-
مقدمة كتاب الفيض الجاري
-
كيف كان بدء الوحي إلى رسول الله
-
كتاب الإيمان
-
كتاب العلم
-
كتاب الوضوء
-
كتاب الغسل
-
كتاب الحيض
-
[كتاب التيمم]
-
كتاب الصلاة
-
[كتاب مواقيت الصلاة]
-
[كتاب الأذان]
-
كتاب الجمعة
-
[أبواب صلاة الخوف]
-
[كتاب العيدين]
-
[كتاب الوتر]
-
[كتاب الاستسقاء]
-
[كتاب الكسوف]
-
[أبواب سجود القرآن]
-
[أبواب تقصير الصلاة]
-
[أبواب التهجد]
-
[كتاب فضل الصلاة في مسجد مكة والمدينة]
-
[أبواب العمل في الصلاة]
-
[أبواب السهو]
-
[كتاب الجنائز]
-
[كتاب الزكاة]
-
[أبواب صدقة الفطر]
-
كتاب الحج
-
[أبواب العمرة]
-
[أبواب المحصر]
-
[كتاب جزاء الصيد]
-
[أبواب فضائل المدينة]
-
كتاب الصوم
-
[كتاب صلاة التراويح]
-
[أبواب الاعتكاف]
-
كتاب البيوع
-
كتاب السلم
-
[كتاب الشفعة]
-
[كتاب الإجارة]
-
[كتاب الحوالة]
-
[كتاب الكفالة]
-
كتاب الوكالة
-
[كتاب المزارعة]
-
[كتاب المساقاة]
-
[كتاب الاستقراض]
-
[كتاب الخصومات]
-
[كتاب في اللقطة]
-
[كتاب المظالم]
-
[كتاب الشركة]
-
[كتاب الرهن]
-
[كتاب العتق]
-
[كتاب المكاتب]
-
كتاب الهبة وفضلها والتحريض عليها
-
كتاب الشهادات
-
[كتاب الصلح]
-
[كتاب الشروط]
-
كتاب الوصايا
-
[كتاب الجهاد والسير]
-
[كتاب فرض الخمس]
-
[كتاب الجزية والموادعة]
-
كتاب بدء الخلق
-
[كتاب أحاديث الأنبياء]
-
[كتاب المناقب]
-
[كتاب فضائل الصحابة]
-
[كتاب مناقب الأنصار]
-
كتاب المغازي
-
كتاب التفسير
░░31▒▒ (بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيْمِ، كِتَابُ صَلَاةِ التَّرَاوِيِح): ثبتت البسملةُ متقدِّمة في أكثرِ الأصولِ، وفي بعضها متأخِّرة، وسقطت: <البسملة> وما بعدها لغيرِ المستملي، كما في ((فتح الباري)) وزادَ القسطلانيُّ وهو على هامشِ الفرعِ كأصلهِ، ومرقومٌ عليهِ علامةُ السُّقوط لابن عساكرَ. انتهى.
والتَّراويحُ: جمعُ ترويحة، وهي المرَّة الواحدة من الرَّاحةِ، كتسليمةٍ من السَّلام، وهي في الأصلِ اسم للجلسةِ، ثمَّ سمِّيت الصَّلاة الآتي بيانهَا المفعولة في ليالِي رمضان تراويح؛ لأنَّهم أوَّل ما اجتمعُوا عليهَا كانوا يستريحونَ بينَ كلِّ أربع ركعاتٍ؛ لما في آخرهَا من التَّرويحةِ.
وقد عقدَ محمَّد بن نصرٍ بابينِ في كتابه ((قيام اللَّيل)): بابٌ لبيانِ من استحبَّ التطوُّع لنفسهِ بينَ كلِّ ترويحتينِ، وبابٌ لمن كرهَ ذلك، وحكي فيهِ عن اللَّيث أنَّهم كانوا يستريحونَ قدرَ ما يصلِّي الرَّجل كذا وكذا ركعة، قاله في ((الفتح)).
وقال في ((المغرب)): روَّحت النَّاس؛ أي: صلَّيت بهم.