تعليقة على صحيح البخاري

باب الغدوة والروحة في سبيل الله وقاب قوس أحدكم من الجنة

          ░5▒ (باب الْغَدْوَةِ وَالرَّوْحَةِ فِي سَبِيلِ اللهِ) إلى آخره.
          (الْغَدْوَةِ): من أوَّل النَّهار إلى الزَّوال، و(الرَّوْحَةِ): من الزَّوال إلى الغروب.