنا الخطأ والسقط.
تنبيه:
فصل الصفحات موافق للمخطوط المرفق.

