-
المقدمة
-
كيف كان بدء الوحي
-
كتاب الإيمان
-
كتاب العلم
-
كتاب الوضوء
-
كتاب الغسل
-
كتاب الحيض
-
كتاب الصلاة
-
كتاب الجمعة
-
أبواب صلاة الخوف
-
كتاب العيدين
-
كتاب الوتر
-
كتاب الاستسقاء
-
كتاب الكسوف
-
أبواب سجود القرآن
-
أبواب التقصير
-
أبواب التَّطوُّع
-
أبواب العمل في الصلاة
-
أبواب السهو
-
كتاب الجنائز
-
كتاب الزكاة
-
كتاب الحج
-
كتاب جزاء الصيد
-
كتاب الصوم
-
أبواب الاعتكاف
-
كتاب البيوع
-
كتاب الإجارة
-
كتاب الحوالة
-
كتاب الوكالة
-
كتاب المزارعة]
-
كتاب المساقاة
-
كتاب الاستقراض
-
كتاب في اللقطة
-
كتاب المظالم
-
كتاب الشركة
-
كتاب الرهن
-
كتاب العتق
-
كتاب الهبة
-
كتاب الشهادات
-
كتاب الصلح
-
كتاب الشروط
-
كتاب الوصايا
-
كتاب الجهاد
-
كتاب الخمس
-
كتاب الجزية
-
كتاب بدء الخلق
-
كتاب أحاديث الأنبياء
-
المناقب
-
فضائل الصحابة
-
كتاب المغازي
-
كتاب التفسير
-
كتاب فضائل القرآن
-
كتاب النكاح
-
كتاب الطلاق
-
كتاب النفقات
-
كتاب الأطعمة
-
كتاب العقيقة
-
كتاب الأشربة
-
كتاب المرضى
-
كتاب الطب
-
كتاب اللباس
-
كتاب الأدب
-
كتاب الاستئذان
-
كتاب الدعوات
-
كتاب الرقاق
-
كتاب القدر
-
كتاب الأيمان والنذور
-
كتاب الفرائض
-
كتاب الحدود
-
كتاب الديات
-
كتاب المرتدين
-
كتاب الإكراه
-
كتاب الحيل
-
كتاب التعبير
-
كتاب الفتن
-
كتاب الأحكام
-
كتاب التمني
-
كتاب أخبار الآحاد
-
كتاب الاعتصام
-
كتاب التوحيد
░░94▒▒ (كتاب التَّمنِّي(1) ).
قوله: (باب (2) تمنِّي الخير) (ب) تمنَّى بنو الزُّبير منازل مِن الدنيا؛ لتنفذ أقوالهم في الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر، روي أنَّ عبد الله وعروة ومصعبًا بني (3) الزبير بن العوَّام اجتمعوا عند الكعبة، فقال عبد الله: أحبُّ ألَّا أموت حتى أكون خليفة، وقال مصعب: أحبُّ أن إليَّ العراقَين؛ الكوفة والبصرة، وأتزوَّج سكينة بنت الحسين وعائشة بنت طلحة، وقال عروة: لكنِّي أسأل الله تعالى الجنَّة، فصار عبد الله ومصعب إلى ما تمنَّيا، ويُروى (4) أنَّ عروة صار إلى الجنَّة.
[1] في (ط): (تمني الخير).
[2] (باب): ليس في (ط).
[3] في (ط): (بن).
[4] في (ط): (ويرون).