-
المقدمة
-
حديث: أول ما بدئ به رسول الله من الوحي الرؤيا الصالحة
-
حديث: ثلاث من كن فيه وجد حلاوة الإيمان
-
حديث: بايعوني على أن لا تشركوا بالله شيئًا
-
حديث: إذا التقى المسلمان بسيفيهما فالقاتل والمقتول في النار
-
حديث: من يقم ليلة القدر إيمانًا واحتسابًا
-
حديث: إن الدين يسر
-
حديث: مرحبًا بالقوم غير خزايا ولا ندامى
-
حديث: إذا أنفق الرجل على أهله يحتسبها فهو له صدقة
-
باب العلم قبل القول والعمل
-
حديث: من يرد الله به خيرًا يفقهه في الدين
-
حديث: ما من شيء لم أكن أريته إلا رأيته
-
حديث: لقد ظننت يا أبا هريرة أن لا يسألني عن هذا الحديث أحد..
-
حديث: إن الله لا يقبض العلم انتزاعًا
-
حديث: أنَّ عائشة كانت لا تسمع شيئًا لا تعرفه
-
حديث: من قاتل لتكون كلمة الله هي العليا فهو في سبيل الله
-
حديث: لا ينفتل حتى يسمع صوتًا أو يجد ريحًا
-
حديث: إذا بال أحدكم فلا ياخذن ذكره بيمينه
-
حديث: أن رجلًا رأى كلبًا يأكل الثَّرى من العطش
-
حديث: إذا نعس أحدكم وهو يصلي فليرقد حتى يذهب عنه النوم
-
حديث عائشة: أنها كانت تغسل المني من ثوب النبي ثم أراه..
-
حديث: كانت إحدانا تحيض ثم تقترص الدم من ثوبها
-
حديث: خذي فرصةً ممسكةً، فتوضئي ثلاثًا
-
حديث: إن الله عز وجل وكل بالرحم ملكًا يقول: يا رب نطفة
-
حديث جابر بن عبد الله وأبي سعيد أنهما صليا في السفينة قائمين
-
حديث: كنا نصلي مع رسول الله فيضع أحدنا طرف الثوب
-
حديث: إن أحدكم إذا قام يصلي فإنما يناجي ربه
-
حديث: كان النبي يحب التيمن ما استطاع في شأنه كله
-
حديث: إذا اشتد الحر فأبردوا بالصلاة
-
حديث: الملائكة تصلي على أحدكم ما دام في مصلاه الذي صلى فيه
-
حديث: يا رسول الله أنسيت أم قصرت الصلاة ؟
-
حديث: إذا صلى أحدكم إلى شيء يستره من الناس
-
حديث: فتنة الرجل في أهله وماله وولده وجاره
-
حديث: يتعاقبون فيكم ملائكة بالليل وملائكة بالنهار
-
حديث: من نسي صلاةً فليصل إذا ذكرها
-
حديث: إني أراك تحب الغنم والبادية
-
حديث: لو يعلم الناس ما في النداء والصف الأول
-
حديث: فلا تفعلوا إذا أتيتم الصلاة فعليكم بالسكينة
-
حديث: إذا أقيمت الصلاة فلا تقوموا حتى تروني وعليكم بالسكينة
-
حديث: على مكانكم
-
حديث: سبعة يظلهم الله في ظله يوم لا ظل إلا ظله
-
حديث: إذا وضع العشاء وأقيمت الصلاة فابدؤوا بالعشاء
-
حديث: ما صليت وراء إمام قط أخف صلاةً ولا أتم من النبي
-
حديث: قد عرفت الذي رأيت من صنيعكم
-
حديث: زادك الله حرصًا ولا تعد
-
حديث: ارجع فصل فإنك لم تصل
-
حديث: إذا قال الإمام سمع الله لمن حمده فقولوا: اللهم ربنا..
-
حديث: هل تمارون في القمر ليلة البدر ليس دونه سحاب
-
حديث: قل اللهم إني ظلمت نفسي ظلمًا كثيرًا ولا يغفر الذنوب
-
حديث: أن رفع الصوت بالذكر حين ينصرف الناس من المكتوبة
-
حديث: كلكم راع وكلكم مسؤول عن رعيته
-
حديث: كان النبي إذا اشتد البرد بكر بالصلاة
-
حديث: أصليت يا فلان؟
-
حديث: أصابت الناس سنة على عهد النبي
-
حديث: أن رسول الله كان يصلي قبل الظهر ركعتين
-
حديث: لا يصلين أحد العصر إلا في بني قريظة
-
حديث: كان رسول الله لا يغدو يوم الفطر حتى يأكل تمرات
-
حديث: ما العمل في أيام أفضل منها في هذه
-
حديث: كان النبي يصلي في السفر على راحلته حيث توجهت به
-
حديث: لا تقوم الساعة حتى يقبض العلم وتكثر الزلازل
-
حديث: ألم أخبر أنك تقوم الليل وتصوم النهار
-
حديث: إذا هم أحدكم بالأمر فليركع ركعتين من غير الفريضة
-
حديث أبي هريرة: ما بين بيتي ومنبري روضة من رياض الجنة
-
حديث: ذكرت وأنا في الصلاة تبرًا عندنا
-
حديث: يا بنت أبي أمية سألت عن الركعتين بعد العصر
-
حديث البراء: أمرنا النبي بسبع ونهانا عن سبع
-
حديث: أن أبا بكر خرج وعمر يكلم الناس
-
حديث: إن لله ما أخذ وله ما أعطى وكل عنده بأجل مسمى
-
حديث: من رأى منكم الليلة رؤيا
-
حديث: لا حسد إلا في اثنتين رجل آتاه الله مالًا
-
حديث: قال رجل: لأتصدقن بصدقة فخرج بصدقته
-
حديث: إذا أنفقت المرأة من طعام بيتها غير مفسدة كان لها أجرها
-
باب: لا صدقة إلا عن ظهر غنى
-
حديث: يعمل بيده فينفع نفسه ويتصدق
-
حديث: يا حكيم إن هذا المال خضرة حلوة
-
حديث: ما يزال الرجل يسأل الناس حتى يأتي يوم القيامة
-
حديث: أتاني الليلة آت من ربي فقال: صل في هذا الوادي المبارك
-
حديث: كان الفضل رديف رسول الله
-
حديث: لا يلبس القمص ولا العمائم ولا السراويلات
-
حديث: اعملوا فإنكم على عمل صالح
-
حديث: ما رأيت النبي صلى صلاة بغير ميقاتها إلا صلاتين
-
حديث: بعثني النبي فقمت على البدن
-
باب: إذا أحرم جاهلًا وعليه قميص
-
حديث: يا بني النجار ثامنوني
-
حديث: يأتي الدجال وهو محرم عليه أن يدخل نقاب المدينة
-
حديث: ليس من بلد إلا سيطؤه الدجال
-
حديث: من استطاع الباءة فليتزوج
-
حديث: تسحرنا مع رسول الله ثم قام إلى الصلاة
-
باب: إذا جامع في رمضان
-
حديث: أوصاني خليلي بثلاث: صيام ثلاثة أيام من كل شهر
-
حديث: إذا أصاب بحده فكل وإذا أصاب بعرضه فلا تأكل
-
حديث: إن كان يدًا بيد فلا بأس وإن كان نساءً فلا يصلح
-
حديث: ما أكل أحد طعامًا قط خيرًا من أن يأكل من عمل يده
-
حديث: البيعان بالخيار ما لم يتفرقا
-
حديث: خذي أنت وبنوك ما يكفيك بالمعروف
-
حديث: من صور صورةً فإن الله معذبه حتى ينفخ فيها الروح
-
حديث: إن أحق ما أخذتم عليه أجرًا كتاب الله
-
حديث: قد أصبتم، اقسموا، واضربوا لي معكم سهما
-
حديث: لا حمى إلا لله ولرسوله
-
حديث: ما أحب أنه يحول لي ذهبًا يمكث عندي منه دينار فوق ثلاث
-
حديث: إياكم والجلوس على الطرقات
-
حديث: إن لهذه البهائم أوابد كأوابد الوحش
-
حديث: مثل القائم على حدود الله والواقع فيها كمثل قوم استهموا
-
حديث: الرهن يركب بنفقته إذا كان مرهونًا
-
حديث: كنا نؤمر عند الخسوف بالعتاقة
-
باب الخطأ والنسيان في العتاقة والطلاق ونحوه ولا عتاقة
-
حديث: إذا أتى أحدكم خادمه بطعامه فإن لم يجلسه معه
-
حديث: لو دعيت إلى ذراع أو كراع لأجبت
-
حديث: الأيمنون الأيمنون ألا فيمنوا
-
حديث: كان النبي يقبل الهدية ويثيب عليها
-
باب: إذا وهب دينًا على رجل
-
حديث: هو لك يا عبد الله فاصنع به ما شئت
-
حديث: من كانت له أرض فليزرعها أو ليمنحها أخاه فإن..
-
حديث: لا تشتر ولا تعد في صدقتك
-
حديث: أتريدين أن ترجعي إلى رفاعة لا حتى تذوقي عسيلته
-
حديث: لا تحل لي يحرم من الرضاع ما يحرم من النسب
-
حديث: أهلكتم أو قطعتم ظهر الرجل
-
حديث: ثلاثة لا يكلمهم الله ولا ينظر إليهم ولا يزكيهم
-
حديث: من يعذرني من رجل بلغني أذاه في أهلي فوالله ما علمت..
-
حديث: من حلف على يمين كاذبًا ليقتطع مال رجل
-
حديث: لا تصدقوا أهل الكتاب ولا تكذبوهم
-
حديث: ليس الكذاب الذي يصلح بين الناس
-
حديث: صالح النبي المشركين يوم الحديبية على ثلاثة أشياء
-
حديث: إنك أن تدع ورثتك أغنياء خير من أن تدعهم عالة
-
حديث: يا معشر قريش اشتروا أنفسكم
-
حديث: أن رسول الله رأى رجلًا يسوق بدنة فقال: اركبها
-
حديث: يا رسول الله إن أمي توفيت أينفعها شيء إن تصدقت به عنها؟
-
حديث: قدم رسول الله المدينة ليس له خادم
-
حديث: يا رسول الله، أي العمل أفضل ؟
-
حديث ابن عباس: لا هجرة بعد الفتح ولكن جهاد ونية
-
حديث: قال سليمان بن داود: لأطوفن الليلة على مائة امرأة
-
حديث: الطاعون شهادة لكل مسلم
-
حديث: لولا أنت ما اهتدينا
-
حديث: من صام يومًا في سبيل الله بعد الله وجهه عن النار..
-
حديث: من جهز غازيًا في سبيل الله فقد غزا
-
حديث: من احتبس فرسًا في سبيل الله إيمانًا بالله وتصديقًا بوعده
-
حديث: يا معاذ هل تدري حق الله على عباده وما حق العباد على الله؟
-
حديث: الخيل لثلاثة لرجل أجر ولرجل ستر وعلى رجل وزر
-
حديث عائشة: دخل علي رسول الله وعندي جاريتان تغنيان..
-
باب ما قيل في الرماح
-
حديث: أن النبي رخص لعبد الرحمن بن عوف والزبير في..
-
حديث: لا تقوم الساعة حتى تقاتلوا الترك صغار الأعين
-
حديث أبي هريرة: أمرت أن أقاتل الناس حتى يقولوا لا إله إلا الله
-
حديث: أن رسول الله في بعض أيامه التي لقي فيها انتظر حتى مالت
-
حديث: كل سلامى من الناس عليه صدقة كل يوم تطلع فيه الشمس
-
حديث: لو يعلم الناس ما في الوحدة ما أعلم ما سار راكب بليل وحده
-
حديث: أحي والداك؟ قال: نعم.قال: ففيهما فجاهد
-
حديث: لا يخلون رجل بامرأة ولا تسافرن امرأة إلا ومعها محرم
-
حديث: ثلاثة يؤتون أجرهم مرتين: الرجل تكون له الأمة فيعلمها
-
حديث: وجدت امرأة مقتولة في بعض مغازي رسول الله
-
حديث: إن وجدتم فلانًا وفلانًا فأحرقوهما بالنار
-
حديث أنس: أن رسول الله دخل عام الفتح وعلى رأسه المغفر
-
حديث ابن عمر: ذهب فرس له فأخذه
-
حديث: تكفل الله لمن جاهد في سبيله لا يخرجه إلا الجهاد
-
حديث: والله لا أحملكم وما عندي ما أحملكم
-
حديث: أصابتنا مجاعة ليالي خيبر فلما كان يوم خيبر وقعنا...
-
حديث: بعث عمر الناس في أفناء الأمصار يقاتلون المشركين
-
حديث: يا رسول الله إن أمي قدمت علي وهي راغبة أفأصلها ؟
-
حديث: لما قضى الله الخلق كتب في كتابه
-
حديث: بينا أنا عند البيت بين النائم واليقظان فأتيت بطست من ذهب
-
حديث: إن أحدكم يجمع خلقه في بطن أمه أربعين يومًا
-
حديث: إن الملائكة تنزل في العنان فتذكر الأمر قضي في السماء
-
حديث: كل ذاك يأتي الملك أحيانًا في مثل صلصلة الجرس
-
حديث: كان رسول الله أجود الناس.
-
حديث: إذا دعا الرجل امرأته إلى فراشه فأبت
-
حديث: إذا مات أحدكم فإنه يعرض عليه مقعده بالغداة والعشي
-
حديث: يعقد الشيطان على قافية رأس أحدكم إذا هو نام ثلاث عقد
-
حديث: أما إن أحدكم إذا أتى أهله وقال: بسم الله اللهم جنبنا...
-
حديث: إذا طلع حاجب الشمس فدعوا الصلاة حتى تبرز
-
حديث: يأتي الشيطان أحدكم فيقول من خلق كذا من خلق كذا
-
حديث: اطلعت في الجنة فرأيت أكثر أهلها الفقراء
-
حديث أبي هريرة: أول زمرة تدخل الجنة على صورة القمر ليلة البدر
-
حديث: إن في الجنة لشجرةً يسير الراكب في ظلها مائة عام لا يقطعها
-
حديث رافع: الحمى من فور جهنم فأبردوها عنكم بالماء
-
حديث: ناركم جزء من سبعين جزءا من نار جهنم
-
حديث: يجاء بالرجل يوم القيامة فيلقى في النار فتندلق أقتابه...
-
حديث: إذا استجنح فكفوا صبيانكم فإن الشياطين تنتشر حينئذ
-
حديث: إذا دخل رمضان فتحت أبواب الجنة
-
حديث: لو أن أحدكم إذا أتى أهله قال اللهم جنبني الشيطان
-
حديث: إذا نودي بالصلاة أدبر الشيطان وله ضراط
-
حديث: هو اختلاس يختلس الشيطان من صلاة أحدكم
-
حديث: الرؤيا الصالحة من الله والحلم من الشيطان
-
حديث: من قال: لا إله إلا الله وحده لا شريك له له الملك وله الحمد
-
حديث: فصم يومًا وأفطر يومًا وذلك صيام داود
-
حديث: أحب الصيام إلى الله صيام داود
-
حديث: يا رسول الله أي مسجد وضع أول ؟ قال: المسجد الحرام
-
حديث: لم يتكلم في المهد إلا ثلاثة عيسى
-
حديث: إن رجلا حضره الموت فلما يئس من الحياة
-
حديث: كانت بنو إسرائيل تسوسهم الأنبياء
-
حديث: لتتبعن سنن من قبلكم شبرًا بشبر
-
حديث: الطاعون رجس أرسل على طائفة من بني إسرائيل
-
حديث عائشة: عذاب يبعثه الله على من يشاء وأن الله جعله
-
حديث: أتشفع في حد من حدود الله
-
حديث: بينما رجل يجر إزاره من الخيلاء خسف به
-
حديث: ما خير رسول الله بين أمرين إلا أخذ أيسرهما
-
حديث: قل لها لا تنزع البرمة ولا الخبز من التنور حتى آتي
-
حديث: لا تفعل بع الجمع بالدراهم ثم ابتع بالدراهم جنيبًا...
-
حديث: تزوج رسول الله ميمونة وهو محرم
-
حديث: لو دخلوها ما خرجوا منها إلى يوم القيامة
-
حديث: مثل الذي يقرأ القرآن وهو حافظ له مع السفرة الكرام
-
حديث: من قرأ بالآيتين من آخر سورة البقرة في ليلة كفتاه
-
حديث: أن النبي كان إذا أوى إلى فراشه كل ليلة جمع كفيه...
-
حديث: رأيت النبي يقرأ وهو على ناقته
-
حديث: اقرؤوا القرآن ما ائتلفت قلوبكم فإذا...
-
حديث: يا أبا هريرة جف القلم بما أنت لاق
-
حديث: حجي واشترطي قولي: اللهم محلي حيث حبستني
-
حديث: كان النبي يكره أن يأتي الرجل أهله طروقًا
-
حديث: يا عباس ألا تعجب من حب مغيث بريرة
-
حديث: أن النبي كان يبيع نخل بني النضير
-
حديث: ما كان النبي يصنع في البيت قالت كان في مهنة أهله
-
حديث: ادع لي رجالًا وادع لي من لقيت
-
حديث: من تصبح كل يوم سبع تمرات عجوةً لم يضره...
-
حديث: إذا أكل أحدكم فلا يمسح يده حتى يلعقها أو يلعقها
-
حديث: أما ما ذكرت من أهل الكتاب فإن وجدتم غيرها...
-
حديث: ذبحنا على عهد رسول الله فرسًا ونحن بالمدينة فأكلناه
-
حديث: ازجروا غلامكم عن أن يصبر هذا الطير...
-
حديث: نهى النبي يوم خيبر عن لحوم الحمر ورخص...
-
حديث: أن رسول الله نهى عن أكل كل ذي ناب من السباع
-
حديث: هل لا استمتعتم بإهابها ؟!
-
حديث: ألقوها وما حولها وكلوه.
-
حديث: إن أول ما نبدأ به في يومنا هذا أن نصلي ثم نرجع فننحر
-
حديث: إن هذا أمر كتبه الله على بنات آدم
-
حديث: الزمان قد استدار كهيئته يوم خلق الله السموات والأرض
-
حديث: إن ناسًا يكره أحدهم أن يشرب وهو قائم
-
حديث: نهى النبي عن الشرب من فم القربة أو السقاء
-
حديث: لن يدخل أحدًا عمله الجنة
-
حديث: الشفاء في ثلاثة شربة عسل وشرطة محجم
-
حديث: في الحبة السوداء شفاء من كل داء إلا السام
-
حديث: لا عدوى ولا طيرة ولا هامة ولا صفر
-
حديث أبي جحيفة: رأيت بلالًا جاء بعنزة فركزها
-
حديث: أهدي لرسول الله فروج حرير فلبسه
-
حديث: لعن رسول الله المتشبهين من الرجال بالنساء
-
حديث: لعن الله الواصلة والمستوصلة والواشمة والمستوشمة
-
حديث: حق الله على عباده أن يعبدوه ولا يشركوا به شيئًا
-
حديث: إن من أكبر الكبائر أن يلعن الرجل والديه
-
حديث: إن الله خلق الخلق حتى إذا فرغ من خلقه
-
حديث: من يلي من هذه البنات شيئًا فأحسن إليهن...
-
حديث: لله أرحم بعباده من هذه بولدها
-
حديث: جعل الله الرحمة مئة جزء فأمسك عنده تسعةً وتسعين...
-
حديث: ترى المؤمنين في تراحمهم وتوادهم...
-
حديث: ما من مسلم غرس غرسًا فأكل منه إنسان
-
حديث: من لا يرحم لا يرحم.
-
حديث عائشة: ما زال يوصيني جبريل بالجار حتى ظننت...
-
حديث: حق الجوار في قرب الأبواب
-
حديث: كل معروف صدقة
-
حديث ابن عمر: لأن يمتلئ جوف أحدكم قيحًا خير له...
-
حديث: إن الغادر يرفع له لواء يوم القيامة
-
حديث: لا يقولن أحدكم خبثت نفسي ولكن ليقل لقست نفسي
-
حديث: قال الله: يسب بنو آدم الدهر وأنا الدهر
-
حديث: ويقولون الكرم إنما الكرم قلب المؤمن
-
حديث أبي هريرة: سموا باسمي ولا تكتنوا بكنيتي...
-
حديث: أخنى الأسماء يوم القيامة عند الله
-
حديث: إن هذا حمد الله ولم تحمد الله
-
حديث: إن الله هو السلام فإذا جلس أحدكم في الصلاة
-
حديث: إن الله كتب على ابن آدم حظه من الزنا
-
حديث: نهى أن يُقام الرجل من مجلسه ويجلس فيه آخر
-
حديث: من حلف منكم فقال في حلفه باللات والعزى...
-
حديث: سيد الاستغفار أن تقول: اللهم أنت ربي
-
حديث: إن المؤمن يرى ذنوبه كأنه قاعد تحت جبل يخاف...
-
حديث: مثل الذي يذكر ربه والذي لا يذكر مثل الحي والميت
-
حديث: من أحب لقاء الله أحب الله لقاءه
-
حديث: يتبع الميت ثلاثة فيرجع اثنان ويبقى معه واحد
-
حديث: لا تسبوا الأموات فإنهم قد أفضوا إلى ما قدموا.
-
حديث: يحشر الناس يوم القيامة على أرض بيضاء
-
حديث: الأمر أشد من أن يهمهم ذاك
-
حديث: يعرق الناس يوم القيامة حتى يذهب عرقهم في الأرض
-
حديث عدي: ما منكم من أحد إلا وسيكلمه الله يوم القيامة
-
حديث: يقال لأهل الجنة خلود لا موت
-
حديث: يقول الله تعالى لأهون أهل النار عذابًا يوم القيامة
-
حديث: إنه لا يرد شيئًا وإنما يستخرج به من البخيل
-
حديث: من أكل ناسيًا وهو صائم فليتم صومه
-
حديث: ماتت لنا شاة فدبغنا مسكها ثم ما زلنا ننبذ فيه
-
حديث: ابن أخت القوم منهم
-
حديث: من ادعى إلى غير أبيه وهو يعلم...
-
حديث: لم يبق من النبوة إلا المبشرات
-
حديث: من رآني في المنام فسيراني في اليقظة
-
حديث: من رآني في المنام فقد رآني
-
حديث: بينا أنا نائم أتيت بقدح لبن فشربت منه
-
حديث: بينما أنا نائم رأيت الناس يعرضون علي
-
حديث: إذا اقترب الزمان لم تكد تكذب رؤيا المؤمن
-
حديث: من تحلم بحلم لم يره كلف أن يعقد بين شعيرتين
-
حديث: الرؤيا الحسنة من الله
-
حديث: من رأى من أميره شيئًا يكرهه فليصبر عليه
-
حديث: يتقارب الزمان وينقص العمل ويلقى الشح
-
حديث: نعم دعاة على أبواب جهنم من أجابهم إليها قذفوه فيها
-
حديث: إذا أنزل الله بقوم عذابًا أصاب العذاب من كان فيهم
-
حديث: أذن في قومك يوم عاشوراء أن من أكل فليتم بقية يومه
-
حديث: يجاء بنوح يوم القيامة فيقال له: هل بلغت ؟
-
حديث: مفاتيح الغيب خمس، لا يعلمها إلا الله
-
حديث: يقول الله تعالى: أنا عند ظن عبدي بي
-
حديث: أن رسول الله طرقه وفاطمة بنت رسول الله ليلة...
-
حديث: إن الله تبارك وتعالى إذا أحب عبدًا نادى جبريل...
-
حديث: يقول الله: إذا أراد عبدي أن يعمل سيئةً فلا تكتبوها
-
حديث: قال الله: أنا عند ظن عبدي بي
-
حديث: إن الله يقول لأهل الجنة: يا أهل الجنة.
-
المرائي الحسان
117- قوله: ((سَمِعَ النَّبِيُّ صلعم رَجُلًا يُثْنِي عَلَى رَجُلٍ وَيُطْرِيهِ فِي مَدْحِهِ(1)...)) الحديث(2). [خ¦2663]
ظاهر الحديث يدلَّ على تحريم مدح الرَّجل في وجهه؛ لأنَّ النَّبيَّ صلعم شبَّه ذلك بالقطع أو الهلاك، وذلك ممنوع، لكن يعارضه(3) قوله ◙ في عبدالله بن عمر: «نِعْمَ الرَّجُلُ لَو كَانَ يَقُوْمُ الليلَ» وعبد الله بن عمر ☺ حاضر يسمع، وذلك تزكيةٌ له وثناء عليه، والجمع بينهما مِن وجوه:
الأول: أنَّ ما قاله النَّبي صلعم لابن عمر لم يكن منه ابتداءً ولا جوابًا لسؤال(4) سائل، وإنَّما كان ذلك تفسيرًا لرؤيا رآها ابن عمر، فاقتضى تفسيرها ما قاله النَّبي صلعم، وذلك أنَّ عبد الله بن عمر كان يرى النَّاسَ يأتونَ إلى النَّبيِّ صلعم بِمَرَاءٍ فيفسِّرها لهم، فيتمَنَّى(5) في نفسه أنْ لو رأى رؤيا فيسأل / عنها النَّبي صلعم كما يفعل الناس، فرأى رؤيا فسأل عنها، فاقتضت رؤياه(6) أنَّه مِن الصَّالحين، لكن نقص منه كونه(7) لا يقوم الليل، وقد ثبت عنه ◙ أنَّه(8) قال: «الرُّؤْيَا مِنَ النُّبُوَّةِ» وما كان مِن النبوة فهو وحي، والوحي لا يجوز كَتمُه، فلذلك(9) أبدى ما كان هناك.
الثَّاني: هو(10) أنَّ تعارض الحديثين يبيِّن(11) معناهما، ويفصح بالمراد في كِلَيْهما حديثان آخران وهما قوله ╕: «لَا تُزَكُّوا عَلَى اللهِ أَحَدًا، وَلَكِنْ قُولُوا: أَخَالُهُ كَذَا، أَوْ: أَظُنُّهُ(12) كَذَا» وقوله ╕: «إِذَا رَأَيْتُمُ الرَّجُلَ يُواظِبُ المسْجِدَ فَاشْهَدُوا لَهُ بالإيمانِ»، فيحصل(13) مِن مجموع هذه الأحاديث أنَّ(14) التزَّكية بالقطع ممنوعةٌ مطلقًا؛ لأنَّ القطع بها حكم على الغيب، والحكم على الغيب بالنسبة إلى البشر مستحيل.
وأمَّا تزكية الشخص فلا يخلو(15) أن تكون مِن الإنسان نفسِه لنفسِه، أو مِن غيره(16).
فإن كانت مِن الإنسان نفسِه لنفسِه(17) بأن يذكر محاسنه فهو على ضربين: مذموم، ومحمود.
فالمذموم أن يذكره للافتخار والإظهار والارتفاع(18) والتمييز على الأقران وشِبْه ذلك، فهذا(19) لا يجوز لقوله تعالى: {فلا تُزَكُّوا أَنْفُسَكُمْ} [النجم:32].
والمحمود: أن يكون فيه مصلحة دينية، وذلك بأن يكون آمرًا بالمعروف أو ناهيًا عن المنكر، أو ناصحًا، أو مشيرًا لمصلحة(20)، أو معلِّمًا، أو مؤدِّبًا، أو واعظًا أو مُذَكِّرًا، أو مصلِحًا بين اثنين، أو يدفع عن نفسه شرًّا، أو نحو ذلك(21)، فيذكر محاسنه ناويًا بذلك أن يكون هذا أقرب إلى قبول قوله واعتماد ما يذكره، أو أن(22) هذا الكلام الذي أقوله لا تجدونه عند غيري فاتعظوا(23) به ونحو ذلك(24).
وإن كانت مِن غيره، فلا يخلو أن تكون في وجه الممدوح أو بغير حضوره، فأما الذي في غير حضوره فلا منع منه إلا أن يجازف المادح فيدخل في الكذب، فيحرم عليه بسبب الكذب لا لكونه مدحًا، ويستحبُّ هذا المدح الذي لا كذب فيه إذا ترتبت عليه المصلحة(25) ولم يَجُرَّ إلى مفسدة بأن يبلغ الممدوح فَيُفْتَتَنُ به أو غير ذلك(26).
وأما المدح في وجه الممدوح(27) فلا يخلو أن يكون تزكية له(28) عند الحاكم، لكي يقبل شهادته أم لا، فإن كانت كذلك فهي جائزة امتثالًا لأمر الشَّارع ◙ في ذلك، وإن كانت لغير ذلك فهي الممنوعة في الحديث.
ولأجل هذا المعنى قال ╕: «ولكنْ قُولُوا: أَخَالُه كَذَا، أَوْ أَظُنُّه كَذَا» فنفى التزَّكية مرَّة واحدة وأثبت الظن، لأنَّ عمله يقوِّي الظَّن؛ بأنَّه مِن أهل الخير والصلاح، وأمَّا حقيقة أمره فهي إلى الله تعالى، ولأجل هذا المعنى قال ╕: «مَنْ مَاتَ عَلَى خَيْرِ عَمَلِهِ فَارْجُو لَهُ خَيْرًا، وَمَنْ مَاتَ / عَلَى شَرِّ عَمَلِهِ فَخَافُوا عَلَيْهِ ولَا تَيْأَسُوا»، فأمر ◙ بالرَّجاء في الرَّحمة لمن مات على خير العمل، و لم يخبر بأنَّ مَن مات على ذلك كان مِن أهل الرَّحمة على كل حال، هذه هي التزكية الممنوعة.
وأمَّا الشَّهادة: فهي جائزة؛ لأنَّها لا تتناول إلَّا ما وقع من الفعل؛ لأنَّه ◙ قال: «إِذَا رَأَيْتُمُ الرَّجُلَ يُواظِبُ المسجدَ فاشْهَدُوا لهُ بالإيمانِ»، فالشَّهادة إنَّما وقعت على شيء وُجِد حسًّا، والفعلُ الحسِّيُّ الذي(29) ظَهَرَ دليلٌ على الإيمان، وعلَّة الاعجاب فيها معدومة؛ لأنَّها شهادة بالأصل وهو الإيمان.
الثَّالث: أن(30) معنى النَّهي عن مدح(31) الرجل في وجهه: هو خوف الاغترار والإعجاب، وهو ممنوع شرعًا(32)، ومما يؤيِّد هذا قوله ╕: «لَوْ لَمْ تُذْنِبُوا لَخِفْتُ عَلَيْكُمْ مَا هُو أَشَدُّ وهُو الإعجابُ»؛ ولهذا قال ╕: «احْثُوا(33) التُّرَابَ في(34) وُجُوهِ المدَّاحِيْنَ» ومعناه: احرموهم مما أرادوا لئلا يزيدوا في المدح، فيقع الإعجاب بمدحهم، وهذا المعنى الذي أشرنا إليه قد أهمله اليوم جُلُّ النَّاس، وعملوا على مقتضى النَّهي وارتكبوه، فكثر المدح عندهم(35) بعضهم لبعض في الظَّاهر مع الضَّغائن في النُّفوس، وعداوة بعضهم لبعض في الباطن، وجعلوا نفس ارتكاب النَّهي مِن النُّبل والكَيس، فإنَّا لله وإنَّا إليه راجعون.
ولكنَّ الوقت يقتضي هذا الأمر؛ لأنَّ الشَّارع ◙ أخبر بذلك، فما لنا حيلة في زواله؛ لأنَّه ◙ قال: «يَأْتِي / فِي آخِرِ الزَّمَانِ قَوْمٌ إِخْوانُ العَلَانيةِ، أَعْدَاءُ السَّرِيْرَةِ» قيل: وكيف يكون ذلك(36) يا رسول الله؟ قال: «يكونُ بِرَهْبَةِ بَعْضِهِمْ مِنْ(37) بَعْضٍ، ورغبةِ بَعْضِهِمْ في بعضٍ(38)»، فالحذر الحذر من نُبْلٍ وكَيْس قد ذمَّه الشَّارع ◙ ، وجعله دالًّا وعَلَمًا على قيام السَّاعة.
فإذا كان المراد بالنَّهي عن المدح خوفَ الإعجاب، فقد يكون النَّبي صلعم قد أطلعه الله على حال هذا الرَّجل الممدوح، وعَلم منه بأنَّه يَهلك بذلك الإعجاب بما(39) يقال فيه.
وقد يَحتمل أن يكون ذلك مِنه ◙ سدًَّا للذَّريعة، وهذا موجود حسًّا؛ لأنَّ النَّاس لم(40) يتساووا في هذا المعنى، فمنهم مَن إذا ذُكِر له شيء مِن ذلك اغْتَرَّ ورأى أنَّ ذلك مِن فعله وقوَّته، ومنهم مَن إذا سمع شيئًا مِن ذلك ازداد خوفًا مِن الله وإشفاقًا، وعاين مِنَّة الله عليه(41) بتوفيقه إيَّاه لِمَا مُدح به(42)، فيزداد خيرًا إلى خيره، فيزيد في العمل شكرًا لله ╡ الذي جعله مِن أهل الخير، ولم يجعله مِن أهل الشَّر، كما كان ذلك الإخبار سببًا إلى زيادة التَّعبُّد والخير(43) لعبد الله بن عمر؛ لأنَّه روي(44) أنَّه منذ قال له النَّبي صلى الله وسلم ما قال له(45)، لم يترك بعدُ قيام الليل، وكذلك أيضًا قوله ◙ لسيِّد الوفد مِن بني(46) عبد القيس: «فِيْكَ خَصْلَتَانِ(47) يُحِبُّهُمَا اللهُ وَرَسُولُهُ، الْحِلْمَ والأَنَاةُ(48)»، فقال الرَّجل: ذلك مني أو مِن شيء جَبَلني الله عليه؟ فقال ╕: «بَلْ مِنْ شَيءٍ جَبَلَكَ اللهُ عَلَيْهِ» / فقال الرجل: الحمد لله الذي جبلني الله على ما يحبه(49) الله ورسوله. فحمد الله على ما أولاه مِن ذلك وشَكَرَ.
فقد يكون النَّبي صلعم قد أطلعَه الله ╡ على حال هذا السَّيد، فعَلم أن إعلامه بذلك يزيده خيرًا، فأعلمه كما تقدَّم ذلك في الأول، فعلى هذا فالمادح لا يخلوا أن يكون مِن أهل البصائر أم لا، فإن كان مِن أهل البصائر، فينظر أولًا في باطن الرَّجل، حتَّى يعلم مِن أيِّ الأقسام هو، فإنَّ رأى الأخبار له يزيده(50) خيرًا إلى خيره فعل ذلك، وإن رأى ضد ذلك ترك الأمر.
وإن كان مِن غير أهل البصائر، فلا يجوز له المدح مرَّة واحدة، وشأنه العمل على حديث النَّهي، وإن كان يغلب على ظنِّه أنَّ صاحبه ممن لا يُغْتَرُّ بمدحه، فلا يجوز أيضًا؛ لأنَّ النَّهي عامٌّ، وإنَّما خصَّصنا مِنه(51) البصائر للمعنى الذي ذكرناه، وهو اطلاعهم على حقيقة الأمر بالمكاشفة(52).
ثم إنَّ(53) هذه التزَّكية التي نهى الشَّارع ◙ عنها(54)، إنَّما هي تزكية نفس الشَّخص، وأمَّا تزكية(55) الأعمال فلا بأس بذلك، بل هي مندوبةٌ، بدليل حديث السِّقاية الذي قال ◙ فيه(56): «اعْمَلُوا، فَإِنَّكُمْ عَلَى عَمَلٍ صالحٍ»، فمدح لهم الفعل، ولم يمدح لهم أنفسهم؛ ولأنَّ مدح العمل ليس مِن قَبِيل مدح الشَّخص؛ لأنَّ مدح العمل يزيد لصاحبه الحرص على(57) الزِّيادة في العمل، فيكون ذلك سببًا إلى زيادة الخير(58)، ومدح الشَّخص نفسه(59) يدخله ما قدَّمناه مِن الإعجاب.
وفي الحديث دليلٌ على جواز الكلام والتَّحدث بحضرة أهل الفضل؛ لأنَّ الصَّحابة رضوان الله عليهم(60) كانوا يتحدَّثون، / والنَّبي صلعم يسمعهم.
وقوله صلعم (61): (أَهْلَكْتُمْ _أَوْ: قَطَعْتُمْ_ ظَهَرَ الرَّجُلِ) هذا شكٌّ مِن الرَّاوي في أيِّهما قال عليه السلام، وبالله التوفيق.
[1] زاد في (م): ((أهلكتم الرجل، وقطعتم ظهر الرجل))، وقوله بعدها: ((الحديث)) ليس في (م).
[2] قوله: ((الحديث)) ليس في (م).
[3] في (ط): ((يعارضنا)) والمثبت من النسخ الأخرى.
[4] في (ج): ((بالسؤال)).
[5] في (ج): ((ويتمنى)).
[6] في (ل): ((رؤيته)).
[7] في (م): ((أنه)).
[8] في (ج): ((أنه ◙)).
[9] في (ل): ((فكذلك)).
[10] قوله: ((هو)) ليس في (م).
[11] في (ج): ((أن يعارض الحديثين تبين)).
[12] في (ج): ((وأظنه)).
[13] في (ل): ((فتحصل)).
[14] قوله: ((أن)) ليس في (ج).
[15] العبارة في (ل): ((مستحيل وأما التزكية بحسب الأعمال فلا يخلو)).
[16] في (ل): ((أو لغيره)).
[17] قوله: ((أو من غيره، فإن كانت من الإنسان نفسه لنفسه)) زيادة من (م) على النسخ.
[18] في (م): ((وإظهار الارتفاع)).
[19] قوله: ((بأن يذكر محاسنه فهو على ضربين مذموم ومحمود فالمذموم أن يذكره للافتخار والإظهار والارتفاع والتمييز على الأقران وشبه ذلك فهذا)) ليس في (ل)، وبعدها في (ل): ((فلا يجوز)).
[20] في (م): ((بمصلحة)).
[21] في (ج): ((ويجوز ذلك)).
[22] في (ج): ((واعتمادها بذكره وأن)).
[23] في (م): ((فاحتفظوا)).
[24] قوله: ((والمحمود أن يكون فيه)) إلى قوله: ((به ونحو ذلك)) ليس في (ل).
[25] في (م): ((مصلحة)).
[26] قوله: ((وأما تزكية الشخص فلا يخلوا...)) إلى قوله: ((...بأن يبلغ الممدوح فَيُفْتَتَنُ به أو غير ذلك)) ليس في (ط) والمثبت من النسخ الأخرى. والذي في (ط): ((وأما التَّزكية بحسب الأعمال، فلا يخلو أن تكون من الإنسان نفسه لنفسه، أو من غيره، فإن كانت من الإنسان نفسه لنفسه، فلا يجوز لقوله تعالى: {ولَا تُزَكُّوا أَنْفُسَكُمْ} [النجم: 32]، وإن كانت من غيره)).
[27] قوله: ((من غيره فلا يخلو أن تكون في وجه)) إلى قوله: ((وأما المدح في وجه الممدوح)) ليس في (ل).
[28] قوله: ((له)) ليس في (م).
[29] زاد في (م) و (ل): ((قد)).
[30] قوله: ((الثالث أن)) ليس في (م).
[31] في (ل): ((المدح)).
[32] قوله: ((وهو ممنوع شرعا)) ليس في (ل).
[33] في (م): ((احثُ)).
[34] في (ل): ((على)).
[35] العبارة في (ل): ((مقتضى النهي وارتكبوا المدح عندهم)).
[36] قوله: ((ذلك)) ليس في (ل).
[37] في (ط) و (ل): ((في)) والمثبت من النسخ الأخرى.
[38] في (ط) و (ل): ((لبعض))، وفي (م): ((من بعض)) والمثبت من (ج).
[39] في (ج): ((لإعجابه لما))، وفي (م): ((لإعجابه بما)).
[40] في (ل): ((لا)).
[41] قوله: ((عليه)) ليس في (ج).
[42] قوله: ((به)) ليس في (ج).
[43] في (م): ((تعبد وخير)).
[44] قوله بعدها: ((أنه)) ليس في (ج) و (ل).
[45] قوله: ((له)) ليس في (ج) و(م) و (ل).
[46] في (ج) و(م): ((◙ لأشجِّ)).
[47] في (ج): ((إن فيك خصلتين))، وفي (م): ((إن فيك خصلتان)).
[48] قوله: ((الحلم والأناة)) ليس في (ل).
[49] في (ج) و(م): ((على خصلتين يحبهما)).
[50] في (ل): ((يزده)).
[51] زاد في (ل): ((أهل)).
[52] في (ج) و(م): ((كما تقدم ذلك في الأول، والمدح في وجه الممدوح قد جاءت أحاديث تقتضي إباحته أو استحبابه، وأحاديث تقتضي المنع منه، قال العلماء: وطرق الجمع بين الأحاديث أن يقال: إن كان الممدوح عنده كمال إيمان، وحسن يقين، ورياضة نفسٍ، ومعرفة تامة بحيث لا يفتتن ولا يغتر بذلك ولا تلعب به نفسه فليس بحرام ولا مكروه، وإن خيف عليه شيء من هذه الأمور مُنِعَ من ذلك)).
[53] قوله: ((إن)) ليس في (ج) و(م) و (ل).
[54] قوله: ((عنها)) ليس في (م).
[55] في (ج) و(م): ((مدح)).
[56] قوله: ((فيه)) ليس في (م).
[57] في (ل): ((في)).
[58] قوله: ((إلى زيادة الخير)) ليس في (ل).
[59] قوله: ((نفسه)) ليس في (ل).
[60] في (م): ((عنهم)).
[61] قوله: ((صلعم)) ليس في (م) و (ل).