-
المقدمة
-
أحاديث خطبة الكتاب
-
كتاب الإيمان
-
كتاب العلم
-
كتاب الوضوء
-
كتاب الغُسل
-
كتاب الحيض
-
كتاب التيمّم
-
كتاب الصّلاة
-
كتاب مَواقيت الصَّلاة
-
كتاب الأذان
-
كتاب الجمعة
-
كتاب صلاة الخوف
-
أبواب العيدين
-
أبواب الوتر
-
أبواب الاستسقاء
-
أبواب الكسوف
-
أبواب سجود القرآن
-
أبواب تقصير الصَّلاة
-
أبواب التهجد
-
كتاب فضل الصلاة في مسجد مكة والمدينة
-
أبواب العمل في الصلاة
-
أبواب ما جاء في السهو
-
كتاب الجنائز
-
كتاب الزّكاة
-
أبواب صدقة الفطر
-
كتاب الحج
-
أبواب العمرة
-
أبواب المحصر
-
أبواب جزاء الصّيد
-
أبواب فضائل المدينة
-
كتاب الصّوم
-
كتاب صلاة التّراويح
-
كتاب فضل ليلة القدر
-
كتاب الاعتكاف
-
كتاب البيوع
-
كتاب السَّلَم
-
كتاب الشُّفَعَة
-
كتاب الإجارة
-
كتاب الحوالات
-
كتاب الكفالة
-
كتاب الوكالة
-
كتاب الحرث والمزارعة
-
كتاب الشّرب
-
كتاب الاستقراض
-
كتاب الخصومات
-
كتاب اللقطة
-
كتاب المظالم
-
كتاب الشركة
-
كتاب الرهن
-
كتاب العتق
-
كتاب المكاتب
-
كتاب الهبة
-
كتاب الشهادات
-
كتاب الصلح
-
كتاب الشروط
-
كتاب الوصايا
-
كتاب الجهاد
-
كتاب الخمس
-
كتاب الجزية
-
كتاب بدء الخلق
-
كتاب الأنبياء
-
كتاب المناقب
-
كتاب فضائل الصحابة
-
كتاب مناقب الأنصار
-
كتاب المغازي
-
كتاب التفسير
-
كتاب فضائل القرآن
-
كتاب النكاح
-
كتاب الطلاق
-
كتاب النفقات
-
كتاب الأطعمة
-
كتاب العقيقة
-
كتاب الصيد والذبائح
-
كتاب الأضاحي
-
كتاب الأشربة
-
كتاب المرضى
-
كتاب الطب
-
كتاب اللباس
-
كتاب الأدب
-
كتاب الاستئذان
-
كتاب الدعوات
-
كتاب الرقاق
-
كتاب القدر
-
كتاب الأيمان والنذور
-
كتاب كفارات الأيمان
-
كتاب الفرائض
-
كتاب الحدود
-
كتاب المحاربين
-
كتاب الديات
-
كتاب استتابة المرتدين
-
كتاب الإكراه
-
كتاب الحيل
-
كتاب التعبير
-
كتاب الفتن
-
كتاب الأحكام
-
كتاب التمني
-
كتاب أخبار الآحاد
-
كتاب الاعتصام بالكتاب
-
كتاب التوحيد
-
خاتمة النسخ الخطية
░░56▒▒ كتاب الجهاد
1- (باب فَضْلُ الْجِهَادِ وَالسِّيَرِ).
2- بابٌُ: أَفْضَل النَّاسِ مُؤْمِنٌ يُجَاهِدُ بِنَفْسِهِ ومَالِهِ فِي سَبِيلِ اللَّهِ.
3- بابٌُ: الدُّعَاء بِالْجِهَادِ وَالشَّهَادَةِ لِلرِّجَالِ وَالنِّسَاءِ.
4- بابٌُ: دَرَجَات الْمُجَاهِدِينَ فِي سَبِيلِ اللَّهِ.
5- بابٌُ: الْغَدْوَةِ وَالرَّوْحَةِ فِي سَبِيلِ اللَّهِ.
6-(باب الْحُورُ الْعِينُ وَصِفَتُهُنَّ)
7- بابٌُ: تَمَنِّي الشَّهَادَةِ.
8- بابٌُ: فَضْل مَنْ يُصْرَعُ فِي سَبِيلِ اللَّهِ فَمَاتَ فَهُوَ مِنْهُمْ.
9- بابٌُ: مَنْ يُنْكَبُ فِي سَبِيلِ اللَّهِ.
10- بابٌُ: مَنْ يخرج(1) فِي سَبِيلِ اللَّهِ ╡ .
11- بابٌُ: قَوْل اللَّهِ تَعَالَى: {هَلْ تَرَبَّصُونَ بِنَا} [التوبة:52].
12- بابٌُ: قَوْل اللَّهِ تَعَالَى: {مِنَ الْمُؤْمِنِينَ رِجَالٌ صَدَقُوا} الآيات [الأحزاب:23]. [أ/69]
13- بابٌُ: عَمَلٌ صَالِحٌ قَبْلَ الْقِتَالِ.
14- بابٌُ: مَنْ أَتَاهُ سَهْمٌ غَرْبٌ فَقَتَلَهُ.
15- بابٌُ: مَنْ قَاتَلَ لِتَكُونَ كَلِمَةُ اللَّهِ هِيَ الْعُلْيَا.
16- بابٌُ: مَنِ اغْبَرَّتْ قَدَمَاهُ فِي سَبِيلِ اللَّهِ.
17- بابٌُ: مَسْح الْغُبَارِ عَنِ النَّاسِ فِي سبِيلِ.
18- بابٌُ: الْغَسْل بَعْدَ الْحَرْبِ وَالْغُبَارِ.
19- بابٌُ: فَضْل قَوْلِ اللَّهِ تَعَالَى: {وَلاَ تَحْسَبَنَّ الَّذِينَ قُتِلُواْ فِي سَبِيلِ اللّهِ أَمْوَاتًا} إلى قوله تعالى: {لاَ يُضِيعُ أَجْرَ الْمُؤْمِنِينَ} [آل عمران:169- 171] [ب/85] /
20- بابٌُ: ظِلّ الْمَلاَئِكَةِ عَلَى الشَّهِيدِ.
21- بابٌُ: تَمَنِّي الْمُجَاهِدِ أَنْ يَرْجِعَ إِلَى الدُّنْيَا.
22- بابٌُ: الْجَنَّةُ تَحْتَ بَارِقَةِ السُّيُوفِ.
23- بابٌُ: مَنْ طَلَبَ الْوَلَدَ لِلْجِهَادِ.
24- بابٌُ: الشَّجَاعَة فِي الْحَرْبِ وَالْجُبْنِ.
25- بابٌُ: مَا يُتَعَوَّذُ مِنَ الْجُبْنِ.
26- بابٌُ: مَنْ حَدَّثَ بِمَشَاهِدِهِ فِي الْحَرْبِ.
27- بابٌُ: وُجُوب النَّفِيرِ وَمَا يَجِبُ مِنَ الْجِهَادِ وَالنِّيَّةِ.
28- بابٌُ: الْكَافِر يَقْتُلُ الْمُسْلِمَ ثُمَّ يُسْلِمُ فَيُسَدِّدُ بَعْدُ وَيُقْتَلُ.
29- بابٌُ: مَنِ اخْتَارَ الْغَزْوَ عَلَى الصَّوْمِ.
30- بابٌُ: الشَّهَادَةُ سَبْعٌ سِوَى الْقَتْلِ.
31- بابٌُ: قَوْل اللَّهِ تَعَالَى: {لاَّ يَسْتَوِي الْقَاعِدُونَ} إلى قوله تعالى: {غَفُورًا رَّحِيمًا} [النساء:95- 96].
32- بابٌُ: الصَّبْر عِنْدَ الْقِتَالِ.
33- بابٌُ: التَّحْرِيض عَلَى الْقِتَالِ.
34- بابٌُ: حَفْر الْخَنْدَقِ.
35- بابٌُ: مَنْ حَبَسَهُ الْعُذْرُ عَنِ الْغَزْوِ.
36- بابٌُ: فَضْل الصَّوْمِ فِي سَبِيلِ اللَّهِ.
37- بابٌُ: فَضْل مَنْ جَهَّزَ غَازِيًا أَوْ خَلَفَهُ بِخَيْرٍ. [أ/70]
38- باب فضل النّفقة في سبيل الله.
39- بابٌُ: التَّحَنُّط عِنْدَ الْقِتَالِ.
40- بابٌُ: فَضْل الطَّلِيعَةِ.
41- بابٌ: هَلْ يُبْعَثُ الطَّلِيعَةُ وَحْدَهُ؟
42- بابٌُ: سَفَر الاِثْنَيْنِ. [ب/86] /
43- بابٌُ: الْخَيْلُ مَعْقُودٌ فِي نَوَاصِيهَا الْخَيْرُ إِلَى يَوْمِ الْقِيَامَةِ.
44- بابٌُ: الْجِهَادُ مَاضٍ مَعَ الْبَرِّ وَالْفَاجِرِ.
45- بابٌُ: مَنِ احْتَبَسَ فَرَسًا في سبيل الله ╡ .
46- بابٌُ: اسْم الْفَرَسِ وَالْحِمَارِ.
47- بابٌُ: مَا يُذْكَرُ مِنْ شُؤْمِ الْفَرَسِ.
48- بابٌُ: الْخَيْلُ لِثَلاَثَةٍ.
49- بابٌُ: مَنْ ضَرَبَ دَابَّةَ غَيْرِهِ فِي الْغَزْوِ.
50- بابٌُ: الرُّكُوب عَلَى الدَّابَّةِ الصَّعْبَةِ وَالْفُحُولَةِ مِنَ الْخَيْلِ.
51- بابٌُ: سِهَام الْفَرَسِ.
52- بابٌُ: مَنْ قَادَ دَابَّةَ غَيْرِهِ فِي الْحَرْبِ.
53- بابٌُ: الرِّكَاب وَالْغَرْزِ لِلدَّابَّةِ.
54- بابٌُ: رُكُوب الْفَرَسِ الْعُرْيِ.
55- بابٌُ: الْفَرَس الْقَطُوفِ.
56- بابٌُ: السَّبْق بَيْنَ الْخَيْلِ.
57- بابٌُ: إِضْمَار الْخَيْلِ لِلسَّبْقِ.
58- بابٌُ: غَايَة السَّبْقِ لِلْخَيْلِ الْمُضَمَّرَةِ.
59- بابٌُ: نَاقَة النَّبِيِّ صلعم .
60- بابٌُ: الْغَزْو عَلَى الْحَمِيرِ.
61- بابٌُ: بَغْلَة النَّبِيِّ صلعم الْبَيْضَاءِ. قاله أنس.
62- بابٌُ: جِهَاد النِّسَاءِ [أ/71]
63- بابٌُ: غَزْو الْمَرْأَةِ فِي الْبَحْرِ.
64- بابٌُ: حَمْل الرَّجُلِ امْرَأَتَهُ فِي الْغَزْوِ.
65- بابٌُ: غَزْو النِّسَاءِ وَقِتَالِهِنَّ مَعَ الرِّجَالِ. [ب/87] /
66- بابٌُ: حَمْل النِّسَاءِ الْقِرَبَ إِلَى النَّاسِ فِي الْغَزْوِ.
67- بابٌُ: مُدَاوَاة النِّسَاءِ الْجَرْحَى فِي الْغَزْوِ.
68- بابٌُ: رَدّ النِّسَاءِ الْجَرْحَى وَالْقَتْلَى إلى المدينة.
69- بابٌُ: نَزْع السَّهْمِ مِنَ الْبَدَنِ.
70- بابٌُ: الْحِرَاسَة(2) فِي الْغَزْوِ فِي سَبِيلِ اللَّهِ.
71- بابٌُ: فَضْل الخدمة فِي الْغَزْوِ.
72- بابٌُ: فَضْل مَنْ حَمَلَ مَتَاعَ صَاحِبِهِ فِي السَّفَرِ.
73- بابٌُ: فَضْل رِبَاطِ يَوْمٍ فِي سَبِيلِ اللَّهِ.
74- بابٌُ: مَنْ غَزَا بِصَبِيٍّ لِلْخِدْمَةِ.
75- بابٌُ: رُكُوب الْبَحْرِ.
76- بابٌُ: مَنِ اسْتَعَانَ بِالضُّعَفَاءِ وَالصَّالِحِينَ فِي الْحَرْبِ.
77- بابٌُ: لاَ يُقالُ فُلاَنٌ شَهِيدٌ.
78- بابٌُ: التَّحْرِيض عَلَى الرَّمْي.
79- بابٌُ: اللَّهْو بِالْحِرَابِ وَنَحْوِهَا.
80- بابٌُ: الْمِجَنّ وَمَنْ يَتَتَرَّسُ بِتُرْسِ صَاحِبِهِ.
81- بابٌُ: الدَّرَق.
82- بابٌُ: الْحَمَائِل وَتَعْلِيق السَّيْفِ بِالْعُنُقِ.
83- بابٌُ: ما جاء في حِلْيَة السُّيُوفِ.
84- بابٌُ: مَنْ عَلَّقَ سَيْفَهُ بِالشَّجَرِ فِي السَّفَرِ عِنْدَ الْقَائِلَةِ.
85- بابٌُ: لُبْس الْبَيْضَةِ.
86- بابٌُ: مَنْ لَمْ يَرَ كَسْرَ السِّلاَحِ عِنْدَ الْمَوْتِ.
87- بابٌُ: تَفَرُّق النَّاسِ عَنِ الإِمَامِ عِنْدَ الْقَائِلَةِ، وَالاِسْتِظْلاَلِ بِالشَّجَرِ. [أ/72]
88- بابٌُ: مَا قِيلَ فِي الرِّمَاحِ. [ب/88] /
89- بابٌُ: مَا قِيلَ فِي دِرْعِ النَّبِيِّ صلعم .
90- بابٌُ: الجُبَّة فِي السَّفَرِ وَالْحَرْبِ.
91- بابٌُ: الحَرِير فِي الْحَرْبِ.
92- بابٌُ: مَا يُذْكَرُ فِي السِّكِّينِ.
93- بابٌُ: مَا قِيلَ فِي قِتَالِ الرُّومِ.
94- بابٌُ: قِتَال الْيَهُودِ.
95- بابٌُ: قِتَال التُّرْكِ.
96- بابٌُ: قِتَال الَّذِينَ يَنْتَعِلُونَ الشَّعَرَ.
97- بابٌُ: مَنْ صَفَّ أَصْحَابَهُ عِنْدَ الْهَزِيمَةِ، وَنَزَلَ عَنْ دَابَّتِهِ.
98- بابٌُ: الدُّعَاء عَلَى الْمُشْرِكِينَ بِالْهَزِيمَةِ وَالزَّلْزَلَةِ.
99- بابٌ: هَلْ يُرْشِدُ الْمُسْلِمُ أَهْلَ الْكِتَابِ ويُعَلِّمُهُمُ الْكِتَابَ؟
100- بابٌُ: الدُّعَاء لِلْمُشْرِكِينَ بِالْهُدَى لِيَتَأَلَّفَهُمْ.
101- بابٌُ: دَعْوَة الْيَهُودِ وَالنَّصراني(3).
102- بابٌُ: دُعَاء النَّبِيِّ صلعم إِلَى الإِسْلاَمِ وَالنُّبُوَّةِ.
103- بابٌُ: مَنْ أَرَادَ غَزْوَةً فَوَرَّى بِغَيْرِهَا.
104- بابٌُ: الْخُرُوج بَعْدَ الظُّهْرِ.
105- بابٌُ: الْخُرُوج آخِرَ الشَّهْرِ.
106- بابٌُ: الْخُرُوج فِي رَمَضَانَ.
107- بابٌُ: التَّوْدِيع.
108- بابٌُ: السَّمْع وَالطَّاعَة.
109- بابٌُ: يُقَاتَلُ مِنْ وَرَاءِ الإِمَامِ وَيُتَّقَى بِهِ.
110- بابٌُ: الْبَيْعَة فِي الْحَرْبِ أَنْ لاَ يَفِرُّوا(4) [ب/89] /
111- بابٌُ: عَزْم الإِمَامِ عَلَى النَّاسِ فِيمَا يُطِيقُونَه [أ/73]
112- بابٌُ: كَانَ النَّبِيّ صلعم إِذَا لَمْ يُقَاتِلْ أَوَّلَ النَّهَارِ أَخَّرَ الْقِتَالَ حَتَّى تَزُولَ الشَّمْسُ.
113- بابٌُ: اسْتِئْذَان الرَّجُلِ الإِمَامَ.
114- بابٌُ: مَنْ غَزَا وَهُوَ حَدِيثُ عَهْدٍ بِعُرْسِهِ.
115- بابٌُ: مُبَادَرَة الإِمَامِ عِنْدَ الْفَزَعِ.
16- باب من اختار الغزو بعد البناء.
117- بابٌُ: السُّرْعَة وَالرَّكْض فِي الْفَزَعِ.
118- بابٌُ: الْخُرُوج فِي الْفَزَعِ وَحْدَهُ.
119- بابٌُ: الْجَعَائِل(5) والْحُمْلاَن فِي السَّبِيلِ.
120- بابٌُ: الأَجِير.
121- باب استعارة الفرس في الغزو.
122- بابٌُ: مَا قِيلَ فِي لِوَاءِ النَّبِيِّ صلعم .
123- بابٌُ: قَوْل النَّبِيّ صلعم : «نُصِرْتُ بِالرُّعْبِ مَسِيرَةَ شَهْرٍ».
124- بابٌُ: حَمْل الزَّادِ فِي الْغَزْوِ.
125- بابٌُ: إِرْدَاف الْمَرْأَةِ خَلْفَ أَخِيهَا.
126- بابٌُ: الاِرْتِدَاف فِي الْغَزْوِ وَالْحَجِّ.
127- بابٌُ: الرِّدْف عَلَى الْحِمَارِ.
128- بابٌُ: مَنْ أَخَذَ بِالرِّكَابِ وَنَحْوِهِ.
129- بابٌُ: كراهيّة السَّفَرِ بِالْمَصَاحِفِ إِلَى أَرْضِ الْعَدُوِّ.
130- بابٌُ: التَّكْبِير عِنْدَ الْحَرْبِ. [ب/90] /
131- بابٌُ: مَا يُكْرَهُ مِنْ رَفْعِ الصَّوْتِ فِي التَّكْبِيرِ.
132- بابٌُ: التَّسْبِيح إِذَا هَبَطَ وَادِيًا.
133- بابٌُ: التَّكْبِير إِذَا عَلاَ شَرَفًا.
134- بابٌُ: يُكْتَبُ لِلْمُسَافِرِ مِثْلُ مَا كَانَ يَعْمَلُ فِي الإِقَامَةِ.
135- بابٌُ: السَّيْر وَحْدَهُ.
136- بابٌُ: السُّرْعَة فِي السَّيْرِ [أ/74]
137- بابٌ: إِذَا حَمَلَ عَلَى فَرَسٍ فَرَآهَا تُبَاعُ.
138- بابٌُ: الْجِهَاد بِإِذْنِ الأَبَوَيْنِ.
139- بابٌُ: مَا قِيلَ فِي الْجَرَسِ [وَنَحْوِهِ فِي أَعْنَاقِ الإِبِلِ].
140- بابٌُ: مَنِ اكْتُتِبَ فِي جَيْشٍ فَخَرَجَتِ امْرَأَتُهُ حَاجَّةً(6)، وَكَانَ لَهُ عُذْرٌ، هَلْ يُؤْذَنُ لَهُ؟
141- بابٌُ: الْجَاسُوس.
142- بابٌُ: الْكِسْوَة لِلأُسَارَى.
143- بابٌُ: فَضْل مَنْ أَسْلَمَ عَلَى يَدَيْهِ رَجُلٌ.
144- بابٌُ: الأُسَارَى فِي السَّلاَسِلِ.
145- بابٌُ: فَضْل مَنْ أَسْلَمَ مِنْ أَهْلِ الْكِتَابَيْنِ.
146- بابٌُ: أَهْل الدَّارِ يُبَيَّتُونَ فَيُصَابُ الْوِلْدَانُ وَالذَّرَارِيُّ بياتاً ليلاً.
147- بابٌُ: قَتْل الصِّبْيَانِ فِي الْحَرْبِ.
148- بابٌُ: قَتْل النِّسَاءِ فِي الْحَرْبِ.
149- بابٌُ: لاَ يُعَذَّبُ بِعَذَابِ اللَّهِ.
150- بابٌ: {فَإِمَّا مَنًّا بَعْدُ وَإِمَّا فِدَاء} [محمد:4].
151- بابٌ: هَلْ لِلأَسِير أَنْ يَقْتُلَ وَيَخْدَعَ الَّذِينَ أَسَرُوهُ؟
152- بابٌ: إِذَا حَرَّقَ الْمُشْرِكُ الْمُسْلِمَ هَلْ يُحَرَّقُ؟
153- بابٌُ: حدَّثني يحيى بن كثير(7). [ب/91] /
154- بابٌُ: حَرْق الدُّورِ وَالنَّخِيلِ.
155- بابٌُ: قَتْل النَّائِمِ الْمُشْرِكِ.
156- بابٌُ: لاَ تَتمَنَّوْا لِقَاءَ الْعَدُوِّ.
157- بابٌُ: الْحَرْبُ خَدْعَةٌ.
158- باب الْكَذِبِ فِي الْحَرْبِ.
159- بابٌُ: الْفَتْك بِأَهْلِ الْحَرْبِ.
160- بابٌُ: مَا يَجُوزُ مِنَ الاِحْتِيَالِ وَالْحَذَرِ.
161- بابٌُ: الرَّجَز فِي الْحَرْبِ وَرَفْع الصَّوْتِ فِي حَفْرِ الْخَنْدَقِ.
162- بابٌُ: مَنْ لاَ يَثْبُتُ عَلَى الْخَيْلِ. [أ/75]
163- بابٌُ: دَوَاء الْجُرْحِ بِإِحْرَاقِ الْحَصِيرِ.
164- بابٌُ: مَا يُكْرَهُ مِنَ التَّنَازُعِ وَالاِخْتِلاَفِ فِي الْحَرْبِ.
165- بابٌ: إِذَا فَزِعُوا بِاللَّيْلِ.
166- بابٌُ: مَنْ رَأَى الْعَدُوَّ فَنَادَى بِصَوْت: يَا صَبَاحَاهْ. حَتَّى يُسْمِعَ النَّاسَ.
167- بابٌُ: مَنْ قَالَ: خُذْهَا وَأَنَا ابْنُ فُلاَنٍ.
168- بابٌ: إِذَا نَزَلَ الْعَدُوُّ عَلَى حُكْمِ رَجُلٍ.
169- بابٌُ: قَتْل الأَسِيرِ وَقَتْل الصَّبْرِ.
170- بابٌ: هَلْ يَسْتَأْسِرُ الرَّجُلُ، ولِمَ يستأسر؟
171- بابٌُ: فَكَاك الأَسِيرِ.
172- بابٌُ: فِدَاء الْمُشْرِكِينَ.
173- بابٌُ: الْحَرْبِيّ إِذَا دَخَلَ دَارَ الإِسْلاَمِ بِغَيْرِ أَمَانٍ.
174- بابٌُ: يُقَاتَلُ عَنْ أَهْلِ الذِّمَّةِ وَلاَ يُسْتَرَقُّونَ.
175- بابٌُ: جَوَائِز الْوَفْدِ.
176- بابٌ: هَلْ يُسْتَشْفَعُ إِلَى أَهْلِ الذِّمَّةِ وَمُعَامَلَتهمْ؟ [ب/92] /
177- بابٌُ: التَّجَمُّل لِلْوُفُودِ.
178- بابٌُ: كَيْفَ يُعْرَضُ الإِسْلاَمُ عَلَى الصَّبِيِّ؟
179- بابٌُ: قَوْل النَّبِيِّ صلعم [لِلْيَهُودِ] : «أَسْلِمُوا تَسْلَمُوا».
180-(بابٌ: إِذَا أَسْلَمَ قَوْمٌ فِي دَارِ الْحَرْبِ وَلَهُمْ مَالٌ وَأَرَضُونَ: فَهِيَ لَهُمْ).
181- بابٌُ: كِتَابَة الإِمَامِ للنَّاس.
182- بابٌُ: إِنَّ اللَّهَ يُؤَيِّدُ الدِّينَ بِالرَّجُلِ الْفَاجِرِ.
183- بابٌُ: مَنْ تَأَمَّرَ فِي الْحَرْبِ مِنْ غَيْرِ إِمْرَةٍ إِذَا خَافَ الْعَدُوَّ.
184- بابٌُ: الْعَوْن بِالْمَدَدِ.
185- بابٌُ: مَنْ غَلَبَ الْعَدُوَّ فَأَقَامَ عَلَى عَرْصَتِهِمْ(8) ثَلاَثًا.
186- بابٌُ: مَنْ قَسَمَ الْغَنِيمَةَ فِي غَزْوِهِ وَسَفَرِهِ.
187- بابٌ: إِذَا غَنِمَ الْمُشْرِكُونَ مَالَ الْمُسْلِمِ ثُمَّ وَجَدَهُ الْمُسْلِمُ.
188- بابٌُ: مَنْ تَكَلَّمَ بِالْفَارِسِيَّةِ وَالرَّطَانَةِ. [أ/76]
189- بابٌُ: الْغُلُول وقول الله تعالى: {وَمَن يَغْلُلْ يَأْتِ بِمَا غَلَّ يَوْمَ الْقِيَامَةِ} [آل عمران:161].
190- بابٌُ: الْقَلِيل مِنَ الْغُلُولِ.
191- بابٌُ: مَا يُكْرَهُ مِنْ ذَبْحِ الإِبِلِ وَالْغَنَمِ [فِي الْمَغَانِمِ].
192- بابٌُ: الْبِشَارَة فِي الْفُتُوحِ.
193- بابٌُ: مَا يُعْطَى الْبَشِيرُ.
194- بابٌُ: لاَ هِجْرَةَ بَعْدَ الْفَتْحِ.
195- بابٌ: إِذَا اضْطَرَّ الرَّجُلُ [إِلَى النَّظَرِ] فِي شُعُورِ أَهْلِ الذِّمَّةِ [وَالْمُؤْمِنَاتِ إِذَا عَصَيْنَ اللَّهَ وَتَجْرِيدِهِنَّ].
196- بابٌُ: اسْتِقْبَال الْغُزَاةِ.
197- بابٌُ: مَا يَقُولُ إِذَا رَجَعَ مِنَ الْغَزْوِ.
198-(باب الصّلاة إذا قدم من السَّفر).
199- بابٌُ: الطَّعَام عِنْدَ الْقُدُومِ. [ب/93] /
[1] هكذا باتفاق الأصول الثلاثة، والذي في نسخة الفتح وغيرها: (يجرح).
[2] في (أ): (الحربة).
[3] في (أ): (النَّصارى).
[4] في (أ) تصحيفًا: (يغزوا).
[5] في (أ): (الحمائل).
[6] في (أ): (في حاجة).
[7] في (ب): (بكير).
[8] في (أ) و(ب): (عرضهم).