-
مقدمة المصنف
-
مسانيد العشرة
-
مسانيد المقدمين
-
مسانيد المكثرين
-
مسانيد المقلين
-
مسانيد النساء
-
مسند أم المؤمنين عائشة
-
المتفق عليه
-
أفراد البخاري
- حديث: كان أهل الجاهلية يقومون لها يقولون
- حديث: كانت إحدانا تحيض ثم تقترص الدم من
- حديث: أن رسول الله كان إذا رأى المطر
- حديث: ذاك لو كان وأنا حي فأستغفر لك
- حديث: من نذر أن يطيع الله فليطعه
- حديث: إن هذه الحبة السوداء شفاء من كل
- حديث: يرحم الله نساء المهاجرات الأول، لما أنزل
- حديث: أن أبا بكر تزوج امرأةً من كلب
- حديث: رأيت جهنم يحطم بعضها بعضاً
- حديث: أن النكاح في الجاهلية كان على أربعة
- حديث: ما أظن فلاناً وفلاناً يعرفان من ديننا
- حديث: أنه سأل عائشة عن قوله تعالى:
- حديث: كان رسول الله إذا أراد سفراً أقرع
- حديث: إني أريت دار هجرتكم سبخةً ذات نخل
- حديث: يا عائشة ما أزال أجد ألم الطعام
- حديث: لقد عذت بعظيم، الحقي بأهلك
- حديث: سموا عليه أنتم وكلوه
- حديث: ادفني مع صواحبي ولا تدفني مع النبي
- حديث: يا عائشة ما كان معكم لهو
- حديث: أن أبا بكر لم يكن يحنث في
- حديث: أن رسول الله مات وأبو بكر بالسنح
- حديث: هزم المشركون يوم أحد هزيمةً بينةً
- حديث: كان يوم بعاث يوماً قدمه الله لرسوله
- حديث: أنزلت هذه الآية: {لا يؤاخذكم الله باللغو}
- حديث: ألم أنهكم أن تلدوني
- حديث: أسلمت امرأة سوداء لبعض العرب وكان لها
- حديث: كان رسول الله يقبل الهدية ويثيب
- حديث: قعدوا حتى إذا كانت الساعة التي تكره
- حديث: من عمر أرضاً ليست لأحد فهو أحق
- حديث: أيؤخذ على يدي علي نذر إن كلمته
- حديث: الحمد لله الذي وسع سمعه الأصوات لقد
- حديث: قتل زوج سبيعة الأسلمية وهي حبلى، فوضعت
- حديث: أن النبي لبث بمكة عشر سنين
- حديث: لا تسبوا الأموات، فإنهم قد أفضوا إلى
- حديث: ما كان لإحدانا إلا ثوب واحد تحيض
- حديث: كيف تمنعهن وقد طاف نساء النبي مع
- حديث: سألت عائشة: ما كان النبي يصنع في
- حديث: هو اختلاس يختلسه الشيطان من صلاة العبد
- حديث: أنها كانت تكره أن يجعل يده في
- حديث: لبيك اللهم لبيك، إن الحمد والنعمة لك
- حديث: أن النبي كان لا يدع أربعاً قبل
- حديث: نهر أعطيه نبيكم شاطآه عليه در مجوف
- حديث: ما أنزل الله فينا شيئاً من القرآن
- حديث: لقد نزل على محمد وإني لجارية ألعب
- حديث: أن النبي اعتكف معه بعض نسائه
- حديث: لما فتحت خيبر قلنا: الآن نشبع من
- حديث: وقد كان لي منهن درع على عهد
- حديث: إلى أقربهما منك باباً
- حديث: سألت رسول الله عن الطاعون، فأخبرني أنه
- حديث: أن النبي لم يكن يترك في بيته
- حديث: الأرواح جنود مجندة، فما تعارف منها ائتلف
- حديث: كنا إذا أصابت إحدانا جنابة أخذت بيديها
- حديث: لكن أفضل الجهاد حج مبرور
-
أفراد مسلم
-
المتفق عليه
-
مسند السيدة فاطمة
-
مسند أم المؤمنين أم سلمة
-
مسند أم المؤمنين حفصة
-
مسند أم المؤمنين أم حبيبة
-
مسند أم المؤمنين ميمونة
-
مسند أم المؤمنين جويرية
-
مسند أم المؤمنين زينب
-
مسند أم المؤمنين صفية
-
مسند أم المؤمنين سودة
-
مسند أم هانئ
-
مسند أم الفضل
-
مسند أسماء بنت أبي بكر
-
مسند أم كلثوم
-
مسند أم قيس
-
مسند زينب بنت أبي سلمة
-
مسند فاطمة بنت قيس
-
مسند سبيعة الأسلمية
-
مسند أم حرام بنت ملحان
-
مسند أم سليم
-
مسند زينب الثقفية
-
مسند أم شريك
-
مسند الرُّبيع بنت معوذ
-
مسند أم عطية
-
أفراد البخاري من الصحابيات
-
أفراد مسلم من الصحابيات
-
مسند أم المؤمنين عائشة
-
خاتمة الجمع بين الصحيحين
-
من كلام الحافظ ضياء الدين
3333- الثَّامنُ: عن ابنِ شهابٍ عن عُروَةَ عن عائشَةَ: «أنَّ أبا بكرٍ تزوَّج امرأةً من كلبٍ يقال لها: أمُّ بكر، فلما هاجر أبو بكرٍ طلَّقها فتزوَّجها ابنُ عمِّها هذا الشاعرُ الذي قال هذه القصيدةَ، رثى كفَّارَ قريش:
وماذا بالقَليب قليبِ بدرٍ من الشِّيزى(1) تُزَيَّنُ بالسَّنام(2) /
وماذا بالقَليب قليب بدرٍ من القَينات(3) والشَّرْبِ(4) الكرامِ
تُحييِّنا السلامةَ(5) أمُّ بكر وهل لي بعد قومي من سَلام
يُحدِّثنا الرسولُ بأنْ سَنَحيا وكيف حياةُ أصَداءٍ وهامِ»(6)[خ¦3921]
[1] الشِّيزَى: جِفَان الطعام تُزيَّن بالسنام؛ أي: بلحم أسنمة الإبل، وصْفُ من كان يفعل ذلك منهم.(ابن الصلاح نحوه).
[2] في هامش (ظ): (الشراب تجنى)، وما أثبتناه موافق لما في البخاري.
[3] في (ت): (الفتيان)، وما أثبتناه موافق لما في البخاري.القَيْنات: جمع قَيْنة وهي المغنية.(ابن الصلاح).
[4] الشَّرْب: القوم يجتمعون على الشراب.(ابن الصلاح نحوه).
[5] في هامش (ص): تحييِّ بالسلامة.كذا في (سع).
[6] وكيف حياةُ أصداءٍ وهَام؟: كنايةٌ عن الهلاك؛ أي: لا مَحيا لمن هلك، ومن قولهم: أصَمَّ الله صَلاه؛ أي: أهلكه، والأصل في الصَّدَى: الصوت تسمعه من الجبل أو البيت الرفيع، إذا أنت صوَّتَّ فأجابك، والصَّدَى يجيب الحي، فإذا هلك الرجل صُمَّ صَدَاه، كأنه لا يسمع شيئاً فيجيب عنه.والهامَة أيضاً: كانت العرب تقول: إنه يخرج من هامَة الميت طائرٌ إذا مات، وقد بطل ذلك القول بالإسلام، وجاء ذلك في قوله: «لا هامة».(ابن الصلاح نحوه).