-
المقدمة
-
كتاب الإيمان قال في «باب في الصلاة من الإيمان»
-
كتاب العلم في باب تعليم الرجل أمته
-
كتاب الوضوء في باب غسل المني وفركه
-
كتاب الصلاة
-
كتاب الجمعة
-
كتاب العيدين
-
كتاب الجنائز
-
كتاب الزكاة
-
كتاب الحج
-
كتاب البيوع
-
الكفالة
-
كتاب المزارعة
-
باب من أحيا أرضًا مواتًا
-
كتاب الوصايا
-
كتاب الجهاد
-
كتاب فرض الخمس
-
كتاب الصلح
-
كتاب الجزية
-
كتاب بدء الخلق
-
كتاب الأنبياء صلوات الله وسلامه عليهم
-
كتاب المناقب
-
كتاب المغازي
-
كتاب التفسير
-
كتاب الطلاق
-
فضائل القرآن
-
كتاب النِّكاح
-
أول كتاب الطلاق
-
اللعان
-
كتاب الأطعمة
-
كتاب الصيد
-
كتاب الأضاحي
-
كتاب اللباس
-
كتاب الأدب
-
كتاب الدعوات
-
كتاب الرقاق
-
كتاب الحوض
-
كتاب الحدود
-
كتاب المحاربين
-
كتاب قتال الخوارج
-
كتاب الفتن
-
كتاب الاعتصام بالكتاب والسنة
-
كتاب التمني
-
كتاب التوحيد
ومن كتاب الوصايا
36- ذكر في أوَّله: حدَّثنا عمرو بن زرارة، عن إسماعيل ابن عُلَيَّة، عن ابن عونٍ، عن إبراهيم، عن الأسود، قال: ذكروا عند عائشة أنَّ عليًّا كان وصيًّا(1).[خ¦2741]
وقع في رواية ابن السَّكن، عن الفربريِّ، عن البخاريِّ: حدَّثنا إسماعيل بن زرارة: أخبرنا إسماعيل ابن عليَّة، عن ابن عونٍ.
جعل مكان «عمرو بن زرارة»: «إسماعيل بن زرارة»، / ولم نرَ ذلك لغير ابن السَّكن، وقد ذكر أبو الحسن الدَّارقطنيُّ وأبو عبد اللَّه الحاكم من شيوخ البخاريِّ: إسماعيل بن زُرارة الثَّغريَّ.
ولم يذكره أبو نصرٍ الكلاباذيُّ.
وأمَّا «عمرو بن زرارة» فمشهور من شيوخه، حدَّث عنه في غير موضعٍ من الكتاب، عن عبد العزيز بن أبي حازم، وهُشيم بن بشيرٍ، وزيادٍ البكَّائيِّ، والقاسم بن مالكٍ.
قلت: عمرو بن زرارة بن واقدٍ الكلابيُّ النَّيسابوريُّ روى عنه أيضًا مسلم والنَّسائيُّ، وقال: هو ثقة مات سنة ثمانٍ وثلاثين ومائتين. واللَّه أعلم.
[1] في (أ): «وصيًا في»، وفي (ب): «وصاني».