-
مقدمة المؤلف
-
السبب الباعث للبخاري على تصنيف جامعه
-
في بيان موضوعه والكشف عن مغزاه فيه
-
في تقطيعه للحديث واختصاره وإعادته له
-
في سبب في إيراده للمعلقات
-
وصل المعلقات والمتابعات الواردة في الصحيح
-
بدء الوحي
-
كتاب الإيمان
-
كتاب العلم
-
كتاب الطهارة
-
كتاب الغسل
-
كتاب الحيض والتيمم
-
كتاب الصلاة
-
أبواب الأذان والإقامة والإمامة
-
أبواب صفة الصلاة
-
كتاب الجمعة
-
صلاة الخوف
-
باب العيدين
-
من أبواب الوتر
-
الاستسقاء
-
الكسوف
-
أبواب سجود القرآن
-
أبواب تقصير الصلاة
-
أبواب التهجد والتطوع
-
أبواب العمل في الصلاة
-
كتاب الجنائز
-
كتاب الزكاة
-
كتاب الحج
-
كتاب العمرة
-
كتاب الصوم
-
كتاب البيوع
-
باب السلم
-
كتاب الإجارة
-
باب الكفالة
-
باب الوكالة
-
كتاب الحرث والمزارعة
-
كتاب المساقاة
-
كتاب الاستقراض وأداء الديون
-
كتاب الخصومات
-
كتاب اللقطة
-
كتاب المظالم
-
كتاب الشركة
-
كتاب العتق
-
كتاب المكاتب
-
كتاب الهبة والمنيحة والعمرى والرقبى
-
كتاب الشهادات
-
كتاب الصلح
-
كتاب الشروط
-
كتاب الوصايا والوقف
-
كتاب الجهاد
-
كتاب فرض الخمس
-
كتاب الجزية
-
كتاب بدء الخلق
-
كتاب أحاديث الأنبياء
-
كتاب المناقب
-
كتاب فضائل أصحاب النبي صلعم
-
كتاب مناقب الأنصار
-
كتاب المغازي
-
كتاب التفسير
-
كتاب فضائل القرآن
-
كتاب النكاح
-
كتاب الطلاق
-
كتاب النفقات
-
كتاب الأطعمة
-
كتاب العقيقة
-
كتاب الذبائح والصيد
-
كتاب الأضاحي
-
كتاب الأشربة
-
كتاب المرضى والطب
-
كتاب اللباس
-
كتاب الأدب
-
كتاب الاستئذان
-
كتاب الدعوات
-
كتاب الرقاق
-
كتاب القدر
-
كتاب الأيمان والنذور
-
كتاب الكفارات
-
كتاب الفرائض
-
كتاب الحدود
-
كتاب الديات والمحاربين
-
كتاب استتابة المرتدين
-
كتاب الإكراه وترك الحيل
-
كتاب التعبير
-
كتاب الفتن
-
كتاب الأحكام
-
كتاب أخبار الآحاد
-
كتاب الاعتصام
-
كتاب التوحيد
-
بدء الوحي
-
وصل المعلقات والمتابعات الواردة في الصحيح
-
في سياق الألفاظ الغريبة الواردة على المعجم
-
في المؤتلف والمختلف والكُنَى والألقاب والأنساب
-
في الأسماء المهملة التي يكثر اشتراكها
-
في الأحاديث التي انتقدها الدارقطني وغيره
-
أسماء من طعن فيه مرتباً على المعجم
-
في عد أحاديث الجامع
-
ترجمة الإمام البخاري
أبوابُ التَّهَجُّدِ والتَّطَوعِ
رواية سُفْيَانَ عَنْ عَبْدِ الكَرِيْمِ أَبِي أُمَيَّةَ موصولةٌ، وكذا رِوَايَةُ سُفْيَانَ عَنْ سُلَيْمَانَ بْنَ أَبِي مُسْلِمٍ كلاهُمَا عندَهُ عَنْ عَلِيٍّ عَنْ سُفْيَانَ [خ¦1120]، ولكن وقعَ في رِوَايَةِ أَبِي ذَرٍّ الهَرَوِيِّ، في زيادَةِ سُلَيْمَانَ: قالَ عَلِيُّ بْنُ خَشْرَمٍ: قالَ سُفْيَانُ.
فالظاهِرُ أنَّهَا من رِوَايَةِ الفِرَبْرِيِّ عَنْ عَلِيِّ بْنِ خَشْرَمٍ، ووَهِمَ من زَعَمَ أنَّ رِوَايَةَ عَبْدِ الكَرِيْمِ مُعَلَّقَةٌ بل هيَ موصولةٌ كما بَيَّنَهُ أَبُوْ نُعَيْمٍ وغيرُهُ.
قولُهُ: (بَابُ تَحْرِيْضِ النَّبِيِّ صلعم عَلَى صَلَاةِ اللَّيْلِ وَالنَّوَافِلِ مِنْ غَيْرِ إِيجَابٍ [خ¦19/5-1785]): وصلَ مقصودُ ذلكَ في هذهِ الأبوابِ.
قولُهُ: (بَابُ قِيَامِ النَّبِيِّ صلعم حَتَّى تَرِمَ قَدَمَاهُ، وَقَالَتْ عَائِشَةُ: حَتَّى تَفَطَرَ قَدَمَاهُ [خ¦19/6-1790]): وصلَهُ المؤلِّفُ من حديثِ الْمُغِيْرَةِ بْنِ شُعْبَةَ بلفظِ البابِ [خ¦1130]، وحديثُ عَائِشَةَ وصلهُ أيضاً في تفسيرِ سورةِ الفتحِ. [خ¦4837]
متابعةُ [سُلَيْمَانَ أَبِي خَالِدٍ الأَحْمَرُ](1) عَنْ حُمَيْدٍ [خ¦1141]، وصلَهَا المؤلِّفُ في الصِّيامِ. [خ¦1973]
قولُهُ: (وَقَالَ [18/ب] [سَلْمَانُ](2) لَأَبِي الدَّرْدَاءِ: نَمْ، فَلمَّا كَانَ مِنْ آخِرِ اللَّيْلِ قَالَ: قُمْ [خ¦19/15-1815]): هوَ طرفٌ من حديثٍ طويلٍ، وصلهُ المؤلِّفُ في الأدبِ من حديثِ أَبِي جُحَيْفَةَ. [خ¦6139]
روايةُ القَعْنَبِيُّ عَنْ مَالِكٍ، في قِصَّةِ المرأةِ مِنْ بَنِي أَسَدٍ [خ¦1151] : وصلَها أَبُوْ نُعَيْمٍ في ((الْمُسْتَخْرَجِ)).
روايةُ هِشَامٍ هو ابْنُ عَمَّارٍ عَنْ ابْنِ أَبِي العِشْرِيْنَ عَنْ الأَوْزَاعِيِّ [خ¦1152]، وصلَهَا الإِسْمَاعِيْلِيُّ، وأَبُوْ نُعَيْمٍ في ((مُسْتَخْرَجِيْهِمَا))، ومتابعةُ عَمْرُو بْنُ أَبِي سَلَمَةَ عَنْ الأوْزَاعِيِّ [خ¦1152]، وصلَهَا مسلمٌ.
متابعةُ عُقَيْلٍ عَنْ الزُّهْرِيِّ [خ¦1155] : وصلَها الطَّبَرَانِيُّ في ((المعجمِ الكبيرِ)) في مُسْنَدِ عَبْدِ اللهِ بْنِ رَوَاحَةَ، وروايةُ الزُّبَيْدِيِّ عنهُ، وصلَهَا المؤلِّفُ في ((تاريخهِ الصَّغيرِ)).
حديثُ أَبِي هُرَيْرَةَ: (أَوْصَانِي النَّبِيُّ صلعم بِرَكْعَتَي الضُّحَى [خ¦1167]): هو طرفٌ من حديثِ الوترِ المتقدِّمِ.
حديثُ عَتْبَانَ بْنِ مَالِكٍ: (غَدَا عَلَيَّ رَسُوْلُ الله صلعم وَأَبُوْ بَكْرٍ بَعْدَمَا امْتَدَّ النَّهَارُ... [خ¦1167]) الحديثُ أسندَهُ المؤلِّفُ بعدَ قليلٍ مُطوَّلاً من طريقِ الزُّهْرِيِّ عَنْ [مَحْمُوْدِ](3) بْنِ الرَّبِيْعِ عنهُ. [خ¦1186]
متابعةُ كَثِيْرِ بْنِ فَرْقَدٍ عَنْ نَافِعٍ في الرَّوَاتبِ [خ¦1173] : لم أجدْها، ومتابعةُ أيُّوبَ عنهُ، وصلَها المؤلِّفُ بعد أبوابٍ [خ¦1180]، وروايةُ ابْنِ أَبِي الزِّنَادِ عَنْ مُوْسَى بْنِ عُقْبَةَ، يُنْظَرُ فِيها.
قولُهُ: (بَابُ صَلَاةِ الضُّحَى فِي الحَضَرِ، قَالَهُ [عَتْبَان](4) عَنْ النَّبيِّ صلعم [خ¦19/33-1862]): وهو طرفٌ من حديثِ عَتْبَانَ الذي تقدَّمَ التَّنبيهُ عليه، لكن ليسَ عندهُ في شيء مِنْ طُرُقِهِ التَّصريحَ بأنَّ الرَّكعتينِ اللَّتينِ صَلَّاهُمَا صلاةَ الضُّحَى، نعمْ رَويناهُ في ((مُسندِ أحمدَ)) و ((سُنَنِ الدَّارَقُطْنِيِّ)) وفي ((جُزْءِ الذُّهْلِيِّ)) بعلوٍّ من طريقِ عُثْمَانَ بْنِ عُمَرَ عَنْ يُوْنُسَ عَنْ الزُّهريِّ، ولفظُهُ: أَنَّ رَسُوْلَ الله صلعم صَلَّى في بَيْتِهِ سَبْحَةَ الضَّحَى.
ومتابعةُ ابْنِ أَبِي عَدِيٍّ عَنْ شُعْبَةَ [خ¦1182] : وصلَها إِسْحَاقٌ، ومتابعةُ عَمْرِو بْنِ مَرْزُوْقٍ، وصلَهَا البَرْقَانِيُّ في ((كتابِ المصافَحَةِ)). / .
قولُهُ: (بَابُ صَلَاةِ النَّوَافِلِ جَمَاعَةً، ذَكَرَهُ أَنَسٌ، وَعَائِشَةَ [خ¦19/36-1871]): وقدْ وصلَ حديثَهُمَا مِنْ طُرُقٍ. [خ¦2012]
متابعةُ عَبْدِ الوَهَّابِ عَنْ أَيُّوْبَ [خ¦1187]، وصلَهَا مُسلمٌ.
زيادةُ ابْنِ نُمَيْرٍ عَنْ عُبَيْدِ اللهِ بْنِ عُمَرَ [خ¦1194]، في ((مُسندِ أبي بَكْرِ بْنِ أَبِي شَيْبَةَ))، ووصلَها مُسْلِمٌ أيضاً.
[1] في صحيح البخاري: سليمان وأبو خالد الأحمر، وهو خطأ، لأن اسم أبو خالد الأحمر: سليمان، ولم يعطف عليه في روايته في الصيام. انظر: الطبقات الكبرى: 6/363 الجرح والتعديل: 4/106، وقد أثبت ما في د، وهو الصحيح.
[2] في ت و ط: سليمان.
[3] في د: محمد، وهو خطأ لأن راوي الحديث اسمه محمود بن الربيع. وقد أثبت الصواب.
[4] في ط: عتاب.