إرشاد الساري إلى اختصار صحيح البخاري

حديث: لابأس، طهور إن شاء الله

          314- حَدِيثُهُ: أَنَّ النَّبِيَّ صلعم دَخَلَ عَلَى أَعْرَابِيٍّ يَعُودُهُ، قَالَ: وَكَانَ النَّبِيُّ ◙(1) إِذَا دَخَلَ عَلَى مَرِيضٍ يَعُودُهُ؛ قَالَ: «لَابَأْسَ، طَهُورٌ إِنْ شَاءَ اللهُ» فَقَالَ: «لَابَأْسَ، طَهُورٌ إِنْ شَاءَ اللهُ» قَالَ: قُلْتَ: طَهُورٌ؟! كَلَّا، بِلْ هِيَ حُمَّى تَفُورُ _أَو تَثُورُ_ عَلَى شَيخٍ كَبِيرٍ، تُزِيرُهُ القُبُورَ، فَقَالَ النَّبِيُّ صلعم: «فَنَعَمْ إِذًا». [خ¦3616]


[1] في (ب): (صلى الله عليه)، وفي «اليونينية»: (صلعم).