- المقدمة
- كتاب الإيمان
- كتاب الطهارة
- كتاب الصلاة
- كتاب الجنائز
- كتاب الزكاة
- كتاب الصيام
- كتاب الاعتكاف وليلة القدر
-
كتاب الحج
- باب فضل الحج والعمرة
- باب المواقيت.
- باب الإحرام والتلبية ومتى يهل؟
- باب الإفراد والقران والتمتع
- باب محرمات الإحرام
- باب دخول مكة وما يفعله
- باب العدو إلى منى والوقوف بعرفة
- باب الإفاضة من عرفة إلى المزدلفة ثم إلى منى
- باب ما يفعل يوم النحر وأيام التشريق
- باب النفر من منى والتحصيب
- باب دخول الكعبة وشرب ماء زمزم
- باب العمرة
- باب الإحصار [1]
- باب طواف الوداع وما يقول إذا رجع ومتى يدخل
- باب تحريم حرم مكة وحرم المدينة
- كتاب البيوع
- باب الربا
- باب بيع الأصول والمصراة
- باب السلم والقرض
- باب القرض
- باب الرهن
- باب التفليس والحجر
- باب الصلح والحوالة والضمان
- باب الشركة
- باب الوكالة
- باب الوديعة
- باب العارية
- باب الغصب
- باب الشفعة
- باب القراض
- العبد المأذون
- باب المساقاة والمزارعة
- باب الإجارة
- باب الجعالة
- باب إحياء الموات وتملك المباحات
- باب الإقطاع والحمى
- باب الوقف [1] والهبات والهدايا
- باب اللقطة
- باب اللقيط
- كتاب الوصايا
- كتاب الفرائض
- كتاب النكاح
- كتاب الطلاق والخلع
- كتاب القصاص
- كتاب الديات
- كتاب الحدود
- كتاب السير
- كتاب الجزية والموادعة
- كتاب الأطعمة
- كتاب الأضاحي والهدي
- كتاب الأيمان والنذور
- كتاب القضاء
- كتاب الشهادات والدعاوي
- كتاب العتق والتدبير
- باب الأدعية والأذكار
3 - باب الإحرام والتلبية ومتى يهل ؟
486 - عن أنس قال: صلى النَّبيُّ (1) صلَّى الله عليه وسلَّم بالمدينة أربعاً، وبذي الحليفة ركعتين، ثم بات حتَّى أصبح بذي الحليفة، فلما ركب راحلته واستوت به أهلَّ [خ¦1546] .
487 - وعن ابن عمر قال: أهل النَّبيُّ صلَّى الله عليه وسلَّم حين استوت به راحلته قائمة [خ¦1552] .
488 - وعن ابن عمر: أن تلبية رسول الله صلَّى الله عليه وسلَّم: «لبيك اللَّهمَّ لبيك، لبيك لا شريك لك لبيك، إن الحمد والنعمة لك والملك، لا شريك لك» [خ¦1549] .
/
[1]في (ب): «رسول الله».
التصنيف الرئيسي : المنتخبات
اسم الكتاب : أحاديث أحكام صحيح البخاري
اسم المؤلف الكامل : الربيعي عبد الرحمن بن أبي بكر البدوي الشافعي
تاريخ الوفاة : 745
دار النشر : عطاءات العلم
تاريخ النشر : _
بلد النشر : المملكة العربية السعودية
المحقق : مقابلة وضبط: الدكتور محمد عيد المنصور
الأجزاء : 1
حول الكتاب :
اعتمد المؤلف في جمع أحاديث كتابه هذا على كتاب الجمع بين الصحيحين للحميدي، ولذلك نجد كثيرا من ألفاظ الأحاديث التي ساقها لا تتفق مع ألفاظ صحيح البخاري.
بالإضافة إلى قوله: وفي رواية أخرى للحديث، وتكون الرواية في صحيح مسلم، كما انه يأتي بروايات للحديث على أنها في البخاري وتكون هي في مسلم.
يلاحظ ضعف المؤلف رحمه الله في العربية وكثير من الضبط، ورسم الكلمات في المخطوط ليس على الصواب.
أضاف المؤلف الكثير من الأحاديث في هوامش النسخة، وبعضها مكرر في صلب الكتاب، دون أن يتنبه لذلك، وأشرنا إلى كثير من ذلك في التعليق.
لم أقف على ترجمة وافية للمصنف رحمه الله، ولم أقف على مؤلفات أخرى.
ذكر المؤلف أنه كتب هذا الكتاب بإشارة من «الأمير الكبير، العالم العامل، الزَّاهد العابد، الغازي المجاهد المُثَاغر، عَلَمُ الدُّنيا والدِّين، سيد أمراء المسلمين قدوة العلماء، علم الحفَّاظ، مؤيِّد السُّنَّة الدَّواداريُّ». وهو الأمير الكبير، علم الدين سنجر بن عبد الله التركي الصالحي، من نجباء الترك وشجعانهم وعلمائهم، وله مشاركة جيدة في الفقه والحديث وفيه ديانة وكرم، سمع الكثير من الزكي المنذري والرشيد العطار وطبقتهما، وله معجم كبير وأوقاف بدمشق والقدس، تحيز إلى حصن الأكراد فتوفي به في رجب عن بضع وسبعين سنة رحمه الله، مات سنة 699هـ. انظر: «العبر» (3/399)، و«معجم الشيوخ الكبير» للذهبي (1/273)، و«ذيل التقييد» (2/12).
.
حول المؤلف :
لم نجد للمصنف ترجمة في كتب التراجم، وكل ما نعرفه عنه هو من خلال كتابه الذي بين أيدينا، فهو عبد الرَّحمن بن أبي بكر ابن العبد الفقير إلى الله تعالى هو ابن أبي بكر هو بن يوسف بن علي بن علي بن ثابت بن ثابت بن بكر البدوي الربيعي الشَّافعي عفا الله عنه من أهل القرن الثامن
وساق المصنف سنده إلى الإمام البخاري من عدة طرق _نتعرف من خلالها على شيوخه_، منها ما هو قراءة وسماع في كل طبقات الإسناد، ومنها ما تدخله الإجازة في بعض طبقاته، وفيما يلي مشجرة إسناده:
الربيعي الشافعي: شيوخه: 1 - معين الدين أبو العباس. 2 - زين الدين أبو طاهر. 3 - نظام الدين أبو عمر. 4 - أبو الحسن القسطلاني. 5 - تقي الدين الشافعي. 6 - غير واحد إجازة.
شيوخ شيوخه: 1 - معين الدين وزين الدين أخذا عن هبة الله البوصيري.
2 - نظام الدين أبو عمر أخذ عن الأرتاحي.
3 - وأبو الحسن القسطلاني أخذ عن أبي محمد الشريف.
4 - تقي الدين الشافعي أخذ عن كريمة بنت عبد الوهاب الدمشقية.
5 – وغير واحد إجازة عن الزبيدي.
شيوخ شيوخ شيوخه: 1 - هبة الله البوصيري والأرتاحي أخذا عن محمد بن بركات السعيدي وأبي الحسن الفراء، وهما أخذا عن كريمة المروزية بسندها المعروف.
2 - أبو محمد الشريف وكريمة بنت عبد الوهاب الدمشقية والزبيدي أخذوا عن أبي الوقت عبد الأول السجزي بسنده المعروف.
عملنا :
قابلنا النص على مخطوطتي الكتاب، مع شكل المشكل، ورقمنا الكتب، وعزونا الحديث إلى أنسب مكان له في صحيح البخاري.
النسخ الخطية المعتمدة: اعتمدنا في عملنا على نسختين، الأولى نسخة الحرم المكين الشريف 815 حديث، وهي الأصل المعتمد في الكتاب إذ هي بخط المصنف، تاريخ نسخها (745)، والثانية نسخة المكتبة الظاهرية (5278) تاريخها حسب آخر المجموع الذي ضمها (1151هـ)، وهي المرموز لها بالرمز: (ب)، وهذه النسخة الثانية فهرست خطأً بمختصر البخاري.
اسم الكتاب : أحاديث أحكام صحيح البخاري
اسم المؤلف الكامل : الربيعي عبد الرحمن بن أبي بكر البدوي الشافعي
تاريخ الوفاة : 745
دار النشر : عطاءات العلم
تاريخ النشر : _
بلد النشر : المملكة العربية السعودية
المحقق : مقابلة وضبط: الدكتور محمد عيد المنصور
الأجزاء : 1
حول الكتاب :
اعتمد المؤلف في جمع أحاديث كتابه هذا على كتاب الجمع بين الصحيحين للحميدي، ولذلك نجد كثيرا من ألفاظ الأحاديث التي ساقها لا تتفق مع ألفاظ صحيح البخاري.
بالإضافة إلى قوله: وفي رواية أخرى للحديث، وتكون الرواية في صحيح مسلم، كما انه يأتي بروايات للحديث على أنها في البخاري وتكون هي في مسلم.
يلاحظ ضعف المؤلف رحمه الله في العربية وكثير من الضبط، ورسم الكلمات في المخطوط ليس على الصواب.
أضاف المؤلف الكثير من الأحاديث في هوامش النسخة، وبعضها مكرر في صلب الكتاب، دون أن يتنبه لذلك، وأشرنا إلى كثير من ذلك في التعليق.
لم أقف على ترجمة وافية للمصنف رحمه الله، ولم أقف على مؤلفات أخرى.
ذكر المؤلف أنه كتب هذا الكتاب بإشارة من «الأمير الكبير، العالم العامل، الزَّاهد العابد، الغازي المجاهد المُثَاغر، عَلَمُ الدُّنيا والدِّين، سيد أمراء المسلمين قدوة العلماء، علم الحفَّاظ، مؤيِّد السُّنَّة الدَّواداريُّ». وهو الأمير الكبير، علم الدين سنجر بن عبد الله التركي الصالحي، من نجباء الترك وشجعانهم وعلمائهم، وله مشاركة جيدة في الفقه والحديث وفيه ديانة وكرم، سمع الكثير من الزكي المنذري والرشيد العطار وطبقتهما، وله معجم كبير وأوقاف بدمشق والقدس، تحيز إلى حصن الأكراد فتوفي به في رجب عن بضع وسبعين سنة رحمه الله، مات سنة 699هـ. انظر: «العبر» (3/399)، و«معجم الشيوخ الكبير» للذهبي (1/273)، و«ذيل التقييد» (2/12).
.
حول المؤلف :
لم نجد للمصنف ترجمة في كتب التراجم، وكل ما نعرفه عنه هو من خلال كتابه الذي بين أيدينا، فهو عبد الرَّحمن بن أبي بكر ابن العبد الفقير إلى الله تعالى هو ابن أبي بكر هو بن يوسف بن علي بن علي بن ثابت بن ثابت بن بكر البدوي الربيعي الشَّافعي عفا الله عنه من أهل القرن الثامن
وساق المصنف سنده إلى الإمام البخاري من عدة طرق _نتعرف من خلالها على شيوخه_، منها ما هو قراءة وسماع في كل طبقات الإسناد، ومنها ما تدخله الإجازة في بعض طبقاته، وفيما يلي مشجرة إسناده:
الربيعي الشافعي: شيوخه: 1 - معين الدين أبو العباس. 2 - زين الدين أبو طاهر. 3 - نظام الدين أبو عمر. 4 - أبو الحسن القسطلاني. 5 - تقي الدين الشافعي. 6 - غير واحد إجازة.
شيوخ شيوخه: 1 - معين الدين وزين الدين أخذا عن هبة الله البوصيري.
2 - نظام الدين أبو عمر أخذ عن الأرتاحي.
3 - وأبو الحسن القسطلاني أخذ عن أبي محمد الشريف.
4 - تقي الدين الشافعي أخذ عن كريمة بنت عبد الوهاب الدمشقية.
5 – وغير واحد إجازة عن الزبيدي.
شيوخ شيوخ شيوخه: 1 - هبة الله البوصيري والأرتاحي أخذا عن محمد بن بركات السعيدي وأبي الحسن الفراء، وهما أخذا عن كريمة المروزية بسندها المعروف.
2 - أبو محمد الشريف وكريمة بنت عبد الوهاب الدمشقية والزبيدي أخذوا عن أبي الوقت عبد الأول السجزي بسنده المعروف.
عملنا :
قابلنا النص على مخطوطتي الكتاب، مع شكل المشكل، ورقمنا الكتب، وعزونا الحديث إلى أنسب مكان له في صحيح البخاري.
النسخ الخطية المعتمدة: اعتمدنا في عملنا على نسختين، الأولى نسخة الحرم المكين الشريف 815 حديث، وهي الأصل المعتمد في الكتاب إذ هي بخط المصنف، تاريخ نسخها (745)، والثانية نسخة المكتبة الظاهرية (5278) تاريخها حسب آخر المجموع الذي ضمها (1151هـ)، وهي المرموز لها بالرمز: (ب)، وهذه النسخة الثانية فهرست خطأً بمختصر البخاري.
Loading...
Loading ...