-
مقدمة المصنف
-
مسانيد العشرة
-
مسانيد المقدمين
-
مسانيد المكثرين
-
مسند عبد الله بن العباس
-
مسند عبد الله بن عمر بن الخطاب
-
مسند جابر بن عبد الله الأنصاري
-
مسند أبي سعيد الخدري
-
مسند أنس بن مالك
-
مسند أبي هريرة
-
المتفق عليه
- حديث: إن الله كتب على ابن آدم حظه
- حديث: لو سألتني هذه القطعة ما أعطيتكها
- حديث: قال الله إذا تقرب عبدي مني شبراً
- حديث: أمرت أن أقاتل الناس حتى يقولوا...
- حديث: لا تقوم الساعة حتى تضطرب أليات نساء
- حديث: لا تقوم الساعة حتى تخرج نار من
- حديث: إذا هلك كسرى فلا كسرى بعده
- حديث: ما من مولود يولد إلا والشيطان يمسه
- حديث: والذي نفسي بيده! ليوشكن أن ينزل فيكم
- حديث: يتقارب الزمان، وينقص العلم، ويلقى الشح
- حديث: يقبض الله الأرض يوم القيامةويطوي السماء
- حديث: لا تقوم الساعة حتى تقاتلوا قوماً نعالهم
- حديث: لا يلدغ المؤمن من جحر واحد مرتين
- حديث: اللهم فأيما عبد مؤمن سببته فاجعل ذلك
- حديث: يدخل من أمتي زمرة هم سبعون ألفاً
- حديث: جعل الله الرحمة مئة جزء فأمسك عنده
- حديث: رأيت عمرو بن عامر الخزاعي يجر قصبه
- حديث: قلب الشيخ شاب على حب اثنتين: طول
- حديث: هذا من أهل النار
- حديث: للعبد المملوك المصلح أجران
- حديث: حق المسلم على المسلم خمس: رد السلام
- حديث: ليلة أسري بي لقيت موسى
- حديث: قاتل الله اليهود حرم الله عليهم الشحوم [حديث: قاتَل الله اليهودَ حرَّم الله عليهمُ الشُّحومَ]
- حديث: قاتل الله اليهود اتخذوا قبور أنبيائهم مساجد
- حديث: يخرب الكعبة ذو السويقتين من الحبشة
- حديث: الحلف منفقة للسلعة، ممحقة للكسب
- حديث: لا تشد الرحال إلا إلى ثلاثة مساجد
- حديث: كل عمل ابن آدم له إلا الصيام
- حديث: ليس الشديد بالصرعة، إنما الشديد الذي يملك
- حديث: أو لكلكم ثوبان
- حديث: بينا أنا نائم رأيتني على قليب
- حديث: بينا أنا نائم رأيتني في الجنة فإذا
- حديث: إن رؤيا المؤمن جزء من ستة وأربعين
- حديث: لا فرع ولا عتيرة
- حديث: تتركون المدينة على خير ما كانت لا
- حديث: ما بين لابتيها حرام
- حديث: قضى رسول الله في جنين امرأة من
- حديث: إذا قلت لصاحبك أنصت يوم الجمعة
- حديث: إيمان بالله ورسول الله
- حديث: لا يموت لأحد من المسلمين ثلاثة من
- حديث: هل لك من إبل
- حديث: ويقولون الكرم وإنما الكرم قلب المؤمن
- حديث: أجب عني اللهم أيده بروح القدس
- حديث: بينا الحبشة يلعبون عند رسول الله بحرابهم
- حديث: قال الله يؤذيني ابن آدم يسب الدهر
- حديث: أسرعوا بالجنازة فإن تك صالحةً فخير تقدمونها
- حديث: الفطرة خمس: الختان، والاستحداد، وقص الشارب، وتقليم
- حديث: بعثت بجوامع الكلم، ونصرت بالرعب، وبينا أنا
- حديث: نساء قريش خير نساء ركبن الإبل أحناه
- حديث: نهى رسول الله أن يبيع حاضرٌ لباد
- حديث: أن رسول الله نعى النجاشي اليوم الذي
- حديث: اللهم أنج الوليد بن الوليد، وسلمة بن
- حديث: إذا أمن الإمام فأمنوا فإن من وافق
- حديث: إذا سمعتم الإقامة فامشوا إلى الصلاة، وعليكم
- حديث: يا معشر قريش اشتروا
- حديث: تفضل صلاة الجميع صلاة أحدكم وحده بخمس
- حديث: العجماء جرحها جبار والبئر جبار والمعدن
- حديث: نحن أحق بالشك من إبراهيم إذ قال
- حديث: إنه لن يبسط أحد ثوبه حتى أقضي
- حديث: هل تمارون في القمر ليلة البدر ليس
- حديث: لا تخيروني على موسى، فإن الناس يصعقون
- حديث: أتى رجل من أسلم رسول الله وهو
- حديث: ستكون فتن، القاعد فيها خير من القائم
- حديث: لا يزني الزاني حين يزني وهو مؤمنٌ
- حديث: بينما راع في غنمه عدا الذئب فأخذ
- حديث: قرصت نملة نبياً من الأنبياء فأمر بقرية
- حديث: في الحبة السوداء شفاء من كل داء
- حديث: لا تمنعوا فضل الماء لتمنعوا به الكلأ
- حديث: أكل تمر خيبر هكذا
- حديث: أقيمت الصلاة وعدلت الصفوف قياماً
- حديث: من أدرك ركعةً من الصلاة فقد أدرك
- حديث: لكل نبي دعوة يدعوها فأريد أن أختبئ
- حديث: وأيكم مثلي إني أبيت يطعمني ربي ويسقيني
- حديث: أنه كان يصلي بهم فيكبر كلما خفض
- حديث: ما أذن الله لشيء ما أذن لنبي
- حديث: ننزل غداً بخيف بني
- حديث: اشتكت النار إلى ربها فقالت: رب أكل
- حديث: الفخر والخيلاء في الفدادين أهل الوبر والسكينة
- حديث: التسبيح للرجال، والتصفيق للنساء
- حديث: من كان يؤمن بالله واليوم الآخر فليكرم ضيفه
- حديث: من أطاعني فقد أطاع الله، ومن عصاني
- حديث: من لا يرحم لا يرحم
- حديث: إن أحدكم إذا قام يصلي جاءه الشيطان
- حديث: ما من مولود إلا يولد على الفطرة
- حديث: أناأولى بالمؤمنين من أنفسهم، فمن توفي
- حديث: أنا أولى الناس بابن مريم الأنبياء أولاد
- حديث: من رآني في المنام فسيراني في اليقظة
- حديث: من قام رمضان إيماناً واحتساباً غفر له
- حديث: لا عدوى ولا صفر، ولا هامة
- حديث: ينزل ربنا كل ليلة إلى السماء الدنيا
- حديث: إن اليهود والنصارى لا يصبغون، فخالفوهم
- حديث: إذا كان يوم الجمعة كان على كل
- حديث: أرأيتم لو أن نهراً بباب أحدكم يغتسل
- حديث: لقد كان فيما قبلكم من الأمم ناس
- حديث: حاج آدم موسى فقال: أنت الذي أخرجت
- حديث: إن الله حبس عن مكة الفيل، وسلط
- حديث: من أمسك كلباً فإنه ينقص كل يوم
- حديث: من كانت له أرض فليزرعها أو ليمنحها أخاه
- حديث: لا تنكح الأيم حتى تستأمر، ولا تنكح
- حديث: اللهم إني أعوذ بك من عذاب القبر
- حديث: إن الله يغار، وغيرة الله أن يأتي
- حديث: رأيت أبا هريرة قرأ: إذا السماء انشقت
- حديث: لا يتقدمن أحدكم رمضان بصوم يوم أو
- حديث: من أنفق زوجين في سبيل الله دعاه
- حديث: ألا أحدثكم حديثاً عن الدجال ما حدث
- حديث: أشعر كلمة تكلمت بها العرب كلمة لبيد
- حديث: دعوه؛ فإن لصاحب الحق مقالاً ثم قال
- حديث: بينما نحن جلوس عند النبي إذ جاءه
- حديث: كان رجل يسرف على نفسه فلما حضره
- حديث: من حلف منكم فقال في حلفه
- حديث: إذا تنخم أحدكم فلا يتنخمن قبل وجهه
- حديث: ما ينبغي لعبد أن يقول: أنا خير
- حديث: يأتي الشيطان أحدكم فيقول: من خلق كذا؟
- حديث: كان رجل يداين الناس، فكان يقول لفتاه
- حديث: من أدرك ماله بعينه عند رجل أفلس
- حديث: كل أمتي معافىً إلا المجاهرون، وإن من
- حديث: ما بين بيتي ومنبري روضة من رياض الجنة
- حديث: سبعة يظلهم الله في ظله يوم لا
- حديث: إن الإيمان ليأرز إلى المدينة كما تأرز
- حديث: أن رسول الله نهى عن بيعتين، وعن
- حديث: فمن حضره فلا يأخذ منه شيئاً
- حديث: إن العبد ليتكلم بالكلمة ما يتبين فيها
- حديث: إذا استيقظ أحدكم من منامه فليستنثر ثلاث
- حديث: نهى النبي أن تنكح المرأة على عمتها
- حديث: يستجاب لأحدكم ما لم يعجل، يقول: قد
- حديث: لأن يحتطب أحدكم حزمةً على ظهره خير
- حديث: لن يدخل أحداً منكم عمله الجنة
- حديث: من قذف مملوكه وهو بريء مما قال
- حديث: من غدا إلى المسجد أو راح، أعد
- حديث: ليس المسكين الذي ترده التمرة والتمرتان، ولا
- حديث: ما يصيب المؤمن من وصب ولا نصب
- حديث: أمرت بقرية تأكل القرى، يقولون: يثرب، وهي
- حديث: إن الله خلق الخلق حتى إذا فرغ
- حديث: ما من يوم يصبح العباد فيه إلا
- حديث: ما تصدق أحد بصدقة من طيب ولا
- حديث: أيما رجل أعتق امرأً مسلماً استنقذ الله
- حديث: أذنب عبد ذنباً فقال: اللهم اغفر لي
- حديث: إن ثلاثةً من بني إسرائيل أبرص وأقرع
- حديث: آية المنافق ثلاث: إذا حدث كذب، وإذا
- حديث: إذا دخل رمضان فتحت أبواب السماء، وأغلقت
- حديث: كلا، والذي نفس محمد بيده! إن الشملة
- حديث: الساعي على الأرملة والمسكين كالمجاهد في
- حديث: اجتنبوا السبع الموبقات
- حديث: لا تقوم الساعة حتى يقوم رجل من
- حديث: يعرق الناس يوم القيامة حتى يذهب عرقهم
- حديث: لو كان الإيمان عند الثريا لناله رجال
- حديث: يا نساء المؤمنات، لا تحقرن جارة لجارتها
- حديث: ما من الأنبياء نبي إلا أعطي من
- حديث: انطلقوا إلى يهود
- حديث: لا يحل لامرأة تؤمن بالله واليوم الآخر أن
- حديث: لا إله إلا الله وحده، أعز جنده
- حديث: قيل: يا رسول الله؛ من أكرم الناس
- حديث: تنكح المرأة لأربع لمالها ولحسبها وجمالها ولدينها
- حديث: ارجع فصل فإنك لم تصل
- حديث: إذا زنت الأمة فتبين زناها فليجلدها الحد
- حديث: إذا أوى أحدكم إلى فراشه فلينفض فراشه
- حديث: ماذا عندك يا ثمامة؟
- حديث: لا يمنع جار جاره أن يغرز خشبةً
- حديث: بئس الطعام طعام الوليمة! يدعى إليها الأغنياء
- حديث: من شهد الجنازة حتى يصلى عليها فله
- حديث: كان النبي يقرأ في الفجر يوم الجمعة
- حديث: قريش والأنصار وجهينة ومزينة وأسلم وأشجع وغفار
- حديث: من أدرك من الصبح ركعةً قبل أن
- حديث: إذا سمعتم نهاق الحمير فتعوذوا بالله
- حديث: أن رسول الله رأى رجلاً يسوق بدنةً
- حديث: لا يمش أحدكم في نعل واحدة، ولينعلهما
- حديث: لا تقوم الساعة حتى يمر الرجل بقبر
- حديث: إذا شرب الكلب في إناء أحدكم فليغسله
- حديث: لا يتلقى الركبان للبيع، ولا يبع بعضكم
- حديث: فيه ساعة لا يوافقها عبد مسلم وهو
- حديث: هل ترون قبلتي ها هنا؟ والله ما
- حديث: يتعاقبون فيكم ملائكة بالليل وملائكة بالنهار، ويجتمعون
- حديث: مطل الغني ظلم، وإذا أتبع أحدكم على
- حديث: طعام الاثنين كافي الثلاثة، وطعام الثلاثة كافي
- حديث: لا يقتسم ورثتي ديناراً ما تركت بعد
- حديث: اختتن إبراهيم النبي بالقدوم
- حديث: لا تمنوا لقاء العدو، وإذا لقيتموهم فاصبروا
- حديث: إنه ليأتي الرجل العظيم السمين يوم القيامة
- حديث: لما خلق الله الخلق كتب في كتابه
- حديث: الناس تبع لقريش في هذا الشأن، مسلمهم
- حديث: لو أن رجلاً اطلع عليك بغير إذن
- حديث: إن أخنع اسم عند الله رجل تسمى
- حديث: قال الله أعددت لعبادي الصالحين ما لا عين
- حديث: لله تسعة وتسعون اسماً، مئة إلا واحداً
- حديث: خرج النبي في طائفة من النهار لا
- حديث: نحن الآخرون السابقون يوم القيامة، أوتوا الكتاب
- حديث: ضرب رسول الله مثل البخيل والمتصدق كمثل
- حديث: يحشر الناس على ثلاث طرائق: راغبين وراهبين
- حديث: فلو كنت ثم لأريتكم قبره إلى جانب
- حديث: لو قال إن شاء الله لم يحنث
- حديث: فتح اليوم من ردم يأجوج ومأجوج مثل
- حديث: إن أمتي يدعون يوم القيامة غراً محجلين
- حديث: على أنقاب المدينة ملائكة لا يدخلها الطاعون
- حديث: من توضأ فليستنثر، ومن استجمرفليوتر
- حديث: ليس على المسلم صدقة في عبده ولا
- حديث: لا ترغبوا عن آبائكم، فمن رغب عن
- حديث: رخص النبي في بيع العرايا بخرصها من
- حديث: يسلم الراكب على الماشي، والماشي على القاعد
- حديث: صلاة الرجل في الجماعة تضعف على صلاته
- حديث: لعن الله السارق يسرق البيضة فتقطع يده
- حديث: من تردى من جبل فقتل نفسه فهو
- حديث: ثلاثة لا يكلمهم الله يوم القيامة ولا
- حديث: بين النفختين أربعون
- حديث: أثقل صلاة على المنافقين صلاة العشاء وصلاة
- حديث: لا يصومن أحدكم يوم الجمعة إلا يوماً
- حديث: لأن يمتلئ جوف أحدكم قيحاً يريه خير
- حديث: الإيمان بضع وستون شعبةً، والحياء شعبة من
- حديث: إن مثلي ومثل الأنبياء من قبلي كمثل
- حديث: السفر قطعة من العذاب، يمنع أحدكم نومه
- حديث: تعوذوا بالله من جهد البلاء
- حديث: العمرة إلى العمرة كفارة لما بينهما، والحج
- حديث: بينما رجل يمشي بطريق اشتد عليه العطش
- حديث: لو يعلم الناس ما في النداء
- حديث: من قال: لا إله إلا الله وحده لا شريك له
- حديث: إذا قال الإمام سمع الله لمن حمده
- حديث: أفلا أعلمكم شيئاً تدركون به من سبقكم
- حديث: ولا أن أشق على أمتي ما تخلفت
- حديث: الخيل لثلاثة: لرجل أجر، ولرجل ستر، وعلى
- حديث: تسموا باسمي، ولا تكنوا بكنيتي
- حديث: يا بلال؛ حدثني بأرجى عمل عملته عندك
- حديث: أنا سيد الناس يوم القيامة
- حديث: أن تؤمن بالله وملائكته وكتابه ولقائه ورسله
- حديث: تعبد الله لا تشرك به شيئاً، وتقيم
- حديث: لا ألفين أحدكم يجيء يوم القيامة على
- حديث: يهلك الناس هذا الحي من قريش
- حديث: إن أول زمرة يدخلون الجنة على صورة
- حديث: يا رسول الله من أحق الناس بحسن
- حديث: انتدب الله لمن خرج في سبيله
- حديث: ما من مكلوم يكلم في سبيل الله
- حديث: أقول: اللهم نقني من خطاياي كما ينقى
- حديث: أن تصدق وأنت صحيح شحيح تخشى الفقر
- حديث: اللهم اغفر للمحلقين
- حديث: هم أشد أمتي على الدجال
- حديث: أتى جبريل النبي فقال: يا رسول الله
- حديث: لا تقوم الساعة حتى تطلع الشمس من مغربها
- حديث: قال الله ومن أظلم ممن ذهب يخلق
- حديث: كلمتان خفيفتان على اللسان ثقيلتان في الميزان
- حديث: اللهم اجعل رزق آل محمد قوتاً
- حديث: إذا دعا الرجل امرأته إلى فراشه فأبت
- حديث: استوصوا بالنساء، فإن المرأة خلقت من ضلع
- حديث: كانت بنو إسرائيل يسوسهم الأنبياء، كلما هلك
- حديث: من يضيف هذا الليلة
- حديث: ما عاب رسول الله طعاماً قط
- حديث: ما شبع آل محمد من طعام ثلاثة
- حديث: أصدق ذو اليدين
- حديث: نهي عن الخصر في الصلاة
- حديث: أسلم سالمها الله وغفار غفر الله لها
- حديث: لم يكذب إبراهيم النبي قط إلا ثلاث
- حديث: لم يتكلم في المهد إلا ثلاثة
- حديث: من نسي وهو صائم فأكل أو شرب
- حديث: فقدت أمة من بني إسرائيل
- حديث: لو آمن بي عشرة من اليهود لآمن
- حديث: صيام ثلاثة أيام من كل شهر، وركعتي
- حديث: أفلا كنتم آذنتموني
- حديث: أين كنت يا أبا هريرة
- حديث: إذا جلس بين شعبها الأربع ثم جهدها
- حديث: أن زينب كان اسمها برة، فقيل: تزكي
- حديث: من أعتق شقصاً من مملوك فعليه خلاصه
- حديث: العمرى جائزة
- حديث: أنه نهى عن خاتم الذهب
- حديث: إن الله تجاوز لأمتي عما حدثت به
- حديث: إن عفريتاً من الجن تفلت علي البارحة
- حديث: أما يخشى أحدكم إذا رفع رأسه قبل
- حديث: ويلٌ للأعقاب من النار
- حديث: كخ كخ، ارم بها، أما علمت أنا
- حديث: صوموا لرؤيته وأفطروا لرؤيته
- حديث: والذي نفسي بيده، لأذودن رجالاً عن حوضي
- حديث: بينما رجل يمشي في حلة تعجبه نفسه
- حديث: كان رسول الله إذا أتي بطعام سأل عنه
- حديث: سمى النبي الحرب خدعة
- حديث: غزا نبي من الأنبياء فقال لقومه
- حديث: قيل لبني إسرائيل: ادخلوا الباب سجداً
- حديث: كانت بنو إسرائيل يغتسلون عراةً ينظر بعضهم
- حديث: إنما جعل الإمام ليؤتم به، فلا تختلفوا
- حديث: إذا أنفقت المرأة من كسب زوجها
- حديث: كل سلامى من الناس عليه صدقة
- حديث: خلق الله آدم وطوله ستون ذراع
- حديث: رأى عيسى بن مريم رجلاً يسرق
- حديث: اشترى رجل من رجل عقاراً
- حديث: لا تقوم الساعة حتى تقتتل فئتان
- حديث: اشتد غضب الله على قوم فعلوا بنبيه
- حديث: تحاجت الجنة والنار، فقالت النار: أوثرت بالمتكبرين
- حديث: العين حق، ونهى عن الوشم
- حديث: نحن الآخرون السابقون يوم القيامة
- حديث: لا يشير أحدكم إلى أخيه بالسلاح
- حديث: لا يقل أحدكم: أطعم ربك، وضئ ربك
- حديث: لولا بنو إسرائيل لم يخنز اللحم
- حديث: لا ينظر الله يوم القيامة إلى من جر
- حديث: لا يتمنى أحدكم الموت، إما محسناً فلعله
- حديث: إن في الجنة شجرةً يسير الراكب في ظلها مئة عام
- حديث: إذا قاتل أحدكم فليجتنب الوجه
- حديث: اللهم اهد دوساً وأت بهم
- حديث: يضحك الله إلى رجلين يقتل أحدهما الآخر
- حديث: المسلم يأكل في معًى واحد والكافر يأكل
- حديث: لا يقولن أحدكم: اللهم اغفر لي إن
- حديث: إذا صلى أحدكم للناس فليخفف
- حديث: ناركم جزء من سبعين جزءاً من نار
- حديث: لولا أن أشق على أمتي لأمرتهم بالسواك
- حديث: حجبت النار بالشهوات، وحجبت الجنة بالمكاره
- حديث: ليس الغنى عن كثرة العرض
- حديث: لا يصل أحدكم في الثوب الواحد
- حديث: إذا أحسن أحدكم إسلامه، فكل حسنة يعملها
- حديث: دعوني ما تركتكم، إنما أهلك من كان
- حديث: لا يأتي ابن آدم النذر بشيء لم
- حديث: قال رجل: لأتصدقن بصدقة فخرج بصدقته فوضعها
- حديث: إنما مثلي ومثل الناس كمثل رجل استوقد
- حديث: كانت امرأتان معهما ابناهما، جاء الذئب فذهب
- حديث: قال الله: أنفق عليك
- حديث: صلاة في مسجدي هذا خير من ألف
- حديث: إذا أحب الله العبد نادى جبريل
- حديث: إن لله ملائكةً يطوفون في الطريق يلتمسون
- حديث: الولد للفراش، وللعاهر الحجر
- حديث: قضى النبي إذا تشاجروا في الطريق بسبعة
- حديث: يعقد الشيطان على قافية رأس أحدكم
- حديث: إذا نظر أحدكم إلى من فضل عليه
- حديث: لو كان لي مثل أحد ذهباً
- حديث: إياكم والظن، فإن الظن أكذب الحديث
- حديث: والله لا يؤمن، والله لا يؤمن
- حديث: قال الله: إذا أحب عبدي لقائي أحببت
- حديث: نعم المنيحة اللقحة منيحةً، والشاة الصفي تغدو
- حديث: ما ينقم ابن جميل إلا أنه كان
- حديث: نحن الآخرون السابقون. وقال: لا يبولن أحدكم في
- حديث: لا تقوم الساعة حتى تقاتلوا اليهود
- حديث: جاء رجل إلى رسول الله فقال: دلني
- حديث: وليأتين على أحدكم زمان لأن يراني أحب
-
أفراد البخاري
-
أفراد مسلم
-
المتفق عليه
-
مسند عبد الله بن العباس
-
مسانيد المقلين
-
مسانيد النساء
-
خاتمة الجمع بين الصحيحين
-
من كلام الحافظ ضياء الدين
2386- الثَّامن عشر بعد المئتين: عن زيد بن أسلمَ عن أبي صالحٍ السَّمَّان عن أبي هريرةَ: أنَّ رسول الله صلعم قال: «الخيل لثلاثةٍ: لرجلٍ أجرٌ، ولرجلٍ سِترٌ، وعلى رجلٍ(1) وِزرٌ، فأمَّا الَّذي له أجرٌ فرجلٌ ربَطها في سبيل الله». زاد حفصُ / بن ميسرةَ: «لأهل الإسلامِ، فأطال(2) لها في مرجٍ(3) أو روضةٍ، فما أصابت في طِيَلِها ذلكَ من المرجِ أو الرَّوضةِ كانت له حسناتٍ، ولو أنَّه انقطع طِيَلُها فاستنَّت(4) شَرَفاً أو شَرَفين(5) كانت له آثارُها وأرواثُها حسناتٍ، ولو أنَّها مرَّت بنهَرٍ فشرِبَت منه ولم يُردْ أن يسقيَها كان ذلك حسناتٍ له، فهي لذلك الرَّجل أجرٌ، ورجلٌ ربطَها تغنِّياً وتعفُّفاً ثمَّ لم ينسَ حقَّ الله في رِقابها ولا ظهورِها، فهيا لذلكَ سترٌ، ورجلٌ ربَطها فخراً ورياءً ونِواءً لأهل الإسلامِ(6) _وقال حفص الصَّنعانيُّ(7) : على أهل الإسلامِ_ فهي على ذلك وِزرٌ(8)». /
وسُئل رسول الله صلعم عن الحمُر فقال: «ما أُنزلَ عليَّ فيها شيءٌ إلَّا هذه الآيةُ الجامعةُ الفاذَّة: {فَمَن يَعْمَلْ مِثْقَالَ ذَرَّةٍ خَيْرًا يَرَهُ. وَمَن يَعْمَلْ مِثْقَالَ ذَرَّةٍ شَرًّا يَرَهُ} [الزلزلة:7-8]». [خ¦2371]
وفي حديث حفصِ بن ميسرةَ: «فما أكلَتْ من ذلك المرجِ أو الرَّوضةِ من شيءٍ إلَّا كُتبَ له عددَ ما أكلَتْ حسناتٌ، وكُتِبَ له عددَ أرواثِها وأبوالِها حسناتٌ، ولا تقطَعُ طِوَلَها فاستنَّت شرفاً أو شرفين إلَّا كُتبَ له عدد آثارِها وأرواثِها حسناتٌ، ولا مَرَّ بها صاحبُها على نهَرٍ فشربت منه، ولا يريد أن يسقيَها إلَّا كتبَ الله عددَ ما شرِبتْ حسناتٌ». ثمَّ ذكر نحوَه(9).
وفي أوَّل هذا الحديث لمسلمٍ زيادةٌ في مانعِ الزَّكاة يتَّصل به، لم يذكرها أبو مسعودٍ في ترجمة زيد بن أسلمَ عن أبي صالحٍ ولا نبَّه عليها، وأوَّلها: قال رسول الله صلعم: «ما من صاحبِ ذهبٍ ولا فضَّةٍ لا يؤدِّي منها حقَّها(10) إلَّا إذا كان يومَ القيامةِ صُفِّحَت له صفائحُ(11) من نارٍ فأُحميَ عليها(12) في نار جهنَّمَ فيُكوى بها جنبُه وجبينُه(13) وظهرُه، كلَّما رُدَّت أُعيدَتْ له، في يومٍ كان مقدارُه خمسينَ ألفَ / سنةٍ، حتَّى يُقضى بين العباد فيَرى سبيلَه إمَّا إلى الجنَّة وإمَّا إلى النَّار. قيل: يا رسول الله؛ فالإبل؟ قال: ولا صاحبُ إبلٍ لا يؤدِّي منها حقَّها، ومن حقِّها حلَبُها يومَ وِردِها، إلَّا إذا كان يومُ القيامةِ بُطحَ لها(14) بِقاعٍ(15) قرقرٍ(16) أوفرَ ما كانت لا يفقِدُ منها فصيلاً(17) واحداً، تطؤه بأخفافِها(18) وتعَضُّه(19) بأفواهِها، كلَّما مرَّ عليه أولاها ردَّ عليه أُخراها، في يومٍ كان مقدارُه خمسينَ ألفَ سنةٍ، حتَّى يُقضى بين العباد فيَرى سبيلَه، إمَّا إلى الجنَّة وإمَّا إلى النَّار. قيل: يا رسول الله؛ فالبقرُ والغنمُ؟ قال: ولا صاحبُ بقرٍ ولا غنمٍ لا يؤدِّي حقَّها إلَّا إذا كان يومُ القيامة بُطحَ لها بقاعٍ قرقرٍ لا يفقدُ منها شيئاً ليس فيها عَقصاءُ(20) ولا جَلحاءُ(21) ولا عَضباءُ(22)، تنطَحُه بقرونِها وتطؤه بأظلافِها(23)، كلَّما مرَّت عليه أُولاها رُدَّ عليه أُخراها، في يومٍ كان / مقدارُه خمسينَ ألفَ سنةٍ، حتَّى يُقضى بين العباد فيرى سبيلَه إمَّا إلى الجنَّة وإمَّا إلى النَّار. قيل: يا رسول الله؛ فالخيلُ؟ قال: الخيل ثلاثةٌ: هي لرجلٍ وِزرٌ، ولرجلٍ سترٌ، ولرجلٍ أجرٌ...».
ثمَّ ذكر الفصلَ الَّذي قدَّمناه إلى آخره.
وهذا الفصل في الخيلِ هو الَّذي ذكر أبو مسعودٍ فقط، فصله ممَّا قبله ولم ينبِّه عليه.
وقد أخرج البخاريُّ طرفاً من هذا الفصلِ الَّذي أخرجه مسلمٌ في مانع الزَّكاة من حديث شعيبِ بن أبي حمزةَ عن أبي الزِّناد عن الأعرجِ عن أبي هريرةَ قال: قال النَّبيُّ صلعم: «تأتي الإبلُ على صاحبِها على خير ما كانت إذا لم يُعطِ فيها حقَّها، تطؤه بأخفافِها(24)، وتأتي الغنمُ على صاحبِها على خير ما كانت إذا لم يُعطِ فيها حقَّها، تطؤه بأظلافِها وتنطحُه بقرونِها. قال: ومن حقِّها أن تُحلبَ على الماءِ. قال: ولا يأتي أحدُكم يومَ القيامةِ(25) بشاةٍ يحملُها على رقبتِه لها يُعارٌ(26)، فيقول: يا محمَّد، فأقول: لا أملكُ لك شيئاً، قد بلَّغتُ، ولا يأتي ببعيرٍ يحملُه على رقبته له رُغاءٌ، فيقول: يا محمَّد، فأقول: لا أملكُ لك شيئاً، قد بلَّغتُ». [خ¦1402]
وهذا المعنى الأخير هو في حديث أبي زُرعةَ عن أبي هريرةَ أتمُّ.
وللبخاريِّ أيضاً من حديث عبد الرَّحمن بن أبي عمرةَ عن أبي هريرةَ عن النَّبيِّ صلعم قال: «من حقِّ الإبل أن تُحلبَ على الماءِ». وقد تقدَّم لمسلمٍ أيضاً / مثلُ هذا المعنى(27).
وللبخاريِّ طرفٌ في مانع الزَّكاة أيضاً من حديث عبد الله بن دينارٍ عن أبي صالحٍ عن أبي هريرةَ
قال: قال رسول الله صلعم: «من آتاه الله مالاً فلم يؤدِّ زكاتَه مُثِّلَ له مالُه يومَ القيامةِ شجاعاً أقرعَ(28)له زبيبتانِ(29) يطوِّقُه يومَ القيامةِ(30) ثم يؤخَذُ بلِهْزِمَتَيه(31) _يعني شِدقَيه_ ثمَّ يقول: أنا مالُكَ، أنا كنزُكَ، ثمَّ تلا الآية: {وَلاَ يَحْسَبَنَّ الَّذِينَ يَبْخَلُونَ بِمَا آتَاهُمُ اللّهُ مِن فَضْلِهِ هُوَ خَيْرًا لَّهُمْ} الآية[آل عمران:180]». [خ¦1403]
وللبخاريِّ أيضاً من حديث همَّامٍ عن أبي هريرةَ عن النَّبيِّ صلعم ومن حديث شُعيبِ بن أبي حمزةَ عن أبي الزناد عن الأعرجِ عن أبي هريرةَ أنَّه سمِعَ / رسول الله صلعم يقول: «يكونُ كنزُ أحدِكم يومَ القيامةِ شجاعاً أقرعَ». [خ¦4659]
لم يزد.
وأخرج مسلمٌ الفصلَين الأوَّلين في مانع الزَّكاة وفي الخيلِ من حديث عبد العزيز بن المختارِ عن سهيلٍ عن أبيه عن أبي هريرةَ قال: قال رسول الله صلعم: «ما من صاحبِ كنزٍ لا يؤدِّي زكاتَه إلَّا أُحميَ عليه في نارِ جهنَّمَ». ثمَّ ذكر نحوَه. وقال في ذكر الغنمِ: «ليس فيها عَقصاءُ ولا جَلحاءُ. _قال سهيلٌ: فلا أدري أذكرَ البقرَ أم لا؟_ قالوا: فالخيلُ يا رسول الله؟ قال: الخيلُ في نواصيها _أو قال: الخيلُ معقودٌ في نواصيها(32)، قال سهيل: أنا أشكُّ_ الخيرُ إلى يومِ القيامةِ، الخيل ثلاثةٌ: فهي لرجلٍ أجرٌ، ولرجلٍ سترٌ، ولرجلٍ وزرٌ». وذكر هذا الفصلَ إلى آخره بنحوِ ما تقدَّم.
وفيه: «وأمَّا الَّذي هي له سترٌ فالرَّجل يتَّخذها تكرُّماً وتجمُّلاً، ولا ينسى حقَّ ظهورِها وبطونِها في عُسرِها ويُسرِها، وأمَّا الَّذي عليه وِزرٌ فالَّذي يتَّخذُها أشَراً(33) وبطَرا(34) وبَذَخاً(35) ورِئاءَ النَّاسِ(36)، فذلك الَّذي عليه وِزرٌ...». ثمَّ ذكره /
وليس لعبد العزيز بن المختارِ عن سهيلٍ في مسند أبي هريرةَ من الصَّحيحينِ غيرُ هذا.
وأخرجهما أيضاً من حديث عبد العزيز بن محمَّدٍ الدارورديِّ عن سهيلٍ عن أبيه عن أبي هريرةَ ومن حديث رَوحِ بن القاسم عن سهيلٍ كذلك بنحوِه. ومن حديث بُكير بن عبد الله عن أبي صالحٍ عن أبي هريرةَ عن رسول الله صلعم أنَّه قال: «إذا لم يؤدِّ المرءُ حقَّ الله أو الصَّدقةَ في الثَّلَّة(37) بُطحَ لها...».
بنحوِ حديث عبد العزيز بن المختارِ عن سهيلٍ بطوله.
وليس لبُكير بن عبد الله(38) عن أبي صالحٍ في مسند أبي هريرةَ من الصَّحيحينِ غيرُ هذا.
[1] في (ت): (ولرجلٍ)، وجاءت الروايات بالوجهين.
[2] الطِوَلُ: هو الحبل الذي تُشدُّ به الدابة ويُمسك صاحبُه بطرفه، أو يشدُّه في شيء يمسكه ويرسل الدابة ترعى، والطِيَل أيضاً بالياء لغة فيه، يقال: طَوِّل لفرسك؛ أي: أرخِ طِوَلَه في مرعاه، أطال لها؛ أي: أرخى لها الحبل.
[3] المَرج: أرض ذات نبات تَمرُجُ فيه الدواب؛ أي: تُرسَل وتترك فيه للرعي والانبساط، يقال: مرج الشيء: إذا قلق ولم يستقر، ومرجتِ الدَّواب: اختلطت وتفرقت في المرعى، وأمر مريج مختلط، و{مَرَجَ الْبَحْرَيْنِ} [الفرقان:53] منعهما من الغلبة بالبرزخ المانع بقدرته تعالى، وقال ثعلب: {مَرَجَ الْبَحْرَيْنِ} أي أجراهما فالإجراء ضد الثبات والاستقرار فكأنَّ المرج على قوله: الموضع الذي لا يَستقرُّ فيه من أتاه بل يجول فيه متفرجاً في نواحيه.
[4] استَنَّ الفرس يستنُّ: أي؛ سرح، وفرسٌ سَنين وهو من النشاط، وقيل: الاستنان أن يحضر وليس عليه فارس.
[5] شَرَفاً أو شَرَفين: مواضع مشرفة، ومشارف الأرض أعاليها.
[6] ربطَها فخراً ونِواءً لأهل الإسلام: أي معاداة لهم، يُقال: ناوَأتُ الرجلَ نِوَاءً ومُناوَأة إذا عاديَته، وأصله إنه ناءَ إليك ونُؤتَ إليه إذا نهضتَ إليه نهوضَ المغالبة.
[7] وهو حفص بن ميسرة نفسه.
[8] الوِزْرُ: الحِمْل الثقيل المثْقِل للظهر، والجمعُ أوزار، ثم يتصرف ذلك في الذنوب والآثام وفي المعونات وغيرها.
[9] قال الحافظ المقدسي رحمه اللهُ: ورواية حفص بن ميسرة لمسلم.اهـ.قلنا: هي فيه برقم: ░987▒.
[10] في (الحموي): (حق الله)، وما أثبتناه من (ت) موافق لنسختنا من رواية مسلم.
[11] صُفِّحتْ له صفائحُ: واحدها صفيحة، وكل حجر أو سيف عريض فهو صفيحة؛ وإنما ذلك عبارة عن اتساع صفحاتها وانبساط أقطارها.
[12] أُحمي عليها: أي؛ أُوقد عليها حتى حمي واشتدَّ حرُّها.
[13] الجَبينُ: ما عن يمين الجبهة وشمالها وهما جبينان، والجبهة موضع السجود والجبينان يكتنفانها من الجهتين.
[14] بُطحَ لها: أي؛ بسط، وألقي على وجهه منبسطاً.
[15] القَاعُ: الأرض الملساء المنبسطة، وأصل القاع الوادي، يقال في تصغيره: قويع.
[16] القَرقَر: القاعُ المطمئِن، وهو تأكيد له في ذلك.
[17] الفَصيلُ: ولدُ الناقة إذا فُصِل عن أمه.
[18] الخُفُّ للبعير كالحافر لذوات الحافر.
[19] العَضُّ: بالأسنان، ويقال: برئتُ إلى فلان من عَضَاض هذه الدابة؛ أي: من كَدَمِها، وهو العضُّ بأدنى الفم كما يعضُّ الحمار.
[20] العَقْصاء: الملتوية القَرنين، العَقصة: عقدةٌ في القَرن، ويقال: رجل عَقْصٌ، فيه التواء وفي أخلاقه صعوبة.
[21] الجَلحاءُ: هي الجمَّاء التي لا قرن لها، والأجلح: الذي انحسر الشعر عن جابني جبهته.
[22] العَضباءُ: المكسورة القرن، وقد عَضِبت تعضُب وأعضَبْتُها أنا، وقد يكون العَضْبُ في الأُذن قطعها، وأما ناقةُ النبي صلعم فإنها كانت تسمى العضباء، وليس من هذا وإنما ذاك اسم لها سميت به، والعَضْب السيف القاطع، والعَضْب: القطع نفسه أيضاً، فلعلها سميت باشتقاق من هذا لسرعتها وقطعها الأرض في سيرها.
[23] الظِّلْف: للبقر كالحافر للخيل، وقد استعير الظِّلف للخيل في قوله: وخيل تطأكم بأظلافها.
[24] في (ت): (بأظلافها)، وزاد في (الحموي) بعد ذلك: (وتنطحه بقرونها)، وما أثبتناه موافق لنسختنا من رواية البخاري.
[25] سقط قوله: (القيامة) من (ت).
[26] اليُعارُ: صوتُ الشاء، وقد يَعَرَت تَيْعِر يُعاراً بالضم، واليُعار للشاء كالرُّغاء للإبل.
[27] سقط قوله: (وللبخاري أيضاً...هذا المعنى) من (الحموي).وقد أخرجه البخاري ░2378▒ من طريق هلال بن علي عن عبد الرحمن بن أبي عمرة به.
[28] الشجاعُ الأقرعُ: ضربٌ من الحيات، وفي الغريبين الشجاع الأقرع الحية الذكر، ويقال: لها شجاع وشِجاع بالكسرة وثلاثة أشجعة ثم شجعان، ويقال للحية أيضاً: أشجع، والأقرع: الذي قد تمعَّط فروة رأسه لكثرة سُمِّه فلا شعر على رأسه، ويقال: تمعَّط شعرُه: تناثر، ورجلٌ أمعَط لا شعر عليه.
[29] له زَبيبتانِ: وهما النُّكْتتان السَّوداوان فوق عَينيه، ويقال: الزَّبيبتان الزَّبدتان، يقال: تكلم فلان حتى زَبَّبَ شِدقاه؛ أي: أزبد.
[30] يطوِّقونه يومَ القيامة: أي؛ يلزمونه في أعناقهم مثل الطوق.
[31] اللِّهْزِمتان: [مَضيغتان في أصل الحنك] وقد فسر في بعض الأخبار.
[32] زاد في (الحموي): (خير)، وما أثبتناه من (ت) موافق لنسختنا من رواية مسلم.
[33] الأَشَر: التّكبّر والمرح والعجب، وإذا قيل: فعل هذا أشراً أو بطراً: فالمعنى لجَّ في ذلك.
[34] البَطَر: الطُّغيان عند النعمة، وقال ابن الأعرابي: البَطَر سوء احتمال الغنى، وبَطَر الحق: أي؛ جعل ما جعله الله حقاً باطلاً، وأصل البَطَر: البطلان، مأخوذ من قول العرب ذهب كرمه بَطَراً وبَطْراً؛ أي: باطلاً هذا قول الكسائي، وقال الأصمعي: البَطَر الحَيْرة، ومعناه أن يتحيَّرَ عند الحق فلا يراه حقاً، وقال الزجاج: البَطَر أن يطغى فيتكبَّر عند الحق فلا يقبله، وقيل: البَطَرُ تجاوز الحدِّ في التَّمدُّح والافتخار.
[35] البَذَخ: التطاول والفخر.ووقع في «تفسير الغريب»: المدح، ولعله تصحيف.
[36] الرِّياءُ: أن يُظهر للناس من إرادته الجهاد بها خلاف ما يضمر؛ لأنَّ الأوصاف التي وصف بها تبطل تحقيق النية.
[37] في (الحموي): (الثلاثة) وفي هامشها نسخة: (الثلة).والثَّلَّة: الجماعة الكثيرة من الغنم، وجمعها ثِلَل مثل بَدْرَة وبِدَر، وقيل: ربما خُصَّت الضأن بها، وكذلك قالوا: خيل ثلّة أي من صنوف، والثُّلة: بالضم الجماعة من الناس.
[38] سقط قوله: (بن عبد الله) من (الحموي).