-
المقدمة
-
حديث: أول ما بدئ به رسول الله من الوحي الرؤيا الصالحة
-
حديث: ثلاث من كن فيه وجد حلاوة الإيمان
-
حديث: بايعوني على أن لا تشركوا بالله شيئًا
-
حديث: إذا التقى المسلمان بسيفيهما فالقاتل والمقتول في النار
-
حديث: من يقم ليلة القدر إيمانًا واحتسابًا
-
حديث: إن الدين يسر
-
حديث: مرحبًا بالقوم غير خزايا ولا ندامى
-
حديث: إذا أنفق الرجل على أهله يحتسبها فهو له صدقة
-
باب العلم قبل القول والعمل
-
حديث: من يرد الله به خيرًا يفقهه في الدين
-
حديث: ما من شيء لم أكن أريته إلا رأيته
-
حديث: لقد ظننت يا أبا هريرة أن لا يسألني عن هذا الحديث أحد..
-
حديث: إن الله لا يقبض العلم انتزاعًا
-
حديث: أنَّ عائشة كانت لا تسمع شيئًا لا تعرفه
-
حديث: من قاتل لتكون كلمة الله هي العليا فهو في سبيل الله
-
حديث: لا ينفتل حتى يسمع صوتًا أو يجد ريحًا
-
حديث: إذا بال أحدكم فلا ياخذن ذكره بيمينه
-
حديث: أن رجلًا رأى كلبًا يأكل الثَّرى من العطش
-
حديث: إذا نعس أحدكم وهو يصلي فليرقد حتى يذهب عنه النوم
-
حديث عائشة: أنها كانت تغسل المني من ثوب النبي ثم أراه..
-
حديث: كانت إحدانا تحيض ثم تقترص الدم من ثوبها
-
حديث: خذي فرصةً ممسكةً، فتوضئي ثلاثًا
-
حديث: إن الله عز وجل وكل بالرحم ملكًا يقول: يا رب نطفة
-
حديث جابر بن عبد الله وأبي سعيد أنهما صليا في السفينة قائمين
-
حديث: كنا نصلي مع رسول الله فيضع أحدنا طرف الثوب
-
حديث: إن أحدكم إذا قام يصلي فإنما يناجي ربه
-
حديث: كان النبي يحب التيمن ما استطاع في شأنه كله
-
حديث: إذا اشتد الحر فأبردوا بالصلاة
-
حديث: الملائكة تصلي على أحدكم ما دام في مصلاه الذي صلى فيه
-
حديث: يا رسول الله أنسيت أم قصرت الصلاة ؟
-
حديث: إذا صلى أحدكم إلى شيء يستره من الناس
-
حديث: فتنة الرجل في أهله وماله وولده وجاره
-
حديث: يتعاقبون فيكم ملائكة بالليل وملائكة بالنهار
-
حديث: من نسي صلاةً فليصل إذا ذكرها
-
حديث: إني أراك تحب الغنم والبادية
-
حديث: لو يعلم الناس ما في النداء والصف الأول
-
حديث: فلا تفعلوا إذا أتيتم الصلاة فعليكم بالسكينة
-
حديث: إذا أقيمت الصلاة فلا تقوموا حتى تروني وعليكم بالسكينة
-
حديث: على مكانكم
-
حديث: سبعة يظلهم الله في ظله يوم لا ظل إلا ظله
-
حديث: إذا وضع العشاء وأقيمت الصلاة فابدؤوا بالعشاء
-
حديث: ما صليت وراء إمام قط أخف صلاةً ولا أتم من النبي
-
حديث: قد عرفت الذي رأيت من صنيعكم
-
حديث: زادك الله حرصًا ولا تعد
-
حديث: ارجع فصل فإنك لم تصل
-
حديث: إذا قال الإمام سمع الله لمن حمده فقولوا: اللهم ربنا..
-
حديث: هل تمارون في القمر ليلة البدر ليس دونه سحاب
-
حديث: قل اللهم إني ظلمت نفسي ظلمًا كثيرًا ولا يغفر الذنوب
-
حديث: أن رفع الصوت بالذكر حين ينصرف الناس من المكتوبة
-
حديث: كلكم راع وكلكم مسؤول عن رعيته
-
حديث: كان النبي إذا اشتد البرد بكر بالصلاة
-
حديث: أصليت يا فلان؟
-
حديث: أصابت الناس سنة على عهد النبي
-
حديث: أن رسول الله كان يصلي قبل الظهر ركعتين
-
حديث: لا يصلين أحد العصر إلا في بني قريظة
-
حديث: كان رسول الله لا يغدو يوم الفطر حتى يأكل تمرات
-
حديث: ما العمل في أيام أفضل منها في هذه
-
حديث: كان النبي يصلي في السفر على راحلته حيث توجهت به
-
حديث: لا تقوم الساعة حتى يقبض العلم وتكثر الزلازل
-
حديث: ألم أخبر أنك تقوم الليل وتصوم النهار
-
حديث: إذا هم أحدكم بالأمر فليركع ركعتين من غير الفريضة
-
حديث أبي هريرة: ما بين بيتي ومنبري روضة من رياض الجنة
-
حديث: ذكرت وأنا في الصلاة تبرًا عندنا
-
حديث: يا بنت أبي أمية سألت عن الركعتين بعد العصر
-
حديث البراء: أمرنا النبي بسبع ونهانا عن سبع
-
حديث: أن أبا بكر خرج وعمر يكلم الناس
-
حديث: إن لله ما أخذ وله ما أعطى وكل عنده بأجل مسمى
-
حديث: من رأى منكم الليلة رؤيا
-
حديث: لا حسد إلا في اثنتين رجل آتاه الله مالًا
-
حديث: قال رجل: لأتصدقن بصدقة فخرج بصدقته
-
حديث: إذا أنفقت المرأة من طعام بيتها غير مفسدة كان لها أجرها
-
باب: لا صدقة إلا عن ظهر غنى
-
حديث: يعمل بيده فينفع نفسه ويتصدق
-
حديث: يا حكيم إن هذا المال خضرة حلوة
-
حديث: ما يزال الرجل يسأل الناس حتى يأتي يوم القيامة
-
حديث: أتاني الليلة آت من ربي فقال: صل في هذا الوادي المبارك
-
حديث: كان الفضل رديف رسول الله
-
حديث: لا يلبس القمص ولا العمائم ولا السراويلات
-
حديث: اعملوا فإنكم على عمل صالح
-
حديث: ما رأيت النبي صلى صلاة بغير ميقاتها إلا صلاتين
-
حديث: بعثني النبي فقمت على البدن
-
باب: إذا أحرم جاهلًا وعليه قميص
-
حديث: يا بني النجار ثامنوني
-
حديث: يأتي الدجال وهو محرم عليه أن يدخل نقاب المدينة
-
حديث: ليس من بلد إلا سيطؤه الدجال
-
حديث: من استطاع الباءة فليتزوج
-
حديث: تسحرنا مع رسول الله ثم قام إلى الصلاة
-
باب: إذا جامع في رمضان
-
حديث: أوصاني خليلي بثلاث: صيام ثلاثة أيام من كل شهر
-
حديث: إذا أصاب بحده فكل وإذا أصاب بعرضه فلا تأكل
-
حديث: إن كان يدًا بيد فلا بأس وإن كان نساءً فلا يصلح
-
حديث: ما أكل أحد طعامًا قط خيرًا من أن يأكل من عمل يده
-
حديث: البيعان بالخيار ما لم يتفرقا
-
حديث: خذي أنت وبنوك ما يكفيك بالمعروف
-
حديث: من صور صورةً فإن الله معذبه حتى ينفخ فيها الروح
-
حديث: إن أحق ما أخذتم عليه أجرًا كتاب الله
-
حديث: قد أصبتم، اقسموا، واضربوا لي معكم سهما
-
حديث: لا حمى إلا لله ولرسوله
-
حديث: ما أحب أنه يحول لي ذهبًا يمكث عندي منه دينار فوق ثلاث
-
حديث: إياكم والجلوس على الطرقات
-
حديث: إن لهذه البهائم أوابد كأوابد الوحش
-
حديث: مثل القائم على حدود الله والواقع فيها كمثل قوم استهموا
-
حديث: الرهن يركب بنفقته إذا كان مرهونًا
-
حديث: كنا نؤمر عند الخسوف بالعتاقة
-
باب الخطأ والنسيان في العتاقة والطلاق ونحوه ولا عتاقة
-
حديث: إذا أتى أحدكم خادمه بطعامه فإن لم يجلسه معه
-
حديث: لو دعيت إلى ذراع أو كراع لأجبت
-
حديث: الأيمنون الأيمنون ألا فيمنوا
-
حديث: كان النبي يقبل الهدية ويثيب عليها
-
باب: إذا وهب دينًا على رجل
-
حديث: هو لك يا عبد الله فاصنع به ما شئت
-
حديث: من كانت له أرض فليزرعها أو ليمنحها أخاه فإن..
-
حديث: لا تشتر ولا تعد في صدقتك
-
حديث: أتريدين أن ترجعي إلى رفاعة لا حتى تذوقي عسيلته
-
حديث: لا تحل لي يحرم من الرضاع ما يحرم من النسب
-
حديث: أهلكتم أو قطعتم ظهر الرجل
-
حديث: ثلاثة لا يكلمهم الله ولا ينظر إليهم ولا يزكيهم
-
حديث: من يعذرني من رجل بلغني أذاه في أهلي فوالله ما علمت..
-
حديث: من حلف على يمين كاذبًا ليقتطع مال رجل
-
حديث: لا تصدقوا أهل الكتاب ولا تكذبوهم
-
حديث: ليس الكذاب الذي يصلح بين الناس
-
حديث: صالح النبي المشركين يوم الحديبية على ثلاثة أشياء
-
حديث: إنك أن تدع ورثتك أغنياء خير من أن تدعهم عالة
-
حديث: يا معشر قريش اشتروا أنفسكم
-
حديث: أن رسول الله رأى رجلًا يسوق بدنة فقال: اركبها
-
حديث: يا رسول الله إن أمي توفيت أينفعها شيء إن تصدقت به عنها؟
-
حديث: قدم رسول الله المدينة ليس له خادم
-
حديث: يا رسول الله، أي العمل أفضل ؟
-
حديث ابن عباس: لا هجرة بعد الفتح ولكن جهاد ونية
-
حديث: قال سليمان بن داود: لأطوفن الليلة على مائة امرأة
-
حديث: الطاعون شهادة لكل مسلم
-
حديث: لولا أنت ما اهتدينا
-
حديث: من صام يومًا في سبيل الله بعد الله وجهه عن النار..
-
حديث: من جهز غازيًا في سبيل الله فقد غزا
-
حديث: من احتبس فرسًا في سبيل الله إيمانًا بالله وتصديقًا بوعده
-
حديث: يا معاذ هل تدري حق الله على عباده وما حق العباد على الله؟
-
حديث: الخيل لثلاثة لرجل أجر ولرجل ستر وعلى رجل وزر
-
حديث عائشة: دخل علي رسول الله وعندي جاريتان تغنيان..
-
باب ما قيل في الرماح
-
حديث: أن النبي رخص لعبد الرحمن بن عوف والزبير في..
-
حديث: لا تقوم الساعة حتى تقاتلوا الترك صغار الأعين
-
حديث أبي هريرة: أمرت أن أقاتل الناس حتى يقولوا لا إله إلا الله
-
حديث: أن رسول الله في بعض أيامه التي لقي فيها انتظر حتى مالت
-
حديث: كل سلامى من الناس عليه صدقة كل يوم تطلع فيه الشمس
-
حديث: لو يعلم الناس ما في الوحدة ما أعلم ما سار راكب بليل وحده
-
حديث: أحي والداك؟ قال: نعم.قال: ففيهما فجاهد
-
حديث: لا يخلون رجل بامرأة ولا تسافرن امرأة إلا ومعها محرم
-
حديث: ثلاثة يؤتون أجرهم مرتين: الرجل تكون له الأمة فيعلمها
-
حديث: وجدت امرأة مقتولة في بعض مغازي رسول الله
-
حديث: إن وجدتم فلانًا وفلانًا فأحرقوهما بالنار
-
حديث أنس: أن رسول الله دخل عام الفتح وعلى رأسه المغفر
-
حديث ابن عمر: ذهب فرس له فأخذه
-
حديث: تكفل الله لمن جاهد في سبيله لا يخرجه إلا الجهاد
-
حديث: والله لا أحملكم وما عندي ما أحملكم
-
حديث: أصابتنا مجاعة ليالي خيبر فلما كان يوم خيبر وقعنا...
-
حديث: بعث عمر الناس في أفناء الأمصار يقاتلون المشركين
-
حديث: يا رسول الله إن أمي قدمت علي وهي راغبة أفأصلها ؟
-
حديث: لما قضى الله الخلق كتب في كتابه
-
حديث: بينا أنا عند البيت بين النائم واليقظان فأتيت بطست من ذهب
-
حديث: إن أحدكم يجمع خلقه في بطن أمه أربعين يومًا
-
حديث: إن الملائكة تنزل في العنان فتذكر الأمر قضي في السماء
-
حديث: كل ذاك يأتي الملك أحيانًا في مثل صلصلة الجرس
-
حديث: كان رسول الله أجود الناس.
-
حديث: إذا دعا الرجل امرأته إلى فراشه فأبت
-
حديث: إذا مات أحدكم فإنه يعرض عليه مقعده بالغداة والعشي
-
حديث: يعقد الشيطان على قافية رأس أحدكم إذا هو نام ثلاث عقد
-
حديث: أما إن أحدكم إذا أتى أهله وقال: بسم الله اللهم جنبنا...
-
حديث: إذا طلع حاجب الشمس فدعوا الصلاة حتى تبرز
-
حديث: يأتي الشيطان أحدكم فيقول من خلق كذا من خلق كذا
-
حديث: اطلعت في الجنة فرأيت أكثر أهلها الفقراء
-
حديث أبي هريرة: أول زمرة تدخل الجنة على صورة القمر ليلة البدر
-
حديث: إن في الجنة لشجرةً يسير الراكب في ظلها مائة عام لا يقطعها
-
حديث رافع: الحمى من فور جهنم فأبردوها عنكم بالماء
-
حديث: ناركم جزء من سبعين جزءا من نار جهنم
-
حديث: يجاء بالرجل يوم القيامة فيلقى في النار فتندلق أقتابه...
-
حديث: إذا استجنح فكفوا صبيانكم فإن الشياطين تنتشر حينئذ
-
حديث: إذا دخل رمضان فتحت أبواب الجنة
-
حديث: لو أن أحدكم إذا أتى أهله قال اللهم جنبني الشيطان
-
حديث: إذا نودي بالصلاة أدبر الشيطان وله ضراط
-
حديث: هو اختلاس يختلس الشيطان من صلاة أحدكم
-
حديث: الرؤيا الصالحة من الله والحلم من الشيطان
-
حديث: من قال: لا إله إلا الله وحده لا شريك له له الملك وله الحمد
-
حديث: فصم يومًا وأفطر يومًا وذلك صيام داود
-
حديث: أحب الصيام إلى الله صيام داود
-
حديث: يا رسول الله أي مسجد وضع أول ؟ قال: المسجد الحرام
-
حديث: لم يتكلم في المهد إلا ثلاثة عيسى
-
حديث: إن رجلا حضره الموت فلما يئس من الحياة
-
حديث: كانت بنو إسرائيل تسوسهم الأنبياء
-
حديث: لتتبعن سنن من قبلكم شبرًا بشبر
-
حديث: الطاعون رجس أرسل على طائفة من بني إسرائيل
-
حديث عائشة: عذاب يبعثه الله على من يشاء وأن الله جعله
-
حديث: أتشفع في حد من حدود الله
-
حديث: بينما رجل يجر إزاره من الخيلاء خسف به
-
حديث: ما خير رسول الله بين أمرين إلا أخذ أيسرهما
-
حديث: قل لها لا تنزع البرمة ولا الخبز من التنور حتى آتي
-
حديث: لا تفعل بع الجمع بالدراهم ثم ابتع بالدراهم جنيبًا...
-
حديث: تزوج رسول الله ميمونة وهو محرم
-
حديث: لو دخلوها ما خرجوا منها إلى يوم القيامة
-
حديث: مثل الذي يقرأ القرآن وهو حافظ له مع السفرة الكرام
-
حديث: من قرأ بالآيتين من آخر سورة البقرة في ليلة كفتاه
-
حديث: أن النبي كان إذا أوى إلى فراشه كل ليلة جمع كفيه...
-
حديث: رأيت النبي يقرأ وهو على ناقته
-
حديث: اقرؤوا القرآن ما ائتلفت قلوبكم فإذا...
-
حديث: يا أبا هريرة جف القلم بما أنت لاق
-
حديث: حجي واشترطي قولي: اللهم محلي حيث حبستني
-
حديث: كان النبي يكره أن يأتي الرجل أهله طروقًا
-
حديث: يا عباس ألا تعجب من حب مغيث بريرة
-
حديث: أن النبي كان يبيع نخل بني النضير
-
حديث: ما كان النبي يصنع في البيت قالت كان في مهنة أهله
-
حديث: ادع لي رجالًا وادع لي من لقيت
-
حديث: من تصبح كل يوم سبع تمرات عجوةً لم يضره...
-
حديث: إذا أكل أحدكم فلا يمسح يده حتى يلعقها أو يلعقها
-
حديث: أما ما ذكرت من أهل الكتاب فإن وجدتم غيرها...
-
حديث: ذبحنا على عهد رسول الله فرسًا ونحن بالمدينة فأكلناه
-
حديث: ازجروا غلامكم عن أن يصبر هذا الطير...
-
حديث: نهى النبي يوم خيبر عن لحوم الحمر ورخص...
-
حديث: أن رسول الله نهى عن أكل كل ذي ناب من السباع
-
حديث: هل لا استمتعتم بإهابها ؟!
-
حديث: ألقوها وما حولها وكلوه.
-
حديث: إن أول ما نبدأ به في يومنا هذا أن نصلي ثم نرجع فننحر
-
حديث: إن هذا أمر كتبه الله على بنات آدم
-
حديث: الزمان قد استدار كهيئته يوم خلق الله السموات والأرض
-
حديث: إن ناسًا يكره أحدهم أن يشرب وهو قائم
-
حديث: نهى النبي عن الشرب من فم القربة أو السقاء
-
حديث: لن يدخل أحدًا عمله الجنة
-
حديث: الشفاء في ثلاثة شربة عسل وشرطة محجم
-
حديث: في الحبة السوداء شفاء من كل داء إلا السام
-
حديث: لا عدوى ولا طيرة ولا هامة ولا صفر
-
حديث أبي جحيفة: رأيت بلالًا جاء بعنزة فركزها
-
حديث: أهدي لرسول الله فروج حرير فلبسه
-
حديث: لعن رسول الله المتشبهين من الرجال بالنساء
-
حديث: لعن الله الواصلة والمستوصلة والواشمة والمستوشمة
-
حديث: حق الله على عباده أن يعبدوه ولا يشركوا به شيئًا
-
حديث: إن من أكبر الكبائر أن يلعن الرجل والديه
-
حديث: إن الله خلق الخلق حتى إذا فرغ من خلقه
-
حديث: من يلي من هذه البنات شيئًا فأحسن إليهن...
-
حديث: لله أرحم بعباده من هذه بولدها
-
حديث: جعل الله الرحمة مئة جزء فأمسك عنده تسعةً وتسعين...
-
حديث: ترى المؤمنين في تراحمهم وتوادهم...
-
حديث: ما من مسلم غرس غرسًا فأكل منه إنسان
-
حديث: من لا يرحم لا يرحم.
-
حديث عائشة: ما زال يوصيني جبريل بالجار حتى ظننت...
-
حديث: حق الجوار في قرب الأبواب
-
حديث: كل معروف صدقة
-
حديث ابن عمر: لأن يمتلئ جوف أحدكم قيحًا خير له...
-
حديث: إن الغادر يرفع له لواء يوم القيامة
-
حديث: لا يقولن أحدكم خبثت نفسي ولكن ليقل لقست نفسي
-
حديث: قال الله: يسب بنو آدم الدهر وأنا الدهر
-
حديث: ويقولون الكرم إنما الكرم قلب المؤمن
-
حديث أبي هريرة: سموا باسمي ولا تكتنوا بكنيتي...
-
حديث: أخنى الأسماء يوم القيامة عند الله
-
حديث: إن هذا حمد الله ولم تحمد الله
-
حديث: إن الله هو السلام فإذا جلس أحدكم في الصلاة
-
حديث: إن الله كتب على ابن آدم حظه من الزنا
-
حديث: نهى أن يُقام الرجل من مجلسه ويجلس فيه آخر
-
حديث: من حلف منكم فقال في حلفه باللات والعزى...
-
حديث: سيد الاستغفار أن تقول: اللهم أنت ربي
-
حديث: إن المؤمن يرى ذنوبه كأنه قاعد تحت جبل يخاف...
-
حديث: مثل الذي يذكر ربه والذي لا يذكر مثل الحي والميت
-
حديث: من أحب لقاء الله أحب الله لقاءه
-
حديث: يتبع الميت ثلاثة فيرجع اثنان ويبقى معه واحد
-
حديث: لا تسبوا الأموات فإنهم قد أفضوا إلى ما قدموا.
-
حديث: يحشر الناس يوم القيامة على أرض بيضاء
-
حديث: الأمر أشد من أن يهمهم ذاك
-
حديث: يعرق الناس يوم القيامة حتى يذهب عرقهم في الأرض
-
حديث عدي: ما منكم من أحد إلا وسيكلمه الله يوم القيامة
-
حديث: يقال لأهل الجنة خلود لا موت
-
حديث: يقول الله تعالى لأهون أهل النار عذابًا يوم القيامة
-
حديث: إنه لا يرد شيئًا وإنما يستخرج به من البخيل
-
حديث: من أكل ناسيًا وهو صائم فليتم صومه
-
حديث: ماتت لنا شاة فدبغنا مسكها ثم ما زلنا ننبذ فيه
-
حديث: ابن أخت القوم منهم
-
حديث: من ادعى إلى غير أبيه وهو يعلم...
-
حديث: لم يبق من النبوة إلا المبشرات
-
حديث: من رآني في المنام فسيراني في اليقظة
-
حديث: من رآني في المنام فقد رآني
-
حديث: بينا أنا نائم أتيت بقدح لبن فشربت منه
-
حديث: بينما أنا نائم رأيت الناس يعرضون علي
-
حديث: إذا اقترب الزمان لم تكد تكذب رؤيا المؤمن
-
حديث: من تحلم بحلم لم يره كلف أن يعقد بين شعيرتين
-
حديث: الرؤيا الحسنة من الله
-
حديث: من رأى من أميره شيئًا يكرهه فليصبر عليه
-
حديث: يتقارب الزمان وينقص العمل ويلقى الشح
-
حديث: نعم دعاة على أبواب جهنم من أجابهم إليها قذفوه فيها
-
حديث: إذا أنزل الله بقوم عذابًا أصاب العذاب من كان فيهم
-
حديث: أذن في قومك يوم عاشوراء أن من أكل فليتم بقية يومه
-
حديث: يجاء بنوح يوم القيامة فيقال له: هل بلغت ؟
-
حديث: مفاتيح الغيب خمس، لا يعلمها إلا الله
-
حديث: يقول الله تعالى: أنا عند ظن عبدي بي
-
حديث: أن رسول الله طرقه وفاطمة بنت رسول الله ليلة...
-
حديث: إن الله تبارك وتعالى إذا أحب عبدًا نادى جبريل...
-
حديث: يقول الله: إذا أراد عبدي أن يعمل سيئةً فلا تكتبوها
-
حديث: قال الله: أنا عند ظن عبدي بي
-
حديث: إن الله يقول لأهل الجنة: يا أهل الجنة.
-
المرائي الحسان
56- (عَنِ ابْنِ عُمَرَ، قَالَ: قَالَ لَنَا(1) رسولُ اللهِ صلعم بَعَدَمَا رَجَعَ مِنَ الأَحْزَابِ...) الحديث(2). [خ¦946]
ظاهر الحديث أَمرُ النَّبيِّ صلعم للصحابة(3) ♥ بالخروج إلى بني قريظة ومبادرتُهم لأمره ◙ ، والكلام عليه من وجوه:
منها: أنَّ(4) فيه دليلًا(5) لمن يقول: إنَّ كلَّ مجتهد مصيب يُؤخَذُ ذلك / من قوله: (أَدْرَكَهُم(6) العَصْرُ فِي الطَّرِيقِ، فَقَالُوا: لَا تُصَلُّوا حَتَّى تَأْتُوا(7) بَنِي قُرَيْظَةَ) تعلُّقًا بظاهر صيغة الأمر.
ومنهم من تأوَّل وقال: ما المقصود ترك الصَّلاة تحفُّظًا على القاعدة الأصلية، وإنمَّا المقصود مِنَّا سرعة الخروج والسَّير، وقد حانت الصَّلاةُ فنجمع(8) بين الأمرين(9)، فكلٌّ منهم مصيب؛ لأنَّ المقصود من العبد(10) بذل(11) الجهد في امتثال ما أُمِرَ به إذا كان على الوَجْهِ المأمور به(12) تحرُّزًا من تحريف التأويل لحظٍّ(13) نفسانيٍّ فبهذا(14) القيد يصحُّ: أنَّ كلَّ مجتهد مُصيب.
ومع ذلك لا بدَّ أن يكونَ أحدُ الوجوه هو الأَوْلى بدليل قول مولانا جلَّ جلاله في قصَّة داود وسُليمان(15) عليهما(16) السلام: {فَفَهَّمْنَاهَا سُلَيْمَانَ وَكُلًّا آتَيْنَا حُكْمًا وَعِلْمًا} [الأنبياء:79]، وذلك أنَّ رجلَين في زمن(17) داود ╕ كان لأحدهما زرع وللآخر غنم فَرَعَت الغنمُ الزرعَ فتحاكما إلى داود ╕ فحكم بالغنم لصاحب الزرع، فلمَّا خرجا قال لهما سليمان ◙ : ما حَكمَ به داود(18)؟ فأخبراه بحكمه لصاحب الزرع بالغنم، فقال لهما سليمان ◙ (19): بلِ الحُكمُ أنْ يأخذَ صاحبُ الزرع الغنمَ(20) يستغلُّها حتَّى يُخلِفَ زرعهُ ويكونَ مثل القَدْر الذي رعتْه الغنم، ويأخذُ إذ(21) ذاك صاحب الغنم غنمه.
فبانَ ما حكَم به سليمان ╕ أنَّه كان الأرجحَ بدليل أنَّه بقي لكلِّ واحد منهما ماله بعد تقاضي ما كان بينهما من المظلمة(22)، وعلى حكم داود ╕ كان الحكم بأن يبقى صاحب الغنم مفلسًا / عديمًا(23)، وكذلك نقول في هذه المسألة وإن كان الوجهان جائزَينِ فالواحدُ(24) أرجح لكونه جَمَعَ بين أصلَينِ وكلاهما واجب، والتأويل الذي يسوغ معه إذا كانا واجبَينِ أَوْلى(25) من إسقاط أحدهما.
وفيه مِن الفقه أنَّ القاعدةَ الثابتة(26) المستصْحَبَة(27) لا تُزالُ بأمرٍ محتمل؛ لأنَّ وقتَ الصَّلاة قاعدةٌ قد تقرَّرت واستُصحِبَ الحكمُ بها، وأمرهم النبيُّ صلعم بأن(28) لا يصلِّي أحدٌ العصر إلَّا في بني قُريظة، فاحتُمل الأمر(29) على ما تقدَّم لأنْ يكون(30) المقصودُ ذلك الوجه ولا نعرفه نحن في الحال، واحتُمِل أن يكون المقصودُ الوجهَ الثاني وهو سرعة الخروج كما تقدَّم، فكيف نزيل(31) حكمًا قد تقرَّر واستُصحِبَ العملُ عليه بمحتمل لأمرين؟ الأظهر أن: لا، والجواز قد وقع من الشارع ╕ فجاء في الأمر _والحمد لله_ سَعَة.
ويترتَّبُ عليه من الفقه أيضًا(32) أنَّ المرء إذا كان عند نازلة لا يمكنه تأخيرها وليس عنده علم بما حقيقة(33) حكم الله فيها أنَّه يجتهد فيما يظهر له ويعمل عليه، فإذا وجد من له معرفة بذلك الأمر يسأله عمَّا فعل، فإن أخبره(34) أنَّه قد وافق فعلُه حكمَ الله على مذهب أحد العلماء(35) المسلمين فقد تخلَّصت ذمَّتُه وهذا خيرٌ كبير(36).
يُؤخَذُ ذلك من أنَّه لـمَّا حان(37) وقت العصر وهم(38) بالطريق(39) وما كان فيهم من سأل النبيَّ صلعم بأن يقول: إن(40) أدرَكَنا الوقتُ في الطريق(41) فما نفعل؟ فلو كان فيهم من فعل ذلك لوجب على الكلِّ أن / يتبعوه لأمر النبيِّ صلعم به ذلك الواحد ولم يَجز لهم مخالفته، فلمَّا لم يَقعْ كان ذلك تخفيفًا من الله ورحمة حتَّى تتقعَّد(42) عليه هذه القواعدُ المباركةُ، فاحتاجوا(43) إلى النظر والاجتهاد بحسب وسع كلِّ واحدٍ منهم في الوقت، فلمَّا اجتمعوا معه صلعم أخبروه ليجيزَ منْ فِعْلِهم ما يجيز، ويردَّ ما يرد(44)، فأجاز ╕ الفعلَينِ معًا كما فعلَ ╕ حين صلُّوا في الظُّلمة بحسب اجتهادهم وعلَّمَ كلَّ واحدٍ منهم على موضِع مُصَلَّاه فلمَّا أصبحوا فإذا بهم قد أخطأوا(45) القِبلة عن(46) آخرهم، فلمَّا أتوا النبيَّ صلعم سألوه عن ذلك فأجاز فعلَهم.
فالسؤالُ من الصحابة ♥ له ╕ بما وقع منهم(47) كسؤال من لا يعلم حكم الله لمن يكون(48) له به علم بعد نزول ما ينزل به ويعمل فيه(49) بحسب اجتهاده كما تقدم على حدِّ(50) سؤالهما.
ونذكر الآن إشارة: ما(51) الموجب لخروجهم(52) إلى بني قريظة؟ لِـمَا يترتَّب عليها من الفقه، وذلك أنَّهم لـمَّا رجعوا من الأحزاب وفيهم الجريح الشديد الجرح وجاء النبيُّ صلعم ليزيل(53) سلاحه وجبريل ╕ قد نزل وعليه(54) سلاحه أيضًا فقال: أتزيل السلاح والملائكة لم تُزِلها؟ وأَمَرهُ عن الله أن يخرجَ من حينه ولا يزيل السلاح، ويأمر َ كلَّ من جاء من الأحزاب من المسلمين أن يخرجوا من حينهم فخرجوا وإنَّ الجريح منهم خرج(55) يتهادى بين اثنين لشدَّة جراحه، وكان العدوُّ قد طمع في المسلمين / لِـمَا نالهم من الجروح(56) والقتل، وعزموا أن يأتوا(57) المدينةَ، فلمَّا سمعوا بخروج المسلمين من(58) حينهم أوقع الله ╡ في قلوبهم الرعب(59) ورجعوا هاربين، فدفع الله ╡ عن المسلمين ما كانوا عزموا عليه من أن يغيروا على المدينة.
ويترتَّبُ على هذا من الفقه أنَّ أعظم الأسباب في النصرة هو امتثالُ الأمرِ؛ لأنَّه يعلمُ بالقطع أنَّ أولئك المجروحين الذين خرجوا وهم يتهادَون بين اثنين أنَّهم لا يقدرون على قتالٍ ولا يدفعون شيئًا، فلمَّا امتثلوا وفَوَّضُوا الأمر لقدرة الآمر نصرهم الله بلا قتال ولا شيء تكلَّفوه؛ لأنَّهم فهموا أنَّ المقصودَ منهم الامتثالُ(60) وأن النصر هو(61) الـمُنْعِم به تصديقًا لقوله ╡ : {وَكَانَ حَقًّا عَلَيْنَا نَصْرُ الْمُؤْمِنِينَ} [الروم:47].
وكذلك(62) سُنَّة الله تعالى في عباده إلى يوم الدين مِنْ نَصْرِه مَنْ(63) نَصَرَهُ، ومنْ أصدقُ من الله حديثًا؟ ونُصرة الله من عبده هي اتِّباع(64) أمره واجتناب(65) نهيه.
وفيه دليلٌ على أنَّ فحوى الكلام كالنصِّ(66) يُعْمَلُ به، وفحوى الكلام هو ما يعرف منْ قوَّة الكلام، وكذلك هذا لـمَّا عرفوا من قوَّة الكلام أنَّه ما(67) المراد منهم أن يخرجوا لبني قريظة إلَّا للقتال لم يَحتج ╕ لِيُبيِّن لهم شيئًا لفهمهم(68) المقصود هذا في الجهاد الأصغر وهو جهاد العدو، وكذلك الأمر في الجهاد الأكبر وهو جهاد النفس، وقد أشار مولانا جلَّ جلاله لذلك(69) بقوله: {وَإِمَّا يَنْزَغَنَّكَ مِنَ الشَّيْطَانِ نَزْغٌ فَاسْتَعِذْ بِاللهِ}[الأعراف:200].
فمهما كبـُر الأمرُ جعل الفرج(70) فيه أكبر؛ لأنَّ أمر(71) الشيطان والنفس أكبر فجعل في الشيطان والظفر به نفس / اللَّجَأ كما أخبر ╡ وجعل(72) في النصرة على النفس الأخذ في مجاهدتها على لسانِ العلم فقال ╡ : {وَالَّذِينَ جَاهَدُوا فِينَا لَنَهْدِيَنَّهُمْ سُبُلَنَا} [العنكبوت:69]، وجعل سبب العون على مجاهدتها حقيقة الاستعانة به(73) بقوله تعالى: {وَإِيَّاكَ نَسْتَعِينُ} [الفاتحة:5].
ولذلك قال بعضُ أهل التوفيق: إذا نزلت بي نازلةٌ ما من أي نوع كانت(74) فأُلْهِمْتُ فيها إلى اللَّجَأ فلا أبالي بها، و(اللَّجَأ) يكون على وجوه:
فمنه الاشتغالُ بالذكر والتعبُّد وتفويض الأمر له ╡ لقوله(75) تعالى على لسان نبيِّه ◙ : «مَنْ شَغَلَهُ ذِكْرِي عَنْ مَسْأَلَتِي أَعْطَيْتُهُ أَفْضَلَ مَا أُعْطِي السَّائِلِينَ».
ومنه(76) (الصَّدَقة) لقوله ◙ : «اسْتَعِيْنُوا عَلَى حَوَائِجِكُمْ بالصَّدَقَةِ، وادْفَعُوا البَلَاءَ بالصَّدَقَةِ(77)».
ومنه (الدُّعاء) لقوله ◙ : «مَنْ أُلْهِمَ الدُّعَاءَ(78)، فَقَدْ فُتِحَ عَلَيْهِ أَبْواب الخَيْرِ(79)»، فكيف بالمجموع؟، فهم يرون كلَّ ما هو سببٌ إلى الخير(80) هو عينُ(81) الخير.
وفيه دليلٌ صوفي؛ لأنَّهم يقولون: (موتُ النفوس حياتُها، ومن(82) أحبَّ أن يحيا يموت)؛ لأنَّ(83) الصحابة ♥ لـمَّا(84) هانت عليهم نفوسُهم وخرجوا وهم راضون بالموت في ذاتِ الله ╡ ؛ لأنَّ من يخرُج كما وصفناهم به أوَّلًا فقد عزم على الموت، فعند ذلك ظفروا بالنصر والأجرِ والأمنِ.
وكذلك حال(85) أهل التوفيق ببذل النفوس وهوانها عليهم نالوا ما نالوا، وبحبِّ أهل(86) الدُّنيا نفوسهم هانوا وطرأ(87) عليهم الهوانُ هنا وهناك، وقد ورد في الحديث أنَّ(88): «مَا منْ عبدٍ إِلَّا وفي / رأسهِ حَكَمة(89) بيد(90) مَلَك، فإنْ تَعَاظَمَ وارتفعَ ضربَ الْمَلَكُ في رأسهِ وقال لهُ: اتَّضِعْ وَضَعكَ اللهُ، وإنْ تَوَاضَعَ رَفَعَهُ الْمَلَكُ وقالَ لهُ(91): ارْتَفِعْ رَفَعَكَ اللهُ» مَـنَّ اللهُ بما به يقرِّبنا إليه بمنِّه.
[1] في (ج) و(م) و(ل): ((بمنه..قوله قال لنا)).
[2] لم يذكر في (ج) و(م) و(ل) اسم الصحابي وإنما ابتدأ الحديث بقوله: ((قوله: قال لنا))، ثم ذكر في حاشية (ل): ((عن ابن عمر قال: قال النَّبي صلعم لنا لـمَّا رجع من الأحزاب: لا يصلينَّ أحدٌ العصرَ إلَّا في بني قُريظة فأدرك بعضُهم العصر في الطريق، وقال بعضهم لا نصلي حتَّى نأتيها، وقال بعضهم بل نصلي لم يرد منَّا ذلك، فذُكِرَ ذلك للنَّبي صلعم فلم يعنِّف واحدًا منهم)).
[3] في (م): ((الصحابة)).
[4] قوله: ((أن)) ليس في (ط) والمثبت من النسخ الأخرى.
[5] في (م) و(ل): ((دليلاً)).
[6] في (ل): ((أذن لهم)).
[7] في (ج) و(م) و(ل): ((لا نصلِ حتَّى نأتي)).
[8] في (م): ((فجمع)).
[9] في (م): ((فجمع))، وفي (ل): ((بين أمرين)).
[10] في (ج): ((البعد)).
[11] في (م): ((بذلك)).
[12] في (ط): ((على المأمور به))، وفي (ل): ((وجه المأموريَّة)).
[13] في (ج): ((بحظ)).
[14] في (م): ((فهذا)).
[15] قوله: ((وسليمان)) ليس في (ط).
[16] في (م) و(ل): ((عليهما)).
[17] في (ج) و(م) و(ل): ((زمان)).
[18] زاد في (ج): ((◙)).
[19] قوله: ((ما حَكمَ به داود... لهما سليمان ◙)) ليس في (م).
[20] في (م): ((صاحب الغنم الزرع)).
[21] في (ج): ((أن)).
[22] قوله: ((من المظلمة)) ليس في (ج) و(م).
[23] في (ج) و(م): ((صاحب الغنم دون شيء)).
[24] في (ط): ((قالوا)) والمثبت من النسخ الأخرى.
[25] في (م): ((أو لا)).
[26] في (م) و(ل): ((الثانية)).
[27] في (ج): ((أن المستصحبة القاعدة الثانية)).
[28] في (م): ((أن)).
[29] قوله: ((الأمر)) ليس في (م).
[30] في (ط): ((لا يكون))، وفي (ج) و(م): ((أن يكون)).
[31] في (ج) و(ل): ((نزيل)). وفي (م): ((زيل)).
[32] في (ج): ((أيضاً من الفقه)).
[33] في (ج): ((علم بتحقيقه))، وفي (م): ((علم بحقيقة)).
[34] في (ل): ((أخبر)).
[35] في (م): ((علماء)).
[36] في (ج): ((كثير)).
[37] في (ج): ((كان)).
[38] في (ط): ((وهو)).
[39] في (ج): ((كان وقت العصر في الطريق))، وفي (ط): ((وهو بالطريق)) والمثبت من النسخ الأخرى.
[40] في (ل): ((إذا)).
[41] قوله: ((في الطريق)) ليس في (ط) والمثبت من النسخ الأخرى.
[42] في (ج) و(م): ((ينعقد)).
[43] في (ج): ((احتاجوا)).
[44] قوله: ((ما يرد)) ليس في (ج).
[45] في (ج): ((خطؤا)).
[46] في (ل): ((من)).
[47] في (ج) و(ل): ((من الصحابة بما وقع منهم له ◙)).
[48] في (ج) و(م) و(ل): ((يكون)).
[49] قوله: ((فيه)) ليس في (م) و(ل).
[50] في (م): ((حكم)).
[51] في (ط): ((من)) والمثبت من النسخ الأخرى.
[52] في (ج): ((بخروجهم)).
[53] في (ط) و(ل): ((لأن يزيل)) والمثبت من النسخ الأخرى.
[54] في (ل): ((عليه)).
[55] زاد في (ج) و(م) و(ل): ((وهو)).
[56] في (ج) و(م) و(ل): ((الجرح)).
[57] في (م): ((وعزموا ألَّا يأتي)).
[58] قوله: ((من)) ليس في (ط) والمثبت من النسخ الأخرى.
[59] في (ج) و(م) و(ل): ((الرعب في قلوبهم)).
[60] في (ج): ((الامثال)).
[61] في (ج): ((هم)).
[62] في (ط): ((فذلك)).
[63] قوله: ((من)) ليس في (ج) و(م) و(ل).
[64] في (ط): ((لاتباع)) والمثبت من النسخ الأخرى.
[65] قوله: ((اجتناب)) ليس في (م).
[66] في (ج) و(م): ((الكلام قريبًا من النص)).
[67] قوله: ((ما)) ليس في (م).
[68] في (م): ((يفهِّمهم)).
[69] قوله: ((بذلك)) ليس في (م).
[70] في (ج): ((كبر الأجر جعل الفرج)).
[71] في (ج): ((الأمر)).
[72] قوله: ((وجعل)) ليس في (ط) والمثبت من النسخ الأخرى.
[73] زاد في (ج) و(م) و(ل): ((╡)).
[74] زاد في (ف): ((كانت)).
[75] في (ل): ((كقوله)).
[76] في (ل): ((ومنها)).
[77] قوله: ((وادفعوا البلاء بالصدقة)) ليس في (م).
[78] في (م) و(ل): ((الدعاء)).
[79] زاد في (ج) و(م): ((أو كما قال)).
[80] في (ج): ((سبب للخير)).
[81] في (ج): ((سبب للخير هو عين))، وفي (م): ((هو عون على))، وفي (ل): ((فهو عين)).
[82] في (م) و(ل): ((من)) بلا واو.
[83] في (ج): ((لأنَّه)).
[84] قوله: ((لمَّا)) ليس في (ل).
[85] في (م): ((وكذلك جاء أن)).
[86] قوله: ((أهل)) ليس في (ل).
[87] في الملف: ((وحق)).
[88] قوله: ((أن)) ليس في (ج) و(م) و(ل).
[89] في (ط) و(م): ((حكمة)).
[90] في (ف): ((حكمته بيد))، وفي (ج): ((حكمة بيده))، وفي (ل): ((حكمة بيد)). ما الفرق بين ل وبين المثبت خلي الحاشية للإشارة إلى الفروق لكن حل مشكلة (ل).
[91] قوله: ((له)) ليس في (ج) و(م).