-
المقدمة
-
حديث: أول ما بدئ به رسول الله من الوحي الرؤيا الصالحة
-
حديث: ثلاث من كن فيه وجد حلاوة الإيمان
-
حديث: بايعوني على أن لا تشركوا بالله شيئًا
-
حديث: إذا التقى المسلمان بسيفيهما فالقاتل والمقتول في النار
-
حديث: من يقم ليلة القدر إيمانًا واحتسابًا
-
حديث: إن الدين يسر
-
حديث: مرحبًا بالقوم غير خزايا ولا ندامى
-
حديث: إذا أنفق الرجل على أهله يحتسبها فهو له صدقة
-
باب العلم قبل القول والعمل
-
حديث: من يرد الله به خيرًا يفقهه في الدين
-
حديث: ما من شيء لم أكن أريته إلا رأيته
-
حديث: لقد ظننت يا أبا هريرة أن لا يسألني عن هذا الحديث أحد..
-
حديث: إن الله لا يقبض العلم انتزاعًا
-
حديث: أنَّ عائشة كانت لا تسمع شيئًا لا تعرفه
-
حديث: من قاتل لتكون كلمة الله هي العليا فهو في سبيل الله
-
حديث: لا ينفتل حتى يسمع صوتًا أو يجد ريحًا
-
حديث: إذا بال أحدكم فلا ياخذن ذكره بيمينه
-
حديث: أن رجلًا رأى كلبًا يأكل الثَّرى من العطش
-
حديث: إذا نعس أحدكم وهو يصلي فليرقد حتى يذهب عنه النوم
-
حديث عائشة: أنها كانت تغسل المني من ثوب النبي ثم أراه..
-
حديث: كانت إحدانا تحيض ثم تقترص الدم من ثوبها
-
حديث: خذي فرصةً ممسكةً، فتوضئي ثلاثًا
-
حديث: إن الله عز وجل وكل بالرحم ملكًا يقول: يا رب نطفة
-
حديث جابر بن عبد الله وأبي سعيد أنهما صليا في السفينة قائمين
-
حديث: كنا نصلي مع رسول الله فيضع أحدنا طرف الثوب
-
حديث: إن أحدكم إذا قام يصلي فإنما يناجي ربه
-
حديث: كان النبي يحب التيمن ما استطاع في شأنه كله
-
حديث: إذا اشتد الحر فأبردوا بالصلاة
-
حديث: الملائكة تصلي على أحدكم ما دام في مصلاه الذي صلى فيه
-
حديث: يا رسول الله أنسيت أم قصرت الصلاة ؟
-
حديث: إذا صلى أحدكم إلى شيء يستره من الناس
-
حديث: فتنة الرجل في أهله وماله وولده وجاره
-
حديث: يتعاقبون فيكم ملائكة بالليل وملائكة بالنهار
-
حديث: من نسي صلاةً فليصل إذا ذكرها
-
حديث: إني أراك تحب الغنم والبادية
-
حديث: لو يعلم الناس ما في النداء والصف الأول
-
حديث: فلا تفعلوا إذا أتيتم الصلاة فعليكم بالسكينة
-
حديث: إذا أقيمت الصلاة فلا تقوموا حتى تروني وعليكم بالسكينة
-
حديث: على مكانكم
-
حديث: سبعة يظلهم الله في ظله يوم لا ظل إلا ظله
-
حديث: إذا وضع العشاء وأقيمت الصلاة فابدؤوا بالعشاء
-
حديث: ما صليت وراء إمام قط أخف صلاةً ولا أتم من النبي
-
حديث: قد عرفت الذي رأيت من صنيعكم
-
حديث: زادك الله حرصًا ولا تعد
-
حديث: ارجع فصل فإنك لم تصل
-
حديث: إذا قال الإمام سمع الله لمن حمده فقولوا: اللهم ربنا..
-
حديث: هل تمارون في القمر ليلة البدر ليس دونه سحاب
-
حديث: قل اللهم إني ظلمت نفسي ظلمًا كثيرًا ولا يغفر الذنوب
-
حديث: أن رفع الصوت بالذكر حين ينصرف الناس من المكتوبة
-
حديث: كلكم راع وكلكم مسؤول عن رعيته
-
حديث: كان النبي إذا اشتد البرد بكر بالصلاة
-
حديث: أصليت يا فلان؟
-
حديث: أصابت الناس سنة على عهد النبي
-
حديث: أن رسول الله كان يصلي قبل الظهر ركعتين
-
حديث: لا يصلين أحد العصر إلا في بني قريظة
-
حديث: كان رسول الله لا يغدو يوم الفطر حتى يأكل تمرات
-
حديث: ما العمل في أيام أفضل منها في هذه
-
حديث: كان النبي يصلي في السفر على راحلته حيث توجهت به
-
حديث: لا تقوم الساعة حتى يقبض العلم وتكثر الزلازل
-
حديث: ألم أخبر أنك تقوم الليل وتصوم النهار
-
حديث: إذا هم أحدكم بالأمر فليركع ركعتين من غير الفريضة
-
حديث أبي هريرة: ما بين بيتي ومنبري روضة من رياض الجنة
-
حديث: ذكرت وأنا في الصلاة تبرًا عندنا
-
حديث: يا بنت أبي أمية سألت عن الركعتين بعد العصر
-
حديث البراء: أمرنا النبي بسبع ونهانا عن سبع
-
حديث: أن أبا بكر خرج وعمر يكلم الناس
-
حديث: إن لله ما أخذ وله ما أعطى وكل عنده بأجل مسمى
-
حديث: من رأى منكم الليلة رؤيا
-
حديث: لا حسد إلا في اثنتين رجل آتاه الله مالًا
-
حديث: قال رجل: لأتصدقن بصدقة فخرج بصدقته
-
حديث: إذا أنفقت المرأة من طعام بيتها غير مفسدة كان لها أجرها
-
باب: لا صدقة إلا عن ظهر غنى
-
حديث: يعمل بيده فينفع نفسه ويتصدق
-
حديث: يا حكيم إن هذا المال خضرة حلوة
-
حديث: ما يزال الرجل يسأل الناس حتى يأتي يوم القيامة
-
حديث: أتاني الليلة آت من ربي فقال: صل في هذا الوادي المبارك
-
حديث: كان الفضل رديف رسول الله
-
حديث: لا يلبس القمص ولا العمائم ولا السراويلات
-
حديث: اعملوا فإنكم على عمل صالح
-
حديث: ما رأيت النبي صلى صلاة بغير ميقاتها إلا صلاتين
-
حديث: بعثني النبي فقمت على البدن
-
باب: إذا أحرم جاهلًا وعليه قميص
-
حديث: يا بني النجار ثامنوني
-
حديث: يأتي الدجال وهو محرم عليه أن يدخل نقاب المدينة
-
حديث: ليس من بلد إلا سيطؤه الدجال
-
حديث: من استطاع الباءة فليتزوج
-
حديث: تسحرنا مع رسول الله ثم قام إلى الصلاة
-
باب: إذا جامع في رمضان
-
حديث: أوصاني خليلي بثلاث: صيام ثلاثة أيام من كل شهر
-
حديث: إذا أصاب بحده فكل وإذا أصاب بعرضه فلا تأكل
-
حديث: إن كان يدًا بيد فلا بأس وإن كان نساءً فلا يصلح
-
حديث: ما أكل أحد طعامًا قط خيرًا من أن يأكل من عمل يده
-
حديث: البيعان بالخيار ما لم يتفرقا
-
حديث: خذي أنت وبنوك ما يكفيك بالمعروف
-
حديث: من صور صورةً فإن الله معذبه حتى ينفخ فيها الروح
-
حديث: إن أحق ما أخذتم عليه أجرًا كتاب الله
-
حديث: قد أصبتم، اقسموا، واضربوا لي معكم سهما
-
حديث: لا حمى إلا لله ولرسوله
-
حديث: ما أحب أنه يحول لي ذهبًا يمكث عندي منه دينار فوق ثلاث
-
حديث: إياكم والجلوس على الطرقات
-
حديث: إن لهذه البهائم أوابد كأوابد الوحش
-
حديث: مثل القائم على حدود الله والواقع فيها كمثل قوم استهموا
-
حديث: الرهن يركب بنفقته إذا كان مرهونًا
-
حديث: كنا نؤمر عند الخسوف بالعتاقة
-
باب الخطأ والنسيان في العتاقة والطلاق ونحوه ولا عتاقة
-
حديث: إذا أتى أحدكم خادمه بطعامه فإن لم يجلسه معه
-
حديث: لو دعيت إلى ذراع أو كراع لأجبت
-
حديث: الأيمنون الأيمنون ألا فيمنوا
-
حديث: كان النبي يقبل الهدية ويثيب عليها
-
باب: إذا وهب دينًا على رجل
-
حديث: هو لك يا عبد الله فاصنع به ما شئت
-
حديث: من كانت له أرض فليزرعها أو ليمنحها أخاه فإن..
-
حديث: لا تشتر ولا تعد في صدقتك
-
حديث: أتريدين أن ترجعي إلى رفاعة لا حتى تذوقي عسيلته
-
حديث: لا تحل لي يحرم من الرضاع ما يحرم من النسب
-
حديث: أهلكتم أو قطعتم ظهر الرجل
-
حديث: ثلاثة لا يكلمهم الله ولا ينظر إليهم ولا يزكيهم
-
حديث: من يعذرني من رجل بلغني أذاه في أهلي فوالله ما علمت..
-
حديث: من حلف على يمين كاذبًا ليقتطع مال رجل
-
حديث: لا تصدقوا أهل الكتاب ولا تكذبوهم
-
حديث: ليس الكذاب الذي يصلح بين الناس
-
حديث: صالح النبي المشركين يوم الحديبية على ثلاثة أشياء
-
حديث: إنك أن تدع ورثتك أغنياء خير من أن تدعهم عالة
-
حديث: يا معشر قريش اشتروا أنفسكم
-
حديث: أن رسول الله رأى رجلًا يسوق بدنة فقال: اركبها
-
حديث: يا رسول الله إن أمي توفيت أينفعها شيء إن تصدقت به عنها؟
-
حديث: قدم رسول الله المدينة ليس له خادم
-
حديث: يا رسول الله، أي العمل أفضل ؟
-
حديث ابن عباس: لا هجرة بعد الفتح ولكن جهاد ونية
-
حديث: قال سليمان بن داود: لأطوفن الليلة على مائة امرأة
-
حديث: الطاعون شهادة لكل مسلم
-
حديث: لولا أنت ما اهتدينا
-
حديث: من صام يومًا في سبيل الله بعد الله وجهه عن النار..
-
حديث: من جهز غازيًا في سبيل الله فقد غزا
-
حديث: من احتبس فرسًا في سبيل الله إيمانًا بالله وتصديقًا بوعده
-
حديث: يا معاذ هل تدري حق الله على عباده وما حق العباد على الله؟
-
حديث: الخيل لثلاثة لرجل أجر ولرجل ستر وعلى رجل وزر
-
حديث عائشة: دخل علي رسول الله وعندي جاريتان تغنيان..
-
باب ما قيل في الرماح
-
حديث: أن النبي رخص لعبد الرحمن بن عوف والزبير في..
-
حديث: لا تقوم الساعة حتى تقاتلوا الترك صغار الأعين
-
حديث أبي هريرة: أمرت أن أقاتل الناس حتى يقولوا لا إله إلا الله
-
حديث: أن رسول الله في بعض أيامه التي لقي فيها انتظر حتى مالت
-
حديث: كل سلامى من الناس عليه صدقة كل يوم تطلع فيه الشمس
-
حديث: لو يعلم الناس ما في الوحدة ما أعلم ما سار راكب بليل وحده
-
حديث: أحي والداك؟ قال: نعم.قال: ففيهما فجاهد
-
حديث: لا يخلون رجل بامرأة ولا تسافرن امرأة إلا ومعها محرم
-
حديث: ثلاثة يؤتون أجرهم مرتين: الرجل تكون له الأمة فيعلمها
-
حديث: وجدت امرأة مقتولة في بعض مغازي رسول الله
-
حديث: إن وجدتم فلانًا وفلانًا فأحرقوهما بالنار
-
حديث أنس: أن رسول الله دخل عام الفتح وعلى رأسه المغفر
-
حديث ابن عمر: ذهب فرس له فأخذه
-
حديث: تكفل الله لمن جاهد في سبيله لا يخرجه إلا الجهاد
-
حديث: والله لا أحملكم وما عندي ما أحملكم
-
حديث: أصابتنا مجاعة ليالي خيبر فلما كان يوم خيبر وقعنا...
-
حديث: بعث عمر الناس في أفناء الأمصار يقاتلون المشركين
-
حديث: يا رسول الله إن أمي قدمت علي وهي راغبة أفأصلها ؟
-
حديث: لما قضى الله الخلق كتب في كتابه
-
حديث: بينا أنا عند البيت بين النائم واليقظان فأتيت بطست من ذهب
-
حديث: إن أحدكم يجمع خلقه في بطن أمه أربعين يومًا
-
حديث: إن الملائكة تنزل في العنان فتذكر الأمر قضي في السماء
-
حديث: كل ذاك يأتي الملك أحيانًا في مثل صلصلة الجرس
-
حديث: كان رسول الله أجود الناس.
-
حديث: إذا دعا الرجل امرأته إلى فراشه فأبت
-
حديث: إذا مات أحدكم فإنه يعرض عليه مقعده بالغداة والعشي
-
حديث: يعقد الشيطان على قافية رأس أحدكم إذا هو نام ثلاث عقد
-
حديث: أما إن أحدكم إذا أتى أهله وقال: بسم الله اللهم جنبنا...
-
حديث: إذا طلع حاجب الشمس فدعوا الصلاة حتى تبرز
-
حديث: يأتي الشيطان أحدكم فيقول من خلق كذا من خلق كذا
-
حديث: اطلعت في الجنة فرأيت أكثر أهلها الفقراء
-
حديث أبي هريرة: أول زمرة تدخل الجنة على صورة القمر ليلة البدر
-
حديث: إن في الجنة لشجرةً يسير الراكب في ظلها مائة عام لا يقطعها
-
حديث رافع: الحمى من فور جهنم فأبردوها عنكم بالماء
-
حديث: ناركم جزء من سبعين جزءا من نار جهنم
-
حديث: يجاء بالرجل يوم القيامة فيلقى في النار فتندلق أقتابه...
-
حديث: إذا استجنح فكفوا صبيانكم فإن الشياطين تنتشر حينئذ
-
حديث: إذا دخل رمضان فتحت أبواب الجنة
-
حديث: لو أن أحدكم إذا أتى أهله قال اللهم جنبني الشيطان
-
حديث: إذا نودي بالصلاة أدبر الشيطان وله ضراط
-
حديث: هو اختلاس يختلس الشيطان من صلاة أحدكم
-
حديث: الرؤيا الصالحة من الله والحلم من الشيطان
-
حديث: من قال: لا إله إلا الله وحده لا شريك له له الملك وله الحمد
-
حديث: فصم يومًا وأفطر يومًا وذلك صيام داود
-
حديث: أحب الصيام إلى الله صيام داود
-
حديث: يا رسول الله أي مسجد وضع أول ؟ قال: المسجد الحرام
-
حديث: لم يتكلم في المهد إلا ثلاثة عيسى
-
حديث: إن رجلا حضره الموت فلما يئس من الحياة
-
حديث: كانت بنو إسرائيل تسوسهم الأنبياء
-
حديث: لتتبعن سنن من قبلكم شبرًا بشبر
-
حديث: الطاعون رجس أرسل على طائفة من بني إسرائيل
-
حديث عائشة: عذاب يبعثه الله على من يشاء وأن الله جعله
-
حديث: أتشفع في حد من حدود الله
-
حديث: بينما رجل يجر إزاره من الخيلاء خسف به
-
حديث: ما خير رسول الله بين أمرين إلا أخذ أيسرهما
-
حديث: قل لها لا تنزع البرمة ولا الخبز من التنور حتى آتي
-
حديث: لا تفعل بع الجمع بالدراهم ثم ابتع بالدراهم جنيبًا...
-
حديث: تزوج رسول الله ميمونة وهو محرم
-
حديث: لو دخلوها ما خرجوا منها إلى يوم القيامة
-
حديث: مثل الذي يقرأ القرآن وهو حافظ له مع السفرة الكرام
-
حديث: من قرأ بالآيتين من آخر سورة البقرة في ليلة كفتاه
-
حديث: أن النبي كان إذا أوى إلى فراشه كل ليلة جمع كفيه...
-
حديث: رأيت النبي يقرأ وهو على ناقته
-
حديث: اقرؤوا القرآن ما ائتلفت قلوبكم فإذا...
-
حديث: يا أبا هريرة جف القلم بما أنت لاق
-
حديث: حجي واشترطي قولي: اللهم محلي حيث حبستني
-
حديث: كان النبي يكره أن يأتي الرجل أهله طروقًا
-
حديث: يا عباس ألا تعجب من حب مغيث بريرة
-
حديث: أن النبي كان يبيع نخل بني النضير
-
حديث: ما كان النبي يصنع في البيت قالت كان في مهنة أهله
-
حديث: ادع لي رجالًا وادع لي من لقيت
-
حديث: من تصبح كل يوم سبع تمرات عجوةً لم يضره...
-
حديث: إذا أكل أحدكم فلا يمسح يده حتى يلعقها أو يلعقها
-
حديث: أما ما ذكرت من أهل الكتاب فإن وجدتم غيرها...
-
حديث: ذبحنا على عهد رسول الله فرسًا ونحن بالمدينة فأكلناه
-
حديث: ازجروا غلامكم عن أن يصبر هذا الطير...
-
حديث: نهى النبي يوم خيبر عن لحوم الحمر ورخص...
-
حديث: أن رسول الله نهى عن أكل كل ذي ناب من السباع
-
حديث: هل لا استمتعتم بإهابها ؟!
-
حديث: ألقوها وما حولها وكلوه.
-
حديث: إن أول ما نبدأ به في يومنا هذا أن نصلي ثم نرجع فننحر
-
حديث: إن هذا أمر كتبه الله على بنات آدم
-
حديث: الزمان قد استدار كهيئته يوم خلق الله السموات والأرض
-
حديث: إن ناسًا يكره أحدهم أن يشرب وهو قائم
-
حديث: نهى النبي عن الشرب من فم القربة أو السقاء
-
حديث: لن يدخل أحدًا عمله الجنة
-
حديث: الشفاء في ثلاثة شربة عسل وشرطة محجم
-
حديث: في الحبة السوداء شفاء من كل داء إلا السام
-
حديث: لا عدوى ولا طيرة ولا هامة ولا صفر
-
حديث أبي جحيفة: رأيت بلالًا جاء بعنزة فركزها
-
حديث: أهدي لرسول الله فروج حرير فلبسه
-
حديث: لعن رسول الله المتشبهين من الرجال بالنساء
-
حديث: لعن الله الواصلة والمستوصلة والواشمة والمستوشمة
-
حديث: حق الله على عباده أن يعبدوه ولا يشركوا به شيئًا
-
حديث: إن من أكبر الكبائر أن يلعن الرجل والديه
-
حديث: إن الله خلق الخلق حتى إذا فرغ من خلقه
-
حديث: من يلي من هذه البنات شيئًا فأحسن إليهن...
-
حديث: لله أرحم بعباده من هذه بولدها
-
حديث: جعل الله الرحمة مئة جزء فأمسك عنده تسعةً وتسعين...
-
حديث: ترى المؤمنين في تراحمهم وتوادهم...
-
حديث: ما من مسلم غرس غرسًا فأكل منه إنسان
-
حديث: من لا يرحم لا يرحم.
-
حديث عائشة: ما زال يوصيني جبريل بالجار حتى ظننت...
-
حديث: حق الجوار في قرب الأبواب
-
حديث: كل معروف صدقة
-
حديث ابن عمر: لأن يمتلئ جوف أحدكم قيحًا خير له...
-
حديث: إن الغادر يرفع له لواء يوم القيامة
-
حديث: لا يقولن أحدكم خبثت نفسي ولكن ليقل لقست نفسي
-
حديث: قال الله: يسب بنو آدم الدهر وأنا الدهر
-
حديث: ويقولون الكرم إنما الكرم قلب المؤمن
-
حديث أبي هريرة: سموا باسمي ولا تكتنوا بكنيتي...
-
حديث: أخنى الأسماء يوم القيامة عند الله
-
حديث: إن هذا حمد الله ولم تحمد الله
-
حديث: إن الله هو السلام فإذا جلس أحدكم في الصلاة
-
حديث: إن الله كتب على ابن آدم حظه من الزنا
-
حديث: نهى أن يُقام الرجل من مجلسه ويجلس فيه آخر
-
حديث: من حلف منكم فقال في حلفه باللات والعزى...
-
حديث: سيد الاستغفار أن تقول: اللهم أنت ربي
-
حديث: إن المؤمن يرى ذنوبه كأنه قاعد تحت جبل يخاف...
-
حديث: مثل الذي يذكر ربه والذي لا يذكر مثل الحي والميت
-
حديث: من أحب لقاء الله أحب الله لقاءه
-
حديث: يتبع الميت ثلاثة فيرجع اثنان ويبقى معه واحد
-
حديث: لا تسبوا الأموات فإنهم قد أفضوا إلى ما قدموا.
-
حديث: يحشر الناس يوم القيامة على أرض بيضاء
-
حديث: الأمر أشد من أن يهمهم ذاك
-
حديث: يعرق الناس يوم القيامة حتى يذهب عرقهم في الأرض
-
حديث عدي: ما منكم من أحد إلا وسيكلمه الله يوم القيامة
-
حديث: يقال لأهل الجنة خلود لا موت
-
حديث: يقول الله تعالى لأهون أهل النار عذابًا يوم القيامة
-
حديث: إنه لا يرد شيئًا وإنما يستخرج به من البخيل
-
حديث: من أكل ناسيًا وهو صائم فليتم صومه
-
حديث: ماتت لنا شاة فدبغنا مسكها ثم ما زلنا ننبذ فيه
-
حديث: ابن أخت القوم منهم
-
حديث: من ادعى إلى غير أبيه وهو يعلم...
-
حديث: لم يبق من النبوة إلا المبشرات
-
حديث: من رآني في المنام فسيراني في اليقظة
-
حديث: من رآني في المنام فقد رآني
-
حديث: بينا أنا نائم أتيت بقدح لبن فشربت منه
-
حديث: بينما أنا نائم رأيت الناس يعرضون علي
-
حديث: إذا اقترب الزمان لم تكد تكذب رؤيا المؤمن
-
حديث: من تحلم بحلم لم يره كلف أن يعقد بين شعيرتين
-
حديث: الرؤيا الحسنة من الله
-
حديث: من رأى من أميره شيئًا يكرهه فليصبر عليه
-
حديث: يتقارب الزمان وينقص العمل ويلقى الشح
-
حديث: نعم دعاة على أبواب جهنم من أجابهم إليها قذفوه فيها
-
حديث: إذا أنزل الله بقوم عذابًا أصاب العذاب من كان فيهم
-
حديث: أذن في قومك يوم عاشوراء أن من أكل فليتم بقية يومه
-
حديث: يجاء بنوح يوم القيامة فيقال له: هل بلغت ؟
-
حديث: مفاتيح الغيب خمس، لا يعلمها إلا الله
-
حديث: يقول الله تعالى: أنا عند ظن عبدي بي
-
حديث: أن رسول الله طرقه وفاطمة بنت رسول الله ليلة...
-
حديث: إن الله تبارك وتعالى إذا أحب عبدًا نادى جبريل...
-
حديث: يقول الله: إذا أراد عبدي أن يعمل سيئةً فلا تكتبوها
-
حديث: قال الله: أنا عند ظن عبدي بي
-
حديث: إن الله يقول لأهل الجنة: يا أهل الجنة.
-
المرائي الحسان
254- قوله: (عَطَسَ رَجُلَانِ عِنْدَ النَّبِيِّ صلعم...) الحديثَ(1). [خ¦6225]
ظاهر الحديث يدلُّ على أنَّ السُّنة أنَّه(2) لا يُشمَّت العاطس حتَّى يحمد الله تعالى، ومَن عَطَسَ ولم يحمد الله تعالى فلا يُشمَّت، والكلام عليه مِن وجوه:
منها أن يُقال: هل التَّشميتُ للعاطس واجب أو مندوب؟ وكيف(3) صفة التشميت، وما معناه؟ وهل هذا(4) مطلقٌ في كلِّ مرَّة، وإن تكرَّر مراراً(5)، أو له حدٌّ محدود؟ وهل(6) هذا لكلِّ عاطس، كان مؤمناً أو كافراً(7)، أو هذا(8) خاصٌّ بالمؤمنين؟.
أمَّا قولنا: هل هو على الوجوب أو الندب؟ فقد اختلف العلماء في ذلك على ثلاثة أقوال: فمنهم مَن يقول: إنَّه فرضٌ عَلى كلِّ مَن سمعه، / وهم أهل الظاهر، ومِن علمائنا مَن وافقهم على ذلك. ومنهم مَن قال: هو ندب وإرشاد. ومنهم مَن قال: هو واجب عَلَى الكفاية كردِّ السَّلام وهُم(9) الجمهور.
وأمَّا قولنا: كيف صِفة التَّشميت؟ فقد جاءت صفته نقلاً عَن(10) النَّبيِّ صلعم، لأنَّه رُوي عنه ◙ أنَّه قال: «إذا عَطَسَ أحدُكُم فَلْيَقُل: الحمَدُ لله. وإذا قالَ: الحمدُ لله(11)، فقُولوا له(12): يَرْحَمُك الله. ويردُّ عليهِ: يَغفِرُ اللهُ لنا ولكم» أو كما قال ◙ . ومنهم من قال: «(13)يَهْدِيكم اللهُ ويُصْلِحُ بالَكُم». ومنهم مَن قال(14): هو بالخيار، لأنَّ اللفظين قد رُويا عن النَّبيِّ صلعم، فبأيِّهما ردَّ فقد وافق السُّنَّة. ومنهم مَن استحبَّ أن يجمع بينهما حتَّى يكون أجمع للخير وخروجاً عَن الخلاف، وَهو الأحسن، والله أعلم. ويُروى التَّشميت والتَّسميت(15) بالسِّين المهملة.
وأمَّا قولنا(16): ما معنى التَّشميت؟ فهو بمعنى: أبعدَ الله عنك الشَّماتة، وَجنَّبك ما يُشمتُ به عليك. وأمَّا(17) معنى (التَّسميت)؟ فهو بمعنى: جعلك الله على سَمتٍ حَسَن. هذا قول أئمَّتنا.
وأمَّا قولنا: هل هذا مطلق في كلِّ مرَّة، وإن تكرر العطاس مِن العاطس في الوقت مراراً(18)؟ فالذي عليه الجمهور أنَّ الحدَّ فيه إلى الثالثة أو الرابعة، لأنَّه جاء عنه صلعم أنَّه قال: «إذا عَطَس فَشَمِّتوه ثمَّ إن عَطَس فشمِّتوه(19)، ثمَّ إن عَطَس فشمتوه(20)، ثمَّ إن عَطَس فقُولوا له(21): عافاكَ الله؛ فإنَّه مَضنُوك» أو كما قال ╕. قال راوي الحديث: / لا أدري هل(22) بعد الثالثة أو بعد الرابعة، قال: «فإنَّه مضنوك»، فمِن أجل الشَّكِّ الذي رُوي عن راوي الحديث وقع الخلاف.
وأمَّا قولنا: هل هذا أمر عامٌّ كان العاطس مؤمناً أو كافراً، أو هو للمؤمن لا غير؟ لا أعرف خلافاً أنَّ(23) التشميت عامٌّ للمؤمن والكافر، غير أنَّ في الكيفية في ذلك وَقعت التَّفرقة بين المؤمن والكافر، لأنَّ الكيفية في تشميت المؤمن كَما تقدَّم الكلام عليها. وَأمَّا للكافر فأنْ يُقال له(24): «يَهديكم الله ويُصلِحُ بالَكم». وهذه الصِّفة هي التي(25) رُويت عن النَّبيِّ صلعم في تشميتِهِ(26) أهلَ الكتاب، لأنَّ اليهود كانوا يستعملون العُطاس بين يديه(27) صلعم رجاءً في دعائه وتشميتهم بـ «يَهْدِيكُم اللهُ ويُصْلِحُ بالَكُم».
وبقي الخلاف بين العلماء: إذا عطس العاطس فحمِد الله(28)، فسمعه بعض الحاضرين، ولم يسمعه الغير، هل عَلى مَن لم يسمعه حين حمد الله وقد سمع الَّذي سمعه شمَّتَه، هَل يشمِّته(29) تابعاً لذلك، أم لا(30)؟ قولان.
وفيه دليل على جواز طلب المفضول مِن الفاضل علَّة الحكم وبيانها. يُؤخذ ذلك مِن قوله: «يا رسُولَ اللهِ شمَّتَّ(31) هذا ولم تُشَمِّتني؟».
وفيه بحث(32)، وهو(33): مَا الحكمة بأن جعل في العُطاس هذه الأحكام المذكورة؟ فإنْ قلنا: تعبُّد، فلا بحث. وإن قلنا: لحكمة، فما هي؟ فاعلم أنَّ(34) أهل المعرفة بطبِّ الأبدان وأدوائها(35) قالوا: العُطَاس فيه منفعة للعاطس(36)، وأنَّه إذهاب داءٍ قد(37) يكون في رأسه، / فعلى هذا فهو مِن جملة النِّعم، وقد تقرَّر مِن(38) قواعد الشَّرع أنَّه ممَّا استُعبِدنا به الشُّكرُ عَلى النعم، وَأعلى الشكر(39) الحمد، فأُمرنا بذلك، فأَنْتَجَت(40) بالوعد الجميل مزيدَ النعماء، وهو الدُّعاء بالخير إثر الحمد، لأنَّ الله ╡ يقول في كتابه: {لَئِنْ(41) شَكَرْتُمْ لَأَزِيدَنَّكُمْ} [إبراهيم:7]. فتأكَّدت النِّعمة بمزيد الدُّعاء له مِن السامعين لعطسه، ثمَّ تأكَّدت الرَّحمة بالدُّعاء(42) مِن العاطس لأخيه الذي شمَّته، ولنفسه إن شاء(43).
وفيه تنبيه يدلُّ على لطف المولى سبحانه بعبيده(44)، وهو أن جَعَل المزيدَ هنا بعد الحمد واجباً مشروعاً، ولم يترك ذلك لاختيار أحد مِن عباده، ولا غائباً عنا، حتى لا نعلم هل قُبِل منا؟ فزيد لنا، ولا ما هي الزِّيادة أيضاً؟ حتى يحصل العلم بها، ولا ما هو قدر الزِّيادة؟ وما هو جنسها؟ فَشُرِعت لنا تلك الألفاظ الدالَّة على الخير(45) لمن فهم معانيها وتدبَّرها(46)، لأنَّه إذا قلنا: إنِّ التشميت واجب، كما تقدَّم _وهو الذي عليه الجمهور_ فإذا فعل المكلَّف الواجبَ الذي عليه بشروطه رُجي له القَبول. فَهذا قد دَعا للعاطس بالخير امتثالاً لِمَا بِه أُمر، فهذا دُعاء مرجوٌّ قَبوله.
فلمَّا كان الأمر على هذا الخير العظيم أُمرَ العاطس أن يدعو للذي أُجرِي له على يديه مزيد الخير لدعائه له بالخير، وأن(47) يدعو هو أيضاً له بخير ثانٍ(48) حتَّى تكون رحمته ╡ عامَّة لعباده(49) إذْ ذاك، وكان الرجاءُ في قبول الدُّعاء الثَّاني مِثلُ الأوَّل سواء.
ويترتَّب على هذا مِن الإرشاد: أنَّه إذا استشعر أحدٌ مِن العبيد / موطناً يكون فيه خير(50)، أو رجاء في وجه مِن وجوه الخير، أن(51) يُكثِرَ فيه بالدُّعاء لنفسه ولوالديه وأقاربه وأصحابه وإخوانه المؤمنين، فإنَّ لله نفحات، إذا وُجدت سَعِد بها عالم كثير، جعلنا الله ممَّن تعرَّض لها وأصابها، وممَّن أجزل له نصيبه منها بتعرُّضٍ وبغيره، فإنَّه وليٌّ حميد.
وفيه دليل على عظيم النعمة على العاطس(52). يُؤخذ ذلك ممَّا رتَّب(53) عليه مِن هذه الأحكام والخير، فصار(54) عَلَماً على ذلك.
وفيه إشارة إلى عظيم فضل الله تعالى ورحمته، لأنَّه ╡ رحم عبدَه بأنْ أذهب عنه ذلك الضُّرَّ(55) الذي كان به بنعمة العطاس، ثمَّ ثنَّاها بمشروعية الحمد له، ثمَّ أتبعها بدعاء(56). وهذا كلُّه في لمحة واحدة، نِعَمٌ متوالية(57) في أيسر زمان بلا موجب عليه إلَّا بمجرد الفضل، بدءاً منه برحمته سبحانه، وكذلك الخير المذكور تمامه منه(58).
تنبيه: في أحكام الحديث وفيما أشرنا إليه مِن التنبيهات وَغير ذلك، إذا نظرتها بقلبٍ له بصيرة حصل لك به(59) مِن قوَّة الإيمان مَا لا يحصل بعبادة أيَّام عديدة، وَدَاخل(60) قلبك ولحمك وَدمك مِن حبِّ الله تعالى الَّذي قد أعدَّ لك مِن هذا الخير(61) مَا لم يكن لك في ظنٍّ وَلا علم، ومِن حبِّ رسول الله صلعم الَّذي كان معرفة هذا الخير على يديه، ما لا يُقَدَّر قَدْره، وكذلك الحبُّ في عِلم سنَّته ◙ ، وزيادةُ / ذرَّةٍ(62) مِن هذا خير مَا(63) عداه مِن الأعمال.
جعلنا الله لنعمه مِن الشاكرين بمنه(64).
[1] في (ب): ((عن أنس بن مالك يقول: عطس رجلان عند النبي صلعم فشمَّت أحدهما ولم يشمِّت الآخر، فقال الرجل: يا رسول الله شمَّتَّ هذا ولم تشمِّتني! فقال: إنَّ هذا حمد الله ولم تحمد الله)).
[2] في (ب): ((أن لا)).
[3] في (م) و(ت): ((كيف)) والمثبت من (ج).
[4] في (ب): ((منها أن يقال: ما التشميت وما معناه ومنها هل هذا)).
[5] في (ب): ((وإن تكرر هذا مراراً من العاطس)).
[6] في (ب): ((ومنها هل)).
[7] قوله: ((أو له حدٌّ محدود؟ وهل هذا لكل عاطس، كان مؤمناً أو كافراً)) ليس في (م) والمثبت من النسخ الأخرى.
[8] في (ج) و(ت): ((هو)).
[9] في (م): ((وهو))، والمثبت من النسخ الأخرى. و في (ب): ((وهم جمهور أهل السنة)).
[10] في (ج): ((من)).
[11] قوله: ((وإذا قال الحمد لله)) ليس في (ج).
[12] قوله: ((له)) ليس في (م) والمثبت من النسخ الأخرى. و في (ب): ((فليقل له)).
[13] زاد في (ب): ((يرد عليه)).
[14] قوله :((قال)) ليس في (م) والمثبت من النسخ الأخرى.
[15] في (ب): ((وقد جاء بدل التشميت التسميت)).
[16] قوله: ((قولنا)) ليس في (م)، والمثبت من النسخ الأخرى.
[17] زاد في (م): ((ما)) والمثبت من النسخ الأخرى.
[18] في (ج): ((مرار)).
[19] في (م): ((شمتوه))، والمثبت من النسخ الأخرى، وكذا في الموضع الذي بعده.
[20] قوله: ((ثم إن عطس فشمتوه)) ليس في (ج).
[21] قوله: ((له)) ليس في (ج) و(ت).
[22] قوله: ((هل)) ليس في (ب).
[23] في (ب): ((فإن)).
[24] في (ب): ((وأما الكافر فأن يقال)).
[25] في (ج): ((وهذه الصيغة التي))، وفي (ب): ((وهذه الصفة التي)).
[26] في (ت) و(ب): ((تشميت)).
[27] في (ب): ((يدي النبي)).
[28] في (ج): ((فحمد)).
[29] زاد في (ب): ((هو)).
[30] قوله :((لا)) ليس في (م) والمثبت من النسخ الأخرى.
[31] في (ج): ((فشمت)).
[32] في (ج): ((حم)).
[33] زاد في (ب): ((أن يقال)).
[34] في (م) و(ب): ((أنه)) والمثبت من (ج) و(ت)، وعبارة (ب): ((أنه لم يختلف أحد ممن له معرفة)).
[35] زاد في (ج) و(ب): ((أن))، وقوله بعدها: ((قالوا)) ليس في (ب).
[36] في (ت): ((للعطاس)).
[37] قوله: ((قد)) ليس في (ج) و(ت)، وفي (ب): ((لداء قد)).
[38] في (ب): ((في)).
[39] زاد في (ب): ((هو)).
[40] في (ج) و(ت): ((فأنتج)).
[41] في (ج): ((ولئن)).
[42] قوله :((الدُّعاء له مِن السامعين لعطسه، ثم تأكدت الرحمة بالدعاء)) ليس في (م). قوله: ((له مِن السامعين لعطسه، ثم تأكدت الرحمة بالدعاء)) ليس في (ج) و(ت)، والمثبت من (ب).
[43] في (ب): ((إن شاء الله)).
[44] في (ج): ((بعبده)).
[45] زاد في المطبوع: ((العميم)).
[46] قوله :((ولم يترك ذلك لاختيار أحد... الدالة على الخير العميم لمن فهم معانيها وتدبَّرها)) زيادة من (ب) على النسخ الأخرى.
[47] كذا في (ب)، وفي باقي النسخ: ((أن)).
[48] قوله: ((بخير ثان)) ليس في (ب).
[49] في (ب): ((بعباده)).
[50] في (ج) و(ت): ((خيراً)).
[51] كذا في (م)، وفي باقي النسخ: ((من وجوهه أن))، وبعدها في (ب): ((يكثر فيه الدعاء..)).
[52] كذا في (ب)، وفي باقي النسخ: ((عظم نعمة العاطس)).
[53] في (ب): ((ترتب)).
[54] في (ب): ((فصارت)).
[55] في (م): ((الضرر)) والمثبت من النسخ الأخرى.
[56] زاد في (ج) و(ب): ((خير بعده دعاء خير)). زاد في (ت): ((خير)).
[57] في (ب): ((متواليات)).
[58] في (ج): ((سبحانه والمذكور الخير كذلك تمامه منه)).
[59] قوله: ((به)) ليس في (ج).
[60] في (ب): ((ودخل داخل)).
[61] زاد في (ب): ((العظيم)).
[62] قوله :((ذرة)) ليس في (م) والمثبت من النسخ الأخرى.
[63] في (ج) (ت): ((مما)).
[64] في (ب): ((وزيادة ذرة من هذا خير من قناطير مقنطرة من الأعمال المقبولة بلا خلاف في ذلك بين أحد من علماء أهل التوفيق والاتباع للسنة والسنن أعاد الله علينا من بركاتهم وجعلنا لأنعمه من الشاكرين بمنه وكرمه)).