-
مقدمة المصنف
-
باب الألف
-
باب الباء
-
باب التاء
-
باب الثاء
-
باب الجيم
-
باب الحاء
-
باب الخاء
-
باب الدال
-
باب الذال
-
باب الراء
-
باب الزاي
-
باب السين
-
باب الشين
-
باب الصاد
-
باب الضاد
-
باب الطاء
-
باب الظاء
-
باب العين
-
عابس بن ربيعة النخعي الكوفي
-
عارم بن الفضل
-
عاصمٌ بن أبي النجود
-
عاصم بن سليمان الأحول
-
عاصم بن عمر بن الخطاب
-
عاصم بن عمر
-
عاصم بن علي
-
عاصم بن محمد
-
عامر بن أسامة
-
عامر بن أبي موسى أبو بردة الأشعري
-
عامر بن ربيعة
-
عامر بن سعد بن أبي وقاص
-
عامر بن شراحيل
-
عامر بن عبد عمرو
-
عامر بن عبد الله بن الزبير بن العوام
-
عامر بن مصعب
-
عامر بن واثلة
-
عامر بن عبد الله
-
عامر بن عبد الله بن الجراح أبو عبيدة
-
عائذ بن عمرو
-
عائذ الله بن عبد الله أبو إدريس الخولاني
-
عباد بن راشد
-
عباد بن تميم
-
عباد بن عبد الله
-
عباد بن عباد
-
عباد بن العوام
-
عباد بن موسى الختلي
-
عباد بن يعقوب الرواجني
-
عبادة بن الصامت
-
عبادة بن الوليد
-
عبدة بن سليمان
-
عبدة بن عبد الله
-
عبدة بن أبي لبابة
-
عبيدة بن حميد الكوفي
-
عبيدة بن عمرو السلماني
-
عبيدة بن معتب الضبي
-
عبيد بن إسماعيل الكوفي
-
عبيد بن جريج التيمي
-
عبيد بن حنين
-
عبيد بن السباق
-
عبيد بن عمير
-
عبيد بن أبي مريم
-
عباس بن الحسين
-
عباس بن سهل
-
عباس بن عبد المطلب
-
عباس بن فروخ
-
عباس بن الوليد
-
عبدان عثمان بن جبلة
-
عباية بن رفاعة
-
عبثر بن القاسم
-
عبد الله بن إدريس
-
عبد الله بن أبي أوفى
-
عبد الله بن براد
-
عبد الله بن بريدة
-
عبد الله بن بسر
-
عبد الله بن بكر
-
عبد الله بن أبي بكر
-
عبد الله بن ثعلبة
-
عبد الله بن جعفر بن أبي طالب
-
عبد الله بن جعفر
-
عبد الله بن جحش
-
عبد الله بن الحارث بن نوفل
-
عبد الله بن الحارث أبو الوليد البصري
-
عبد الله بن حبيب
-
عبد الله بن حذافة
-
عبد الله بن الحسين
-
عبد الله بن حفص
-
عبد الله بن حنين
-
عبد الله بن حماد
-
عبد الله بن الحارث
-
عبد الله بن خباب
-
عبد الله بن داود
-
عبد الله بن دينار
-
عبد الله بن ذكوان
-
عبد الله بن رجاء
-
عبد الله بن رواحة
-
عبد الله بن الزبير بن العوام
-
عبد الله بن الزبير
-
عبد الله بن زمعة
-
عبد الله بن زياد
-
عبد الله بن زيد بن عاصِم
-
عبد الله بن زيد بن عمرو
-
عبد الله بن سالم
-
عبد الله بن سخبرة
-
عبد الله بن سعيد بن جبير بن هشام
-
عبد الله بن سعيد بن أبي هند
-
عبد الله بن سعيد بن يحمد
-
عبد الله بن سعيد بن عبد الملك بن مروان
-
عبد الله بن سعيد بن حصين
-
عبد الله بن سلام
-
عبد الله بن سهل
-
عبد الله بن شداد
-
عبد الله بن صالح
-
عبد الله بن الصباح
-
عبد الله بن طاووس
-
عبد الله بن عامر
-
عبد الله بن عباس
-
عبد الله بن عتبة
-
عبد الله بن عبد الله
-
عبد الله بن عبد الله بن جابر بن عتِيك
-
عبد الله بن عبد الله بن الحارث بن نوفل
-
عبد الله بن عبيد الله
-
عبد الله بن عبد الرحمن بن عوف
-
عبد الله بن عبد الرحمن بن أبي بكر الصديق
-
عبد الله بن عبد الرحمن بن معمر
-
عبد الله بن عبد الرحمن بن أبي صعصعة
-
عبد الله بن عبد الرحمن بن أبي حسين
-
عبد الله بن عبيدة بن نشيط
-
عبد الله بن عبد الوهاب
-
عبد الله بن عثمان
-
عبد الله بن عثمان أبو بكر الصديق
-
عبد الله بن عروة
-
عبد الله بن العلاء
-
عبد الله بن عمر بن الخطاب
-
عبد الله بن عمر النميري
-
عبد الله بن عمرو
-
عبد الله بن عمرو بن أبي الحجاج
-
عبد الله بن عون
-
عبد الله بن عيسى
-
عبد الله بن علقمة
-
عبد الله بن الفضل
-
عبد الله بن فيروز
-
عبد الله بن قيس
-
عبد الله بن كعب
-
عبد الله بن كثير
-
عبد الله بن كيسان
-
عبد الله بن لهيعة
-
عبد الله بن أبي لبيد
-
عبد الله بن مالك
-
عبد الله بن المبارك
-
عبد الله بن المثنى
-
عبد الله بن أبي المجالد
-
عبد الله بن محمد بن الحنفية
-
عبد الله بن محمد بن أبي بكر الصديق
-
عبد الله بن محمد بن علي بن نفيل
-
عبد الله بن محمد بن أسماء
-
عبد الله بن محمد بن عبد الرحمن
-
عبد الله بن محمد بن أبي الأسود
-
عبد الله بن محمد بن أبي شيبة
-
عبد الله بن محمد بن عبد الله
-
عبد الله بن محيريز
-
عبد الله بن مرة
-
عبد الله بن مسعود
-
عبد الله بن مسلم
-
عبد الله بن مسلمة
-
عبد الله بن معقل
-
عبد الله بن مغفل
-
عبد الله بن منير
-
عبد الله بن أبي نجيح
-
عبد الله بن نمير
-
عبد الله بن وديعة
-
عبد الله بن وقدان
-
عبد الله بن وهب بن مسلم
-
عبد الله بن هشام بن عثمان
-
عبد الله بن يحيى المعافري
-
عبد الله بن يحيى ابن أبي كثير اليمامي
-
عبد الله بن يزيد مولى الأسود بن سفيان
-
عبد الله بن يزيد
-
عبد الله بن يزيد بن زيد الأنصاري
-
عبد الله بن يسار
-
عبد الله بن يوسف التنيسي
-
عبيد الله بن أبي رافع
-
عبيد الله بن الأخنس
-
عبيد الله بن الأسود
-
عبيد الله بن أبي بكر
-
عبيد الله بن أبي جعفر
-
عبيد الله بن أبي عبد الله
-
عبيد الله بن أبي يزيد
-
عبيد الله بن سعد
-
عبيد الله بن سعيد
-
عبيد الله بن عبد الله بن عمر بن الخطاب
-
عبيد الله بن عبد الله بن عتبة
-
عبيد الله بن عبد الله بن أبي ثور
-
عبيد الله بن عبيد الرحمن
-
عبيد الله بن عبد المجيد
-
عبيد الله بن عمر بن حفص
-
عبيد الله بن عمر
-
عبيد الله بن عدي
-
عبيد الله بن عمرو
-
عبيد الله بن كعب
-
عبيد الله بن مقسم
-
عبيد الله بن معاذ
-
عبيد الله بن موسى
-
عبد الأعلى بن حماد
-
عبد الأعلى بن عبد الأعلى
-
عبد الأعلى أبو مسهر ابن مسهر الغساني الدمشقي
-
عبد الحميد بن أبي أويس
-
عبد الحميد بن جبير
-
عبد الحميد بن دينار الزيادي
-
عبد الحميد بن عبد الرحمن
-
عبد الحميد بن عبد الرحمن بن بشمين
-
عبد ربه بن سعيد
-
عبد ربه بن نافع
-
عبد الرحمن بن أبي بكر الصديق
-
عبد الرحمن بن أبزى
-
عبد الرحمن بن الأسود بن عبد يغوث
-
عبد الرحمن بن الأسود بن يزيد
-
عبد الرحمن بن إبراهيم
-
عبد الرحمن بن أبي بكرة
-
عبد الرحمن بن أبي عمرة
-
عبد الرحمن بن أبي الموالي
-
عبد الرحمن بن أبي ليلى
-
عبد الرحمن بن أبي نعم
-
عبد الرحمن بن بشر بن الحكم
-
عبد الرحمن بن جابر
-
عبد الرحمن بن حماد
-
عبد الرحمن بن حميد
-
عبد الرحمن بن خالد
-
عبد الرحمن بن جبر
-
عبد الرحمن بن أبي الزناد
-
عبد الرحمن بن سعد
-
عبد الرحمن بن سمرة
-
عبد الرحمن بن سليمان
-
عبد الرحمن بن سعد بن المنذر
-
عبد الرحمن بن شريح
-
عبد الرحمن بن عابس
-
عبد الرحمن بن عبد الله بن مسعود
-
عبد الرحمن بن عبد الله بن عبد الرحمن بن أبي صعصعة
-
عبد الرحمن بن عبد الله بن كعب
-
عبد الرحمن بن عبد الله بن الأصبهاني
-
عبد الرحمن بن عبد الله بن دينار
-
عبد الرحمن بن عبد الله جردقة
-
عبد الرحمن بن عبد الملك
-
عبد الرحمن بن عبد
-
عبد الرحمن بن عبيد
-
عبد الرحمن بن عمرو
-
عبد الرحمن بن عمرو بن يحمد
-
عبد الرحمن بن عابس مكرر
-
عبد الرحمن بن عوف
-
عبد الرحمن بن عسيلة
-
عبد الرحمن بن غزوان
-
عبد الرحمن بن غنم
-
عبد الرحمن بن القاسم بن محمد بن أبي بكر الصديق
-
عبد الرحمن بن القاسم بن خالد العتقي
-
عبد الرحمن بن كعب بن مالك
-
عبد الرحمن بن لهيعة
-
عبد الرحمن بن مالك
-
عبد الرحمن بن المبارك
-
عبد الرحمن بن محمد بن زياد المحاربي
-
عبد الرحمن بن مطيع
-
عبد الرحمن بن مطعم
-
عبد الرحمن بن المغيرة
-
عبد الرحمن بن مل أبو عثمان النهدي
-
عبد الرحمن بن غنم بن كريب
-
عبد الرحمن بن مهدي
-
عبد الرحمن بن نمر
-
عبد الرحمن بن هرمز
-
عبد الرحمن بن يزيد بن جارية
-
عبد الرحمن بن يزيد
-
عبد الرحمن بن يزيد بن قيس
-
عبد الرحمن بن يونس
-
عبد الرحيم بن سليمان
-
عبد الرحيم بن عبد الرحمن
-
عبد الرزاق بن همام
-
عبد السلام بن حرب
-
عبد السلام بن مطهر
-
عبد شمس أبو هريرة
-
عبد الصمد بن عبد الوارث
-
عبد العزيز بن أبي حازم
-
عبد العزيز بن رفيع
-
عبد العزيز بن سياه
-
عبد العزيز بن صهيب
-
عبد العزيز بن عبد الله بن أبي سلمة
-
عبد العزيز بن عبد الله بن يحيى
-
عبد العزيز بن عبد الصمد
-
عبد العزيز بن عمر بن عبد العزيز
-
عبد العزيز بن عثمان بن جبلة
-
عبد العزيز بن مسلم
-
عبد العزيز بن محمد بن أبي عبيد
-
عبد العزيز بن المختار
-
عبد العزيز بن المطلب
-
عبد الغفار بن داود
-
عبد القدوس بن الحجاج
-
عبد القدوس بن محمد
-
عبد الكبير بن عبد المجيد
-
عبد الكريم بن مالك
-
عبد الكريم بن أبي المخارق
-
عبد المتعالي بن طالب
-
عبد المجيد بن سهيل
-
عبد الملك بن أبي بكر
-
عبد الملك بن أعين
-
عبد الملك بن إبراهيم
-
عبد الملك بن حبيب
-
عبد الملك بن حميد
-
عبد الملك بن الصباح
-
عبد الملك بن عمرو
-
عبد الملك بن عمير
-
عبد الملك بن عبد العزيز
-
عبد الملك بن ميسرة
-
عبد الواحد بن أيمن
-
عبد الواحد بن زياد
-
عبد الواحد بن عبد الله
-
عبد الواحد بن واصل
-
عبد الوارث بن سعيد
-
عبد الوهاب بن عبد المجيد
-
عتاب بن بشير
-
عتبان بن مالك
-
عتبة بن عبد الله
-
عتبة بن مسلم
-
عثمان بن صالح
-
عثمان بن عمر
-
عثمان بن غياث
-
عثمان بن فرقد
-
عثمان بن محمد بن أبي شيبة
-
عثمان بن الهيثم
-
عثمان بن أبي رواد
-
عثمان بن أبي زرعة
-
عثمان بن الأسود
-
عثمان بن جبلة
-
عثمان بن عاصم
-
عثمان بن عبد الله بن سراقة
-
عثمان بن عبد الله
-
عثمان بن عبد الرحمن
-
عثمان بن عفان
-
عثمان بن عروة بن الزبير
-
عدي بن ثابت
-
عدي بن حاتم
-
عراك بن مالك الغفاري
-
عروة بن الجعد
-
عروة بن الحارث أبو فروة الأكبر
-
عروة بن الزبير
-
عروة بن المغيرة
-
عزرة بن ثابت
-
عصام بن خالد
-
عطاء بن أبي رباح
-
عطاء بن أبي ميمونة
-
عطاء بن السائب
-
عطاء
-
عطاء بن صهيب
-
عطاء بن مينا
-
عطاء بن يزيد
-
عطاء بن أبي مسلم
-
عطاء بن يسار
-
عفان بن مسلم
-
عطية بن قيس الشامي
-
عقبة بن الحارث
-
عقبة بن خالد
-
عقبة بن صهبان
-
عقبة بن عامر بن عبس
-
عقبة بن عبد الغافر
-
عقبة بن عمرو
-
عقبة بن وساج
-
عقيل بن أبي طالب
-
عقيل بن خالد
-
عكرمة بن عبد الله
-
عكرمة بن خالد
-
عكرمة بن عبد الرحمن
-
علقمة بن بلال الشهير بعلقمة ابن أبي علقمة
-
علقمة بن قيس
-
علقمة بن مرثد
-
علقمة بن وقاص
-
علي بن أبي طالب
-
علي بن إبراهيم
-
علي بن الأقمر
-
علي بن الجعد
-
علي بن الحسن
-
علي بن الحسين
-
علي بن حجر
-
علي بن حفص
-
علي بن الحكم
-
علي بن الحكم بن ظبيان
-
علي بن دواد
-
علي بن ربيعة
-
علي بن سويد
-
علي بن الطمراخ
-
علي بن عبد الله بن جعفر
-
علي بن عبد الله بن إبراهيم
-
علي بن عبد الحميد
-
علي بن عياش
-
علي بن المبارك
-
علي بن مدرك
-
علي بن مسهر
-
علي بن مسلم
-
علي غير منسوب
-
علي بن نصر
-
علي بن يحيى
-
عمار بن ياسر
-
عمارة بن عمير
-
عمارة بن القعقاع
-
عمارة بن نابت
-
عمر بن حفص
-
عمر بن الحكم
-
عمر بن الخطاب
-
عمر بن عبد العزيز
-
عمر بن أبي زائدة
-
عمر بن ذر
-
عمر بن أبي سلمة
-
عمر بن عبد الله بن الأرقم
-
عمر بن عبد الله بن عروة
-
عمر بن عبيد
-
عمر بن علي
-
عمر بن العلاء بن عمار
-
عمر بن كثير بن أفلح
-
عمر بن محمد بن جبير
-
عمر بن محمد بن زيد
-
عمر بن محمد بن الحسن
-
عمر بن نافع
-
عمر بن يونس
-
عمرو بن عمرو الأسود
-
عمرو بن أمية
-
عمرو بن أوس
-
عمرو بن تغلب
-
عمر وبن الحارث بن المصطلق
-
عمرو بن الحارث بن يعقوب
-
عمرو بن حريث بن عمرو بن عثمان
-
عمرو بن خالد
-
عمرو بن خويلد
-
عمرو بن سلمة
-
عمرو بن سليم
-
عمرو بن شرحبيل
-
عمرو بن الشريد
-
عمرو بن دينار
-
عمرو بن الربيع
-
عمرو بن ربعي
-
عمرو بن زرارة
-
عمرو بن العاصي
-
عمرو أبو مالك أو أبو عامر الأشعري
-
عمرو بن عاصم
-
عمرو بن عامر
-
عمرو بن عباس
-
عمرو بن عبد الله
-
عمرو بن عبد الله بن قيس
-
عمرو بن عثمان
-
عمرو بن علي
-
عمرو بن عوف
-
عمرو بن عون
-
عمرو بن عيسى
-
عمرو بن أبي عمرو
-
عمرو بن محمد بن بكير
-
عمرو بن ميمون أبو عبد الله الأودي
-
عمرو بن ميمون بن مهران
-
عمرو بن أبي سفيان
-
عمرو بن أبي سلمة
-
عمرو بن مرة
-
عمرو بن مرزوق
-
عمرو بن يحيى بن عمارة
-
عمرو بن يحيى بن سعيد
-
عمران بن حصين
-
عمران بن حطان
-
عمران بن مسلم
-
عمران بن ملحان
-
عمران بن ميسرة
-
عمران بن داور
-
عمير بن الأسود
-
عمير بن عبد الله
-
عمير بن سعيد
-
عمير بن هانئ
-
عنبسة بن خالد
-
عنبسة بن سعيد بن العاص
-
العوام بن حوشب
-
عوف بن أبي جميلة
-
عوف بن الحارث بن الطفيل
-
عوف بن الحارث الصحابي
-
عوف بن مالك بن أبي عوف
-
عون بن أبي جحيفة
-
عويمر بن زيد بن قيس
-
العلاء بن الحضرمي
-
العلاء بن المسيب
-
عياش بن الوليد
-
عياض بن عبد الله
-
عيسى بن حفص
-
عيسى بن طلحة
-
عيسى بن أبي عيسى
-
عيسى بن طهمان
-
عيسى بن يونس
-
عابس بن ربيعة النخعي الكوفي
-
باب الغين
-
باب الفاء
-
باب القاف
-
باب الكاف
-
باب اللام
-
باب الميم
-
باب النون
-
باب الهاء
-
باب الواو
-
باب اللام ألف
-
باب الياء
-
أسماء النساء
-
الأنساب والكنى
-
باب في بيان أسماء من تفرد به مسلم في صحيحه
-
باب في بيان الكنى التي تفرد بذكرها مسلم
-
من كنى النساء
715 # عبدُ الله بنُ المُبَارَكِ بنِ واضحِ، الحَنْظَلِيُّ، المروزيُّ، مولى بني حنظلة.
ثقة، ثبت، فقيه عالم، جواد، مجاهد، جمعت فيه خصال الخير كلهِّا. كان يحجُّ سنة، ويجاهد سنة.
سمع: مَعْمَرَ بنَ راشِد، ويونس بن يزيد، ويحيى بن سعيد، والأوزاعيَّ، وعمر بن سَعيد، وأبا بكر بن عثمان، وشعبة، والسُّفيانين، وهشام بن عُروة.
روى عنه: ابن مَهْدِيٍّ، ومسلم بن إبراهيم، ومعاذ بن أسد، وعَبْدَانُ، ومحمَّد بن مقاتل، وأحمد بن محمَّد مَرْدَوَيْه(1) ، بفتح الميم، وسكون الرَّاء، وفتح المهملة والواو، وسكون التَّحتيَّة المثنَّاة.
نقل عنه البخاريُّ بالواسطة في مواضع، أوَّلها: في باب بدء الوحي [خ¦6] أوَّل الصَّحيح.
ولد بمرو، سنة ثمان عشرة ومئة. قال الكرمانيُّ(2) : هو الإمام المتَّفق على إمامته، وجلالته، وعظيم محلِّه، وسيادته، وورعه، وعبادته، وسخائه، وشجاعته، وغير ذلك من نفائس صفاته، الذي تستنزل الرَّحمة بذكره، وترتجى الرَّحمة بمحبَّته، وهو من تابعي(3) التَّابعين، وكان أبوه تركيًّا مملوكاً لرجل من هَمْدَانَ، وأمُّه خوارزميَّة.
نقل عن(4) الحسن بن عيسى أنَّه قال: اجتمع جماعة من أصحاب ابن المبارك، فقالوا: تعالوا حتَّى نعدَّ خصال ابن المبارك من أبواب الخير. فقالوا: جمع العلم، والفقه، والأدب، والنَّحو، واللُّغة، والزُّهد، والشِّعر، والفصاحة، والورع، والإنصاف، وقيام اللَّيل، وسداد الرَّأي. فقالوا: لن نقدر أن نحصي خصاله الحميدة. فقاموا وتركوها. ومدحه عمَّار بن الحسن بأبيات _من البحر الطَّويل(5)_ منها:
إذا سار عبدُ الله مِنْ مَرْوَ ليلةً فقد سار عنها نورُها وجَمالُها
وإن ذُكِرَ الأخيار في كلِّ بلدةٍ فَهُمْ أَنْجُمٌ فيها وأنتَ هِلالُها
وقال ابن المهديِّ: ابن المبارك أفضل من الثَّوريِّ. فقيل: إنَّ النَّاس يخالفونك. فقال: لم يعرفوا، ما رأيت مثل ابن المبارك.
وقال أبو أسامة: ابن المبارك في أصحاب الحديث مثل أمير المؤمنين في النَّاس. وقال أبو أسماء الفزاريُّ: ابن المبارك إمام المسلمين. قال الإمام أحمد: لم يكن في زمن ابن المبارك أطلب للعلم منه، رحل إلى اليمن والشَّام ومصر والبصرة والكوفة، وكان من رواة العلم، وأهل ذلك، كتب عن الصِّغار والكبار، ما كان أحد أقلَّ سقطاً منه. كان يحدِّث عن الكتاب.
وقال ابن أبي جَميل: قلنا لابن المبارك: يا عالم الشرق، / حدِّثنا. فسمعها سفيان الثَّوريُّ، فقال: ويحكم، هو عالم الشَّرق والغرب وما بينهما.
حكي أنَّه لما قدم هارون الرَّشيد الرَّقَّة أشرفت أمُّ ولد له من قصره، فرأت الغَبَرة قد ارتفعت، والنِّعال قد تقطَّعت، وانْجَفَلَ النَّاس، فقالت: ما هذا؟ قالوا: قدم عالم من خراسان، يقال له: ابن المبارك. قالت: هذا والله المُلْكُ(6) ، لا ملك هارونَ الذي يجمع النَّاس بالسَّوط والخشب.
قال ابن خلِّكان(7) : كان قد جمع بين العلم والزُّهد، تفقَّه لسفيان الثَّوريِّ، ومالك بن أنس، وروى عنه الموطَّأ، وكان كثير الانقطاع، مُحِبًّا للخلوة، شديد التَّورُّع، وكذلك كان أبوه، ويحكي عن أبيه أنَّه كان يعلم في بستان لمولاه، فأقام فيه زماناً، ثمَّ إنَّ مولاه جاءه يوماً، وقال: أريد رمَّاناً حلواً. فمضى إلى بعض الشَّجر، وأحضر منها رمَّاناً، فكسره فوجده حامضاً، وهكذا مراراً، فغضب عليه، وقال: أطلب الحلو وتحضر الحامض، هات حلواً. فمضى وقطع من شجرة أخرى، فلمَّا كسره وجده أيضاً حامضاً، فازداد غضباً، فقال: أنت ما تعرف الحلو من الحامض؟ فقال: لا. قال: وكيف ذلك؟ قال: لأنَّني ما أكلت منه شيئاً لأعرفه. فقال: ولم لا تأكل؟ قال: لأنَّك ما أذنت لي. فكشف عن ذلك، فوجد قوله حقًّا، فعظم في عينه، وزوَّجه بنته. ويقال: إنَّ الله رزقه عبد الله من تلك الابنة. وروي مثل هذا لإبراهيم بن أدهم، وكأنَّه(8) قضيَّتان متشابهتان، وقعت لكلٍّ منهما، [لكنَّ قصَّة إبراهيم في العنب] .
وسئل عبد الله: أيُّما أفضل، معاوية بن أبي سفيان أم عمر بن عبد العزيز؟ فقال: والله إنَّ الغبار الذي دخل أنف معاوية مع رسول الله صلعم أفضل من عمر بألف مرَّة، صلَّى معاوية مع رسول الله صلعم فقال: «سمع الله لمن حمده». فقال معاوية: ربَّنا ولك الحمد. فما بعد هذا؟!
ومناقبه كثيرة، قال ابن خلِّكان(9) : جمعت مناقبه في جزئين، وله نظم رائق، من ذلك قوله _من البحر البسيط_
قد يَفتحُ المرءُ حانوتاً لمَتْجَرِهِ وقد فتحتَ لكَ الحانوتَ بالدِّينِ
بين الأَسَاطينِ حانوتٌ بلا غَلَقٍ تَبْتَاعُ بالدِّينِ أموالَ المساكينِ
صَيَّرْتَ دِيْنَكَ شاهِيناً تَصِيْدُ بهِ وليسَ يُفْلِحُ أصحابُ الشَّواهِيْنِ
قال السُّبكيُّ(10) في طبقاته: بلغ عبد الله بن المبارك أنَّ إسماعيل بن عُلَيَّةَ _يعني المذكور فيما مضى_ أنَّه ولي الصَّدقات بالبصرة، فكتب إليه بهذه الأبيات _من البحر السَّريع_:
يا جاعل العلم له بازيَاً يصطادُ أموالَ المساكينِ
احتلتَ للدُّنيا ولَذَّاتِها بحيلةٍ تَذْهَبُ بالدِّيْنِ
قد صرتَ مجنوناً (بها) بعدما كنتَ دواءً للمجانينِ
أين رواياتُك فيما مَضَى عن ابن عَوْنٍ وابن سِيْرِيْنِ
أين رواياتُك في سَرْدِهَا في تَرْكِ أبوابِ السَّلاطينِ
إن قُلْتَ أُكْرِهْتُ فما كان ذا زَلَّ حمارُ العِلْمِ في الطِّيْنِ
فلمَّا بلغت / هذه الأبيات إلى ابن عُلَيَّةَ، ريحانة الفقهاء بكى، واستعفى من ذلك، وقال أبو بكر الآَجُرِيُّ: كان ابن المبارك كثيراً يتمثَّل بهذه الأبيات(11) ، وهي من البحر الخفيف، وأوَّل المصراع الثَّاني: (هاءُ) الجَلاَلة، وأوَّل المصراع الثَّالث: طاء الباطل، وأوَّل المصراع الرَّابع: ضاد الحوض:
اغتنِمْ ركعتينِ زُلْفَى إلى اللـ ـهِ إذا كنتَ فارغاً مستريحا
وإذا ما هممتَ بالنُّطق بالبَا طِلِ فَادْعُ مكانَه تَسبيحَا
فاغتنام السُّكوتَ أفضل من خَوْ ضٍ وإن كنتَ بالكلامِ فَصيحَا
قال إبراهيم بن أبي سُكينة: أملى عليَّ عبد الله بن المبارك سنة تسع وسبعين ومئة هذه الأبيات بطوس، وودَّعته للخروج إلى الحجِّ، وأنفذها معي إلى الفُضيل(12) بن عِيَاضٍ، (وهي) من البحر الكامل:
يا عَابِدَ الحَرَمَيْنِ لَوْ أَبْصَرْتَنَا لوجدتَ نفسَك في العبادةِ تَلْعَبُ
من كان يخضب خَدَّهُ بدُموعِهِ فنحورُنا بدمائِنَا تتخضَّبُ
أو كان يُتْعِبُ خَيْلَه في مَأْمَنٍ فخيولُنا يومَ الكَرِيهةِ تتعبُ
رِيْحُ العَبير ونحنُ (ريحُ) عَبيرِنا رَهَجُ(13) السَّنَابِكِ والغبارُ الأَطْيَبُ
ولقدْ أَتَانَا مِنْ مَقَالِ نبيِّنا قولِّ صحيحٌ صادقٌ لا يكذبُ
لا يُحتوى غبارُ خيلِ اللَّهِ في أَنْفِ امرىءٍ ودخانُ نارٍ تلهبُ
هذا كتابُ اللَّهِ ينطقُ بيننَا ليسَ الشَّهيدُ بميتٍ لو تطلبُ
وكان ☼ من شعراء الأئمَّة(14) ، واشتهر قوله _من البحر البسيط(15)_:
إنِّي امرؤٌ ليس في دِيني لِغَامِزِه(16) لِيْنٌ ولستُ على الإسلامِ طَعَّانَا
فلا أَسُبُّ أبا بكرٍ ولا عُمَرَا ولن أَسُبَّ مَعَاذَ اللَّهِ عُثمانَا
ولا الزُّبيرَ حَوَارِيَّ الرَّسولِ ولا أُهدي لِطَلْحَةَ شَتْمَاً عَزَّ أو هَانَا
ولا أقولُ عليٌّ في السَّحَابِ إذاً قد قلتُ واللَّهِ ظُلْمَاً ثُمَّ عُدْوَانَا
ولا أقولُ بقولِ الجَهْم إنَّ له قولاً يُضَارِعُ أهلَ الشِّرْكِ أَحْيانَا
ولا أقولُ تخلَّى عن خَلَيقته ربُّ العبادِ وولَّى الأَمْرَ شَيطانَا
ما قال فرعونُ هذا في تَجَبُّرِهِ فرعونُ موسى ولا هامانُ طُغْيَانَا
اللَّهُ يَدْفَعُ بالسُّلطانِ مُعْضِلَةً عن دِيننا رحمةً منه ورِضْوَانَا
لولا الأئمَّةُ لم يَأْمَنْ لنا سُبُلٌ وكان أضعفُنا نَهْبَاً لأقْوَانَا
وهذه قصيدة طويلة، أراد بها معارضة عِمْرَانَ بنِ حِطَّانَ الخارجيِّ _قاتله الله_ لمَّا مدح ابن مُلْجَمٍ قاتلَ عليٍّ، ☺.
قيل: إنَّ هارون أعجبه ذلك، ولمَّا بلغه موت ابن المبارك أَذِنَ للنَّاس أن يعزُّوه فيه، قال: أليس هو القائل: الله يدفع بالسُّلطان... البيتين؟
قال ابن الجوزيِّ في مثير الغرام السَّاكن إلى أشرف الأماكن(17) إنَّ عبد الله بن المبارك دخل الكوفة، وهو يريد الحجَّ، فإذا بامرأة جالسة على مزبلة تنتف بطَّة، فوقع في نفسه أنَّها ميتة، فوقف عليها، وقال لها: هذه ميتة أو مذبوحة؟ قالت: ميتة، وأنا أريد أن آكلها وعيالي. فقال: إنَّ الله قد حرَّم الميتة، وأنت في هذا البلد! فقالت: يا هذا انصرف عنِّي. فلم يزل يراجعها الكلام إلى أن تعرَّف منزلها، ثمَّ انصرف، فحمل بغلاً عليه نفقة وكسوة وزادٌ، وجاء فطرق / الباب، ففتح، فنزل عن البغل، وضربه، فدخل البيت، ثمَّ قال للمرأة: هذا البغل وما عليه من النَّفقة والكسوة والزَّاد لكم. ثمَّ أقام حتَّى رجع الحُجَّاج، فجاءه قومه يهنِّئونه بالحجِّ، قال: ما حججتُ السَّنة. فقال (رجل): يا سبحان الله! ألم أودعك نفقتي ونحن ذاهبون إلى عرفات؟ وقال آخر: ألم تسقني بموضع كذا وكذا؟ وقال الآخر: ألم تشتر لي كذا وكذا؟ فقال: ما أدري ما تقولون، أمَّا أنا فلم أحجَّ العام. فلمَّا كان اللَّيل أُتي في منامه، فقيل: يا ابن المبارك، إنَّ الله قبل صدقتك، وإنَّه بَعَثَ مَلَكاً على صورتك، فحجَّ عنك.
وذكر القشيريُّ في رسالته من ورعه ما يقضي منه العجب، من ذلك أنَّه رجع من خراسان إلى العراق لمَّا رأى بين أقلامه قلماً عارية، وردَّه على صاحبه. ومن ذلك(18) أنَّه استأجر دابَّة إلى بلد، فوقع السَّوط من يده، فنزل عنها، وأخذ السَّوط، فقيل له: لو رجعت راكباً وأخذت السَّوط. فقال: إنَّما استأجرتها (لتمشي) ههنا. يعني أمامها، لا ههنا، يعني خلفها. قال: وكان من عادته أن يقتني الخيل المثمنة للجهاد، وكان مصمِّماً على الصَّلوات الخمس في أول أوقاتها، فحان(19) وقت الصَّلاة في بعض أسفاره، فنزل عن الفرس (وصلَّى)، فانفلتت فَرَعَتْ في زرعِ قومٍ شيئاً يسيراً، فأبى أن يركب الفرس لكونه دخل (في) جوفها (مال الغير)، وجعلها في سبيل الله، وتركها ومضى، فرحمه الله، [هذا هو الورع بعينه،]فهكذا هكذا وإلَّا فلا لا.
قال الغزاليُّ في نصيحة الملوك(20) إنَّ عبد الله بن المبارك نزل عليه عشرة من العلماء، ولم يكن له ما يضيفهم به سوى فرس، كان يحجُّ عليه سنة، ويغزو عليه سنة، فذبح لهم الفرس وطبخ، وقدَّم للأضياف، فقالت له زوجته: ما تملك سوى هذا، فلم ذبحته؟ ثمَّ دخل بيته، وأخرج من متاع البيت ما يساوي صداقها، وطلَّقها في ساعتها، وقال: امرأة تبغض الضَّيف لا تصلح لي. فأتاه بعد ذلك بأيَّام رجل، وقال: يا إمام المسلمين، لي بنت توفِّيت أمُّها، (وهي) كلَّ يوم تمزِّق دست ثوب(21) حزناً، واليوم تريد أن تقصد مجلسك للوعظ، فقلْ في الصَّبر شيئاً؛ لعلَّها تتسلَّى، ويرقَّ قلبها. ففعل ذلك، فلمَّا عادت، قالت: يا أبت، قد تبت، ولا أعود إلى سخط الله، ولكنَّ لي إليك حاجة، وهي أنَّك تقول: أبناء الملوك والأموال يطلبونك. فناشدتك الله (أن) لا تزوِّجني إلَّا من ابن المبارك. فزوَّجها أبوها منه، وجهَّزها بجهاز كثير، وأنفذ برسم عبد الله عشرة أفراس؛ ليجاهد عليها في سبيل الله، فرأى عبد الله في منامه كأنَّ قائلاً يقول له: إن(22) كنت طلَّقت لأجلنا عجوزاً فزوَّجناك صبيَّة بكراً، وإن ذبحت لنا فرساً واحداً فقد أعطيناك عشراً؛ لتعلم أنَّ الحسنة بعشرة أمثالها، ولا يضيع لدينا أجر المحسنين، وما عاملنا أحد فخسر.
وحكي أيضاً فيها(23) أنَّ ابن المبارك خرج يوماً إلى السُّوق ليشتري فرساً للجهاد، فرأى فرساً أعجبه [وقصد] أن يشتريه، فقال له صاحبه: إنَّ هذا لا يصلح لك. قال: ولم؟ قال: لأنَّك تجاهد عليه الكفَّار، في هذا الفرس خصلة أنَّه يحمل الفارس إلى العدوِّ، ولا يقدر أن يردَّه، وأنت إمام المسلمين، ما أريد ذلك لك، والنَّصيحة الدِّين. فتركه ومضى، وقد وقع عنده منه شيء عظيم، فلمَّا توسَّط الطَّريق بدا له، فرجع فاشترى، وقدم على العيب، ثمَّ وقع غزو، فلمَّا التقى الصَّفَّان مدَّ عبد الله رأسه إلى أذن الفرس، وقال: أشهدك أنِّي تائب إلى الله تعالى من جميع ما حرَّم الله _ثلاثاً_ فتب أيضاً من خصلتك. قال: فحرَّك الفرس رأسه / ثلاثاً، فلمَّا التحم القتال جعل الفرس يقاتل بيده ورأسه، أقوى من رجل شجاع.
وبالجملة مناقب هذا الإمام وكراماته لا تعدُّ، ولا تحصى. حشرنا الله تعالى في زمرته، وعلى محبَّته. توفِّي بهِيْت _بكسر الهاء، بعد المثنَّاة التَّحتيَّة مثنَّاة فوقيَّة_ مدينة على الفرات، منصرفاً من الغزو في شهر رمضان، سنة إحدى، أو اثنتين وثمانين ومئة، ومولده سنة ثمان عشرة ومئة، وقبره ظاهر، يزار.
[1] والمحدثون يقولون: (مَرْدُوْيَهْ).
[2] شرح البخاري:1/49.
[3] في غير (ن): (تابع).
[4] في (ن) تصحيفاً: (عنه).
[5] الأبيات في تهذيب الكمال:16/19، وفي سير أعلام النبلاء:8/391، وترجمته فيهما. وجاء في (ن): (الأحبار) بدل (الأخيار)
[6] في غير (ن): (والله هذا الملك).
[7] وفيات الأعيان:3/32.
[8] في (ن): (وكأن).
[9] وفيت الأعيان:3/33، والشعر فيه.
[10] طبقات السبكي:1/150 وما بعدها، والشعر فيه.
[11] ذكرها الذهبي في السير:8/417، ويقال: بل هي لحميد النحوي. والرواية في (ن): (فاجعل) بدل (فادع).
[12] في (ن) تصحيفاً: (الفضل).
[13] في (ن): (وهج).
[14] في (ن): (الأمة).
[15] الأبيات في طبقات الشافعية الكبرى للسبكي:1/287 مع اختلاف في الرواية، والأبيات بعدها عنده والخبر، وكذا عند الذهبي في السير:8/412، مع اختلاف في الرواية أيضاً مغاير للروايتين، وزيادة بيت في القصيدة النونية، وعند السبكي: (محمد بن إبراهيم بن أبي سكينة).
[16] في (ن) تصحيفاً: (أغامزه).
[17] ص 369.
[18] ذكر القشيري في رسالته أن الذي استأجر الدابة هو النخعي:1/54.
[19] في (ن): (فجاءت).
[20] ص124.
[21] في غير (ن): (ثوبها).
[22] في غير (ن): (إذا).
[23] أي في الرسالة القشيرية.