- إسناد النسخة
- حديث: من يقل علي ما لم أقل فليتبوأ مقعده من النار
- حديث سلمة: كان جدار المسجد عند المنبر
- حديث سلمة: فإني رأيت النبي يتحرى الصلاة عندها
- حديث: كنا نصلي مع النبي صلى الله عليه وسلم المغرب
- حديث: أن من أكل فليتم أو فليصم
- حديث: أن من كان أكل فليصم بقية يومه
- حديث سلمة: كنا جلوسًا عند النبي إذ أتي بجنازة
- حديث سلمة: أن النبي أتي بجنازة ليصلي عليها
- حديث: على ما توقد هذه النيران
- حديث: يا أنس كتاب الله القصاص
- حديث: يا ابن الأكوع ألا تبايع؟
- حديث: يا ابن الأكوع ملكت فأسجح
- حديث عبد الله: كان في عنفقته شعراتٌ بيضٌ
- حديث سلمة: هذه ضربة أصابتني يوم خيبر
- حديث سلمة: غزوت مع النبي سبع غزوات
- حديث: كتاب الله القصاص
- حديث: على ما أوقدتم هذه النيران
- حديث: من ضحى منكم فلا يصبحن بعد ثالثة
- حديث سلمة: خرجنا مع النبي إلى خيبر
- حديث أنس: أن ابنة النضر لطمت جاريةً فكسرت ثنيتها
- حديث: يا سلمة ألا تبايع؟
- حديث أنس: نزلت آية الحجاب في زينب بنت جحش
- خاتمة
||♫
الحَمْدُ للهِ رَبِّ العَالَمِينَ، وَصَلَّى اللهُ عَلَىَ سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ وَعَلَىَ آلِهِ وَأَصْحَابِهِ وَالتَّابِعِينَ لَهُمْ بِإِحْسَانٍ إِلَىَ يَوْمِ الدِّيْنِ، وَسَلَّمَ تَسْلِيمًا كَثِيرًا.
أمَّا بَعْدُ:
فَيَقُولُ العَبْدُ(1) الفَقِيرُ إِلَى اللهِ تَعَالَىَ عَلِيٌّ البَيُّومِيُّ الشَّافِعِيُّ مَذْهَبًا الأَحُمَدِيُّ خِرقَةً:
قَدْ / تَلَقَّيْتُ _بِحَمْدِ اللهِ تَعَالَىَ وَحُسْنِ تَوْفِيقِهِ_ صَحِيحَ الإِمَامِ البُخَارِيِّ ╩ عَنْ سَيِّدِنَا وَشَيْخِنَا العَالِمِ العَلَّامَةِ سَيِّدِي عُمَرَ بْنِ عَبْدِ السَّلَامِ الأَنْدَلُسِيِّ النِّجَارِ(2) التَّطَاوُنِيِّ الدَّارِ، المَدْعُوِّ لُوكَسْ لَقَبًا، عَنِ الشَّيْخِ مُحَمَّدِ بْنِ عَبْدِ الرَّحْمَنِ الفَاسِيِّ، عَنْ أَبِي المَكَارِمِ مُحَمَّدِ بْنِ أَحْمَدَ بْنِ يُوسُفَ الفَاسِيِّ، عَنِ الإِمَامِ مُحَمَّدِ بْنِ قَاسِمٍ القَصَّارِ، عَنِ الإِمَامِ مُحَمَّدِ بْنِ أَبِي الفَضْلِ / خَرُوْفٍ التُّونُسِيِّ، عَنِ الكَازَرُونِيِّ، عَنْ أَبِي الفُتُوحِ الطَّاوُسِيِّ، عَنِ الشَّيْخِ أَبِيْ يُوسُفَ الهَرَوِيِّ المَشْهورِ بِسِيْصَدْسَالَهْ، عَنِ الإِمَامِ ابْنِ شَاذَبَخْتٍ الفَرْغَانِيِّ، عَنْ أَبِيْ لُقْمَانَ يَحْيَى بْنِ عَمَّارِ بْنِ مُقْبِلِ بْنِ شَاهَانَ الخَتْلَانِيِّ، عَنِ الفِرَبْرِيِّ، عَنْ أَمِيرِ المُؤْمِنِينَ فِي الحَدِيثِ أَبِيْ عَبْدِ اللهِ مُحَمَّدِ بْنِ إِسْمَاعِيلَ البُخَارِيِّ. /
فَإِذَا عَرَفْتَ ذَلِكَ، فَلْنَذْكُرْ مَا أَجَازَنَا بِهِ شَيْخُنَا سَيِّدِي عُمَرُ المُتَقَدِّمُ مِمَّا فِي صَحِيحِ البُّخَارِيِّ مِنَ الأَحَادِيثِ الَّتِي هِيَ أَعْلا أَسَانِيدِهِ _☺_ المُسَمَّاةِ بِالثُّلَاثِيَّاتِ؛ لأنَّ بَيْنَ البُخَارِيِّ وَبَيْنَ النَّبِيِّ صلعم ثَلَاثَ رُوَاةٍ.
قَالَ شَيْخُنَا المَذْكُورُ: وَهِيَ اثْنَانِ / وَعِشْرُونَ حَدِيثًا فِيْمَا وَقَفْنَا عَلَيْهِ مِنْ طُرُقِ مَشَائِخِنَا، وَلَمْ يَبْلُغْنَا عَنْهُمْ غَيْرُهَا، نَفَعَ اللهُ بِهَا مُؤَلِّفَهَا، وَكَاتِبَهَا، وَحَافِظَهَا، وَنَاقِلَهَا، وَقَارِئَهَا، وَنَاظِرَهَا، وَسَامِعَهَا، وَرَاوِيَهَا، وَبَائِعَهَا، وَوَاهِبَهَا، وَمُقْرِئَهَا، وَشَارِحَهَا، وَمُوَضِّحَهَا، ومُخَرِّجَهَا، ومُبْدِئَهَا، / وَالمُسْلِمِينَ أَجْمَعِينَ.
[1] بهامش الأصل: «فائدة: جمع الشيخ العلامة الشيخ جلال الدين السيوطي ⌂ جُمُوعَ العبد، فقال في كتابه قلائد الفوائد: نَظَم ابن مالك ⌂ منها أربعة عشر في بيتين، استدركتُ عليه الباقي في بيتين آخرين، فقلت:
~جموع العبد لابن مالك نظمها وزدت عليها مثلها فاستفد وَجُدْ
~عِبَادٌ عَبِيدٌ جمع عَبْدٍ وأَعْبُدٌ أَعابِدُ مَعْبُوداءُ مَعْبَدَةٌ عُبُدْ
~كذاك عِبْدَانٌ وعُبْدَانُ أثبتا كذاك عِبِدَّى وامددِ ان شئت أن تَمُدْ
~وقد زيد أَعْبَادٌ عُبُود وعَبْدَةٌ وخفف بفتح والعِبِدَّانُ إن تَشُدْ
~وأَعْبِدَةٌ عَبْدونُ ثمت عبيدها عَبِيدُونَ معبودا بقصرٍ فخذ تَسُدْ».
[2] بهامش الأصل: «الأصل».
اسم الكتاب : ثلاثيات البخاري من طريق الختلاني
اسم المؤلف الكامل : أبو لقمان يحيى بن عمر بن مقبل الختلاني
تاريخ الوفاة : 460
دار النشر : عطاءات العلم
تاريخ النشر : 1438
بلد النشر : المملكة العربية السعودية
المحقق : مقابلة وضبط محمد كمال عبيد
الأجزاء : 1
حول الكتاب :
هذه الثلاثيات وصلتنا حسب هذه النسخة من طريق :
الشيخ علي بن حجازي بن محمد البيومي الشافعيّ ░ت:1183▒
عن عمر بن عبد السلام التطواني ░ت:1149▒
عن محمد بن عبد الرحمن الفاسي ░ت:1134▒
عن محمد بن أحمد بن يوسف الفاسي ░ت:1084▒
عن محمد بن قاسم القصار ░ت:1012▒
عن محمد بن أبي الفضل التونسي (ت:966)
عن الكازروني (ت: )
عن أبي الفتوح أحمد بن عبد الله الطاووسي (ت:حوالي871)
عن المعمر بابا يو سف الهروي (ت:بعد822)
عن محمد بن شاذبخت الفرغاني (؟؟؟)
عن أبي لقمان يحيى بن عمار الختلاني (؟؟؟)
عن الفربري عن إمام الدنيا الحافظ البخاري (ت:256).
وهذا الإسناد مردود عند أهل التحقيق والبحث لعدة أسباب منها جهالة بعض رواته، ولا تصح رواية صحيح البخاري الذي اشترط فيه صاحبه أعلى درجات الصحة من هذا الطريق المسلسل بالمجاهيل.
وهذا لا يطعن في الثلاثيات بشيء لثبوتها من عدة طرق أخرى رحمهم الله .
وللبيومي ☼ شرح على هذه الثلاثيات باسم (هدايات الباري).
حول المؤلف :
هذه الثلاثيات ثابتة من طرق صحيحة غير هذه الطريق والختلاني مجهول لا يعرف.
عملنا :
قابلنا الثلاثيات على هذه النسخة.

