-
المقدمة
-
حديث: أول ما بدئ به رسول الله من الوحي الرؤيا الصالحة
-
حديث: ثلاث من كن فيه وجد حلاوة الإيمان
-
حديث: بايعوني على أن لا تشركوا بالله شيئًا
-
حديث: إذا التقى المسلمان بسيفيهما فالقاتل والمقتول في النار
-
حديث: من يقم ليلة القدر إيمانًا واحتسابًا
-
حديث: إن الدين يسر
-
حديث: مرحبًا بالقوم غير خزايا ولا ندامى
-
حديث: إذا أنفق الرجل على أهله يحتسبها فهو له صدقة
-
باب العلم قبل القول والعمل
-
حديث: من يرد الله به خيرًا يفقهه في الدين
-
حديث: ما من شيء لم أكن أريته إلا رأيته
-
حديث: لقد ظننت يا أبا هريرة أن لا يسألني عن هذا الحديث أحد..
-
حديث: إن الله لا يقبض العلم انتزاعًا
-
حديث: أنَّ عائشة كانت لا تسمع شيئًا لا تعرفه
-
حديث: من قاتل لتكون كلمة الله هي العليا فهو في سبيل الله
-
حديث: لا ينفتل حتى يسمع صوتًا أو يجد ريحًا
-
حديث: إذا بال أحدكم فلا ياخذن ذكره بيمينه
-
حديث: أن رجلًا رأى كلبًا يأكل الثَّرى من العطش
-
حديث: إذا نعس أحدكم وهو يصلي فليرقد حتى يذهب عنه النوم
-
حديث عائشة: أنها كانت تغسل المني من ثوب النبي ثم أراه..
-
حديث: كانت إحدانا تحيض ثم تقترص الدم من ثوبها
-
حديث: خذي فرصةً ممسكةً، فتوضئي ثلاثًا
-
حديث: إن الله عز وجل وكل بالرحم ملكًا يقول: يا رب نطفة
-
حديث جابر بن عبد الله وأبي سعيد أنهما صليا في السفينة قائمين
-
حديث: كنا نصلي مع رسول الله فيضع أحدنا طرف الثوب
-
حديث: إن أحدكم إذا قام يصلي فإنما يناجي ربه
-
حديث: كان النبي يحب التيمن ما استطاع في شأنه كله
-
حديث: إذا اشتد الحر فأبردوا بالصلاة
-
حديث: الملائكة تصلي على أحدكم ما دام في مصلاه الذي صلى فيه
-
حديث: يا رسول الله أنسيت أم قصرت الصلاة ؟
-
حديث: إذا صلى أحدكم إلى شيء يستره من الناس
-
حديث: فتنة الرجل في أهله وماله وولده وجاره
-
حديث: يتعاقبون فيكم ملائكة بالليل وملائكة بالنهار
-
حديث: من نسي صلاةً فليصل إذا ذكرها
-
حديث: إني أراك تحب الغنم والبادية
-
حديث: لو يعلم الناس ما في النداء والصف الأول
-
حديث: فلا تفعلوا إذا أتيتم الصلاة فعليكم بالسكينة
-
حديث: إذا أقيمت الصلاة فلا تقوموا حتى تروني وعليكم بالسكينة
-
حديث: على مكانكم
-
حديث: سبعة يظلهم الله في ظله يوم لا ظل إلا ظله
-
حديث: إذا وضع العشاء وأقيمت الصلاة فابدؤوا بالعشاء
-
حديث: ما صليت وراء إمام قط أخف صلاةً ولا أتم من النبي
-
حديث: قد عرفت الذي رأيت من صنيعكم
-
حديث: زادك الله حرصًا ولا تعد
-
حديث: ارجع فصل فإنك لم تصل
-
حديث: إذا قال الإمام سمع الله لمن حمده فقولوا: اللهم ربنا..
-
حديث: هل تمارون في القمر ليلة البدر ليس دونه سحاب
-
حديث: قل اللهم إني ظلمت نفسي ظلمًا كثيرًا ولا يغفر الذنوب
-
حديث: أن رفع الصوت بالذكر حين ينصرف الناس من المكتوبة
-
حديث: كلكم راع وكلكم مسؤول عن رعيته
-
حديث: كان النبي إذا اشتد البرد بكر بالصلاة
-
حديث: أصليت يا فلان؟
-
حديث: أصابت الناس سنة على عهد النبي
-
حديث: أن رسول الله كان يصلي قبل الظهر ركعتين
-
حديث: لا يصلين أحد العصر إلا في بني قريظة
-
حديث: كان رسول الله لا يغدو يوم الفطر حتى يأكل تمرات
-
حديث: ما العمل في أيام أفضل منها في هذه
-
حديث: كان النبي يصلي في السفر على راحلته حيث توجهت به
-
حديث: لا تقوم الساعة حتى يقبض العلم وتكثر الزلازل
-
حديث: ألم أخبر أنك تقوم الليل وتصوم النهار
-
حديث: إذا هم أحدكم بالأمر فليركع ركعتين من غير الفريضة
-
حديث أبي هريرة: ما بين بيتي ومنبري روضة من رياض الجنة
-
حديث: ذكرت وأنا في الصلاة تبرًا عندنا
-
حديث: يا بنت أبي أمية سألت عن الركعتين بعد العصر
-
حديث البراء: أمرنا النبي بسبع ونهانا عن سبع
-
حديث: أن أبا بكر خرج وعمر يكلم الناس
-
حديث: إن لله ما أخذ وله ما أعطى وكل عنده بأجل مسمى
-
حديث: من رأى منكم الليلة رؤيا
-
حديث: لا حسد إلا في اثنتين رجل آتاه الله مالًا
-
حديث: قال رجل: لأتصدقن بصدقة فخرج بصدقته
-
حديث: إذا أنفقت المرأة من طعام بيتها غير مفسدة كان لها أجرها
-
باب: لا صدقة إلا عن ظهر غنى
-
حديث: يعمل بيده فينفع نفسه ويتصدق
-
حديث: يا حكيم إن هذا المال خضرة حلوة
-
حديث: ما يزال الرجل يسأل الناس حتى يأتي يوم القيامة
-
حديث: أتاني الليلة آت من ربي فقال: صل في هذا الوادي المبارك
-
حديث: كان الفضل رديف رسول الله
-
حديث: لا يلبس القمص ولا العمائم ولا السراويلات
-
حديث: اعملوا فإنكم على عمل صالح
-
حديث: ما رأيت النبي صلى صلاة بغير ميقاتها إلا صلاتين
-
حديث: بعثني النبي فقمت على البدن
-
باب: إذا أحرم جاهلًا وعليه قميص
-
حديث: يا بني النجار ثامنوني
-
حديث: يأتي الدجال وهو محرم عليه أن يدخل نقاب المدينة
-
حديث: ليس من بلد إلا سيطؤه الدجال
-
حديث: من استطاع الباءة فليتزوج
-
حديث: تسحرنا مع رسول الله ثم قام إلى الصلاة
-
باب: إذا جامع في رمضان
-
حديث: أوصاني خليلي بثلاث: صيام ثلاثة أيام من كل شهر
-
حديث: إذا أصاب بحده فكل وإذا أصاب بعرضه فلا تأكل
-
حديث: إن كان يدًا بيد فلا بأس وإن كان نساءً فلا يصلح
-
حديث: ما أكل أحد طعامًا قط خيرًا من أن يأكل من عمل يده
-
حديث: البيعان بالخيار ما لم يتفرقا
-
حديث: خذي أنت وبنوك ما يكفيك بالمعروف
-
حديث: من صور صورةً فإن الله معذبه حتى ينفخ فيها الروح
-
حديث: إن أحق ما أخذتم عليه أجرًا كتاب الله
-
حديث: قد أصبتم، اقسموا، واضربوا لي معكم سهما
-
حديث: لا حمى إلا لله ولرسوله
-
حديث: ما أحب أنه يحول لي ذهبًا يمكث عندي منه دينار فوق ثلاث
-
حديث: إياكم والجلوس على الطرقات
-
حديث: إن لهذه البهائم أوابد كأوابد الوحش
-
حديث: مثل القائم على حدود الله والواقع فيها كمثل قوم استهموا
-
حديث: الرهن يركب بنفقته إذا كان مرهونًا
-
حديث: كنا نؤمر عند الخسوف بالعتاقة
-
باب الخطأ والنسيان في العتاقة والطلاق ونحوه ولا عتاقة
-
حديث: إذا أتى أحدكم خادمه بطعامه فإن لم يجلسه معه
-
حديث: لو دعيت إلى ذراع أو كراع لأجبت
-
حديث: الأيمنون الأيمنون ألا فيمنوا
-
حديث: كان النبي يقبل الهدية ويثيب عليها
-
باب: إذا وهب دينًا على رجل
-
حديث: هو لك يا عبد الله فاصنع به ما شئت
-
حديث: من كانت له أرض فليزرعها أو ليمنحها أخاه فإن..
-
حديث: لا تشتر ولا تعد في صدقتك
-
حديث: أتريدين أن ترجعي إلى رفاعة لا حتى تذوقي عسيلته
-
حديث: لا تحل لي يحرم من الرضاع ما يحرم من النسب
-
حديث: أهلكتم أو قطعتم ظهر الرجل
-
حديث: ثلاثة لا يكلمهم الله ولا ينظر إليهم ولا يزكيهم
-
حديث: من يعذرني من رجل بلغني أذاه في أهلي فوالله ما علمت..
-
حديث: من حلف على يمين كاذبًا ليقتطع مال رجل
-
حديث: لا تصدقوا أهل الكتاب ولا تكذبوهم
-
حديث: ليس الكذاب الذي يصلح بين الناس
-
حديث: صالح النبي المشركين يوم الحديبية على ثلاثة أشياء
-
حديث: إنك أن تدع ورثتك أغنياء خير من أن تدعهم عالة
-
حديث: يا معشر قريش اشتروا أنفسكم
-
حديث: أن رسول الله رأى رجلًا يسوق بدنة فقال: اركبها
-
حديث: يا رسول الله إن أمي توفيت أينفعها شيء إن تصدقت به عنها؟
-
حديث: قدم رسول الله المدينة ليس له خادم
-
حديث: يا رسول الله، أي العمل أفضل ؟
-
حديث ابن عباس: لا هجرة بعد الفتح ولكن جهاد ونية
-
حديث: قال سليمان بن داود: لأطوفن الليلة على مائة امرأة
-
حديث: الطاعون شهادة لكل مسلم
-
حديث: لولا أنت ما اهتدينا
-
حديث: من صام يومًا في سبيل الله بعد الله وجهه عن النار..
-
حديث: من جهز غازيًا في سبيل الله فقد غزا
-
حديث: من احتبس فرسًا في سبيل الله إيمانًا بالله وتصديقًا بوعده
-
حديث: يا معاذ هل تدري حق الله على عباده وما حق العباد على الله؟
-
حديث: الخيل لثلاثة لرجل أجر ولرجل ستر وعلى رجل وزر
-
حديث عائشة: دخل علي رسول الله وعندي جاريتان تغنيان..
-
باب ما قيل في الرماح
-
حديث: أن النبي رخص لعبد الرحمن بن عوف والزبير في..
-
حديث: لا تقوم الساعة حتى تقاتلوا الترك صغار الأعين
-
حديث أبي هريرة: أمرت أن أقاتل الناس حتى يقولوا لا إله إلا الله
-
حديث: أن رسول الله في بعض أيامه التي لقي فيها انتظر حتى مالت
-
حديث: كل سلامى من الناس عليه صدقة كل يوم تطلع فيه الشمس
-
حديث: لو يعلم الناس ما في الوحدة ما أعلم ما سار راكب بليل وحده
-
حديث: أحي والداك؟ قال: نعم.قال: ففيهما فجاهد
-
حديث: لا يخلون رجل بامرأة ولا تسافرن امرأة إلا ومعها محرم
-
حديث: ثلاثة يؤتون أجرهم مرتين: الرجل تكون له الأمة فيعلمها
-
حديث: وجدت امرأة مقتولة في بعض مغازي رسول الله
-
حديث: إن وجدتم فلانًا وفلانًا فأحرقوهما بالنار
-
حديث أنس: أن رسول الله دخل عام الفتح وعلى رأسه المغفر
-
حديث ابن عمر: ذهب فرس له فأخذه
-
حديث: تكفل الله لمن جاهد في سبيله لا يخرجه إلا الجهاد
-
حديث: والله لا أحملكم وما عندي ما أحملكم
-
حديث: أصابتنا مجاعة ليالي خيبر فلما كان يوم خيبر وقعنا...
-
حديث: بعث عمر الناس في أفناء الأمصار يقاتلون المشركين
-
حديث: يا رسول الله إن أمي قدمت علي وهي راغبة أفأصلها ؟
-
حديث: لما قضى الله الخلق كتب في كتابه
-
حديث: بينا أنا عند البيت بين النائم واليقظان فأتيت بطست من ذهب
-
حديث: إن أحدكم يجمع خلقه في بطن أمه أربعين يومًا
-
حديث: إن الملائكة تنزل في العنان فتذكر الأمر قضي في السماء
-
حديث: كل ذاك يأتي الملك أحيانًا في مثل صلصلة الجرس
-
حديث: كان رسول الله أجود الناس.
-
حديث: إذا دعا الرجل امرأته إلى فراشه فأبت
-
حديث: إذا مات أحدكم فإنه يعرض عليه مقعده بالغداة والعشي
-
حديث: يعقد الشيطان على قافية رأس أحدكم إذا هو نام ثلاث عقد
-
حديث: أما إن أحدكم إذا أتى أهله وقال: بسم الله اللهم جنبنا...
-
حديث: إذا طلع حاجب الشمس فدعوا الصلاة حتى تبرز
-
حديث: يأتي الشيطان أحدكم فيقول من خلق كذا من خلق كذا
-
حديث: اطلعت في الجنة فرأيت أكثر أهلها الفقراء
-
حديث أبي هريرة: أول زمرة تدخل الجنة على صورة القمر ليلة البدر
-
حديث: إن في الجنة لشجرةً يسير الراكب في ظلها مائة عام لا يقطعها
-
حديث رافع: الحمى من فور جهنم فأبردوها عنكم بالماء
-
حديث: ناركم جزء من سبعين جزءا من نار جهنم
-
حديث: يجاء بالرجل يوم القيامة فيلقى في النار فتندلق أقتابه...
-
حديث: إذا استجنح فكفوا صبيانكم فإن الشياطين تنتشر حينئذ
-
حديث: إذا دخل رمضان فتحت أبواب الجنة
-
حديث: لو أن أحدكم إذا أتى أهله قال اللهم جنبني الشيطان
-
حديث: إذا نودي بالصلاة أدبر الشيطان وله ضراط
-
حديث: هو اختلاس يختلس الشيطان من صلاة أحدكم
-
حديث: الرؤيا الصالحة من الله والحلم من الشيطان
-
حديث: من قال: لا إله إلا الله وحده لا شريك له له الملك وله الحمد
-
حديث: فصم يومًا وأفطر يومًا وذلك صيام داود
-
حديث: أحب الصيام إلى الله صيام داود
-
حديث: يا رسول الله أي مسجد وضع أول ؟ قال: المسجد الحرام
-
حديث: لم يتكلم في المهد إلا ثلاثة عيسى
-
حديث: إن رجلا حضره الموت فلما يئس من الحياة
-
حديث: كانت بنو إسرائيل تسوسهم الأنبياء
-
حديث: لتتبعن سنن من قبلكم شبرًا بشبر
-
حديث: الطاعون رجس أرسل على طائفة من بني إسرائيل
-
حديث عائشة: عذاب يبعثه الله على من يشاء وأن الله جعله
-
حديث: أتشفع في حد من حدود الله
-
حديث: بينما رجل يجر إزاره من الخيلاء خسف به
-
حديث: ما خير رسول الله بين أمرين إلا أخذ أيسرهما
-
حديث: قل لها لا تنزع البرمة ولا الخبز من التنور حتى آتي
-
حديث: لا تفعل بع الجمع بالدراهم ثم ابتع بالدراهم جنيبًا...
-
حديث: تزوج رسول الله ميمونة وهو محرم
-
حديث: لو دخلوها ما خرجوا منها إلى يوم القيامة
-
حديث: مثل الذي يقرأ القرآن وهو حافظ له مع السفرة الكرام
-
حديث: من قرأ بالآيتين من آخر سورة البقرة في ليلة كفتاه
-
حديث: أن النبي كان إذا أوى إلى فراشه كل ليلة جمع كفيه...
-
حديث: رأيت النبي يقرأ وهو على ناقته
-
حديث: اقرؤوا القرآن ما ائتلفت قلوبكم فإذا...
-
حديث: يا أبا هريرة جف القلم بما أنت لاق
-
حديث: حجي واشترطي قولي: اللهم محلي حيث حبستني
-
حديث: كان النبي يكره أن يأتي الرجل أهله طروقًا
-
حديث: يا عباس ألا تعجب من حب مغيث بريرة
-
حديث: أن النبي كان يبيع نخل بني النضير
-
حديث: ما كان النبي يصنع في البيت قالت كان في مهنة أهله
-
حديث: ادع لي رجالًا وادع لي من لقيت
-
حديث: من تصبح كل يوم سبع تمرات عجوةً لم يضره...
-
حديث: إذا أكل أحدكم فلا يمسح يده حتى يلعقها أو يلعقها
-
حديث: أما ما ذكرت من أهل الكتاب فإن وجدتم غيرها...
-
حديث: ذبحنا على عهد رسول الله فرسًا ونحن بالمدينة فأكلناه
-
حديث: ازجروا غلامكم عن أن يصبر هذا الطير...
-
حديث: نهى النبي يوم خيبر عن لحوم الحمر ورخص...
-
حديث: أن رسول الله نهى عن أكل كل ذي ناب من السباع
-
حديث: هل لا استمتعتم بإهابها ؟!
-
حديث: ألقوها وما حولها وكلوه.
-
حديث: إن أول ما نبدأ به في يومنا هذا أن نصلي ثم نرجع فننحر
-
حديث: إن هذا أمر كتبه الله على بنات آدم
-
حديث: الزمان قد استدار كهيئته يوم خلق الله السموات والأرض
-
حديث: إن ناسًا يكره أحدهم أن يشرب وهو قائم
-
حديث: نهى النبي عن الشرب من فم القربة أو السقاء
-
حديث: لن يدخل أحدًا عمله الجنة
-
حديث: الشفاء في ثلاثة شربة عسل وشرطة محجم
-
حديث: في الحبة السوداء شفاء من كل داء إلا السام
-
حديث: لا عدوى ولا طيرة ولا هامة ولا صفر
-
حديث أبي جحيفة: رأيت بلالًا جاء بعنزة فركزها
-
حديث: أهدي لرسول الله فروج حرير فلبسه
-
حديث: لعن رسول الله المتشبهين من الرجال بالنساء
-
حديث: لعن الله الواصلة والمستوصلة والواشمة والمستوشمة
-
حديث: حق الله على عباده أن يعبدوه ولا يشركوا به شيئًا
-
حديث: إن من أكبر الكبائر أن يلعن الرجل والديه
-
حديث: إن الله خلق الخلق حتى إذا فرغ من خلقه
-
حديث: من يلي من هذه البنات شيئًا فأحسن إليهن...
-
حديث: لله أرحم بعباده من هذه بولدها
-
حديث: جعل الله الرحمة مئة جزء فأمسك عنده تسعةً وتسعين...
-
حديث: ترى المؤمنين في تراحمهم وتوادهم...
-
حديث: ما من مسلم غرس غرسًا فأكل منه إنسان
-
حديث: من لا يرحم لا يرحم.
-
حديث عائشة: ما زال يوصيني جبريل بالجار حتى ظننت...
-
حديث: حق الجوار في قرب الأبواب
-
حديث: كل معروف صدقة
-
حديث ابن عمر: لأن يمتلئ جوف أحدكم قيحًا خير له...
-
حديث: إن الغادر يرفع له لواء يوم القيامة
-
حديث: لا يقولن أحدكم خبثت نفسي ولكن ليقل لقست نفسي
-
حديث: قال الله: يسب بنو آدم الدهر وأنا الدهر
-
حديث: ويقولون الكرم إنما الكرم قلب المؤمن
-
حديث أبي هريرة: سموا باسمي ولا تكتنوا بكنيتي...
-
حديث: أخنى الأسماء يوم القيامة عند الله
-
حديث: إن هذا حمد الله ولم تحمد الله
-
حديث: إن الله هو السلام فإذا جلس أحدكم في الصلاة
-
حديث: إن الله كتب على ابن آدم حظه من الزنا
-
حديث: نهى أن يُقام الرجل من مجلسه ويجلس فيه آخر
-
حديث: من حلف منكم فقال في حلفه باللات والعزى...
-
حديث: سيد الاستغفار أن تقول: اللهم أنت ربي
-
حديث: إن المؤمن يرى ذنوبه كأنه قاعد تحت جبل يخاف...
-
حديث: مثل الذي يذكر ربه والذي لا يذكر مثل الحي والميت
-
حديث: من أحب لقاء الله أحب الله لقاءه
-
حديث: يتبع الميت ثلاثة فيرجع اثنان ويبقى معه واحد
-
حديث: لا تسبوا الأموات فإنهم قد أفضوا إلى ما قدموا.
-
حديث: يحشر الناس يوم القيامة على أرض بيضاء
-
حديث: الأمر أشد من أن يهمهم ذاك
-
حديث: يعرق الناس يوم القيامة حتى يذهب عرقهم في الأرض
-
حديث عدي: ما منكم من أحد إلا وسيكلمه الله يوم القيامة
-
حديث: يقال لأهل الجنة خلود لا موت
-
حديث: يقول الله تعالى لأهون أهل النار عذابًا يوم القيامة
-
حديث: إنه لا يرد شيئًا وإنما يستخرج به من البخيل
-
حديث: من أكل ناسيًا وهو صائم فليتم صومه
-
حديث: ماتت لنا شاة فدبغنا مسكها ثم ما زلنا ننبذ فيه
-
حديث: ابن أخت القوم منهم
-
حديث: من ادعى إلى غير أبيه وهو يعلم...
-
حديث: لم يبق من النبوة إلا المبشرات
-
حديث: من رآني في المنام فسيراني في اليقظة
-
حديث: من رآني في المنام فقد رآني
-
حديث: بينا أنا نائم أتيت بقدح لبن فشربت منه
-
حديث: بينما أنا نائم رأيت الناس يعرضون علي
-
حديث: إذا اقترب الزمان لم تكد تكذب رؤيا المؤمن
-
حديث: من تحلم بحلم لم يره كلف أن يعقد بين شعيرتين
-
حديث: الرؤيا الحسنة من الله
-
حديث: من رأى من أميره شيئًا يكرهه فليصبر عليه
-
حديث: يتقارب الزمان وينقص العمل ويلقى الشح
-
حديث: نعم دعاة على أبواب جهنم من أجابهم إليها قذفوه فيها
-
حديث: إذا أنزل الله بقوم عذابًا أصاب العذاب من كان فيهم
-
حديث: أذن في قومك يوم عاشوراء أن من أكل فليتم بقية يومه
-
حديث: يجاء بنوح يوم القيامة فيقال له: هل بلغت ؟
-
حديث: مفاتيح الغيب خمس، لا يعلمها إلا الله
-
حديث: يقول الله تعالى: أنا عند ظن عبدي بي
-
حديث: أن رسول الله طرقه وفاطمة بنت رسول الله ليلة...
-
حديث: إن الله تبارك وتعالى إذا أحب عبدًا نادى جبريل...
-
حديث: يقول الله: إذا أراد عبدي أن يعمل سيئةً فلا تكتبوها
-
حديث: قال الله: أنا عند ظن عبدي بي
-
حديث: إن الله يقول لأهل الجنة: يا أهل الجنة.
-
المرائي الحسان
191- قوله صلعم : (الطَّاعُونُ رِجْسٌ أُرْسِلَ عَلَى طَائِفَةٍ مِنْ بَنِي إِسْرَائِيلَ...) الحديث. [خ¦3473]
ظاهر الحديث الإخبار أنَّ الطاعون رِجْسٌ أُرسِل على طائفةٍ مِن بني إسرائيل، ثمَّ بعد ذلك يدلُّ على حكمين: (أحدهما): مَن سمع أنَّ(1) الطاعون بأرضٍ فلا يدخُلْها، و(الآخر): النَّهي لمن كان بأرضٍ ووقع الطاعون بها فلا يخرج فرارًا منه.
والكلام عليه مِن وجوه:
منها(2) قوله: (عَلَى طَائِفَةٍ مِنْ(3) بَنِي إِسْرَائِيلَ أَوْ عَلَى مَنْ كَانَ قَبْلَكُمْ) الشَّك هنا(4) من الراوي في أيِّهما قال سيِّدنا صلعم، وهذا(5) دالٌّ / على تحرِّيهم في النقل وصدقهم.
قوله: (رِجْسٌ) أي: عذاب.
وهنا بحث في قوله ◙ : (فَلَا(6) تَقْدَمُوا عَلَيْهِ)، و(لَا تَخْرُجُوا فِرَارًا مِنْهُ) هل هو تعبُّد لا يعقل(7) له معنى أو له(8) وجه من الحكمة يعقل(9)؟
أمَّا قوله: (فَلَا تَقْدَمُوا عَلَيْهِ): فوجه الحكمة فيه قد نبَّه الكتاب العزيز عليه(10) بقوله تعالى: {وَلَا تُلْقُوا بِأَيْدِيكُمْ إِلَى التَّهْلُكَةِ} [البقرة:195] فإنَّ الدخول إلى موضع النِّقم تعرُّضٌ للهلكة، فليجزع من ذلك، وليتأدَّب بأدب الحكمة.
وهذا تنبيه منه صلعم من أجل أنْ يأتي أحد ويستعمل هنا متضمَّن قوله تعالى: {قُلْ(11) لَنْ يُصِيبَنَا إِلَّا مَا كَتَبَ اللهُ لَنَا} [التوبة:51] فمنع ◙ أنْ يعارَضَ(12) هنا متضمَّن الحكمة وهو الفرار مِن المهالك بالقدَرِ، فإنَّه مِن باب التجربة، والعبوديةُ لا تُجَرِّبُ المَواليةَ، ومثل ذلك قال عيسى ◙ حين لقيه اللَّعين وهو في سياحته على قبَّة(13) جبل، فقال له اللعين(14): تَرَدَّ مِن قبَّة(15) هذا الجبل وما عليك لأنَّك تقول: لن يصيبك إلا ما كتب الله لك، فقال له عيسى ◙ : إنَّ المولى يجرِّب(16) عبدَه، وليس العبدُ يجرِّب مولاه.
ويترتَّب على هذا مِن الفقه: التزام الأدب مع الرُّبوبية واستعمال الحكمة حيث أمر بها واستعمال القَدَر حيث أمر به، وفي هذا دليل(17) لأهل السُّنَّة فإنَّ هذه طريقتهم(18) خلافًا / للقدرية والجبرية، ولا يعارضنا(19) أحوال القوم الذين عملوا على أنْ لا يلتفتوا في مواضع المهالك(20) إلى شيء مِن الأشياء ونجوا منها ولم تضرَّهم(21)، فإن الانفصال عنه أنَّهم لم يفعلوا ذلك إلا بغلبة الحال الذي ورد عليهم حتى لم يروا في الوجود إلا صاحب الوجود، والحال حامل لا محمول، ولهم في ذلك الاقتداء بسيِّدنا صلعم حيث قال ◙ : «فِرَّ مِن المجذوم كما تفِرُّ مِن الأسد» ثمَّ أكل صلعم مع المجذوم في صحفة واحدة وقال: «بسم الله: لن يصيبنا إلا ما كتب الله لنا».
فالأمر الأوَّل سُنَّته(22) صلعم، والفعل بعده(23) طريقته صلعم، فمَن كان له حال صادق فهو متَّبع له ◙ في طريقته، ومَن لم يكن له حال صادق فلْيتبع(24) سُنَّتَه ◙ ولا يدخل في اتباعه في حاله، لأنَّه عريٌّ عن الوصف الذي(25) شرط فيها، فيكون ممن ألقى بيده إلى التهلكة، لأنَّه أتى الشيء مِن غير وجهه، ألا ترى إلى قوله ╡ : {وَتَزَوَّدُوا } [البقرة:197] ثمَّ قال: {فَإنَّ خَيْرَ الزَّادِ التَّقْوَى } [البقرة:197] فإذا كان معك خير الزاد سِر حيث شئت وإن لم يكن معك منه شيء يكفيك فلا تتحرك إلا بالزاد المحسوس المبلِّغ على العادة(26) في ذلك وإلا كنت عاصيًا.
وفيه دليل: على الأخذ بسدِّ الذريعة الذي عليه / تدلُّ قواعد الشريعة في غير ما موضع.
ويترتَّب عليه مِن الفقه أنَّك إذا أردت أنْ تقدم على موضع أنْ تسأل أوَّلًا عن أخباره حتى تعلم على ماذا تُقْدِم؟ هل يجوز لك الإقدام عليه أم لا؟ لأنَّه قد يكون بالقرب منه مِن حيث أنْ يكون بينك وبينه الميل أو الميلان(27)، فتسمع بمثل الطاعون فلا يجوز لك دخوله وقد يكون لك في الرجوع مفسدة في حالك(28) أو دينك فتقع بين محذورَين، ويكون سبب ذلك تفريطك في السؤال عن(29) ذلك الموضع والمفرط نادم.
وهنا بحث وهو أنْ يقال: هل هذا النهي يقصر على الطاعون ليس إلا أو يتعدَّى ذلك(30) بالعِلَّة وهي حيث يعلم(31) موضع ضرر لا يقدم عليه، لا(32) سيما إذا كان متحققًا أو يكون غالبًا في الدِّين؟ فالنظر يعطي تعدِّيه مِن أجل وجود العِلَّة كما عدُّوا(33) بذلك أحكامًا كثيرة(34)، ويقويه قوله تعالى: {وَلَا(35) تُلْقُوا بِأَيْدِيكُمْ إِلَى التَّهْلُكَةِ} [البقرة:195] وهو لفظ عامٌّ.
وأمَّا الحكمة في قوله ◙ : (وَإِذَا وَقَعَ بِأَرْضٍ وَأَنْتُمْ بِهَا فَلَا تَخْرُجُوا فِرَارًا مِنْهُ) فهو إعلامٌ بأن القدَر إذا نفذ لا ينفع(36) أثر الحكمة فيه ولا تردُّه، فإنَّ الله ╡ يقول {وَكَانَ أَمْرُ اللهِ قَدَرًا مَقْدُورًا} [الأحزاب:38] أي: إنَّه(37) لا يُرَدُّ وهو نافذ لا محالة، فكما أَمرَنا قبلُ أنْ لا نُعارضَ الحكمةَ بالقَدَر كما تقدَّم الكلام فيه، أرشَدَنا هنا أنْ لا نُعارض القَدَر بأثر الحكمة وأن نلتزم الأدب في الطريقين(38)، والتسليم لِمَا اختاره مَن له الخلق والأمر سبحانه وتعالى، ولذلك قال صلعم : «لا تتمنُّوا لقاء / العدو واسألوا الله العافية، فإذا لقيتموهم فاصبروا، واعلموا أنَّ الجنَّة تحت ظلال السيوف»، معناه: التزموا(39) في كلِّ وقت الأدب فيما أقمتم فيه بحسب ما شرع لكم.
وفي هذا دليل لطريق القوم الذين يقولون: اشغل وقتك بما وجب عليك فيه أو(40) ندبت إليه، ولا تلتفت إلى ما قبل ولا إلى ما بعد تفز(41) بربح الدارين، أي: بخيرهما(42).
وفيه وجه آخر مِن طريق النظر والتحقيق وهو أنَّه إذا أرسل ذلك العذاب على تلك البقعة التي كان النَّاس بها، فالمقصود بالعذاب أولئك النَّاس لا البقعة نفسها، فمَن كان قد نفذ حكم الله تعالى فيه بإصابة ذلك البلاء فأينما فَرَّ(43) فأمر الله لا يفارقه حيث كان، فهروبه زيادة في التعب، وإن كان ممَّن لم(44) يقدَّر عليه بشيء مِن ذلك فيحصل له(45) في قعوده إذا كان صابرًا(46) محتسبًا أجر شهيد، كما ذكر في الحديث بعد هذا، وراحة بدنه(47) وهو صلعم بالمؤمنين رحيم(48)، فلمَّا علم ما أشرنا إليه أرشدهم إلى ما فيه نفعهم وهو قعودهم حيث كانوا.
وفيه دليل: على تحقيق نصحه ╕ ورفقه بأمَّته، يؤخذ ذلك مِن قوله (فِرَارًا مِنْهُ) حتى يبقى النَّاس(49) على تصرُّفهم الذي(50) كانوا عليه قبل هذه النازلة(51)، بحسب ما يقتضيه ما عهدوا مِن عادتهم في مصالحهم وتصرفاتهم في ذلك بقدر ما يظهر لهم فيه، فإنَّه لو لم يَرِد النهي بهذه الصفة لكان / النَّاس إذا وقع بهم(52) ذلك الأمر زادتهم الشدة لمنعهم مِن تصرُّفهم في منافعهم على عادتهم قبل.
وفيه دليل: لمذهب مالك في الذي(53) يكون له مال تجب فيه الزكاة فيتصرَّف فيه قبل الحول تصرفًا ينقله به عن الحالة التي تجب فيه الزكاة، إنْ كان ذلك(54) التصرُّف خوفًا مِن الزكاة لا ينفعه وتؤخذ منه الزكاة، وإن كان لمصلحة في ماله سقطت عنه الزكاة.
مثاله أنْ يكون له نصاب مِن المال فإذا قرب الحَول اشترى به عَرَضًا أو حيوانًا ممَّا تسقط الزكاة فيه(55) عنه، فإن(56) فعل ذلك هروبًا مِن الزكاة أخذ بالزكاة عند حلول(57) النصاب، وإن كان ذلك لمصلحة ظهرت له ولم يقصد الهروب مِن الزكاة عومل بحسب ما يقتضيه(58) حال وقته مِن تأخير الزكاة أو غير ذلك على حسب ما هو مذكور في كتب الفروع.
وفيه دليل: على أنَّ الأصل في الأعمال بحسب النيَّة فيها، يُؤخذ ذلك مِن كون الخروج الذي ليس بنيَّة الهروب ممَّا نزل لم يُنْهَ عنه، والذي(59) هو نيَّتُهُ الهروب نهى عنه، ويؤيِّد ذلك قوله ╕: «الأعمال بالنِّيَّاتِ».
وبقي هنا بحث، وهو أنَّه ╕ قد نهانا أنْ نتسبَّب في دفع ما قدر بالخروج، وأمرنا بالتسبُّب في دفع البلاء بأسباب الطاعات، وهو قوله صلعم : «ادفعوا البلاء بالصدقة»، وقوله جل جلاله: / {فَلَوْلَا إِذْ جَاءَهُمْ بَأْسُنَا تَضَرَّعُوا} [الأنعام:43] فدلَّ أنَّهم لو تسبَّبوا بالدعاء والضراعة عند نزول البلاء لرفع عنهم، والجمع بينهما(60) بقوله ╕: «لا يُنال ما عند الله إلا بطاعة الله» وما عند الله للعبيد إمَّا خير يطلبوه(61) منه، أو شرٌّ يدفعه(62) عنهم، فلا يُنال واحد منهما إلا بطاعته ╡ ، فإنَّ التسبُّب في ذلك بغيرها لا ينفع، ويؤيِّد ذلك قوله تعالى: {فَفِرُّوا إِلَى اللهِ } [الذاريات:50] أي: إنْ أردتم الخير والسلامة مِن الشَّر ففرُّوا إلى الله، والفرار إلى الله سبحانه وتعالى إنَّما هو بامتثال أمره واجتناب نهيه ولذلك قال:
مالي سواك عِدَّة مالي فكن لي وإن لم تكن لي فمن يكن لي(63)
وقال:
بالطاعة(64) فتحصَّن إنْ كنت لبيبًا
وبالله فَثِق(65) إنْ كنت منيبًا
وعلى الله توكَّل(66)يكن لك حسيبًا
[1] في (ج): ((يسمع بأن)).
[2] في (ج) و (م): ((منها)). كالاصل.
[3] قوله: ((على طائفة من)) ليس في (ج).
[4] قوله: ((هنا)) ليس في (ج).
[5] في (ج): ((وهو)).
[6] في (ج): ((لا)).
[7] في (ج): ((يفهم)).
[8] في (ج): ((هو)).
[9] قوله: ((يعقل)) ليس في (ج).
[10] في (ج): ((عليها)).
[11] قوله: ((قل)) ليس في (م).
[12] في (ج) و (م): ((تعارض)).
[13] في (م): ((قُنَّة)).
[14] قوله: ((فقال له اللعين)) ليس في (م).
[15] في (م): ((قُنَّة)).
[16] في (م): ((إن المرء لا يجرب)).
[17] قوله: ((التزام الأدب مع الرُّبوبية... أمر به، وفي هذا دليل)) ليس في (ج).
[18] في (ج) و (م): ((طريقتهم)). كالاصل.
[19] في (ج): ((ولأن تعارضنا)).
[20] في (م): ((الهلاك)).
[21] في (ج): ((تضره)).
[22] في (ج): ((سنة)) وفي (م): ((فالأمر أول سنته)).
[23] في (ج): ((بعد)).
[24] في (م): ((فمن كان له حال صدق فليتبع)).
[25] زاد في (ج) و (م): ((هو)).
[26] في (ج): ((العبادة)).
[27] في النسخ: ((الميلين)).
[28] في (م): ((في ذلك في حالك)).
[29] في (ج): ((من)).
[30] في (ج): ((لذلك)).
[31] في (ج): ((وهو حيث تعلم)).
[32] في (ج): ((لا تقدم لا)).
[33] في (ج): ((عدوه)).
[34] في (م): ((كثيرا)).
[35] في (ج): ((لا)).
[36] في (ج): ((تنفع)).
[37] قوله: ((إنه)) ليس في (ج).
[38] في (م): ((الطرفين)).
[39] في (ج) صورتها: ((التي موا)) وهو تصحيف.
[40] في (ج): ((وإن)).
[41] في (ج) صورتها: ((تمرير)) وهي غير واضحة**.
[42] في (ج) صورتها: ((يحبرهما)).
[43] في (م): ((فأين ما مر)).
[44] في (ج): ((لا)).
[45] زاد في (ج) و (م): ((له)). كالاصل.
[46] في (ج): ((صائما)).
[47] في (ج): ((في الحديث وراحة بدنه بعد هذا)).
[48] في (ط): ((رحيمًا)) بالنصب، والمثبت من النسخ الأخرى.
[49] في (ج): ((حتى الناس يبقى)).
[50] في (ج): ((التي)).
[51] صورتها في (م): ((المنازلة)).
[52] في (ج) و (م): ((بهم)). كالاصل.
[53] في (ط): ((الذين)) والمثبت من النسخ الأخرى.
[54] في (م): ((تجب فيه الزكاة فيتصرف ذلك)).
[55] في (ج) و (م): ((به)).
[56] زاد في (ج) و (م): ((كان)).
[57] زاد في (ج) و (م): ((حول)).
[58] في (ج): ((تقتضيه)).
[59] قوله: ((ليس بنية الهروب ممَّا نزل لم يُنْهَ عنه والذي)) ليس في (ج).
[60] في (ج) و (م): ((بينهما)). كالاصل.
[61] في (ج) و (م): ((يطلبونه)).
[62] في (م): ((يرفعه)).
[63] في المطبوع: ((إن لم تكن لي رب من يكن لي)).
[64] في (ج): ((بالطاعات)) وفي (م): ((وبالطاعات)).
[65] في (ج): ((التوفيق)).
[66] في (ج) و (م): ((فتوكل)).