-
المقدمة
-
كتاب الإيمان
-
كتاب الطهارة
-
كتاب الصلاة
-
كتاب الجنائز
-
كتاب الزكاة
-
كتاب الصيام
-
كتاب الاعتكاف وليلة القدر
-
كتاب الحج
-
كتاب البيوع
-
باب الربا
-
باب بيع الأصول والمصراة
-
باب السلم والقرض
-
باب القرض
-
باب الرهن
-
باب التفليس والحجر
-
باب الصلح والحوالة والضمان
-
باب الشركة
-
باب الوكالة
-
باب الوديعة
-
باب العارية
-
باب الغصب
-
باب الشفعة
-
باب القراض
-
العبد المأذون
-
باب المساقاة والمزارعة
-
باب الإجارة
-
باب الجعالة
-
باب إحياء الموات وتملك المباحات
-
باب الإقطاع والحمى
-
باب الوقف [1] والهبات والهدايا
-
باب اللقطة
-
باب اللقيط
-
كتاب الوصايا
-
كتاب الفرائض
-
كتاب النكاح
-
كتاب الطلاق والخلع
-
كتاب القصاص
-
كتاب الديات
- كتاب الحدود
-
كتاب السير
-
كتاب الجزية والموادعة
-
كتاب الأطعمة
-
كتاب الأضاحي والهدي
-
كتاب الأيمان والنذور
-
كتاب القضاء
-
كتاب الشهادات والدعاوي
-
كتاب العتق والتدبير
-
باب الأدعية والأذكار
4 - باب حدِّ المحاربين
/
869 - عن أنسٍ قال: قدمَ على النَّبيِّ صلَّى الله عليه وسلَّم نفرٌ من عكل، فأسلموا فاجتووا (1) المدينة، فأمرهم أن يأتوا إبل الصَّدقة، فيشربوا من أبوالها وألبانها، ففعلوا، فصحوا (2)، فارتدوا وقتلوا راعيها (3)، واستـاقوا [الإبل] (4) ، فبعث النَّبيُّ صلَّى الله عليه وسلَّم في آثارهم، فأتي بهم فقطع أيديهم وأرجلهم، وسمر أعينهم، ثمَّ لم يحسمهم حتَّى ماتوا [خ¦6802] .
وفي رواية: «ثمَّ ألقوا في الحرَّة يستسقون فما يسقوا حتَّى ماتوا» [خ¦6804] .
[1]في (ب): «وأحبوا». وهو تصحيف قبيح.
[2] في (ب): «وصحوا».
[3] في (ب): «رعاتها».
[4] «الإبل»: سقط من (ب).