هدى الساري لمقدمة فتح الباري

كتاب الغسل

          [كتاب](1) الغُسْلِ
          رِوَايَةُ يَزِيْدَ بْنِ هَارُوْنَ عَنْ شُعْبَةَ [خ¦251]، وَصَلَهَا أَبُوْ عُوَانَةَ في ((صحيحهِ))، ورِوَايَةُ بَهْزِ بْنِ أَسَدٍ، وصلَهَا الإسماعيليُّ، ورواية الجدِّيِّ_وهو عبدُ الْمَلِكِ بْنِ إِبْرَاهِيْمَ_ لم أجدْهَا.
          قولُهُ: (كَانَ ابنُ عُيَيْنَةَ يَقُوْلُ أَخِيْرَاً: عَنْ ابنِ عَبَّاسٍ عَنْ مَيْمُوْنَةَ [خ¦253]) وصلَهُ الشَّافِعِيُّ، وأَبُوْ بَكْرِ بْنُ أَبِي شَيْبَةَ، والحُمَيْدِيُّ، وغيرُهُمْ في ((مَسانِيْدِهِمِ)) عَنْ ابْنِ عُيَيْنَةَ، بزيادةِ: مَيْمُوْنَةَ.
          زيادةُ مُسْلِمِ بْنِ إْبِرَاهِيْمَ عَنْ شُعْبَةَ لم أَجدْها، وزيادةُ وَهْبِ بْنِ جَرِيْرٍ عنه [خ¦264]، وصلَهَا الإِسْمَاعِيْلِيُّ.
          رِوَايَةُ سَعِيْدٍ عَنْ قَتَادَةَ أَنَّ أَنَسَاً [12/ب] حَدَّثَهُمْ [خ¦268]، وَصَلَهَا المؤلِّفُ في بَابِ الجُّنُبِ يَخْرُجُ وَيَمْشِي في السُّوْقِ. [خ¦284]
          متابعةُ عَبْدِ الأَعْلَى عَنْ مَعْمَرٍ [خ¦275]، وصلَهَا أحمدُ في ((مُسندهِ)) عنهُ، ورِوَايَةُ الاَوْزَاعِيِّ عَنْ الزُّهْرِيِّ، وَصَلَهَا المؤلِّفُ في الصَّلاةِ. [خ¦640]
          حديثُ بَهْزِ بْنِ حَكِيْمٍ عَنْ أَبِيْهِ عَنْ جَدِّهِ [خ¦1/64-469]، وصلَهُ أَحْمَدُ بْنُ حَنْبَلٍ، وأصحابُ السُّنَنِ الأربعةِ، وليسَ في رِوَايَةِ وَاحِدٍ مِنهم تَوْفِيَةً بلفظِ التَّرْجَمَةِ، نعمْ وصلَهُ البَيْهَقِيُّ من طريقِ عَبْدِ الوَارِثِ عَنْ بَهْزِ بْنِ حَكِيْمٍ، وفيهِ اللفظُ المذكورُ، ووقعَ لنا بعُلُوٍّ في ((الجزءِ الثَّانِي من حديثِ المخلصِ))، وفي ((الثَّقَفِيَّاتِ)).
          رِوَايَةُ إِبْرَاهِيْمَ بْنِ طَهْمَانَ عَنْ مُوْسَى بن عُقْبَةَ [خ¦279]، وصلَها النَّسَائِيُّ.
          متابعةُ أَبِي عُوَانَةَ _وهو الوَضَّاحُ_ عَنْ الأَعْمَشِ [خ¦281]، وصلَها المؤلِّفُ في موضعٍ آخرَ من الغُسْلِ [خ¦266]، ومتابعةُ محمَّد بن فُضيل عنه، وصلها أَبُوْ عُوَانَةَ يَعْقُوْبُ في ((صحيحهِ)).
          متابعةُ عَمْرِو بْنِ مَرْزُوْقٍ عَنْ شُعْبَةَ [خ¦291]، روينَاهَا في جُزءٍ من حديثِ أَبِي عَمْرِو بْنِ السَّمَّاكِ، قالَ: حَدَّثَنَا عُثْمَانُ بْنُ عُمَرَ الضَّبِّيِّ، حَدَّثَنَا عَمْرُو بْنُ مَرْزُوْقٍ بهِ، ورِوَايَةُ مُوْسَى بْنُ إِسْمَاعِيْلَ عَنْ أَبَانَ، زَعَمَ الشيخُ عَلاءُ الدِّيْنِ مُغْلَطَاي أنَّ البَيْهَقِيَّ وصلَهَا مِنْ طَرِيْقِ عَفَّانٍ عَنْ مُوْسَى، ووهمَ مُغْلَطَايُ في ذلكَ، وإنَّما رَوَاها البَيْهَقِيُّ عَنْ عَفَّانٍ عَنْ أَبَانٍ نَفْسِهِ، وليسَتْ لِعَفَّانٍ عَنْ مُوْسَى رِوَايَةٌ مِنْ وجهٍ من الوجوهِ أَصْلَاً.


[1] سقط من ت و ط و د.