-
المقدمة
-
في أسانيد روايتنا لـجامع البخاري
-
في التعريف بالإمام البخاري رضي الله عنه
-
في بيان السبب الباعث للتأليف
-
في بيان شرط الإمام البخاري في جامعه
-
في سياق ما في الكتاب من الألفاظ الغريبة
-
في بيان المؤتلف والمختلف من الأسماء والكنى والألقاب
-
في عدد ما لكل صحابي في صحيح البخاري
-
في مناسبة ترتيب كتب الجامع
الفصل السَّابع:
في عددِ مَا لكلِّ صحَابيٍّ في «صحيحِ البخاريِّ»، مَوْصولًا ومُعَلَّقًا من الأحاديثِ على ترتيبِ حروفِ المعجمِ، وبهِ يتبيَّنُ صحَّةُ عدَّتِهِ بلا تكريرٍ.
ابْن حجر: وقدْ قدَّمتُ عن ابْن الصلاحِ أنَّهُ قالَ: يُقَال: إنَّهُ أربعةُ آلافٍ، وبذلكَ جزمَ الشيخُ مُحيي الدِّينِ في شرحِهِ، لكنَّهُ عبَّرَ بقوْلِهِ: وجملةُ مَا فيهِ بغيرِ المكرَّرِ نحوُ أربعةِ آلافٍ، وسيظهرُ لكَ أنَّهُ لا يبْلغُ هَذا القدرَ وَلا يقاربُهُ، وَاللهُ الموفِّقُ.