-
مقدمة المصنف
-
مسانيد العشرة
-
مسند أبي بكرٍ الصِّديق
-
مسند عمر بن الخطاب
-
مسند عثمان بن عفان
-
مسند علي بن أبي طالب
-
مسند عبد الرحمن بن عوف
-
مسند طلحة بن عبيد الله
-
مسند الزبير بن العوام
-
مسند سعد بن أبي وقاص
-
المتفق عليه
- حديث: شكا أهل الكوفة سعداً إلى عمر فعزله
- حديث: أعطى رسول الله رهطاً وأنا جالس
- حديث: جاءني رسول الله يعودني عام حجة الوداع
- حديث: إن أعظم المسلمين في المسلمين جرماً
- حديث: إنه من أهل الجنة
- حديث: من تصبح بسبع تمراتٍ عجوةًٍ لم يضره
- حديث: عجبت من هؤلاء اللاتي كن عندي
- حديث: أما ترضى أن تكون مني بمنزلة هارون
- حديث: صليت إلى جنب أبي فطبقت بين كفي
- حديث: رأيت عن يمين النبي وعن شماله يوم
- حديث: رد رسول الله على عثمان بن مظعونٍ
- حديث: جمع لي النبي أبويه يوم أحدٍ
- حديث: من ادعى إلى غير أبيه وهو يعلم
- حديث: والله إني لأول رجلٍ من العرب رمى
- حديث: لا يكيد أهل المدينة أحد إلا اماع
-
أفراد البخاري
-
أفراد مسلم
-
المتفق عليه
-
مسند سعيد بن زيد
-
مسند أبي عبيدة بن الجراح
-
مسند أبي بكرٍ الصِّديق
-
مسانيد المقدمين
-
مسانيد المكثرين
-
مسانيد المقلين
-
مسانيد النساء
-
خاتمة الجمع بين الصحيحين
-
من كلام الحافظ ضياء الدين
196- الرَّابع عشر: عن قيس بن أبي حازمٍ عن سعد قال: «والله إنِّي لأوَّل رجلٍ من العرب رمى بسهمٍ في سبيل الله، ولقد كنَّا نغزو مع رسول الله صلعم ما لنا طعامٌ إلَّا ورقُ الحَـُبْلَة(1) وهذا السَّمُر(2). [خ¦3728]
حتَّى إنْ كان أحدُنا لَيضَعُ كما تضع الشَّاةُ ما له خِلْطٌ»، ثمَّ أصبحت بنو أسدٍ تُعزِّرني على الإسلام(3)، لقد خِبْتُ إذاً وضلَّ عملي! وكانوا وشَوا به إلى عمر، وقالوا: لا يُحسن يصلِّي.
[1] الحُبُلة: شجر العضاه، والعضاه والسَّمُر نوعان من شجر البادية، ويقال: العضاه من شجر الشوك [و] الطلح والعوسج.(ابن الصلاح) و(أبي شجاع) نحوه.
[2] في هامش (ابن الصلاح): قال لنا شيخنا رضي الله عنه: رواه جماعة: (وهو السّمر)، وهذا أصح من رواية: (وهذا السّمر) والله أعلم.وهي رواية «الصحيحين»، أخرجه البخاري ░3728▒ و░5412▒ و░6453▒، ومسلم ░2966▒ من طرق عن إسماعيل بن أبي خالد عن قيس بن حازم به.
[3] تُعزِّرني على الإسلام: أي توقفني وتوبخني على التقصير فيه، قال أبو عمر الزاهد: يعلمونني بالفقه.