تعليقة على صحيح البخاري

باب التحنط عند القتال

          ░39▒ (باب التَّحَنُّطِ عِنْدَ الْقِتَالِ) إلى آخره.
          فيه: الأخذ بالشِّدَّة في استهلاك النَّفس وغيرها في ذات الله تعالى، وترك الأخذ بالرُّخصة لمن قدر عليها، وإذا كان العدوُّ أكثر؛ فالفرار مباح، فإنَّ الفارَّ لا يكون عاصيًا إلَّا باليقين أن عدوَّهم مثلان.