-
المقدمة
-
باب فيمن حدث بحديث يرى أنه كذب
-
كتاب الإيمان
-
كتاب الطهارة
-
كتاب الصلاة
-
كتاب الجمعة
-
كتاب الجنائز
-
كتاب الزكاة
-
كتاب الصيام
-
كتاب الحج
-
كتاب النكاح
-
كتاب العتق
-
كتاب البيوع
-
كتاب الحدود
-
كتاب الجهاد والسير
-
كتاب الصيد والذبائح
-
كتاب الأشربة والأطعمة
-
كتاب المناقب
-
كتاب الأدب والبر والصلة
-
باب بر الوالدين
-
باب في البر والإثم وصلة الرحم
-
حديث: أقمت مع رسول الله بالمدينة
-
حديث: إن الله ╡ خلق الخلق حتى إذا فرغ منهم قامت الرحم
-
حديث: الرحم معلقة بالعرش
-
حديث: الرحم شجنة من الرحمن
-
حديث: لا يدخل الجنة قاطع
-
حديث: من أحب أن يبسط له في رزقه وينسى له
-
حديث: لئن كنت كما قلت فكأنما تسفهم المل
-
حديث: إخوانًا كما أمركم الله
-
حديث: لا تباغضوا ولا تحاسدوا
-
حديث: لا يحل لمسلم أن يهجر أخاه فوق ثلاث
-
حديث: لا يحل للمؤمن أن يهجر أخاه فوق ثلاثة أيام
-
حديث: لا هجرة بعد ثلاث
-
حديث: إياكم والظن فإن الظن أكذب الحديث
-
حديث: إن الله لا ينظر إلى صوركم وأموالكم
-
حديث: تفتح أبواب الجنة يوم الاثنين ويوم الخميس
-
حديث: تعرض الأعمال في كل يوم خميس واثنين
-
حديث: أقمت مع رسول الله بالمدينة
-
باب ما يكون من الظن
-
باب في المتحابين في الله ╡
-
باب في عيادة المريض وثواب المصائب
-
باب
-
باب في التراحم والتعاون
-
باب
-
في ستر المسلم والمداراة والرفق
-
باب في اللعن
-
باب فيمن سبه النبي من المسلمين
-
باب في ذي الوجهين
-
باب ما جاء في الكذب في الإصلاح بين الناس في الحرب
-
باب في الصدق والكذب والنميمة
-
باب في الغضب
-
باب النهي عن ضرب وجه المسلم
-
باب فيمن يعذب الناس
-
باب فيمن مر بسهام في يده
-
النهي أن يشير المسلم على أخيه بالسلاح
-
في إماطة الأذى عن الطريق
-
باب
-
باب في الكبر
-
باب
-
باب في حسن الجوار
-
باب
-
باب
-
باب في الإحسان إلى البنات
-
باب
-
باب بر الوالدين
-
كتاب القدر
-
كتاب العلم
-
كتاب الذكر والدعاء
-
كتاب الفتن
-
كتاب الزهد
-
كتاب التفسير
-
المعلقات وآثار الصحابة والتابعين وآراء الفقهاء
3390- مسلمٌ: عَن أَبي هُرَيرةَ: عَنِ النَّبيِّ صلعم قالَ: «إيَّاكُم والظَّنَّ، فإِنَّ الظَّنَّ أَكْذَبُ(1) الحَديثِ، وَلا تَجَسَّسُوا، وَلا تَحَسَّسُوا(2) ، وَلا تَنَافَسُوا، وَلا تَحَاسَدُوا، وَلا تَبَاغَضُوا، وَلا تَدَابَرُوا، وكُونُوا عِبَادَ اللهِ إخْوانًا».
وفي لفظٍ آخَر: «لا تَقَاطَعُوا، وَلا تَدَابَرُوا، وَلا تَبَاغَضُوا، وَلا تَحَاسَدُوا، وَكُونُوا [عبادَ الله](3) إِخْوانًا كَمَا أَمَرَكُم اللهُ».
وفي آخَر: «لا تَحَاسَدُوا، وَلا تَنَاجَشُوا، وَلا تَبَاغَضُوا، وَلا تَدَابَرُوا، وَلا يَبِعْ بَعضُكُم على بَيْعِ بَعضٍ، وكُونُوا عِبَادَ اللهِ إِخْوَانًا، المُسْلِمُ أَخُو المُسْلِمِ، لا يَظْلِمُهُ، ولا يَخْذُلُهُ، وَلا يَحْقِرُهُ، التَّقْوَى هَهُنا،_ويُشِيرُ إلى صَدْرِهِ ثَلاثَ مَرَّاتٍ_، بحَسْبِ امْرِئٍ مِنَ الشَّرِّ أنْ يَحْقِرَ أَخَاهُ المُسْلِمَ، كُلُّ المُسْلِمِ على المُسْلِمِ حَرَامٌ دَمُهُ، ومَالُهُ، وَعِرْضُهُ».
زَادَ(4) في طريقٍ أُخرى: «إنَّ اللهَ لا يَنْظُرُ إلى أَجْسَادِكُم، وَلا إلى صُوَرِكُم، وَلَكِنْ يَنْظُرُ إلى قُلُوبِكُم» وأشَارَ بأصابِعِهِ إلى صَدْرِهِ.
[1] في (ص): (أكذبَ).
[2] في غير (ص) و(ق): (ولا تحسَّسوا ولا تجسَّسوا).
[3] زيادة من (ص) و(ق).
[4] في غير (ص) و(ق) و(ك): (وزاد).