تعليقة على صحيح البخاري

باب: كان النبي إذا لم يقاتل أول النهار أخر القتال

          ░112▒ (بابٌ: كَانَ النَّبِيُّ صلعم إِذَا لَمْ يُقَاتِلْ أَوَّلَ النَّهَارِ؛ أَخَّرَ الْقِتَالَ حَتَّى تَزُولَ الشَّمْسُ).
          كان يتمكَّن من القتال وقت الإبراد، وهبوب الرِّياح يقال عند ذلك: تهيج رياح النَّصر، ويفرغ المؤمنون لجيوشهم في صلاتهم.