-
المقدمة
-
كتاب الإيمان
-
كتاب الطهارة
-
كتاب الصلاة
-
كتاب الجنائز
-
كتاب الزكاة
-
كتاب الصيام
-
كتاب الاعتكاف وليلة القدر
-
كتاب الحج
-
كتاب البيوع
-
باب الربا
-
باب بيع الأصول والمصراة
-
باب السلم والقرض
-
باب القرض
-
باب الرهن
-
باب التفليس والحجر
-
باب الصلح والحوالة والضمان
-
باب الشركة
-
باب الوكالة
-
باب الوديعة
-
باب العارية
-
باب الغصب
-
باب الشفعة
-
باب القراض
-
العبد المأذون
-
باب المساقاة والمزارعة
-
باب الإجارة
-
باب الجعالة
-
باب إحياء الموات وتملك المباحات
-
باب الإقطاع والحمى
-
باب الوقف [1] والهبات والهدايا
-
باب اللقطة
-
باب اللقيط
-
كتاب الوصايا
-
كتاب الفرائض
-
كتاب النكاح
-
كتاب الطلاق والخلع
-
كتاب القصاص
-
كتاب الديات
-
كتاب الحدود
- كتاب السير
-
كتاب الجزية والموادعة
-
كتاب الأطعمة
-
كتاب الأضاحي والهدي
-
كتاب الأيمان والنذور
-
كتاب القضاء
-
كتاب الشهادات والدعاوي
-
كتاب العتق والتدبير
-
باب الأدعية والأذكار
4 - باب الدَّعوة قبل القتال ومتى يخرج والخدعة في الحرب
897 - عن ابن عبَّاس: «أنَّ رسول الله صلَّى الله عليه وسلَّم بعث بكتابه إلى كسرى» [خ¦2939] .
898 - وعنه: أنَّ رسول الله صلَّى الله عليه وسلَّم كتب إلى قيصر ملك الرُّوم (1) يدعوه إلى الإسلام [خ¦2940] .
899 - وعن سهل بن سعد في حديث إعطاء النَّبيِّ صلَّى الله عليه وسلَّم الرَّاية لعليٍّ رضي الله عنه يوم خيبر قال: «فقال أنفذ (2) على رِسلك حتَّى تنزل بساحتهم، ثم ادعهم إلى الإسلام، وأخبرهم بما يجب عليهم، فوالله لأن (3) يهدي الله بك رجلاً خيراً لك من أن يكون لك حمر النَّعم» [خ¦3009] .
900 - وعن كعب (4) بن مالك قال: كان رسول الله صلَّى الله عليه وسلَّم قل (5) ما يريد غزوةً يغزوها إلا ورَّى بغيرها، حتَّى كانت غزوة تبوك، فغزاها رسول الله صلَّى الله عليه وسلَّم في حرٍّ شديد، واستقبل سفراً بعيداً، واستقبل غزو عدو كثير (6)، فجلَّى للمسلمين (7) أمرهم؛ ليتأهبوا (8) أهبة عدوهم، وأخبرهم بوجهه الذي يريد [خ¦2948] .
901 - وعنه: أنَّ النَّبيَّ صلَّى الله عليه وسلَّم خرج يوم الخميس في غزوة تبوك، وكان يحبُّ أن يخرج يوم الخميس [خ¦2950] .
902 - وعن جابر قال: قال النَّبيُّ صلَّى الله عليه وسلَّم: «الحرب خدعة» [خ¦3030] .
903 - وعنه عن النَّبيِّ صلَّى الله عليه وسلَّم قال: «من لكعب ابن الأشرف (9)» فقال محمَّد بن سلمة: أتحبُّ (10) أن أقتله؟ قال: «نعم»، قال: فأذن لي فأقول (11)، قال: «قد فعلت» [خ¦3032] .
وفي رواية: فأتاه فقال: إنَّ هذا ـ يعني النَّبيَّ صلى الله عليه
/
وسلم ـ قد عنَّانا (12)، وسألنا الصَّدقة، قال: وأيضاً والله، قال: فإنَّا قد اتَّبعناه فنكره أن ندعه حتَّى ننظر (13) ما يصير أمره، قال: فلم يزل يكلِّمه حتَّى استمكن منه فقتله [خ¦30031] .
[1]«ملك الروم»: سقط من (ب).
[2] «أنفذ»: سقط من (ب).
[3] في (ب): «لا».
[4] في (ب): «كتب».
[5] في (ب): «قبل».
[6] في (ب): «كبير».
[7] في (ب): «المسلمين».
[8] في (ب): «لتأهبوا».
[9] في (ب): «الكعب الأشرف».
[10] في (ب): «أحب».
[11] في (ب): «فأخول».
[12] رسمت في (ب): «عناذا».
[13] زيد في (ب): «إلى».