-
مقدمة المصنف
-
مسانيد العشرة
-
مسانيد المقدمين
-
مسانيد المكثرين
-
مسند عبد الله بن العباس
-
مسند عبد الله بن عمر بن الخطاب
-
مسند جابر بن عبد الله الأنصاري
-
المتفق عليه
- حديث: لما كذبني قريش قمت في الحجر
- حديث: فبينا أنا أمشي سمعت صوتاً من السماء
- حديث: عليكم بالأسود؛ فإنه أطيب
- حديث: إن هذا اخترط علي سيفي وأنا نائم
- حديث: أن عمر جاء يوم الخندق بعدما غربت
- حديث: قضى النبي بالعمرى لمن وهبت له
- حديث: كان النبي يفرغ على رأسه ثلاثاً
- حديث: أن رسول الله نهى عن لحوم الحمر
- حديث: لو قد جاء مال البحرين قد أعطيتك
- حديث: كان النبي يصلي الظهر بالهاجرة
- حديث: كان النبي في سفر، فرأى رجلاً
- حديث: من أكل ثوماً أو بصلاً فليعتزلنا
- حديث: أما إنه لم يمنعني أن أرد عليك
- حديث: نهى النبي عن المخابرة والمحاقلة وعن المزابنة
- حديث: أن رسول الله صلى على النجاشي
- حديث: من كانت له أرض فليزرعها أو ليمنحها
- حديث: كنا نعزل على عهد رسول الله والقرآن
- حديث: كنا لا نأكل من لحوم بدننا فوق
- حديث: إن الله ورسوله حرم بيع الخمر والميتة
- حديث: إذا استجنح الليل أو كان جنح الليل
- حديث: أن رجلاً أعتق غلاماً له عن دبر
- حديث: نهى النبي عن الزبيب والتمر، والبسر والرطب
- حديث: أن النبي خرج يوم الفطر فبدأ بالصلاة
- حديث: كنت مع النبي في سفر، وكنت على
- حديث: لو استقبلت من أمري ما استدبرت
- حديث: إنما المدينة كالكير تنفي خبثها وينصع طيبها
- حديث: ما سئل رسول الله شيئاً قط
- حديث: إن لكل نبي حوارياً، وحواري الزبير
- حديث: هل لكم من أنماط
- حديث: كانت اليهود تقول: إذا جامعها من ورائها
- حديث: إني سمعت عمر يحلف على ذلك
- حديث: رأيتني دخلت الجنة فإذا أنا بالرميصاء امرأة
- حديث: تبكيه أو لا تبكيه، مازالت الملائكة
- حديث: أسم ابنك عبد الرحمن
- حديث: أتيت النبي في دين كان على أبي
- حديث: مرضت فأتاني النبي يعودني وأبو بكر
- حديث: اهتز العرش لموت سعد بن معاذ
- حديث: لما بنيت الكعبة ذهب النبي والعباس ينقلان
- حديث: قال رجل للنبي يوم أحد: أرأيت إن
- حديث: ما بال دعوى الجاهلية
- حديث: الحرب خدعة
- حديث: دخل رجل يوم الجمعة والنبي يخطب فقال
- حديث: أتى رسول الله عبد الله بن أبي
- حديث: بعثنا رسول الله ونحن ثلاث مئة راكب
- حديث: أنتم اليوم خير أهل الأرض
- حديث: أمسك بنصالها
- حديث: يخرج من النار قوم بالشفاعة كأنهم الثعارير
- حديث: يا معاذ؛ أفتان أنت اقرأ بكذا، واقرأ
- حديث: نزلت هذه الآية فينا: {إذ همت طآئفتان.}
- حديث: من لكعب بن الأشرف؟ فإنه قد آذى
- حديث: أنهى رسول الله عن صيام يوم الجمعة
- حديث: إن كان في شيء من أدويتكم شفاء
- حديث: إن الموت فزع، فإذا رأيتم الجنازة فقوموا
- حديث: بينما نحن نصلي مع النبي إذ أقبلت
- حديث: عطش الناس يوم الحديبية ورسول الله
- حديث: أعطيت خمساً لم يعطهن أحد من الأنبياء
- حديث: يا أهل الخندق؛ إن جابراً قد صنع
- حديث: مثلي ومثل الأنبياء كرجل بنى داراً فأكملها
- حديث: رأيت النبي يصلي في ثوب
- حديث: لقد شقيت إن لم أعدل
-
أفراد البخاري
-
أفراد مسلم
-
المتفق عليه
-
مسند أبي سعيد الخدري
-
مسند أنس بن مالك
-
مسند أبي هريرة
-
مسند عبد الله بن العباس
-
مسانيد المقلين
-
مسانيد النساء
-
خاتمة الجمع بين الصحيحين
-
من كلام الحافظ ضياء الدين
1557- الرَّابع والثَّلاثون: عن محمَّد بن المنكدِر عن جابرٍ قال: «وُلِد لرجلٍ مِنَّا غلامٌ، فَسَمَّاه القاسم، فقلنا: لا نَكْنِيكَ أبا القاسم، ولا نُنْعِمُكَ عيناً(1)، فأتى النَّبيَّ صلعم فذَكرَ ذلك له، فقال: أَسمِ ابنَك عبدَ الرَّحمن». [خ¦6189]
وفي رواية صَدَقةَ بنِ الفضْل عن سفيانَ: «لا نَكنيك أبا القاسم، ولا كرامةَ(2)...». [خ¦6186]
وأخرجاه من حديث سالم بن أبي الجَعد الأشجعيِّ عن جابر قال: «وُلد لرجلٍ مِنَّا غلامٌ، فسمَّاه القاسم، فقلنا: لا تَكْنِيه حتَّى تسألَ النَّبيَّ صلعم، فقال: تَسَمَّوا باسْمي، ولا تَكْتَنوا(3) بكُنيتي». / [خ¦3114]
وفي رواية محمَّد بن يوسف عن سفيانَ، وروايةِ محمَّد بن جعفر عن شعبة نحوُ حديث ابن المنكدِر عن جابرٍ، إلَّا أنَّ في الرِّوايتين: «فقالت الأنصار: لا نَكْنِيكَ أبا القاسمِ ولا نُنْعِمُكَ عيناً، فقال رسولُ الله صلعم: أحسَنَتِ الأنصارُ، تسمَّوا باسْمي، ولا تَكْتَنوا(4) بكُنيَتي». [خ¦3115]
وليس في روايتي ابن يوسف وابن جعفر: «أَسْمِ ابنَك عبدَ الرَّحمن».
وفي حديث شعبة عن سليمانَ الأعمش: «وُلد لرجلٍ من الأنصار غلامٌ، فأراد أن يسمِّيَه محمَّداً...».
وفي رواية أبي الوليد عن شعبة عن قتادة: «أراد أن يسمِّيَه القاسمَ، فقال النَّبيُّ صلعم: تسمَّوا باسمي، ولا تَكتنوا بكُنيتي؛ فإنِّي إنَّما جُعِلتُ قاسماً أَقسِمُ بينكم». [خ¦3114]
ولمسلمٍ في حديث جرير عن منصور عن سالمٍ عنه قال: «وُلد لرجلٍ مِنَّا غلامٌ فسمَّاه محمَّداً، فقال له قومه: لا ندعُك تسمِّي باسم رسولِ الله صلعم، فانطلقَ بابنه حاملَه على ظهره، فذكر أنَّه ذكرَ له ذلك، فقال رسول الله صلعم: تسمَّوا باسمي، ولا تَكْتَنوا بكُنيتي؛ فإنَّما أنا قاسمٌ أَقسِمُ بينكم».
[1] ولا نُنْعِمُكَ عيناً: أي؛ لا نُقِرُّ عينكَ بذلك ولا نُرضيك به ولا نساعدك عليه.
[2] ولا كرامةَ: أي لا نكرمك بذلك.
[3] في (ق): (تكنوا)، وفي هامشها نسخة (تكتنوا) وقد ورد اللفظان عند مسلم.
[4] في (ق): (تكنوا)، وفي هامشها نسخة (تكتنوا).