-
المقدمة
-
حديث: أول ما بدئ به رسول الله من الوحي الرؤيا الصالحة
-
حديث: ثلاث من كن فيه وجد حلاوة الإيمان
-
حديث: بايعوني على أن لا تشركوا بالله شيئًا
-
حديث: إذا التقى المسلمان بسيفيهما فالقاتل والمقتول في النار
-
حديث: من يقم ليلة القدر إيمانًا واحتسابًا
-
حديث: إن الدين يسر
-
حديث: مرحبًا بالقوم غير خزايا ولا ندامى
-
حديث: إذا أنفق الرجل على أهله يحتسبها فهو له صدقة
-
باب العلم قبل القول والعمل
-
حديث: من يرد الله به خيرًا يفقهه في الدين
-
حديث: ما من شيء لم أكن أريته إلا رأيته
-
حديث: لقد ظننت يا أبا هريرة أن لا يسألني عن هذا الحديث أحد..
-
حديث: إن الله لا يقبض العلم انتزاعًا
-
حديث: أنَّ عائشة كانت لا تسمع شيئًا لا تعرفه
-
حديث: من قاتل لتكون كلمة الله هي العليا فهو في سبيل الله
-
حديث: لا ينفتل حتى يسمع صوتًا أو يجد ريحًا
-
حديث: إذا بال أحدكم فلا ياخذن ذكره بيمينه
-
حديث: أن رجلًا رأى كلبًا يأكل الثَّرى من العطش
-
حديث: إذا نعس أحدكم وهو يصلي فليرقد حتى يذهب عنه النوم
-
حديث عائشة: أنها كانت تغسل المني من ثوب النبي ثم أراه..
-
حديث: كانت إحدانا تحيض ثم تقترص الدم من ثوبها
-
حديث: خذي فرصةً ممسكةً، فتوضئي ثلاثًا
-
حديث: إن الله عز وجل وكل بالرحم ملكًا يقول: يا رب نطفة
-
حديث جابر بن عبد الله وأبي سعيد أنهما صليا في السفينة قائمين
-
حديث: كنا نصلي مع رسول الله فيضع أحدنا طرف الثوب
-
حديث: إن أحدكم إذا قام يصلي فإنما يناجي ربه
-
حديث: كان النبي يحب التيمن ما استطاع في شأنه كله
-
حديث: إذا اشتد الحر فأبردوا بالصلاة
-
حديث: الملائكة تصلي على أحدكم ما دام في مصلاه الذي صلى فيه
-
حديث: يا رسول الله أنسيت أم قصرت الصلاة ؟
-
حديث: إذا صلى أحدكم إلى شيء يستره من الناس
-
حديث: فتنة الرجل في أهله وماله وولده وجاره
-
حديث: يتعاقبون فيكم ملائكة بالليل وملائكة بالنهار
-
حديث: من نسي صلاةً فليصل إذا ذكرها
-
حديث: إني أراك تحب الغنم والبادية
-
حديث: لو يعلم الناس ما في النداء والصف الأول
-
حديث: فلا تفعلوا إذا أتيتم الصلاة فعليكم بالسكينة
-
حديث: إذا أقيمت الصلاة فلا تقوموا حتى تروني وعليكم بالسكينة
-
حديث: على مكانكم
-
حديث: سبعة يظلهم الله في ظله يوم لا ظل إلا ظله
-
حديث: إذا وضع العشاء وأقيمت الصلاة فابدؤوا بالعشاء
-
حديث: ما صليت وراء إمام قط أخف صلاةً ولا أتم من النبي
-
حديث: قد عرفت الذي رأيت من صنيعكم
-
حديث: زادك الله حرصًا ولا تعد
-
حديث: ارجع فصل فإنك لم تصل
-
حديث: إذا قال الإمام سمع الله لمن حمده فقولوا: اللهم ربنا..
-
حديث: هل تمارون في القمر ليلة البدر ليس دونه سحاب
-
حديث: قل اللهم إني ظلمت نفسي ظلمًا كثيرًا ولا يغفر الذنوب
-
حديث: أن رفع الصوت بالذكر حين ينصرف الناس من المكتوبة
-
حديث: كلكم راع وكلكم مسؤول عن رعيته
-
حديث: كان النبي إذا اشتد البرد بكر بالصلاة
-
حديث: أصليت يا فلان؟
-
حديث: أصابت الناس سنة على عهد النبي
-
حديث: أن رسول الله كان يصلي قبل الظهر ركعتين
-
حديث: لا يصلين أحد العصر إلا في بني قريظة
-
حديث: كان رسول الله لا يغدو يوم الفطر حتى يأكل تمرات
-
حديث: ما العمل في أيام أفضل منها في هذه
-
حديث: كان النبي يصلي في السفر على راحلته حيث توجهت به
-
حديث: لا تقوم الساعة حتى يقبض العلم وتكثر الزلازل
-
حديث: ألم أخبر أنك تقوم الليل وتصوم النهار
-
حديث: إذا هم أحدكم بالأمر فليركع ركعتين من غير الفريضة
-
حديث أبي هريرة: ما بين بيتي ومنبري روضة من رياض الجنة
-
حديث: ذكرت وأنا في الصلاة تبرًا عندنا
-
حديث: يا بنت أبي أمية سألت عن الركعتين بعد العصر
-
حديث البراء: أمرنا النبي بسبع ونهانا عن سبع
-
حديث: أن أبا بكر خرج وعمر يكلم الناس
-
حديث: إن لله ما أخذ وله ما أعطى وكل عنده بأجل مسمى
-
حديث: من رأى منكم الليلة رؤيا
-
حديث: لا حسد إلا في اثنتين رجل آتاه الله مالًا
-
حديث: قال رجل: لأتصدقن بصدقة فخرج بصدقته
-
حديث: إذا أنفقت المرأة من طعام بيتها غير مفسدة كان لها أجرها
-
باب: لا صدقة إلا عن ظهر غنى
-
حديث: يعمل بيده فينفع نفسه ويتصدق
-
حديث: يا حكيم إن هذا المال خضرة حلوة
-
حديث: ما يزال الرجل يسأل الناس حتى يأتي يوم القيامة
-
حديث: أتاني الليلة آت من ربي فقال: صل في هذا الوادي المبارك
-
حديث: كان الفضل رديف رسول الله
-
حديث: لا يلبس القمص ولا العمائم ولا السراويلات
-
حديث: اعملوا فإنكم على عمل صالح
-
حديث: ما رأيت النبي صلى صلاة بغير ميقاتها إلا صلاتين
-
حديث: بعثني النبي فقمت على البدن
-
باب: إذا أحرم جاهلًا وعليه قميص
-
حديث: يا بني النجار ثامنوني
-
حديث: يأتي الدجال وهو محرم عليه أن يدخل نقاب المدينة
-
حديث: ليس من بلد إلا سيطؤه الدجال
-
حديث: من استطاع الباءة فليتزوج
-
حديث: تسحرنا مع رسول الله ثم قام إلى الصلاة
-
باب: إذا جامع في رمضان
-
حديث: أوصاني خليلي بثلاث: صيام ثلاثة أيام من كل شهر
-
حديث: إذا أصاب بحده فكل وإذا أصاب بعرضه فلا تأكل
-
حديث: إن كان يدًا بيد فلا بأس وإن كان نساءً فلا يصلح
-
حديث: ما أكل أحد طعامًا قط خيرًا من أن يأكل من عمل يده
-
حديث: البيعان بالخيار ما لم يتفرقا
-
حديث: خذي أنت وبنوك ما يكفيك بالمعروف
-
حديث: من صور صورةً فإن الله معذبه حتى ينفخ فيها الروح
-
حديث: إن أحق ما أخذتم عليه أجرًا كتاب الله
-
حديث: قد أصبتم، اقسموا، واضربوا لي معكم سهما
-
حديث: لا حمى إلا لله ولرسوله
-
حديث: ما أحب أنه يحول لي ذهبًا يمكث عندي منه دينار فوق ثلاث
-
حديث: إياكم والجلوس على الطرقات
-
حديث: إن لهذه البهائم أوابد كأوابد الوحش
-
حديث: مثل القائم على حدود الله والواقع فيها كمثل قوم استهموا
-
حديث: الرهن يركب بنفقته إذا كان مرهونًا
-
حديث: كنا نؤمر عند الخسوف بالعتاقة
-
باب الخطأ والنسيان في العتاقة والطلاق ونحوه ولا عتاقة
-
حديث: إذا أتى أحدكم خادمه بطعامه فإن لم يجلسه معه
-
حديث: لو دعيت إلى ذراع أو كراع لأجبت
-
حديث: الأيمنون الأيمنون ألا فيمنوا
-
حديث: كان النبي يقبل الهدية ويثيب عليها
-
باب: إذا وهب دينًا على رجل
-
حديث: هو لك يا عبد الله فاصنع به ما شئت
-
حديث: من كانت له أرض فليزرعها أو ليمنحها أخاه فإن..
-
حديث: لا تشتر ولا تعد في صدقتك
-
حديث: أتريدين أن ترجعي إلى رفاعة لا حتى تذوقي عسيلته
-
حديث: لا تحل لي يحرم من الرضاع ما يحرم من النسب
-
حديث: أهلكتم أو قطعتم ظهر الرجل
-
حديث: ثلاثة لا يكلمهم الله ولا ينظر إليهم ولا يزكيهم
-
حديث: من يعذرني من رجل بلغني أذاه في أهلي فوالله ما علمت..
-
حديث: من حلف على يمين كاذبًا ليقتطع مال رجل
-
حديث: لا تصدقوا أهل الكتاب ولا تكذبوهم
-
حديث: ليس الكذاب الذي يصلح بين الناس
-
حديث: صالح النبي المشركين يوم الحديبية على ثلاثة أشياء
-
حديث: إنك أن تدع ورثتك أغنياء خير من أن تدعهم عالة
-
حديث: يا معشر قريش اشتروا أنفسكم
-
حديث: أن رسول الله رأى رجلًا يسوق بدنة فقال: اركبها
-
حديث: يا رسول الله إن أمي توفيت أينفعها شيء إن تصدقت به عنها؟
-
حديث: قدم رسول الله المدينة ليس له خادم
-
حديث: يا رسول الله، أي العمل أفضل ؟
-
حديث ابن عباس: لا هجرة بعد الفتح ولكن جهاد ونية
-
حديث: قال سليمان بن داود: لأطوفن الليلة على مائة امرأة
-
حديث: الطاعون شهادة لكل مسلم
-
حديث: لولا أنت ما اهتدينا
-
حديث: من صام يومًا في سبيل الله بعد الله وجهه عن النار..
-
حديث: من جهز غازيًا في سبيل الله فقد غزا
-
حديث: من احتبس فرسًا في سبيل الله إيمانًا بالله وتصديقًا بوعده
-
حديث: يا معاذ هل تدري حق الله على عباده وما حق العباد على الله؟
-
حديث: الخيل لثلاثة لرجل أجر ولرجل ستر وعلى رجل وزر
-
حديث عائشة: دخل علي رسول الله وعندي جاريتان تغنيان..
-
باب ما قيل في الرماح
-
حديث: أن النبي رخص لعبد الرحمن بن عوف والزبير في..
-
حديث: لا تقوم الساعة حتى تقاتلوا الترك صغار الأعين
-
حديث أبي هريرة: أمرت أن أقاتل الناس حتى يقولوا لا إله إلا الله
-
حديث: أن رسول الله في بعض أيامه التي لقي فيها انتظر حتى مالت
-
حديث: كل سلامى من الناس عليه صدقة كل يوم تطلع فيه الشمس
-
حديث: لو يعلم الناس ما في الوحدة ما أعلم ما سار راكب بليل وحده
-
حديث: أحي والداك؟ قال: نعم.قال: ففيهما فجاهد
-
حديث: لا يخلون رجل بامرأة ولا تسافرن امرأة إلا ومعها محرم
-
حديث: ثلاثة يؤتون أجرهم مرتين: الرجل تكون له الأمة فيعلمها
-
حديث: وجدت امرأة مقتولة في بعض مغازي رسول الله
-
حديث: إن وجدتم فلانًا وفلانًا فأحرقوهما بالنار
-
حديث أنس: أن رسول الله دخل عام الفتح وعلى رأسه المغفر
-
حديث ابن عمر: ذهب فرس له فأخذه
-
حديث: تكفل الله لمن جاهد في سبيله لا يخرجه إلا الجهاد
-
حديث: والله لا أحملكم وما عندي ما أحملكم
-
حديث: أصابتنا مجاعة ليالي خيبر فلما كان يوم خيبر وقعنا...
-
حديث: بعث عمر الناس في أفناء الأمصار يقاتلون المشركين
-
حديث: يا رسول الله إن أمي قدمت علي وهي راغبة أفأصلها ؟
-
حديث: لما قضى الله الخلق كتب في كتابه
-
حديث: بينا أنا عند البيت بين النائم واليقظان فأتيت بطست من ذهب
-
حديث: إن أحدكم يجمع خلقه في بطن أمه أربعين يومًا
-
حديث: إن الملائكة تنزل في العنان فتذكر الأمر قضي في السماء
-
حديث: كل ذاك يأتي الملك أحيانًا في مثل صلصلة الجرس
-
حديث: كان رسول الله أجود الناس.
-
حديث: إذا دعا الرجل امرأته إلى فراشه فأبت
-
حديث: إذا مات أحدكم فإنه يعرض عليه مقعده بالغداة والعشي
-
حديث: يعقد الشيطان على قافية رأس أحدكم إذا هو نام ثلاث عقد
-
حديث: أما إن أحدكم إذا أتى أهله وقال: بسم الله اللهم جنبنا...
-
حديث: إذا طلع حاجب الشمس فدعوا الصلاة حتى تبرز
-
حديث: يأتي الشيطان أحدكم فيقول من خلق كذا من خلق كذا
-
حديث: اطلعت في الجنة فرأيت أكثر أهلها الفقراء
-
حديث أبي هريرة: أول زمرة تدخل الجنة على صورة القمر ليلة البدر
-
حديث: إن في الجنة لشجرةً يسير الراكب في ظلها مائة عام لا يقطعها
-
حديث رافع: الحمى من فور جهنم فأبردوها عنكم بالماء
-
حديث: ناركم جزء من سبعين جزءا من نار جهنم
-
حديث: يجاء بالرجل يوم القيامة فيلقى في النار فتندلق أقتابه...
-
حديث: إذا استجنح فكفوا صبيانكم فإن الشياطين تنتشر حينئذ
-
حديث: إذا دخل رمضان فتحت أبواب الجنة
-
حديث: لو أن أحدكم إذا أتى أهله قال اللهم جنبني الشيطان
-
حديث: إذا نودي بالصلاة أدبر الشيطان وله ضراط
-
حديث: هو اختلاس يختلس الشيطان من صلاة أحدكم
-
حديث: الرؤيا الصالحة من الله والحلم من الشيطان
-
حديث: من قال: لا إله إلا الله وحده لا شريك له له الملك وله الحمد
-
حديث: فصم يومًا وأفطر يومًا وذلك صيام داود
-
حديث: أحب الصيام إلى الله صيام داود
-
حديث: يا رسول الله أي مسجد وضع أول ؟ قال: المسجد الحرام
-
حديث: لم يتكلم في المهد إلا ثلاثة عيسى
-
حديث: إن رجلا حضره الموت فلما يئس من الحياة
-
حديث: كانت بنو إسرائيل تسوسهم الأنبياء
-
حديث: لتتبعن سنن من قبلكم شبرًا بشبر
-
حديث: الطاعون رجس أرسل على طائفة من بني إسرائيل
-
حديث عائشة: عذاب يبعثه الله على من يشاء وأن الله جعله
-
حديث: أتشفع في حد من حدود الله
-
حديث: بينما رجل يجر إزاره من الخيلاء خسف به
-
حديث: ما خير رسول الله بين أمرين إلا أخذ أيسرهما
-
حديث: قل لها لا تنزع البرمة ولا الخبز من التنور حتى آتي
-
حديث: لا تفعل بع الجمع بالدراهم ثم ابتع بالدراهم جنيبًا...
-
حديث: تزوج رسول الله ميمونة وهو محرم
-
حديث: لو دخلوها ما خرجوا منها إلى يوم القيامة
-
حديث: مثل الذي يقرأ القرآن وهو حافظ له مع السفرة الكرام
-
حديث: من قرأ بالآيتين من آخر سورة البقرة في ليلة كفتاه
-
حديث: أن النبي كان إذا أوى إلى فراشه كل ليلة جمع كفيه...
-
حديث: رأيت النبي يقرأ وهو على ناقته
-
حديث: اقرؤوا القرآن ما ائتلفت قلوبكم فإذا...
-
حديث: يا أبا هريرة جف القلم بما أنت لاق
-
حديث: حجي واشترطي قولي: اللهم محلي حيث حبستني
-
حديث: كان النبي يكره أن يأتي الرجل أهله طروقًا
-
حديث: يا عباس ألا تعجب من حب مغيث بريرة
-
حديث: أن النبي كان يبيع نخل بني النضير
-
حديث: ما كان النبي يصنع في البيت قالت كان في مهنة أهله
-
حديث: ادع لي رجالًا وادع لي من لقيت
-
حديث: من تصبح كل يوم سبع تمرات عجوةً لم يضره...
-
حديث: إذا أكل أحدكم فلا يمسح يده حتى يلعقها أو يلعقها
-
حديث: أما ما ذكرت من أهل الكتاب فإن وجدتم غيرها...
-
حديث: ذبحنا على عهد رسول الله فرسًا ونحن بالمدينة فأكلناه
-
حديث: ازجروا غلامكم عن أن يصبر هذا الطير...
-
حديث: نهى النبي يوم خيبر عن لحوم الحمر ورخص...
-
حديث: أن رسول الله نهى عن أكل كل ذي ناب من السباع
-
حديث: هل لا استمتعتم بإهابها ؟!
-
حديث: ألقوها وما حولها وكلوه.
-
حديث: إن أول ما نبدأ به في يومنا هذا أن نصلي ثم نرجع فننحر
-
حديث: إن هذا أمر كتبه الله على بنات آدم
-
حديث: الزمان قد استدار كهيئته يوم خلق الله السموات والأرض
-
حديث: إن ناسًا يكره أحدهم أن يشرب وهو قائم
-
حديث: نهى النبي عن الشرب من فم القربة أو السقاء
-
حديث: لن يدخل أحدًا عمله الجنة
-
حديث: الشفاء في ثلاثة شربة عسل وشرطة محجم
-
حديث: في الحبة السوداء شفاء من كل داء إلا السام
-
حديث: لا عدوى ولا طيرة ولا هامة ولا صفر
-
حديث أبي جحيفة: رأيت بلالًا جاء بعنزة فركزها
-
حديث: أهدي لرسول الله فروج حرير فلبسه
-
حديث: لعن رسول الله المتشبهين من الرجال بالنساء
-
حديث: لعن الله الواصلة والمستوصلة والواشمة والمستوشمة
-
حديث: حق الله على عباده أن يعبدوه ولا يشركوا به شيئًا
-
حديث: إن من أكبر الكبائر أن يلعن الرجل والديه
-
حديث: إن الله خلق الخلق حتى إذا فرغ من خلقه
-
حديث: من يلي من هذه البنات شيئًا فأحسن إليهن...
-
حديث: لله أرحم بعباده من هذه بولدها
-
حديث: جعل الله الرحمة مئة جزء فأمسك عنده تسعةً وتسعين...
-
حديث: ترى المؤمنين في تراحمهم وتوادهم...
-
حديث: ما من مسلم غرس غرسًا فأكل منه إنسان
-
حديث: من لا يرحم لا يرحم.
-
حديث عائشة: ما زال يوصيني جبريل بالجار حتى ظننت...
-
حديث: حق الجوار في قرب الأبواب
-
حديث: كل معروف صدقة
-
حديث ابن عمر: لأن يمتلئ جوف أحدكم قيحًا خير له...
-
حديث: إن الغادر يرفع له لواء يوم القيامة
-
حديث: لا يقولن أحدكم خبثت نفسي ولكن ليقل لقست نفسي
-
حديث: قال الله: يسب بنو آدم الدهر وأنا الدهر
-
حديث: ويقولون الكرم إنما الكرم قلب المؤمن
-
حديث أبي هريرة: سموا باسمي ولا تكتنوا بكنيتي...
-
حديث: أخنى الأسماء يوم القيامة عند الله
-
حديث: إن هذا حمد الله ولم تحمد الله
-
حديث: إن الله هو السلام فإذا جلس أحدكم في الصلاة
-
حديث: إن الله كتب على ابن آدم حظه من الزنا
-
حديث: نهى أن يُقام الرجل من مجلسه ويجلس فيه آخر
-
حديث: من حلف منكم فقال في حلفه باللات والعزى...
-
حديث: سيد الاستغفار أن تقول: اللهم أنت ربي
-
حديث: إن المؤمن يرى ذنوبه كأنه قاعد تحت جبل يخاف...
-
حديث: مثل الذي يذكر ربه والذي لا يذكر مثل الحي والميت
-
حديث: من أحب لقاء الله أحب الله لقاءه
-
حديث: يتبع الميت ثلاثة فيرجع اثنان ويبقى معه واحد
-
حديث: لا تسبوا الأموات فإنهم قد أفضوا إلى ما قدموا.
-
حديث: يحشر الناس يوم القيامة على أرض بيضاء
-
حديث: الأمر أشد من أن يهمهم ذاك
-
حديث: يعرق الناس يوم القيامة حتى يذهب عرقهم في الأرض
-
حديث عدي: ما منكم من أحد إلا وسيكلمه الله يوم القيامة
-
حديث: يقال لأهل الجنة خلود لا موت
-
حديث: يقول الله تعالى لأهون أهل النار عذابًا يوم القيامة
-
حديث: إنه لا يرد شيئًا وإنما يستخرج به من البخيل
-
حديث: من أكل ناسيًا وهو صائم فليتم صومه
-
حديث: ماتت لنا شاة فدبغنا مسكها ثم ما زلنا ننبذ فيه
-
حديث: ابن أخت القوم منهم
-
حديث: من ادعى إلى غير أبيه وهو يعلم...
-
حديث: لم يبق من النبوة إلا المبشرات
-
حديث: من رآني في المنام فسيراني في اليقظة
-
حديث: من رآني في المنام فقد رآني
-
حديث: بينا أنا نائم أتيت بقدح لبن فشربت منه
-
حديث: بينما أنا نائم رأيت الناس يعرضون علي
-
حديث: إذا اقترب الزمان لم تكد تكذب رؤيا المؤمن
-
حديث: من تحلم بحلم لم يره كلف أن يعقد بين شعيرتين
-
حديث: الرؤيا الحسنة من الله
-
حديث: من رأى من أميره شيئًا يكرهه فليصبر عليه
-
حديث: يتقارب الزمان وينقص العمل ويلقى الشح
-
حديث: نعم دعاة على أبواب جهنم من أجابهم إليها قذفوه فيها
-
حديث: إذا أنزل الله بقوم عذابًا أصاب العذاب من كان فيهم
-
حديث: أذن في قومك يوم عاشوراء أن من أكل فليتم بقية يومه
-
حديث: يجاء بنوح يوم القيامة فيقال له: هل بلغت ؟
-
حديث: مفاتيح الغيب خمس، لا يعلمها إلا الله
-
حديث: يقول الله تعالى: أنا عند ظن عبدي بي
-
حديث: أن رسول الله طرقه وفاطمة بنت رسول الله ليلة...
-
حديث: إن الله تبارك وتعالى إذا أحب عبدًا نادى جبريل...
-
حديث: يقول الله: إذا أراد عبدي أن يعمل سيئةً فلا تكتبوها
-
حديث: قال الله: أنا عند ظن عبدي بي
-
حديث: إن الله يقول لأهل الجنة: يا أهل الجنة.
-
المرائي الحسان
61- (عَنْ عَبْدِ اللهِ بْنِ عَمْرٍو(1): قَالَ لِي النَّبِيُّ صلعم : أَلَمْ(2) أُخْبَرْ أَنَّكَ تَقُومُ اللَّيْلَ وَتَصُومُ النَّهَارَ(3)؟...) الحديث(4). [خ¦1153]
ظاهر الحديث يدل على منع دوام الصيام والقيام لأجل علة عجز البشر عن ذلك. والكلام عليه من وجوه:
منها: أنَّ الحكمَ(5) لا يكون إلَّا على أكمل وجوه(6) التحقيق والتثبيت(7)، / يُؤخَذُ ذلك من أنَّ سيِّدَنا(8) صلعم لـمَّا أُخْبِرَ أنَّ هذا الشخصَ _وهو عبدالله بن عمرو_(9) قال: إنَّه يقوم الليلَ ويصوم النهار لم يخبرِ الشخصَ بما عليه إلَّا من بعد ما استفهمه(10) عمَّا قيل له، وإن كان سيِّدُنا صلعم يعلم أنَّ الذي أخبره صادقٌ؛ لأنَّ الصحابةَ كلَّهم ♥ مقامُهم(11) مقام الصدقِ والدين، لكنْ لـمَّا بقيَ وجه من تحقيق الأمر وهو سؤال الشخص نفسه لم يتركه ◙ (12) حتَّى سأله وتيقَّن ذلك منه مشافهة(13).
وفي سؤاله ╕ للشخص(14) وجوه:
منها ما ذكرنا(15)(16) من التحقيق، ولِيُقَعِّدَ قاعدة شرعيَّـةً في ذلك، ولأجل أن يعلَم أيضًا(17): هل كان ذلك الوقت له نيَّة(18) ما نواها ولم يتلفَّظ بها حتَّى تنقل(19) عنه أو ليس؟ ولأجل أنَّه قد يكون أيضًا معلَّقًا(20) بشرط ما، وذلك الشرط قدْ(21) لا يعرفه(22) القائل أو يعرفه(23)، وقاله(24) بغير عزيمة على فعله حتَّى يرى(25) ما يعوِّل عليه إلى غير ذلك من الاحتمالات، فمن أجل(26) هذا المعنى كان السؤال والله أعلم(27).
ولذلك قال العلماء: إنَّ السنَّة على أنواع عديدة: فمنها سُنَّةٌ يجب العمل بها مع عدم تحقُّقها وهي الحكم بشهادة الشاهدين؛ ولأنَّ(28) الغلط في حقِّهما ممكنٌ والصدق كذلك إلَّا أنَّه(29) قد أُمِرنا بإنفاذ الحُكمَ بهما(30) إذا تُيُقِّنَت عدالتُهما، فعلى هذا فمن أنفذَ حكمًا من الأحكام دون ثبوت(31) الموجب له بالثبات / التام بمقتضى الشرع، فهو ضلالٌ(32) محضٌ وإن وافق في الغيب عين الحقِّ؛ لأنَّه ما أُمرِنا أن نحكم بالغيب إلَّا في الإيمان به ╡ حيث أمرنا به.
وفيه دليلٌ على جواز التحدُّث بما يعزم المرء عليه من أفعال البر، يُؤخَذُ ذلك من قول النَّبي صلعم : (أَلَمْ أُخْبَرْ)(33) فلولا أنَّ الشخص تكلَّم بذلك ما كان النَّبي صلعم يُخبَر به.
وفيه دليلٌ على أنَّ كلَّ من(34) كان مسترعًى(35) رعيَّـةً صغرى أو كبرى أنَّه يُسألُ عن جزئيَّاتِ رعيَّتِه.
وأنَّه يجبُ(36) على من علم منها شيئًا الإخبار له بها، يُؤخَذُ ذلك من قوله صلعم : (أَلَمْ أُخْبَرْ) فلولا أنَّه ╕ سأل أو كان عندهم مقررًا(37) أنَّهم يخبرونه بما يعرفون من أحوال إخوانهم وأحوالهم(38) ليعلموا حُكم الله في ذلك ما أُخبِر صلعم بذلك، لأنَّ هيبتهم(39) له ╕ كانت كثيرة حتَّى إنَّهم كانوا يودُّون أنْ يأتيَ بدويٌّ يسألُه(40) صلعم فيسمعون منه ما يقول له فيستفيدون.
وفيه دليلٌ على فصاحة الصحابة ♥ وقلَّة تصنُّعهم وقصدهم الحقيقة في الأشياء بلا زيادة، يُؤخَذُ ذلك من حسن(41) جوابه لسيِّدنا محمَّد(42) صلعم الذي لم يزد على أن قال: (إِنِّي أَفْعَلُ ذَلِكَ) فلم يزد على(43) الإخبار عن حقيقة(44) الذي سُئِل عنه بلا تصنُّعٍ في ذلك.
وفيه دليلٌ على تعليل / الحكم لمن فيه أهليَّةٌ، يُؤخَذُ ذلك من تعليل سيِّدنا صلعم له بهجوم العين ونفاهة(45) النفس التي طُبِعَتْ عليه البشرية.
وفيه دليلٌ على أنَّ الأَوْلى(46) في العبادة تقديم(47) الفرائض على غيرها، يُؤخَذُ ذلك من قوله ◙ (48): (إِنَّ لِنَفْسِكَ عليكَ(49) حَقًّا، وَلِأَهْلِكَ عَلَيْكَ حَقًّا).
وهنا بحثٌ وهو(50): ما حقُّ النفس؟ وما حقُّ الأهل؟ وما يعني هنا بالأهل؟
أمَّا الحقُّ الذي للنفس، فقد اختلف فيه أهل الفقه وأهل المعاملات(51)، فأهل الفقه(52) يقولون: هو أن تعطيها حظَّها مما تحتاج إليه من ضرورات(53) البشريَّة وترويحها زمانًا ما، كما قال صلعم : «رَوِّحُوا القُلُوبَ ساعةً بَعْدَ سَاعَةٍ»، وكما قال صلعم : «إِنَّ الْمُنْبَتَّ لَا أَرْضًا(54) قَطَعَ ولَا ظَهْرًا أَبْقَى(55)». وهذا(56) الحظُّ الذي(57) عند هؤلاء السادة الذين قالوا به بشرط أن يكون على مقتضى السنَّة، وأهل المعاملات يقولون: حقُّ النفس الذي لها عليك أن تقْطَعَها عمَّا(58) سوى مولاها، كقوله ◙ : «انْصُرْ أَخَاكَ ظَالِمًا أَوْ مَظْلُومًا»، فالظالم تردعه(59) عن ظلمه.
ويمكن الجمع بين القولين بأن نقول: أنْ(60) تقطَعَها(61) عمَّا سوى مولاها في التعلُّقاتِ القلبيَّة(62)، والأسباب غير الأسباب(63) الشرعيَّة، وذلك بأن لا يبقى للقلوب تعلُّق إلَّا بمولاها في كلِّ الأحوال، ولا تتصرَّف(64) في الأسباب(65) إلَّا على لسان العلم المجمع على أنَّه أرفع الأحوال.
يشهد لهذه(66) الطريقة من الآثار حديث معاذ مع أبي موسى(67) إذ وجَّههما رسولُ الله صلعم إلى اليمن يعلِّمان / الناس دينهم فتفرَّقا لتعليم الناس كما أُمِرَا(68)، فلمَّا(69) اجتمعا سأل أحدهما الآخر: كيف تقرأ القرآن؟ فقال أبو موسى(70): أقرأه قائمًا وقاعدًا ومضطجعًا وأفوِّقُه تفويقًا ولا أنام.
وقال الآخر: أمَّا أنا فأقومُ وأنام(71)، وأحتسبُ نومتي كما أحتسبُ(72) قومتي، فتنازعا في ذلك ولم يسلِّم أحدهما للآخر في الأفضلية حتَّى أتيا النَّبي صلعم فقصَّا عليه(73) فقال النَّبي صلعم لأبي موسى(74): «هُو أَفْقَهُ مِنْكَ» يعني عن معاذ الذي كان يقوم وينام.
وقد حُكِيَ عن بعض من نُسِبَ لهذه(75) الطريقة المباركة أنَّه حصل له(76) حالةُ مناجاة وأفضال فسأل أن تُدام له تلك الحالة فقيل له: أليس أنت(77) بشر؟ وهذه الحالة لا تمكن مع بقاء البشريَّة لكن إذا رجعتَ إلى أمرنا ونهينا لم تزل عندنا.
وأمَّا قولنا: ما(78) يعني هنا بالأهل؟ فيُحتَمل أن يكون عنى به الأولاد(79) والزوجة وكلُّ ما(80) تلزمه(81) نفقته شرعًا(82)؛ لأنَّه إذا اشتغل بالعبادة تعذَّرت حقوقهم وهو المسؤولُ عنها(83)، ويُحتَمل أن يكون عنى(84) بالأهل الزوجة؛ لأنَّ من حقِّها على الزوج الإصابةَ، والصيامُ والقيامُ ممَّا يقلِّلُ(85) ذلك الشأن فيكون يُخِلُّ بحقٍّ عليه، وحَمْلُه على الأعمِّ أَوْلى؛ لأنَّه أكبر في(86) الفائدة.
وفيه دليلٌ على ضعف البشريَّة، وإن تكلَّفَ المرءُ(87) من العمل بزيادةٍ على قدر ما طُبِعَتْ عليه(88) يقع له الخللُ والنقصُ في الغالب(89)، يُؤخَذُ ذلك من قوله ◙ : «هَجَمَتْ عَيْنُكَ، وَنَفِهَتْ(90) نَفْسُكَ»، فقوَّةُ الكلام تُعطِي / أنَّ من طُبِعَ على مثل هذا لا يطيق أن يفعل ما عزم هذا الصَّحابي عليه لضعفه عن(91) ذلك.
ومثل هذا نهيُه صلعم للصحابة(92) ♥ عن الوصال، فقالوا له: إنَّك تفعلُ ذلك، فقال: «إِنِّي لَسْتُ كَهَيْئَتِكُمْ إِنِّي أَبِيْتُ يُطْعِمُنِي رَبِّي وَيَسْقِينِي(93)» أي: أنَّه يمدُّه بالقوَّة(94) مثلَ من يأكل ويشرب؛ لأنَّه لو كان يأكل محسوسًا ما(95) صدق أن يقال: وَاصَل.
ولهذا المعنى كان بعض أهل(96) الصُّوفيَّة(97) إذا(98) دخل في الوصال يجعل رغيفًا من خبز تحت وسادته، فلمَّا كان في بعض الأيام قام إلى ضرورة فأخذ بعض الفقراء الرغيف من تحت الوسادة فلمَّا رجع هذا السيِّد إلى مكانه تفقَّد الرَّغيف فلم يجده، فقال: أين الرغيف؟ فقالوا: يا سيِّدَنا وما حاجةُ مثلك برغيف(99)؟ فقال لهم: تأدَّبوا، أتظنُّون ما ترون منِّي من جِبِلَّةٍ جُبِلْتُ عليها؟ بل ذلك فضلٌ وفيضٌ(100) ربَّاني، فإن رُدِدْتُ إلى حال البشريَّة وجدتُ ذلك(101) الرغيف أدفعُ به العدوَّ.
ولهذا المعنى بُنيَت(102) الأحكامُ على ما هو الأصلُ في الأشياء أو الغالب(103) منها كمثل تحليل الميتة بعد ثلاثة أوقات؛ لأنَّ وضعَ البشريَّة ما تُطيقُ بسبب ما وضعَت عليه من الضعف أكبر(104) من ذلك القدر فإن تحمَّلَت أكثر منه وقع معها الخلل، وقد يكون مع ذلك(105) الخلل موتٌ، وقال(106) ╡ (107): {مَا يَفْعَلُ اللهُ بِعَذَابِكُمْ إِنْ شَكَرْتُمْ وآمَنْتُمْ } [النساء:147] فإذا زاد المرء(108) على ذلك شيئًا فهو من طريق المنِّ والإفضال عليه؛ لأنَّه قد جعل الله له بساطًا(109) وهو إجراؤه / ╡ العادة الجارية لأهل ذلك الشأن بمقتضى الحكمة كما أجرى ╡ للغير بالطعام ما أجرى لهم وهي(110) قوة العزم ولا يلتفتون(111) إلى شيء سواه، فمن دخل في هذا(112) الشأن وتَشَبَّه(113) بالقوم دون هذا البساط وقع معه الخلل وكان من باب: {وَلَا تُلْقُوا بِأَيْدِيكُمْ إِلَى التَّهْلُكَةِ}(114) [البقرة:195] اللَّهُمَّ إلَّا(115) أن يكون له حسنُ ظنٍّ بالقوم(116) وتصديقٍ بحالهم فيُلطَف به من أجل حرمتهم إلَّا أنَّه لابدَّ في الغالب أن يجدَ شيئًا من الشدَّة في نفسه ثمَّ يُحمَل عنه للحُرمة.
وفيه دليلٌ على أنَّ المندوبَ في الدين مطلوبٌ على كلِّ حال(117) من فحوى كلامه ╕ بقوله: «صُمْ وَأَفْطِرْ، وَقُمْ وَنَمْ»؛ لأنَّ فحوى الكلام عندهم كالنصِّ(118) المنطوق به لا أعرف في ذلك خلافًا، فكأنَّه ╕ يقول له(119) بمتضمَّن ذلك الكلام: لا تشتغل أيضًا بإعطاء الحقوق وتترك المندوب مرَّةً واحدةً، ولكن اجمع بين فَرضك ونَدْبِك.
وعلى هذا الأسلوب تجد(120) قواعد الشريعة كلَّها إذا استقرأْتَها، فمن أُريدَ به خيرًا بَصُرَ عيوبَ(121) نفسِه فأبصرَ رشدَه، ولذلك قال: نَظَرُك إلى النفس حِجابٌ عمَّا سواها، وشُغلُك بغيرها حِجاب عنها، فإن عجبتَ بها فاتك الحظُّ مما سواها، وإن تعاميتَ عنها نِلتَ خيرَها وخيرَ ما(122) سواها.
[1] في (ط): ((عمر)).
[2] في (ج) و(م) و(ل): ((خالياً..قوله صلعم : ألم)).
[3] قوله: ((وتصوم النهار)) ليس في (ج) و(م) و(ل).
[4] لم يذكر في(ج) و(م) و(ل) اسم الصحابي راوي الحديث، وابتدأ بقوله: ((قوله صلعم : ألم))، وقوله: ((وتصوم النهار)) ليس في (ج) و(م) و(ل)، وقد ذكر في حاشية (ل) تتمة الحديث: ((وتصوم النهار؟ قلت: إني أفعل ذلك قال: فإنَّك إذا فعلتَ ذلك هجمتَ عينُكَ ونَفِهَت نفسُك، وإنَّ لنفسك حقًّا ولأهلك حقًّا، فصُم وأفطر، وقم ونم)).
[5] زاد في (ج): ((لم يتركه ╕ حتَّى سأله وتيقن ذلك منه مشافهة ◙)).
[6] قوله: ((منها أن الحكم لا يكون إلَّا على أكمل وجوه)) ليس في (ط) والمثبت من النسخ الأخرى.
[7] في (ج): ((التثبت))، وفي (م): ((والتثبت)).
[8] زاد في (م): ((رسول الله)).
[9] في (ط) و(ج) و(م): ((عمر)).
[10] في (ج): ((أشهر)).
[11] في (ج): ((تقدمهم)).
[12] في (ل): ((عليه السؤال)).
[13] قوله: ((لم يتركه ╕ حتَّى سأله وتيقن ذلك منه مشافهة)) ليس في (ج).
[14] زاد في (م) و(ل): ((نفسه)).
[15] في (م) و(ل): ((للشخص نفسه من الفقه وجوه منها ما ذكرنا))، وفي (ج): ((وسؤاله أن يعلم للشخص نفسه وجوهاً من الحكمة ما ذكرنا)).
[16] في (ج): ((نفسه وسؤاله أن يعلم للشخص نفسه وجوه من الحكمة ما ذكرنا)).
[17] في (ط): ((أيضًا أن يعلم)) والمثبت من النسخ الأخرى.
[18] قدَّم في (ج): ((أو ليس)) إلى هذا الموضع.
[19] في (ج): ((تنتقل)).
[20] في (م): ((معلَّقًا أيضاً)).
[21] قوله: ((وذلك الشرط قد)) ليس في (م).
[22] اختلف ترتيب بعض العبارات في (ج) فقال: ((تنقل عنه، وذلك الشرط قد يعرفه ولأجل أنه قد يكون أيضًا معلَّقاً بشرط ما لا يعرفه))، وقوله: ((وذلك الشرط قد)) ليس في (م).
[23] قوله: ((أو يعرفه)) ليس في (ط).
[24] في (ج) و(م): ((أو قاله))، وقوله: ((أو يعرفه)) ليس في (ط) والمثبت من (ل).
[25] زاد في (ل): ((على)).
[26] قوله: ((أجل)) ليس في (ج).
[27] قوله: ((والله أعلم)) ليس في (ج) و(م).
[28] في (ج) و(م) و(ل): ((لأن)) بلا واو.
[29] في (ج): ((أنَّا)).
[30] في (م): ((بها)).
[31] قوله: ((بإنفاد الحكم بهما إذا تيقنت....من الأحكام دون ثبوت)) ليس في (ج).
[32] في (م): ((ضال)).
[33] في (ل): ((أخبرت)) في الموضعين بدل: ((ألم أخبر)).
[34] قوله: ((من)) ليس في (ج).
[35] زاد في (م): ((عن)).
[36] قوله: ((يجب)) ليس في (ج).
[37] في (ج): ((معزوا)).
[38] في (ج) و(م) و(ل): ((من أحوالهم وأحوال إخوانهم)).
[39] في (ط): ((لما ثبت من كثرة هيبتهم)).
[40] في (ج) و(م) و(ل): ((فيسأله)).
[41] في (ج) و(ل): ((جنس)).
[42] قوله: ((محمد)) زيادة من (ف).
[43] في (م): ((عن)).
[44] قوله: ((عن الإخبار عن حقيقة)) ليس في (م).
[45] في (ج): ((الفتن وتفاهة)).
[46] في (م): ((الأقوى)).
[47] في (م): ((تقويم)).
[48] في (ج): ((قوله صلعم)).
[49] كلمة: ((عليك)) ليست في (ط) و(ج) و(ل).
[50] قوله: ((وهو)) ليس في (م).
[51] في (ج): ((اختلف أهل المعاملات)).
[52] قوله: ((وأهل المعاملات فأهل الفقه)) ليس في (ل).
[53] في (م) و(ل): ((ضرورة)).
[54] في (ج): ((لأرضا)).
[55] في (ل): ((ولا ظهرًا أبقاه)).
[56] في (ل): ((هذا)).
[57] قوله: ((الذي)) ليس في (م) و(ل).
[58] في (م): ((مما)).
[59] في (م) و(ل): ((تردُّه)).
[60] في (م): ((بأن)).
[61] في (ج): ((نقول القلبية تقطعها)).
[62] قوله: ((القلبية)) ليس في (ج).
[63] في (ج): ((أسباب)).
[64] في (ج): ((يتصرف)).
[65] قوله: ((الشرعية وذلك يأن..ولا تتصرف في الاسباب)) ليس في (م).
[66] في (م): ((بهذه)).
[67] (ل): ((مع سلمان)).
[68] قوله: ((كا أمرا)) ليس في (م) وفي (ل): ((كما أمرنا)).
[69] في (ج): ((فتفرقا ليعلما الناس سائرا فلمَّا أن))، وزاد في (م) و(ل): ((أن)).
[70] في (ط) و(ل):((سلمان))، وذكر في الحاشية: ((صوابه: أبو موسى)).
[71] قوله: ((وقال الآخر أما أنا فأقوم وأنام)) ليس في (ل).
[72] في (ج): ((احتسبت)).
[73] قوله: ((فقصَّا عليه)) ليس في (م).
[74] في (ط) و(ل): ((سلمان)).
[75] في (م): ((إلى هذه)).
[76] قوله: ((له)) ليس في (م).
[77] زاد في (ج): ((مع)).
[78] قوله: ((ما)) ليس في (ل).
[79] في (ج): ((فيحتمل أن يكون للأولاد)).
[80] في (م) و(ل): ((من)).
[81] في (م) و(ل): ((من تلزمه))، وفي (ج): ((من تلتزمه)).
[82] قوله: ((شرعا)) ليس في (ج).
[83] قوله: ((عنها)) ليس في (م).
[84] في (ج): ((هنا)).
[85] في (ج): ((يبطل)) وفي (ل): ((يقلُّ)).
[86] في (ج): ((من)).
[87] قوله: ((المرء)) ليس في (ج) و(م).
[88] في (م): ((من العمل على قدر ما طبعت عليه بزيادة)).
[89] قوله: ((يقع له الخلل والنقص في الغالب)) ليس في (م).
[90] في (ج): ((ونعمت)). صورتها في (م): ((وتفهمت)).
[91] في (ج): ((من)).
[92] في (ج): ((الصحابة)).
[93] في (ج): ((أبيت عند ربي يطعمني ويسقيني)).
[94] في (ج) و(م) و(ل): ((بالقوى)).
[95] في (م): ((أي)).
[96] قوله: ((أهل)) ليس في (م).
[97] قوله: ((أهل)) ليس في (م)، وفي (ج): ((الصوفة)).
[98] في (ط): ((الصوفية إذا)) ليس في (ج) و(م) و(ل).
[99] في (م): ((بالرغيف)).
[100] في (م): ((فيض وفضل)).
[101] قوله: ((ذلك)) ليس في (ج) و(م)و (ل).
[102] في (م): ((ثبتت)).
[103] في (م): ((والغالب)).
[104] في (م) و(ل): ((أكثر)).
[105] قوله: ((ذلك)) ليس في (م).
[106] زاد في (ج) و(م) و(ل): ((وقد)).
[107] زاد في (م): ((في كتابه)).
[108] زاد في (ج): ((في كناية)) هكذا صورتها. وفي (م): ((وآمنتم، فازداد المرء)).
[109] في (ج): ((للبساطا)) وهو تصحيف.
[110] في (ط): ((وهو)) والمثبت من النسخ الأخرى.
[111] في (ج) و(م) و(ل): ((وألا يلتفتوا)).
[112] في (ط): ((ذلك)) والمثبت من النسخ الأخرى.
[113] في (ج): ((وشبه)).
[114] في (ج) و(م): ((من باب إلقاء اليد إلى التهلكة)) بدون ذكر الآية.
[115] قوله: ((إلا)) ليس في (م).
[116] في (ج) و(ل): ((في القوم)).
[117] زاد في (ج) و(م) و(ل): ((يُؤخَذُ ذلك)).
[118] في (ج) و(م): ((عندهم يقرب من النص)).
[119] قوله: ((له)) ليس في (ط) والمثبت من النسخ الأخرى.
[120] في (ج) و(م): ((تجد)).
[121] في (ج) و(م) و(ل): ((بعيوب)).
[122] في (ج): ((خير وما)).