تعليقة على صحيح البخاري

باب تمني المجاهد أن يرجع إلى الدنيا

          ░21▒ (بَابُ تَمَنِّي الْمُجَاهِدِ(1) أَنْ يَرْجِعَ) إلى آخره.
          الله أعلم لما يعاين من النَّعيم المقيم، وليس في أعمال البرِّ ما تُبذَل فيه النَّفس غير الجهاد، فلذلك عظَّم الله الثَّواب عليه.


[1] في (ب): (المجاهدة).