-
إسناد النسخة
-
حديث: من يقل علي ما لم أقل فليتبوأ مقعده من النار
-
حديث سلمة: كان جدار المسجد عند المنبر
-
حديث سلمة: فإني رأيت النبي يتحرى الصلاة عندها
-
حديث: كنا نصلي مع النبي صلى الله عليه وسلم المغرب
-
حديث: أن من أكل فليتم أو فليصم
-
حديث: أن من كان أكل فليصم بقية يومه
-
حديث سلمة: كنا جلوسًا عند النبي إذ أتي بجنازة
-
حديث سلمة: أن النبي أتي بجنازة ليصلي عليها
-
حديث: على ما توقد هذه النيران
-
حديث: يا أنس كتاب الله القصاص
-
حديث: يا ابن الأكوع ألا تبايع؟
-
حديث: يا ابن الأكوع ملكت فأسجح
-
حديث عبد الله: كان في عنفقته شعراتٌ بيضٌ
-
حديث سلمة: هذه ضربة أصابتني يوم خيبر
-
حديث سلمة: غزوت مع النبي سبع غزوات
-
حديث: كتاب الله القصاص
-
حديث: على ما أوقدتم هذه النيران
-
حديث: من ضحى منكم فلا يصبحن بعد ثالثة
-
حديث سلمة: خرجنا مع النبي إلى خيبر
-
حديث أنس: أن ابنة النضر لطمت جاريةً فكسرت ثنيتها
-
حديث: يا سلمة ألا تبايع؟
-
حديث أنس: نزلت آية الحجاب في زينب بنت جحش
-
خاتمة
الحديث الثامن:
قَالَ / ☺ فِي بَابِ مَنْ تَكَفَّلَ عَنْ مَيِّتٍ دَيْنًا: حَدَّثَنَا أَبُو عَاصِمٍ، عَنْ يَزِيدَ بْنِ أَبِي عُبَيْدٍ:
عَنْ سَلَمَةَ بْنِ الأَكْوَعِ ☺أَنَّ النَّبِيَّ صلعم أُتِيَ بِجَنَازَةٍ؛ لِيُصَلِّيَ عَلَيْهَا(1)، فَقَالَ: «هَلْ عَلَيْهِ مِنْ دَيْنٍ؟» قَالُوا: لاَ. فَصَلَّىَ عَلَيْهِ. ثُمَّ أُتِيَ بِجَنَازَةٍ أُخْرَىَ فَقَالَ: «هَلْ عَلَيْهِ مَنْ دَيْنٍ؟» فَقَالُوا: نَعَمْ. قَالَ: «صَلُّوا عَلَى صَاحِبِكُمْ». قَالَ /
أَبُو قَتَادَةَ: عَلَيَّ دَيْنُهُ يَا رَسُولَ اللَّهِ، فَصَلَّىَ عَلَيْهِ. [خ¦2295]
[1] بهامش الأصل: «في نسخة: على مَـ »، وبهامشها أيضًا: «فائدة: ما إذا كانت مجرورة وجب حذف ألِفِها، كما في قوله تعالى: عمَّ يتساءلون، ووردت الرواية هنا بإثباتها مع كونها مجرورة لأن الرواية سنة متَّبعة، ووردت بحذفها أيضًا»