-
مقدمة المصنف
-
مسانيد العشرة
-
مسند أبي بكرٍ الصِّديق
-
مسند عمر بن الخطاب
-
المتفق عليه
-
أفراد البخاري
-
أفراد مسلم
- حديث: إنما يلبس هذه من لا خلاق له
- حديث: نعم، إذا توضأ
- حديث: إن شئت تصدقت بها
- حديث: الإسلام أن تشهد أن لا إله إلا الله
- حديث: كلا إني رأيته في النار في بردة
- حديث: اللهم أنجز لي ما وعدتني
- حديث: يا حاطب أنت كتبت هذا الكتاب
- حديث: من نام عن حزبه من الليل
- حديث: لأخرجن اليهود والنصارى من جزيرة العرب
- حديث: ارجع فأحسن وضوءك
- حديث: إن رسول الله لم يحرمه
- حديث: إن الله كان يحل لرسوله ما شاء
- حديث: هذا مصرع فلان غداً إن شاء الله
- حديث: لقد رأيت رسول الله يظل اليوم يلتوي
- حديث: إن الله يرفع بهذا الكتاب أقواماً
- حديث: ما من مسلم يتوضأ فيحسن وضوءه ثم
- حديث: عجبت مما عجبت منه فسألت رسول الله
- حديث: إنما أفعل كما رأيت رسول الله يفعل
- حديث: إذا قال المؤذن الله أكبر الله أكبر
- حديث: إنهم خيروني بين أن يسألوني بالفحش
- حديث: يأتي عليكم أويس بن عامر مع أمداد
-
المتفق عليه
-
مسند عثمان بن عفان
-
مسند علي بن أبي طالب
-
مسند عبد الرحمن بن عوف
-
مسند طلحة بن عبيد الله
-
مسند الزبير بن العوام
-
مسند سعد بن أبي وقاص
-
مسند سعيد بن زيد
-
مسند أبي عبيدة بن الجراح
-
مسند أبي بكرٍ الصِّديق
-
مسانيد المقدمين
-
مسانيد المكثرين
-
مسانيد المقلين
-
مسانيد النساء
-
خاتمة الجمع بين الصحيحين
-
من كلام الحافظ ضياء الدين
[85- السَّابع: عن ابن عبَّاسٍ _من رواية سِماكٍ عنه_ قال: قال عمر: «كتب حاطبُ بن أبي بَلتَعةَ إلى أهل مكَّة، فأَطلعَ اللهُ نبيَّه صلعم على ذلك، قال: فبعث عليًّا والزُّبيرَ في أثر الكتاب، فأدركا امرأةً على بعيرٍ، فاستخرجاه من قُرونها، فأَتيا به رسولَ الله صلعم، فأرسل إلى حاطبٍ فقال: يا حاطبُ، أنت كتبت هذا الكتابَ؟ قال: نعم يا رسول الله، قال: فما حملك على ذلك؟ قال: يا رسول الله؛ أمَا والله إنِّي لَناصِحٌ لله ولرسوله، ولكنِّي كنتُ غريباً في أهل مكَّة، وكان أهلي بين ظَهرانَيهم، وخشِيت عليهم، فكتبت كتاباً لا يضرُّ اللهَ ورسولَه شيئاً، وعسى أن يكون مَنفعةً لأهلي.
قال عمر: فاخترطتُ سيفي ثمَّ قلت: يا رسول الله أمكنِّي من حاطبٍ؛ فإنَّه قد كفر فأضربَ عنقَه! فقال رسول الله: يا ابنَ الخطَّاب، ما يدريك لعلَّ الله قد اطَّلع على هذه العِصابة من أهل بدرٍ فقال: اعملوا ما شئتم؛ فقد غفرتُ لكم؟».]
أخرجه البَرقانيُّ، وحكى أنَّه أُخرج، وليس له عند أبي مسعودٍ ذِكرٌ في «الأطراف»، ولا عند خَلَفٍ الواسطيِّ (1). /
[1] في (ش): وليس له عند أبي مسعود، ولا عند خلف الواسطي في «الأطراف» ذكرٌ.ولم أجده في نسختنا من رواية مسلم.وانظره في الحديث الثامن من المتفق عليه من مسند علي بن أبي طالب رضي اللهُ عنه.