-
المقدمة
-
حديث: أول ما بدئ به رسول الله من الوحي الرؤيا الصالحة
-
حديث: ثلاث من كن فيه وجد حلاوة الإيمان
-
حديث: بايعوني على أن لا تشركوا بالله شيئًا
-
حديث: إذا التقى المسلمان بسيفيهما فالقاتل والمقتول في النار
-
حديث: من يقم ليلة القدر إيمانًا واحتسابًا
-
حديث: إن الدين يسر
-
حديث: مرحبًا بالقوم غير خزايا ولا ندامى
-
حديث: إذا أنفق الرجل على أهله يحتسبها فهو له صدقة
-
باب العلم قبل القول والعمل
-
حديث: من يرد الله به خيرًا يفقهه في الدين
-
حديث: ما من شيء لم أكن أريته إلا رأيته
-
حديث: لقد ظننت يا أبا هريرة أن لا يسألني عن هذا الحديث أحد..
-
حديث: إن الله لا يقبض العلم انتزاعًا
-
حديث: أنَّ عائشة كانت لا تسمع شيئًا لا تعرفه
-
حديث: من قاتل لتكون كلمة الله هي العليا فهو في سبيل الله
-
حديث: لا ينفتل حتى يسمع صوتًا أو يجد ريحًا
-
حديث: إذا بال أحدكم فلا ياخذن ذكره بيمينه
-
حديث: أن رجلًا رأى كلبًا يأكل الثَّرى من العطش
-
حديث: إذا نعس أحدكم وهو يصلي فليرقد حتى يذهب عنه النوم
-
حديث عائشة: أنها كانت تغسل المني من ثوب النبي ثم أراه..
-
حديث: كانت إحدانا تحيض ثم تقترص الدم من ثوبها
-
حديث: خذي فرصةً ممسكةً، فتوضئي ثلاثًا
-
حديث: إن الله عز وجل وكل بالرحم ملكًا يقول: يا رب نطفة
-
حديث جابر بن عبد الله وأبي سعيد أنهما صليا في السفينة قائمين
-
حديث: كنا نصلي مع رسول الله فيضع أحدنا طرف الثوب
-
حديث: إن أحدكم إذا قام يصلي فإنما يناجي ربه
-
حديث: كان النبي يحب التيمن ما استطاع في شأنه كله
-
حديث: إذا اشتد الحر فأبردوا بالصلاة
-
حديث: الملائكة تصلي على أحدكم ما دام في مصلاه الذي صلى فيه
-
حديث: يا رسول الله أنسيت أم قصرت الصلاة ؟
-
حديث: إذا صلى أحدكم إلى شيء يستره من الناس
-
حديث: فتنة الرجل في أهله وماله وولده وجاره
-
حديث: يتعاقبون فيكم ملائكة بالليل وملائكة بالنهار
-
حديث: من نسي صلاةً فليصل إذا ذكرها
-
حديث: إني أراك تحب الغنم والبادية
-
حديث: لو يعلم الناس ما في النداء والصف الأول
-
حديث: فلا تفعلوا إذا أتيتم الصلاة فعليكم بالسكينة
-
حديث: إذا أقيمت الصلاة فلا تقوموا حتى تروني وعليكم بالسكينة
-
حديث: على مكانكم
-
حديث: سبعة يظلهم الله في ظله يوم لا ظل إلا ظله
-
حديث: إذا وضع العشاء وأقيمت الصلاة فابدؤوا بالعشاء
-
حديث: ما صليت وراء إمام قط أخف صلاةً ولا أتم من النبي
-
حديث: قد عرفت الذي رأيت من صنيعكم
-
حديث: زادك الله حرصًا ولا تعد
-
حديث: ارجع فصل فإنك لم تصل
-
حديث: إذا قال الإمام سمع الله لمن حمده فقولوا: اللهم ربنا..
-
حديث: هل تمارون في القمر ليلة البدر ليس دونه سحاب
-
حديث: قل اللهم إني ظلمت نفسي ظلمًا كثيرًا ولا يغفر الذنوب
-
حديث: أن رفع الصوت بالذكر حين ينصرف الناس من المكتوبة
-
حديث: كلكم راع وكلكم مسؤول عن رعيته
-
حديث: كان النبي إذا اشتد البرد بكر بالصلاة
-
حديث: أصليت يا فلان؟
-
حديث: أصابت الناس سنة على عهد النبي
-
حديث: أن رسول الله كان يصلي قبل الظهر ركعتين
-
حديث: لا يصلين أحد العصر إلا في بني قريظة
-
حديث: كان رسول الله لا يغدو يوم الفطر حتى يأكل تمرات
-
حديث: ما العمل في أيام أفضل منها في هذه
-
حديث: كان النبي يصلي في السفر على راحلته حيث توجهت به
-
حديث: لا تقوم الساعة حتى يقبض العلم وتكثر الزلازل
-
حديث: ألم أخبر أنك تقوم الليل وتصوم النهار
-
حديث: إذا هم أحدكم بالأمر فليركع ركعتين من غير الفريضة
-
حديث أبي هريرة: ما بين بيتي ومنبري روضة من رياض الجنة
-
حديث: ذكرت وأنا في الصلاة تبرًا عندنا
-
حديث: يا بنت أبي أمية سألت عن الركعتين بعد العصر
-
حديث البراء: أمرنا النبي بسبع ونهانا عن سبع
-
حديث: أن أبا بكر خرج وعمر يكلم الناس
-
حديث: إن لله ما أخذ وله ما أعطى وكل عنده بأجل مسمى
-
حديث: من رأى منكم الليلة رؤيا
-
حديث: لا حسد إلا في اثنتين رجل آتاه الله مالًا
-
حديث: قال رجل: لأتصدقن بصدقة فخرج بصدقته
-
حديث: إذا أنفقت المرأة من طعام بيتها غير مفسدة كان لها أجرها
-
باب: لا صدقة إلا عن ظهر غنى
-
حديث: يعمل بيده فينفع نفسه ويتصدق
-
حديث: يا حكيم إن هذا المال خضرة حلوة
-
حديث: ما يزال الرجل يسأل الناس حتى يأتي يوم القيامة
-
حديث: أتاني الليلة آت من ربي فقال: صل في هذا الوادي المبارك
-
حديث: كان الفضل رديف رسول الله
-
حديث: لا يلبس القمص ولا العمائم ولا السراويلات
-
حديث: اعملوا فإنكم على عمل صالح
-
حديث: ما رأيت النبي صلى صلاة بغير ميقاتها إلا صلاتين
-
حديث: بعثني النبي فقمت على البدن
-
باب: إذا أحرم جاهلًا وعليه قميص
-
حديث: يا بني النجار ثامنوني
-
حديث: يأتي الدجال وهو محرم عليه أن يدخل نقاب المدينة
-
حديث: ليس من بلد إلا سيطؤه الدجال
-
حديث: من استطاع الباءة فليتزوج
-
حديث: تسحرنا مع رسول الله ثم قام إلى الصلاة
-
باب: إذا جامع في رمضان
-
حديث: أوصاني خليلي بثلاث: صيام ثلاثة أيام من كل شهر
-
حديث: إذا أصاب بحده فكل وإذا أصاب بعرضه فلا تأكل
-
حديث: إن كان يدًا بيد فلا بأس وإن كان نساءً فلا يصلح
-
حديث: ما أكل أحد طعامًا قط خيرًا من أن يأكل من عمل يده
-
حديث: البيعان بالخيار ما لم يتفرقا
-
حديث: خذي أنت وبنوك ما يكفيك بالمعروف
-
حديث: من صور صورةً فإن الله معذبه حتى ينفخ فيها الروح
-
حديث: إن أحق ما أخذتم عليه أجرًا كتاب الله
-
حديث: قد أصبتم، اقسموا، واضربوا لي معكم سهما
-
حديث: لا حمى إلا لله ولرسوله
-
حديث: ما أحب أنه يحول لي ذهبًا يمكث عندي منه دينار فوق ثلاث
-
حديث: إياكم والجلوس على الطرقات
-
حديث: إن لهذه البهائم أوابد كأوابد الوحش
-
حديث: مثل القائم على حدود الله والواقع فيها كمثل قوم استهموا
-
حديث: الرهن يركب بنفقته إذا كان مرهونًا
-
حديث: كنا نؤمر عند الخسوف بالعتاقة
-
باب الخطأ والنسيان في العتاقة والطلاق ونحوه ولا عتاقة
-
حديث: إذا أتى أحدكم خادمه بطعامه فإن لم يجلسه معه
-
حديث: لو دعيت إلى ذراع أو كراع لأجبت
-
حديث: الأيمنون الأيمنون ألا فيمنوا
-
حديث: كان النبي يقبل الهدية ويثيب عليها
-
باب: إذا وهب دينًا على رجل
-
حديث: هو لك يا عبد الله فاصنع به ما شئت
-
حديث: من كانت له أرض فليزرعها أو ليمنحها أخاه فإن..
-
حديث: لا تشتر ولا تعد في صدقتك
-
حديث: أتريدين أن ترجعي إلى رفاعة لا حتى تذوقي عسيلته
-
حديث: لا تحل لي يحرم من الرضاع ما يحرم من النسب
-
حديث: أهلكتم أو قطعتم ظهر الرجل
-
حديث: ثلاثة لا يكلمهم الله ولا ينظر إليهم ولا يزكيهم
-
حديث: من يعذرني من رجل بلغني أذاه في أهلي فوالله ما علمت..
-
حديث: من حلف على يمين كاذبًا ليقتطع مال رجل
-
حديث: لا تصدقوا أهل الكتاب ولا تكذبوهم
-
حديث: ليس الكذاب الذي يصلح بين الناس
-
حديث: صالح النبي المشركين يوم الحديبية على ثلاثة أشياء
-
حديث: إنك أن تدع ورثتك أغنياء خير من أن تدعهم عالة
-
حديث: يا معشر قريش اشتروا أنفسكم
-
حديث: أن رسول الله رأى رجلًا يسوق بدنة فقال: اركبها
-
حديث: يا رسول الله إن أمي توفيت أينفعها شيء إن تصدقت به عنها؟
-
حديث: قدم رسول الله المدينة ليس له خادم
-
حديث: يا رسول الله، أي العمل أفضل ؟
-
حديث ابن عباس: لا هجرة بعد الفتح ولكن جهاد ونية
-
حديث: قال سليمان بن داود: لأطوفن الليلة على مائة امرأة
-
حديث: الطاعون شهادة لكل مسلم
-
حديث: لولا أنت ما اهتدينا
-
حديث: من صام يومًا في سبيل الله بعد الله وجهه عن النار..
-
حديث: من جهز غازيًا في سبيل الله فقد غزا
-
حديث: من احتبس فرسًا في سبيل الله إيمانًا بالله وتصديقًا بوعده
-
حديث: يا معاذ هل تدري حق الله على عباده وما حق العباد على الله؟
-
حديث: الخيل لثلاثة لرجل أجر ولرجل ستر وعلى رجل وزر
-
حديث عائشة: دخل علي رسول الله وعندي جاريتان تغنيان..
-
باب ما قيل في الرماح
-
حديث: أن النبي رخص لعبد الرحمن بن عوف والزبير في..
-
حديث: لا تقوم الساعة حتى تقاتلوا الترك صغار الأعين
-
حديث أبي هريرة: أمرت أن أقاتل الناس حتى يقولوا لا إله إلا الله
-
حديث: أن رسول الله في بعض أيامه التي لقي فيها انتظر حتى مالت
-
حديث: كل سلامى من الناس عليه صدقة كل يوم تطلع فيه الشمس
-
حديث: لو يعلم الناس ما في الوحدة ما أعلم ما سار راكب بليل وحده
-
حديث: أحي والداك؟ قال: نعم.قال: ففيهما فجاهد
-
حديث: لا يخلون رجل بامرأة ولا تسافرن امرأة إلا ومعها محرم
-
حديث: ثلاثة يؤتون أجرهم مرتين: الرجل تكون له الأمة فيعلمها
-
حديث: وجدت امرأة مقتولة في بعض مغازي رسول الله
-
حديث: إن وجدتم فلانًا وفلانًا فأحرقوهما بالنار
-
حديث أنس: أن رسول الله دخل عام الفتح وعلى رأسه المغفر
-
حديث ابن عمر: ذهب فرس له فأخذه
-
حديث: تكفل الله لمن جاهد في سبيله لا يخرجه إلا الجهاد
-
حديث: والله لا أحملكم وما عندي ما أحملكم
-
حديث: أصابتنا مجاعة ليالي خيبر فلما كان يوم خيبر وقعنا...
-
حديث: بعث عمر الناس في أفناء الأمصار يقاتلون المشركين
-
حديث: يا رسول الله إن أمي قدمت علي وهي راغبة أفأصلها ؟
-
حديث: لما قضى الله الخلق كتب في كتابه
-
حديث: بينا أنا عند البيت بين النائم واليقظان فأتيت بطست من ذهب
-
حديث: إن أحدكم يجمع خلقه في بطن أمه أربعين يومًا
-
حديث: إن الملائكة تنزل في العنان فتذكر الأمر قضي في السماء
-
حديث: كل ذاك يأتي الملك أحيانًا في مثل صلصلة الجرس
-
حديث: كان رسول الله أجود الناس.
-
حديث: إذا دعا الرجل امرأته إلى فراشه فأبت
-
حديث: إذا مات أحدكم فإنه يعرض عليه مقعده بالغداة والعشي
-
حديث: يعقد الشيطان على قافية رأس أحدكم إذا هو نام ثلاث عقد
-
حديث: أما إن أحدكم إذا أتى أهله وقال: بسم الله اللهم جنبنا...
-
حديث: إذا طلع حاجب الشمس فدعوا الصلاة حتى تبرز
-
حديث: يأتي الشيطان أحدكم فيقول من خلق كذا من خلق كذا
-
حديث: اطلعت في الجنة فرأيت أكثر أهلها الفقراء
-
حديث أبي هريرة: أول زمرة تدخل الجنة على صورة القمر ليلة البدر
-
حديث: إن في الجنة لشجرةً يسير الراكب في ظلها مائة عام لا يقطعها
-
حديث رافع: الحمى من فور جهنم فأبردوها عنكم بالماء
-
حديث: ناركم جزء من سبعين جزءا من نار جهنم
-
حديث: يجاء بالرجل يوم القيامة فيلقى في النار فتندلق أقتابه...
-
حديث: إذا استجنح فكفوا صبيانكم فإن الشياطين تنتشر حينئذ
-
حديث: إذا دخل رمضان فتحت أبواب الجنة
-
حديث: لو أن أحدكم إذا أتى أهله قال اللهم جنبني الشيطان
-
حديث: إذا نودي بالصلاة أدبر الشيطان وله ضراط
-
حديث: هو اختلاس يختلس الشيطان من صلاة أحدكم
-
حديث: الرؤيا الصالحة من الله والحلم من الشيطان
-
حديث: من قال: لا إله إلا الله وحده لا شريك له له الملك وله الحمد
-
حديث: فصم يومًا وأفطر يومًا وذلك صيام داود
-
حديث: أحب الصيام إلى الله صيام داود
-
حديث: يا رسول الله أي مسجد وضع أول ؟ قال: المسجد الحرام
-
حديث: لم يتكلم في المهد إلا ثلاثة عيسى
-
حديث: إن رجلا حضره الموت فلما يئس من الحياة
-
حديث: كانت بنو إسرائيل تسوسهم الأنبياء
-
حديث: لتتبعن سنن من قبلكم شبرًا بشبر
-
حديث: الطاعون رجس أرسل على طائفة من بني إسرائيل
-
حديث عائشة: عذاب يبعثه الله على من يشاء وأن الله جعله
-
حديث: أتشفع في حد من حدود الله
-
حديث: بينما رجل يجر إزاره من الخيلاء خسف به
-
حديث: ما خير رسول الله بين أمرين إلا أخذ أيسرهما
-
حديث: قل لها لا تنزع البرمة ولا الخبز من التنور حتى آتي
-
حديث: لا تفعل بع الجمع بالدراهم ثم ابتع بالدراهم جنيبًا...
-
حديث: تزوج رسول الله ميمونة وهو محرم
-
حديث: لو دخلوها ما خرجوا منها إلى يوم القيامة
-
حديث: مثل الذي يقرأ القرآن وهو حافظ له مع السفرة الكرام
-
حديث: من قرأ بالآيتين من آخر سورة البقرة في ليلة كفتاه
-
حديث: أن النبي كان إذا أوى إلى فراشه كل ليلة جمع كفيه...
-
حديث: رأيت النبي يقرأ وهو على ناقته
-
حديث: اقرؤوا القرآن ما ائتلفت قلوبكم فإذا...
-
حديث: يا أبا هريرة جف القلم بما أنت لاق
-
حديث: حجي واشترطي قولي: اللهم محلي حيث حبستني
-
حديث: كان النبي يكره أن يأتي الرجل أهله طروقًا
-
حديث: يا عباس ألا تعجب من حب مغيث بريرة
-
حديث: أن النبي كان يبيع نخل بني النضير
-
حديث: ما كان النبي يصنع في البيت قالت كان في مهنة أهله
-
حديث: ادع لي رجالًا وادع لي من لقيت
-
حديث: من تصبح كل يوم سبع تمرات عجوةً لم يضره...
-
حديث: إذا أكل أحدكم فلا يمسح يده حتى يلعقها أو يلعقها
-
حديث: أما ما ذكرت من أهل الكتاب فإن وجدتم غيرها...
-
حديث: ذبحنا على عهد رسول الله فرسًا ونحن بالمدينة فأكلناه
-
حديث: ازجروا غلامكم عن أن يصبر هذا الطير...
-
حديث: نهى النبي يوم خيبر عن لحوم الحمر ورخص...
-
حديث: أن رسول الله نهى عن أكل كل ذي ناب من السباع
-
حديث: هل لا استمتعتم بإهابها ؟!
-
حديث: ألقوها وما حولها وكلوه.
-
حديث: إن أول ما نبدأ به في يومنا هذا أن نصلي ثم نرجع فننحر
-
حديث: إن هذا أمر كتبه الله على بنات آدم
-
حديث: الزمان قد استدار كهيئته يوم خلق الله السموات والأرض
-
حديث: إن ناسًا يكره أحدهم أن يشرب وهو قائم
-
حديث: نهى النبي عن الشرب من فم القربة أو السقاء
-
حديث: لن يدخل أحدًا عمله الجنة
-
حديث: الشفاء في ثلاثة شربة عسل وشرطة محجم
-
حديث: في الحبة السوداء شفاء من كل داء إلا السام
-
حديث: لا عدوى ولا طيرة ولا هامة ولا صفر
-
حديث أبي جحيفة: رأيت بلالًا جاء بعنزة فركزها
-
حديث: أهدي لرسول الله فروج حرير فلبسه
-
حديث: لعن رسول الله المتشبهين من الرجال بالنساء
-
حديث: لعن الله الواصلة والمستوصلة والواشمة والمستوشمة
-
حديث: حق الله على عباده أن يعبدوه ولا يشركوا به شيئًا
-
حديث: إن من أكبر الكبائر أن يلعن الرجل والديه
-
حديث: إن الله خلق الخلق حتى إذا فرغ من خلقه
-
حديث: من يلي من هذه البنات شيئًا فأحسن إليهن...
-
حديث: لله أرحم بعباده من هذه بولدها
-
حديث: جعل الله الرحمة مئة جزء فأمسك عنده تسعةً وتسعين...
-
حديث: ترى المؤمنين في تراحمهم وتوادهم...
-
حديث: ما من مسلم غرس غرسًا فأكل منه إنسان
-
حديث: من لا يرحم لا يرحم.
-
حديث عائشة: ما زال يوصيني جبريل بالجار حتى ظننت...
-
حديث: حق الجوار في قرب الأبواب
-
حديث: كل معروف صدقة
-
حديث ابن عمر: لأن يمتلئ جوف أحدكم قيحًا خير له...
-
حديث: إن الغادر يرفع له لواء يوم القيامة
-
حديث: لا يقولن أحدكم خبثت نفسي ولكن ليقل لقست نفسي
-
حديث: قال الله: يسب بنو آدم الدهر وأنا الدهر
-
حديث: ويقولون الكرم إنما الكرم قلب المؤمن
-
حديث أبي هريرة: سموا باسمي ولا تكتنوا بكنيتي...
-
حديث: أخنى الأسماء يوم القيامة عند الله
-
حديث: إن هذا حمد الله ولم تحمد الله
-
حديث: إن الله هو السلام فإذا جلس أحدكم في الصلاة
-
حديث: إن الله كتب على ابن آدم حظه من الزنا
-
حديث: نهى أن يُقام الرجل من مجلسه ويجلس فيه آخر
-
حديث: من حلف منكم فقال في حلفه باللات والعزى...
-
حديث: سيد الاستغفار أن تقول: اللهم أنت ربي
-
حديث: إن المؤمن يرى ذنوبه كأنه قاعد تحت جبل يخاف...
-
حديث: مثل الذي يذكر ربه والذي لا يذكر مثل الحي والميت
-
حديث: من أحب لقاء الله أحب الله لقاءه
-
حديث: يتبع الميت ثلاثة فيرجع اثنان ويبقى معه واحد
-
حديث: لا تسبوا الأموات فإنهم قد أفضوا إلى ما قدموا.
-
حديث: يحشر الناس يوم القيامة على أرض بيضاء
-
حديث: الأمر أشد من أن يهمهم ذاك
-
حديث: يعرق الناس يوم القيامة حتى يذهب عرقهم في الأرض
-
حديث عدي: ما منكم من أحد إلا وسيكلمه الله يوم القيامة
-
حديث: يقال لأهل الجنة خلود لا موت
-
حديث: يقول الله تعالى لأهون أهل النار عذابًا يوم القيامة
-
حديث: إنه لا يرد شيئًا وإنما يستخرج به من البخيل
-
حديث: من أكل ناسيًا وهو صائم فليتم صومه
-
حديث: ماتت لنا شاة فدبغنا مسكها ثم ما زلنا ننبذ فيه
-
حديث: ابن أخت القوم منهم
-
حديث: من ادعى إلى غير أبيه وهو يعلم...
-
حديث: لم يبق من النبوة إلا المبشرات
-
حديث: من رآني في المنام فسيراني في اليقظة
-
حديث: من رآني في المنام فقد رآني
-
حديث: بينا أنا نائم أتيت بقدح لبن فشربت منه
-
حديث: بينما أنا نائم رأيت الناس يعرضون علي
-
حديث: إذا اقترب الزمان لم تكد تكذب رؤيا المؤمن
-
حديث: من تحلم بحلم لم يره كلف أن يعقد بين شعيرتين
-
حديث: الرؤيا الحسنة من الله
-
حديث: من رأى من أميره شيئًا يكرهه فليصبر عليه
-
حديث: يتقارب الزمان وينقص العمل ويلقى الشح
-
حديث: نعم دعاة على أبواب جهنم من أجابهم إليها قذفوه فيها
-
حديث: إذا أنزل الله بقوم عذابًا أصاب العذاب من كان فيهم
-
حديث: أذن في قومك يوم عاشوراء أن من أكل فليتم بقية يومه
-
حديث: يجاء بنوح يوم القيامة فيقال له: هل بلغت ؟
-
حديث: مفاتيح الغيب خمس، لا يعلمها إلا الله
-
حديث: يقول الله تعالى: أنا عند ظن عبدي بي
-
حديث: أن رسول الله طرقه وفاطمة بنت رسول الله ليلة...
-
حديث: إن الله تبارك وتعالى إذا أحب عبدًا نادى جبريل...
-
حديث: يقول الله: إذا أراد عبدي أن يعمل سيئةً فلا تكتبوها
-
حديث: قال الله: أنا عند ظن عبدي بي
-
حديث: إن الله يقول لأهل الجنة: يا أهل الجنة.
-
المرائي الحسان
52- (عَنْ أَنَسٍ يَقُولُ(1): كَانَ(2) النَّبِيُّ صلعم إِذَا اشْتَدَّ(3) البَرْدُ بَكَّرَ بِالصَّلاَةِ...) الحديث(4). [خ¦906]
على(5) التبكير بصلاة الجمعة في البرد وتأخيرها في الحَرِّ والكلام عليه من وجوه: منها: الكلام على معنى التبكير في(6) أي وقت هو؟ وكذلك التأخير، فأما التبكير(7) فالمعنيُّ / به(8) أول الزوال؛ لأنَّه ما جاء عن النَّبي صلعم أنَّه صلَّاها قطُّ قبل الزوال، وأمَّا التأخير فهو شيء(9) يسير كما جاء عن الصحابة ♥ أنهم إذا رجعوا من صلاة الجمعة كانوا يَقيلون(10) قائلة الضحى فدلَّ ذلك على أنَّه لا يكون تأخيرها كثيرًا؛ لأنَّه قدر ما تبدأ الرياح تهب.
وهنا بحثٌ(11): ما الحكمة في التبكير بها في البرد؟ وما الحكمة في التأخير بها أيضًا في الحر؟ فإنْ قلنا: إنَّه تعبُّد فلا بحث، وإن قلنا(12): معقولُ المعنى، فما الحكمة؟
فنقولُ واللهُ أعلم: لَمَّا بعثه الله ╡ رحمةً للمؤمنين كما أخبر جلَّ جلالُه بقوله في حقِّه(13): {بِالْمُؤْمِنِينَ رَءُوفٌ رَحِيمٌ} [التوبة:128]، فكان صلعم كل ما كان(14) فيه تأذٍّ أو شيء من التشويش كان(15) يُزيله عن المؤمنين، فلمَّا كان شدَّة البرد ممَّا يؤلمهم لا سيَّما مثل أهل الصوفة(16)؛ لأنَّ الغالب عليهم وعلى البعض من الصحابة ♥ قلَّةُ الثياب بكَّر(17) ╕ بها منْ أجل تألُّـمهم من البرد، والبرد بكرةً شديد كما أنَّ حرَّ القائلة شديدٌ، فكان يُبرِد بها في الحرِّ لكثرة التألِّم من الحرِّ أيضًا.
ويترتَّبُ على هذا من الفقه أنَّ كلَّما(18) يكون للمرء فيه تشويش في الصَّلاة فينبغي أن يزيله؛ لأنَّه مما يُحسِّن صلاته، لأنَّ التشويش لا يمكن معه حضور ولا خشوع قلب(19)، وهما(20) أجلُّ ما يُطْلَب من المصلِّي(21) ولذلك قال صلعم : / ((لَا يُصَلِّي أَحَدُكُمْ وَهُوَ يُدَافِعُ الأَخْبَثَيْنِ)).
وفيه دليلٌ على ابتداء الكلام بالألفاظ العامَّة ثمَّ يخصَّصُ ذلك العامُّ(22) في الخبر نفسه، وهو من فصيح الكلام، يُؤخَذُ ذلك(23) من كونه أتى أولًا بلفظ (الصَّلاة) عامة ثمَّ خصَّصها أخيرًا(24) بأن قال: (الجمعة)(25).
وفيه من الفائدة: أنَّه لا يُؤخَذُ من كلام المرء بعضُه ويُترَك بعضُه(26)؛ لأنَّ أوَّل الكلام قد ينبِّه على آخره(27) وبالعكس لكن بشرط ألَّا يتنافى المعنى الأوَّل مع(28) الآخر.
وفيه دليلٌ على أنَّ سيِّدنا صلعم يُشَرِّعُ من الأمور في الدين بحسب ما يُفَهِّمه الله تعالى ويجب العمل به، يُؤخَذُ ذلك من كونه ╕ قدَّم الصَّلَاة وأَخَّرها ولم يخبر أنَّ ذلك بوحي، وكان ╕ إذا كان ما يأمر به أو يفعله بوحي يخبر به أولًا.
وفي هذا دليل للذين يقولون في قول مولانا جلَّ جلالُه: {لِتَحْكُمَ بَيْنَ النَّاسِ بِمَا أَرَاكَ اللهُ} [النساء:105] هو: كلُّ ما يخطرُ له أو يراه مصلحةً أن يفعله وإن لم يكن يوحى(29) إليه فيه شيء، لأنَّ كلَّ ما يَتعبَّد ╕ به هو من قبيل الوحي، إمَّا بالواسطة وهو إتيان المَلَك به(30)، وإمَّا بوحي(31) إلهام، ولذلك لم يختلفْ أهلُ التوفيق والتحقيق أنَّ اتِّباع السنَّة في أيِّ شيءٍ كانت هي أفضلُ الأعمال وأقربها إلى الله ╡ ، ويؤيِّدُ ذلك قولُه تعالى: {قُلْ إِنْ كُنْتُمْ تُحِبُّونَ اللهَ فَاتَّبِعُونِي يُحْبِبْكُمُ اللهُ} [آل عمران:31].
وفيه دليلٌ على أنَّ المطلوبَ في الصَّلاة خلاءُ القلب؛ لأنَّه بيتُ الربِّ ╡ ، / يُؤخَذُ ذلك من كونه ╕ يلحظ شدَّة الحرِّ والبرد(32) اللَّذين هما ولابدَّ يصلان إلى القلب حتَّى يشتغلَ بذلك(33) عمَّا هو بسبيله، فكذلك(34) ينبغي في كلِّ ما يشغلُه مِن(35) أيِّ شيءٍ كان، ومن أجل ذلك خرج أهل التوفيق عن الدُّنيا؛ لأنَّه لا شيء أكثر(36) تشويشًا منها، ومنْ أجل ذلك أيضًا تركوا الشهوات وطلبَ(37) المناصب، لأنَّ ذلك أيضًا من أكبر التشويشات(38)، ولذلك قال تعالى: {يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لَا تَقْرَبُوا الصَّلَاةَ وَأَنْتُمْ سُكَارَى حَتَّى تَعْلَمُوا مَا تَقُولُونَ} [النساء:43]، قال أهل التوفيق: سُكارى من حُبِّ الدُّنيا.
وفيه دليلٌ على أنَّه إذا كان التشويشُ يسيرًا لا يُبالَى به، لأنَّه قلَّما ينفكَّ قلبٌ(39) منه إلَّا الخواص وقليلٌ ما هم، يُؤخَذُ ذلك من قوله: (في الحَرِّ والبَرْدِ) وصفهما(40) بالشدَّة، فإذا لم تكن(41) فيهما شدَّة فلا بدَّ من تألُّمٍ ما، لأنَّ البشريَّة خُلقت(42) ضعيفة، والضعيف كلُّ شيء يؤثر فيه بالقدرة، ولذلك قال العلماء: إنَّ الحقنَ إذا كان يسيرًا لا يمتنع(43) معه الخشوع فالصلاة جائزة.
وفيه دليلٌ على(44) المصلحة(45) العامة، لأنَّه(46) من أجل قلَّة حمل البعض ذلك الأذى الذي هو الحرُّ والبرد، لأنَّه بالقطع منهم من يحملهما ويفرح بهما لِـمَا يكون له(47) فيهما من الأجر؛ لأنَّ الأجر في العبادة بقدر التعب والتعب(48) يزيد(49) الأجر، لأنَّه من جملة المجاهدات، ولهذا كان(50) بعض المتعبِّدين يصلِّي وِرْدَه في الحرِّ في البيت، وفي البرد في سطح(51) البيت / للعلَّة المذكورة، وقد قال تعالى: {وَالَّذِينَ جَاهَدُوا فِينَا لَنَهْدِيَنَّهُمْ سُبُلَنَا} [العنكبوت:69] فحمل ╕ الكلَّ على محمل(52) واحد فنقص الأجر للبعض(53) من أجل أنَّ غيرهم قد لا تجزئه صلاته من كثرة التشويش الذي يلحقه، أو قد يلحقه منه مرضٌ يمنعه حضور صلوات كثيرة إلَّا أنَّ هنا معنًى ما وهو بشرط ألَّا يدخل لأحد الفريقين خللٌ في الدِّين، لأنَّ أحدَ الفريقين إنَّما يقصدُ(54) زيادة في الأجر(55) بعدما كَمُلَ له فرضُه.
وفيه دليلٌ على أنَّه لا يُؤخَذُ ما زاد على الواجب من العبادات من المندوبات إلَّا بشرط أنْ لا يدخل(56) على الغير نقصٌ في فرضه، يُؤخَذُ ذلك من كونه ╕ ما حَرَم البعضَ زيادةَ الأجر كما وصفنا إلَّا من أجل نقص فرض الغير.
وفيه دليلٌ على أنَّ قوله ◙ : «سِيْرُوا بِسَيْرِ أَضْعَفِكُمْ» أنَّه ليس(57) في السفر وحده بل هو(58) في كلِّ موضع، لأنَّ(59) هذا الحديث من ذلك القبيل لـمَّا لم يقدر البعض على حمل الأذى خَفَّفَ ╕ عن(60) الكلِّ وحملهم مَحْمَل الضعفاء.
ويترتَّبُ على هذا(61) من الفقه: أنَّ الإمام ينظر إلى جماعته فإنْ رأى فيهم مريضًا أو ضعيفًا أو يعلم(62) صاحب حاجة(63) يخفِّف فهي السُّنَّةُ، وإنْ عَلِمَ أنَّهم أقوياء في الأبدان والإيمان أخذ بهم الأفضل وأطال(64) الصلاة، ولذلك(65) ينبغي لكلِّ من له رعاية أعلى أو أدنى(66) أن ينظر إلى ما يرفقهم(67) في جميع الأمور يسيرًا كان أو كثيرًا، والكمال فيه مطلوب وما يوجد / هذا الحال إلَّا بفقه الحال(68)، وفقهُ(69) الحال على ما ذكره السادة الفقهاء أنفع أنواع الفقه؛ لأنَّه هو نورُ الفقه وزبدته مثل التصرُّف(70) للذي(71) يقرأ النحو ويسمُّونه أهل الصُّوفة (المراقبة)، لأنَّه في كلِّ نَفَسٍ مراقب. ما حُكمُ الله عليه؟
وقد أُخبِرتُ عن بعض الأجلَّة(72) من(73) الفقهاء حقًّا(74) أنَّه كان إذا سُئِل في مسألة سكت(75) ساعة وحينئذ يجيب، فَسُئِل(76) عن ذلك فقال: أنظرُ أيَّهما(77) خير لي وحينئذ أفعل، فانظر كيف جمع هذا السيد بين ثلاث: الفقه العام، وفقه الحال، والمراقبة.
ولقد(78) أدركت بعض المباركين من أهل الصُّوفة وأنَّه اجتمع يومًا مع بعض الفقهاء المتبرِّزين للفتوى وكان فيه أهليَّة لذلك، غير أنَّه كانت السلطنة تستعمله في(79) المشاورة في الأمور لفضله(80)، فتكلَّم مع ذلك الفقير وطلب منه الدعاء _وكان ذلك من شأنه التنازل للفقراء وطلب الدعاء منهم_ فقال له الفقير(81) على طريق التواضع أيضًا: بل أنت الذي ينبغي أن تدعو(82) لي لأنك من علماء المسلمين وفقهائهم، فلم يتمالك ☼(83) أن غلبته الدموع حتَّى كادت نفسُه تَزهَق مِن كثرة(84) بكائه وهو يردد ويقول: مِثْلي يُحسَب من العلماء! والله ما(85) يكون العالِم عاِلـمًا حتَّى لا يخرج له نَفَس إلَّا لله وبالله، وإنَّما نحن ممَّن يلعب في دين الله.
فلقد رجوت بذلك اليوم وذلك الاعتراف مع ما كان فيه من الدين أنَّ الله ╡ يرفعُه بذلك في الآخرة مع المقرَّبين جعلنا الله جميعًا(86) هناك بفضله لا ربَّ سِواه(87). /
[1] قوله: ((عن أنس يقول)) ليس في (م)، وزاد في (م): ((قوله)).
[2] في (ج) و(ل): ((سواه..قوله كان النبي)).
[3] في (ج): ((أشد)).
[4] قوله: ((عن أنس يقول)) ليس في (م) و(ج) و(ل)، وذكروا عوضاً عنها: ((قوله))، ثمَّ ذكر تتمة الحديث في حاشية (ل) بقوله: ((وإذا اشتدَّ الحرُّ أبردَ بالصلاة يعني الجمعة)) وأشار في (ل) إلى راوي الحديث بقوله: ((قال سمعت أنس بن مالك يقول)).
[5] قوله: ((يدل على)) ليس في (ج) و(م).
[6] قوله: ((في)) ليس في (ط) و(ج) و(م) والمثبت من (ل).
[7] زاد في (ج): ((أي وقت)).
[8] في (م): ((فيه)).
[9] في (ج) و(م) و(ل): ((التأخير فبشيء)).
[10] في (ج) و(م) و(ل): ((أنهم كانوا إذا رجعوا من صلاة الجمعة يقيلون)).
[11] زاد في (ل): ((وهو)).
[12] زاد في (ج) و(م) و(ل): ((أنه)).
[13] قوله: ((في حقه)) ليس في (م). في (م): ((كلما كان)).
[14] قوله: ((كان)) ليس في (ط).
[15] قوله: ((كان)) ليس في (ط) في الموضعين الأخيرين، والمثبت من النسخ الأخرى.
[16] في (ج) و(م) و(ل): ((الصفة)).
[17] في (م): ((يكبر)).
[18] في (م): ((كل ما)).
[19] في (ج) و(م) و(ل): ((معه خشوع ولا حضور))، وقوله: ((قلب)) ليس في (م).
[20] زاد في (م): ((من)).
[21] في (ج): ((المصلين)).
[22] في (ل): ((العلم)).
[23] قوله: ((يُؤخَذُ ذلك)) ليس في (ط) والمثبت من النسخ الأخرى.
[24] في (م): ((خصصها أخيراً))، وفي (ج) و(ل): ((خصصها آخراً)).
[25] ورد في حاشية (ل): ((قال سمعت نافعاً يقول: سمعت ابن عمر يقول: نهى النَّبي صلعم أن يقيم الرجل أخاه من مقعده ويجلس فيه، قلت لنافع يوم الجمعة قال الجمعة وغيرها)).
[26] قوله: ((بعضه)) ليس في (ج).
[27] في (م): ((قد بينه آخره))، وفي (ج): ((قد يبينه آخره))، وفي (ل): ((يبينه آخره)).
[28] في النسخ: ((من)).
[29] في (م): ((أُوحي)).
[30] قوله: ((به)) ليس في (ط) و(ج) والمثبت من النسخ الأخرى.
[31] في (ط) و(م): ((وحي)) والمثبت من النسخ الأخرى.
[32] في (ج) و(م) و(ل): ((البرد والحر)).
[33] في (ج): ((عن ذلك)).
[34] في (م): ((فكان)).
[35] في (م): ((في)).
[36] في (م): ((أكبر)).
[37] في (ل): ((وطلبوا)).
[38] زاد في (ج): ((أيضا)).
[39] في (ج) و(ل): ((أحد)).
[40] في (ج) و(م) و(ل): ((فوصفهما)).
[41] في (ج): ((يكن)).
[42] في (م): ((خلقة)).
[43] في (ج) و(م): ((يمنع)).
[44] زاد في (م) و(ل): ((الأمر بالنظر)) وزاد في (ج): ((الأمر)).
[45] في (ج): ((لمصلى)).
[46] في (م): ((لأن)).
[47] قوله: ((له)) ليس في (م).
[48] قوله: ((والتعب)) زيادة من (ف).
[49] في (م): ((يبدأ)).
[50] في (ل): ((قال)).
[51] في (ط): ((وسط)) والمثبت من النسخ الأخرى.
[52] في (ج) و(م) و(ل): ((عمل)).
[53] في (ف): ((يتبعض)).
[54] في (ج) و(م): ((بعضه)).
[55] في (ل): ((إنما نقصه زيادة في الآخر)).
[56] في (م): ((بشرط البعض)).
[57] قوله: ((ليس)) ليس في (ج).
[58] قوله: ((هو)) ليس في (ج) و(م) و(ل).
[59] قوله: ((لأن)) ليس في (ج).
[60] قوله: ((عن)) ليس في (ج).
[61] في (ج) و(م) و(ل): ((ويترتَّبُ عليه)).
[62] في (ج): ((أو علم)).
[63] قوله: ((حاجة)) ليس في (ل).
[64] زاد في (ل): ((بهم)).
[65] في (ج): ((فلذلك))، وفي (م) و(ل): ((وكذلك)).
[66] في (ط): ((دون)) والمثبت من النسخ الأخرى.
[67] في (ج) و(ل): ((ما هو أرفق))، وفي (م): ((أدنى كان أو كثيرًا ينظر إلى ما هو أرفق بهم)).
[68] قوله: ((الحال)) ليس في (ط) والمثبت من النسخ الأخرى.
[69] في (م): ((وبفقه)).
[70] في (ط) و(ج) و(م) و(ل): ((التصرف)). كذا في النسخ، وفي (المطبوع): ((الصَّرْف))..
[71] في (م): ((الذي)).
[72] في (ج): ((أجلة)).
[73] في (ج): ((أجلة))، وقوله: ((الأجلة من)) ليس في (م).
[74] قوله: ((حقاً)) ليس في (م).
[75] في (ج) و(م) و(ل): ((يسكت)).
[76] في (ج) و(ل): ((فيسأل)).
[77] في (م) و(ل): ((فيما)).
[78] في (ج) و(م): ((وقد)).
[79] في (ج): ((من)).
[80] في (ج): ((في أمور تفضله)).
[81] في المطبوع: ((الفقيه))، وقوله: ((وكان ذلك من....له الفقير)) ليس في (م).
[82] في (م): ((تكون)).
[83] في (ج): ((رحمة الله عليه)).
[84] في (م): ((تزهق لكثرة)).
[85] في (ج): ((لا)).
[86] قوله: ((جميعاً)) ليس في (م)، والعبارة في (ل): ((جعل الله جمعنا)).
[87] قوله: ((لا رب سواه)) ليس في (ط)، وزاد في (م): ((منهم لا رب سواه)).