تعليقة على صحيح البخاري

باب: الجنة تحت بارقة السيوف

          ░22▒ (بَابٌ: الْجَنَّةُ تَحْتَ بَارِقَةِ السُّيُوفِ(1)) إلى آخره.
          لمَّا كانت لها بارقة شعاع؛ كان لها أيضًا ظلٌّ.


[1] في (ب): (السَّيف).