-
مقدمة المصنف
-
مسانيد العشرة
-
مسند أبي بكرٍ الصِّديق
-
مسند عمر بن الخطاب
-
مسند عثمان بن عفان
-
مسند علي بن أبي طالب
-
مسند عبد الرحمن بن عوف
-
مسند طلحة بن عبيد الله
-
مسند الزبير بن العوام
-
مسند سعد بن أبي وقاص
-
المتفق عليه
- حديث: شكا أهل الكوفة سعداً إلى عمر فعزله
- حديث: أعطى رسول الله رهطاً وأنا جالس
- حديث: جاءني رسول الله يعودني عام حجة الوداع
- حديث: إن أعظم المسلمين في المسلمين جرماً
- حديث: إنه من أهل الجنة
- حديث: من تصبح بسبع تمراتٍ عجوةًٍ لم يضره
- حديث: عجبت من هؤلاء اللاتي كن عندي
- حديث: أما ترضى أن تكون مني بمنزلة هارون
- حديث: صليت إلى جنب أبي فطبقت بين كفي
- حديث: رأيت عن يمين النبي وعن شماله يوم
- حديث: رد رسول الله على عثمان بن مظعونٍ
- حديث: جمع لي النبي أبويه يوم أحدٍ
- حديث: من ادعى إلى غير أبيه وهو يعلم
- حديث: والله إني لأول رجلٍ من العرب رمى
- حديث: لا يكيد أهل المدينة أحد إلا اماع
-
أفراد البخاري
-
أفراد مسلم
-
المتفق عليه
-
مسند سعيد بن زيد
-
مسند أبي عبيدة بن الجراح
-
مسند أبي بكرٍ الصِّديق
-
مسانيد المقدمين
-
مسانيد المكثرين
-
مسانيد المقلين
-
مسانيد النساء
-
خاتمة الجمع بين الصحيحين
-
من كلام الحافظ ضياء الدين
184- الثَّاني: عن الزُّهريِّ عن عامر بن سعد بنِ أبي وقَّاص عن أبيه قال: «أعطى رسول الله صلعم رَهْطاً وأنا جالسٌ، فترك رسول الله صلعم منهم رجلاً هو أَعجَبُهم إليَّ، فقمتُ فقلتُ: ما لك عن فلانٍ؟ والله إنِّي لأُراه مؤمناً! فقال رسول الله صلعم: أو مسلماً. ذكر ذلك سعدٌ ثلاثاً، وأجابه بمثل ذلك، ثمَّ قال: إنِّي لأُعطي الرَّجل وغيرُه أحبُّ إليَّ منه، خشيةَ أن يُكَبَّ في النَّار على وجهه». / [خ¦27]
[في روايةٍ: قال الزُّهريُّ: فنرى أنَّ الإسلام: الكلمةُ، والإيمانَ: العملُ الصَّالح (1).]
وهو في أفراد مسلم عن إسماعيل بن محمَّد بن سعد عن أبيه عن جدِّه: «أنَّ النَّبيَّ صلعم [قَسَمَ قَسْماً وترك رجلاً...»] وذكر نحوَ حديث الزُّهريِّ عن عامر بن سعدٍ (2).
[1] ليست هذه الرواية في نسخنا من روايتي البخاري ومسلم.
[2] وهو في مسلم ░150▒، بل أخرجه البخاري أيضاً ░1478▒.