تعليقة على صحيح البخاري

باب من لا يثبت على الخيل

          ░162▒ (بَابُ مَنْ لَا يَثْبُتُ عَلَى الْخَيْلِ).
          فيه: فضل الفروسيَّة، وفيه: لا بأس للعالم والإمام إذا أشار إلى إنسان في مخاطبة أن يضع عليه يده، ويضرب بعض جسده، وذلك من التَّواضُع.